فرنسا وألمانيا تسيران رحلات خاصة لإجلاء رعاياهما من إسرائيل

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية:

أعلنت كل من فرنسا وألمانيا تسيير رحلات خاصة لإجلاء رعاياهما من إسرائيل في ظل التطورات الجارية.

وقالت الخارجية الفرنسية إنها ستسير رحلة خاصة للخطوط الفرنسية غدا الخميس للمساعدة في إجلاء مواطنيها من إسرائيل.

في حين أعلنت وكالة الأنباء الألمانية أن برلين تعلن أيضا تنظيم رحلات خاصة لإجلاء رعاياها من إسرائيل.

يأتي ذلك وسط استمرار الصف المتبادل من إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية لليوم الخامس على التوالي.

وارتكبت الطائرات الإسرائيلية مجاوز في قطاع غزة من خلال قصف منازل المدنيين دون سابق انذار ما أسفر عن سقوط قرابة ألف شهيد وأكثر من أربعة آلاف جريح.

فيما تجاوز عدد القتلى الإسرائيليين على ايدي المقاومة الفلسطينية حاجز الألف.

يشار إلى أن كتائب القسام وفصائل المقاومة بغزة أعلنوا يوم السبت الماضي السابع من أكتوبر الجاري، إطلاق عملية طوفان الأقصى رداً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، وبدأت باقتحام كبير للحدود ما أسفر عن مقتل مئات الجنود والمستوطنين.

من جانبها، أعلنت إسرائيل الحرب على قطاع غزة، وطلبت المساعدة من حلفتها الولايات المتحدة، التي استجابت للدعوة بإرسال شحنات ذخيرة لتل أبيب وحاملة طائرات نووية.

اقرأ أيضاً: بايدن: نقف إلى جانب إسرائيل وسنُلبي جميع احتياجاتها للدفاع عن مواطنيها

فرنسا.. توصية بسجن مارين لوبان و26 عضوًا آخرين

وكالات- مصدر الإخبارية:

أوصى المدّعون الفرنسيون بمحاكمة المرشحة الرئاسية السابقة المحافظة مارين لوبان و26 عضوًا آخرين في حزب التجمع الوطني، بتهمة اختلاس أموال الاتحاد الأوروبي.

وبحسب المدعون استخدمت لوبان في الفترة من 2004 إلى 2016، الأموال المخصصة لتغطية نفقات أعضاء البرلمان الأوروبي لدفع أجور المساعدين الذين، في الواقع، عملوا في الجبهة الوطنية، المعروفة حتى عام 2018 باسم الجبهة الوطنية (FN).

وقالت وسائل اعلام فرنسية إن والد لوبان ومؤسس الحزب، جان ماري لوبان، متورط أيضًا في المخطط.

وأضافت أنه تمت إحالة 11 عضوًا في البرلمان الأوروبي و12 مساعدًا برلمانيًا وأربعة موظفين آخرين إلى المحاكمة.

وفي حالة إدانتها، قد تواجه لوبان عقوبة السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات وحظر تولي مناصب عامة لنفس الفترة، وفقًا لوكالة فرانس برس.

وأفاد المكتب الأوروبي لمكافحة الاحتيال في عام 2016 أن لوبان مدينة بمبلغ 339 ألف يورو (361 ألف دولار). وبحسب محاميها، رودولف بوسيلوت، فقد سدد السياسي ما يقرب من 330 ألف يورو في يوليو/تموز. وقال بوسيلوت، بحسب ما نقلت عنه وكالة فرانس برس، إن المبلغ “لا يشكل بأي حال من الأحوال اعترافا صريحا أو ضمنيا بمطالبات البرلمان الأوروبي” .

ونفت لوبان ارتكاب أي مخالفات، قائلة إن الاتهامات الموجهة إليها لها دوافع سياسية. وأصدر الحزب بيانا، الجمعة، قال فيه إن الاتهامات تنبع من “فهم خاطئ لعمل نواب المعارضة ومساعديهم”.

وجاءت لوبان في المركز الثاني خلال الانتخابات الرئاسية عامي 2017 و2022، وخسرت أمام إيمانويل ماكرون. وقد تنحت عن منصب رئيسة الحزب العام الماضي، لكنها لا تزال تقود مجموعة حزب الجبهة الوطنية في الجمعية الوطنية الفرنسية.

اقرأ أيضاً: اتهامات لمرشحة الانتخابات الفرنسية مارين لوبان باختلاس 600 ألف يورو

فرنسا: منع دخول عشرات الفتيات للمدرسة بسبب عدم الالتزام بمنع العباءة

وكالات – مصدر الإخبارية

منعت عدة مدارس في فرنسا عشرات الفتيات من الدخول في اليوم الأول من العام الدراسي، بسبب رفضهن الالتزام بمنع العباءة.

وأوضح وزير التربية غابريال أتال بأن 300 فتاة تحدين القرار، وحضرن بالعباءة إلى المدرسة، ولفت أن معظم الفتيات وافقن على تغيير اللباس إلا 67 واحدة رفضن، فتم إعادتهن إلى منازلهن.

وحسب أتال، تم توجيه رسالة إلى عائلات الفتيات اللواتي منعن من دخول المدرسة تقول إن “العلمانية ليست قيداً، إنها حرية”.

وكانت الحكومة الفرنسية أعلنت الشهر الماضي منع ارتداء العباءة في المدارس، على اعتبار أنها تخالف مبادئ العلمانية بالتعليم، بعد أن تم منع الحجاب بهذه المؤسسات أيضاً باعتبار أنه يشكل علامة على الانتماء الديني.

ولاقت الخطوة ترحيباً من اليمين الفرنسي، في حين اعتبر اليسار أنها تمس بالحريات المدنية، بينما دافع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن هذا الإجراء مؤكداً أنه يدافع عن العلمانية ومبادئ الجمهورية.

من جهتها، قدمت جمعية تمثل المسلمين بطلب لمجلس الدولة، من أجل إصدار أمر قضائي ضد هذا الحظر المفروض على العباءة والقميص.

اقرأ أيضاً:ماكرون يؤكد منع الطلبة في فرنسا من دخول المدارس بالعباءة

ماكرون يؤكد منع الطلبة في فرنسا من دخول المدارس بالعباءة

باريس- مصدر الإخبارية:

أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأنه لن يسمح للطلبة بدخول المدارس حال ارتداءهم ملابس طويلة “العباءة”.

وشدد ماكرون في تصريح على أنه سيتم التعامل بحزم في إطار تطبيق القانون الجديد الذي يمنع ارتداء الملابس الطويلة مع استئناف الدارسة في المدارس الأسبوع المقبل.

وقال ماكرون إن القانون الجديد لا يشمل طلبة الجامعات ويقتصر فقد على المدارس.

وأضاف أنه سيتم التعامل مع من يتحدون القرار بحزم ولن يسمح لهم في الدخول إلى الفصول الدراسية.

وأشار إلى أنه سيتم ارسال موظفين لمساعدة المدراء والمدرسين على إجراء حوارات بناءة من الطلبة وأهاليهم حول كيفية تطبيق القانون حال لزم الأمر.

وكان وزير التعليم الفرنسي غابرييل أتال قال قبل أسبوع إن فرنسا ستمنع الطالبات من ارتداء العباءة الإسلامية.

وأضاف في تصريح “قررت أنه لم يعد من الممكن ارتداء العباءة في المدارس”.

وأشار إلى أن “العلمانية تعني حرية التحرر من خلال المدرسة”، واصفا العباءة بأنها “لفتة دينية تهدف إلى اختبار مقاومة الجمهورية تجاه الحرم العلماني الذي يجب أن تشكله المدرسة”.

وفي عام 2004، حظرت فرنسا “ارتداء الملابس التي يظهر بها الطلاب ظاهرياً انتماءهم الديني” في المدارس. وشمل هذا الحظر صلباناً كبيرة وقبعات يهودية بالإضافة إلى أغطية الرأس الإسلامية.

وفي عام 2010، أقرت حظراً على النقاب في الأماكن العامة، مما أثار غضب الكثير من الجالية المسلمة البالغ عددها خمسة ملايين نسمة.

وفي عام 2019، وجدت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة أن حظر النقاب في فرنسا ينتهك حقوق الإنسان.

وعلى عكس الحجاب، احتلت العباءة – وهي لباس محتشم يتم ارتداؤه امتثالا للمعتقدات الإسلامية – مساحة رمادية حتى تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وأصدرت وزارة التربية والتعليم في ذلك الوقت تعميماً أدرجت فيه العباءة ضمن مجموعة من الملابس التي قد يتم حظرها إذا تم ارتداؤها “بشكل يظهر الانتماء الديني بشكل علني”.

اقرأ أيضاً: منع الطالبات من دخول الجامعات الإيرانية لرفضهم ارتداء الحجاب

استطلاعات: أغلب سكان الغابون لديهم رأي سيء للغاية بشأن فرنسا

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” اليوم الأربعاء، أن استطلاعات رأي سابقة في الغابون أظهرت أن عامة الناس لديهم رأي سيء للغاية بشأن فرنسا.

وأوضح مارك بورسي، الذي قدّمت شركته للعلاقات العامة المشورة للرئيس علي بونغو في حملة إعادة انتخابه، بأن استطلاعات الرأي التي أجرتها شركته على مدة الأشهر الـ 18 الماضية أظهرت أن فرنسا لا تحظى بشعبية كبيرة بين غالبة الغابونيين.

وبيّن أن الاستطلاعات أشارت أيضاً إلى فوز بونغو في الانتخابات بالأشهر الأخيرة، إلا أنه فوجئ بالهامش الكبير الذي أعلنته اللجنة الانتخابية، وقال: “توقيت سيطرة العسكريين على السلطة بعد فترة وجيزة من إعلان نتائج الانتخابات يشير إلى أنها لم تكن انتفاضة عفوية”.

وشهد صباح الأربعاء إعلان عسكريين في جيش الغابون الاستيلاء على السلطة، بعد دقائق من إعلان لجنة الانتخابات في البلاد فوز الرئيس علي بونغو بولاية رئاسية ثالثة.

زظهروا على قناة “غابون 24″، وقالوا إنهم “قرروا إلغاء نتائج الانتخابات والاستيلاء على السلطة وإغلاق جميع حدود البلاد”.

وقالوا في إعلانهم: “باسم شعب الغابون، قررنا حماية السلام وإنهاء النظام الحالي”.

وكانت المعارضة زعمت بأن فوز بونغو جاء عن طريق التزوير، بسبب أن لجنة الانتخابات أغلقت الطرق والانترنت بعد الاقتراع ليلاً.

اقرأ أيضاً:عسكريون يعلنون الاستيلاء على السلطة في الغابون

فرنسا تحظر ارتداء العباءة الإسلامية في المدارس الحكومية

ميدل إيست آي– مصدر الإخبارية:

قال وزير التعليم الفرنسي قبل بداية العام الدراسي الجديد إن فرنسا ستمنع الطالبات من ارتداء العباءة الإسلامية، وهو رداء كامل ترتديه العديد من النساء المسلمات، في المدارس التي تديرها الدولة.

وقال وزير التعليم غابرييل أتال في مقابلة مع قناة تي إف 1 التلفزيونية الفرنسية يوم الأحد “قررت أنه لم يعد من الممكن ارتداء العباءة في المدارس”.

وقال إن “العلمانية تعني حرية التحرر من خلال المدرسة”، واصفا العباءة بأنها “لفتة دينية تهدف إلى اختبار مقاومة الجمهورية تجاه الحرم العلماني الذي يجب أن تشكله المدرسة”.

وقد أدان بعض أعضاء المعارضة قرار أتال، حيث انتقدت كليمنتين أوتان من حزب فرنسا الأبية اليساري “سياسة مراقبة الملابس”.

وقالت إن إعلان أتال “غير دستوري” واتهمت الحكومة بإيواء “رفض مهووس” لسكان البلاد المسلمين الذين يقدر عددهم بخمسة ملايين نسمة.

كان هذا الإعلان أول خطوة كبيرة من قبل أتال منذ ترقيته في الصيف للتعامل مع حقيبة التعليم المثيرة للجدل بشكل كبير.

ولطالما أعرب النشطاء وجماعات حقوق الإنسان عن قلقهم من أن التركيز المكثف على الحجاب – في كثير من الأحيان تحت ستار السياسات التي تحظر الرموز الدينية – كان أحد أعراض رهاب الإسلام الطبيعي في بعض دول الاتحاد الأوروبي.

وتكافح فرنسا، التي فرضت حظراً صارماً على العلامات الدينية في المدارس الحكومية منذ أن أزالت قوانين القرن التاسع عشر أي تأثير كاثوليكي تقليدي من التعليم العام، لتحديث المبادئ التوجيهية للتعامل مع الأقلية المسلمة.

في عام 2004، حظرت فرنسا “ارتداء الملابس التي يظهر بها الطلاب ظاهرياً انتماءهم الديني” في المدارس. وشمل هذا الحظر صلباناً كبيرة وقبعات يهودية بالإضافة إلى أغطية الرأس الإسلامية.

وفي عام 2010، أقرت حظراً على النقاب في الأماكن العامة، مما أثار غضب الكثير من الجالية المسلمة البالغ عددها خمسة ملايين نسمة.

وفي عام 2019، وجدت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة أن حظر النقاب في فرنسا ينتهك حقوق الإنسان.

وعلى عكس الحجاب، احتلت العباءة – وهي لباس محتشم يتم ارتداؤه امتثالا للمعتقدات الإسلامية – مساحة رمادية حتى تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وأصدرت وزارة التربية والتعليم في ذلك الوقت تعميماً أدرجت فيه العباءة ضمن مجموعة من الملابس التي قد يتم حظرها إذا تم ارتداؤها “بشكل يظهر الانتماء الديني بشكل علني”.

اقرأ أيضاً: منع الطالبات من دخول الجامعات الإيرانية لرفضهم ارتداء الحجاب

فرنسا.. مرسوم جديد بخصوص الوصول لأرشيف الحرب على الجزائر

وكالات- مصدر الإخبارية

جاء في مرسوم نشر في الجريدة الرسمية بفرنسا اليوم الأحد أن باريس ستعمل على تسهيل الوصول إلى أرشيفها المتصل بحرب الجزائر حيث ستسمح بالاطلاع على ملفات متعلقة بقاصرين.

يشار إلى أنه في كانون الأول (ديسمبر) 2021، فتحت فرنسا قبل خمسة عشر عاما من الموعد النهائي القانوني أرشيفها القضائي المتعلق بالحرب، ومن الناحية العملية ظل الوصول إلى هذه الوثائق صعبا بالنسبة للعائلات والباحثين.

ووفق وسائل إعلام فإنه بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مارس 2021 تسهيل الوصول إلى الأرشيف السرّي، فتحت فرنسا في ديسمبر من العام نفسه أرشيفها المتعلق بالقضايا القانونية وتحقيقات الشرطة في الجزائر خلال الحرب في الفترة بين الأول من نوفمبر 1954 و31 ديسمبر 1966.

وذكرت الوسائل أنه من بين إحدى العقبات الرئيسية أمام الاطلاع على الأرشيف تتعلق بعدم فتح الملفات المتعلقة بمن تقل أعمارهم عن 21 عاما بسبب التشريعات حينذاك، وهي ملفات كانت لا تزال مشمولة بفترة سرية الأرشيف البالغة مئة عام.

وبحسب الوسائل فإن هذا القيد إضافة إلى العديد من القيود الأخرى، بـ”إغلاق غالبية الملفات”، وفق المؤرخ مارك أندريه.

ووفق المصادر الإعلامية يلغي المرسوم الجديد بتاريخ 25 أغسطس 2023 الذي نشر الأحد، الاستثناء الذي يطال الملفات المتعلقة بقاصرين، غير أن الملفات التي ينتهك نشرها خصوصية الحياة الجنسية للأشخاص، أو سلامة الأشخاص المذكورة أسماؤهم، أو الذين يمكن التعرّف عليهم بسهولة وشاركوا في أنشطة استخباراتية، تبقى سرّية.

الجزائر ترفض فتح أجوائها أمام فرنسا للتدخل العسكري في النيجر

وكالات – مصدر الإخبارية

رفضت الجزائر فتح أجوائها أمام التدخل العسكري لصالح فرنسا في النيجر، بعد أن طلبت السلطات الفرنسية إذناً لدخول أجوائها.

وأوضحت الإذاعة الجزائرية الرسمية بأن السلطات الجزائرية لم تستجب للطلب الفرنسي بعبور الأجواء الجوية الجزائرية من أجل الهجوم على النيجر، وقالت: “كان الرد صارماً وواضحاً”، وأضافت: “الجزائر كانت دائماً ضد استعمال القوة”.

وفي وقت سابق، عبّرت وزارة الخارجية الجزائرية عن أسفها الشديد لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف بالنيجر، بدل الحل السياسي والتفاوضي، من أجل استعادة النظام الدستوري والديمقراطي بشكل رسمي.

ولفتت الإذاعة بأن فرنسا تستعد لتنفيذ تهديداتها الموجهة للمجلس العسكري في النيجر، والتي تتطلب التدخل العسكري بحال عدم إطلاق سراح الرئيس محمد بازوم.

ويعتبر الحل العسكري الذي أعلنت عنه فرنسا من أجل تسوية أزمة النيجر، مساراً طويلاً لمواجهة ممتدة، قد تسبب زعزعة استقرار الوضع بمنطقة الساحل والصحراء.

يذكر أنه في الـ26 من الشهر الماضي، استولى المجلس العسكري في النيجر على السلطة، وأطاح بالرئيس محمد بازوم بعد احتجازه في قصره.

وبرر القائد السابق للحرس الرئاسي الجنرال عمر عبد الرحمن تياني، الإطاحة بالرئيس بازوم، بإخفاقه أمنياً واقتصادياً واجتماعياً، في بلد يتوسط أفقر دول العالم ويعاني نشاط المجموعات المسلحة.

وفي معلومات جديدة، ذكرت مصادر أن المجلس الانتقالي في النيجر أعلن استعداده للإفراج عن بازوم، مقابل رفع دول “إيكواس” العقوبات عن البلاد.

اقرأ أيضاً:بلينكن يعلّق على استعداد إيكواس للتدخل العسكري في النيجر

فرنسا ترفض طلبات إصدار 1200 تأشيرة للم الشمل بحجة الزواج المزيف

وكالات – مصدر الإخبارية

رفضت السفارة الفرنسية في تونس طلب 1200 تأشيرة للم الشمل بحجة “الزواج المزيف”، ما أظهر مجدداً أزمة بين فرنسا وتونس بما يتعلق بإصدار التأشيرات.

وكان من المقرر تنظيم وقفة احتجاجية أمام السفارة الفرنسية بسبب منع إصدار التأشيرات، إلا أن السلطات التونسية قررت منع الوقفة.

من جهته، أكد محمد الهادي الطرابلسي أحد المحتجين أن التأشيرات تتطابق مع جميع الشروط، وهي وفق الإجراءات المعمول بها إلا أن السفارة الفرنسية رفضتها بزعم “الزواج المزيف”.

وقال الطرابلسي إنه “متزوج منذ 4 سنوات، ولم يتم لم الشمل له مع زوجته”، وأوضح أن زوجته راسلت السلطات المعنية بفرنسا للاستفسار عن سبب الرفض، إلا أنه لم يتم الرد عليها.

وأكد أنهم يحترمون القانون الفرنسي، وأضاف: “لو كان زواجاً مزيفاً حسب زعم السلطات الفرنسية، لما تجمعت زوجات المحتجين أمام قنصلية فرنسا للاحتجاج على قرارات مماثلة”.

يذكر أن فرنسا أيضاً قلّصت نسب تأشيرات السفر لدول شمال إفريقيا العام الماضي إلى أقل من 30%، إلا أنها عادت لترفعها مجدداً بسبب احتجاجات على هذا القرار.

اقرأ أيضاً:ألفا فلسطيني أميركي دخلوا إسرائيل حتى الآن ضمن برنامج الإعفاء من التأشيرة

وفاة مغامر فرنسي إثر سقوطه من الطابق الـ 68

وكالات – مصدر الإخبارية

توفي مغامر فرنسي بعد سقوطه من علو شاهق لإحدى البنايات السكنية في هونغ كونغ، حيث اشتهر بتسلقه للمباني الشاهقة.

وتسلق ريمي لوسيدي (30 عاماً) يتسلق مجمع برج تريغونتر الواقع في منطقة “بيك”، ثم سقط وتوفي بعد وقوعه من الطابق الـ 68.

وكان المغامر وصل إلى الطابق 49 من خلال المصعد، ثم استخدم الدرج لبلوغ قمة المبنى، وهناك توقعات بأنه حوصر في السقف قبل وقوعه.

وذكرت صحيفة “نيويورك بوست” الأميركية، عن مسؤولين في هونغ كونع بأن لوسيدي وصل للمبنى بحدود الساعة 6 مساء، وأخبر حارس الأمن أنه يزور صديقاً له في الطابق الأربعين.

وتعتقد الشرطة بأنه حوصر في السقف، وكان يطلب المساعدة قبل أن يسقط أرضاً من هذا العلو الشاهق.

وعبّر معجبو لوسيدي المعروف بـ”ريمي إينيغما” عن حزنهم بوفاة المغامر الفرنسي.

اقرأ أيضاً:مصر: إغلاق ملاهي في الدقهلية بعد سقوط لعبة خلّفت 9 مصابين

Exit mobile version