لم أر شيئًا كهذا في 78 عامًا: فلسطينيون يزيلون دمار العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

يقوم الفلسطينيون في جنين وطولكرم بإزالة الأنقاض ودفن القتلى، بعد 10 أيام مما يقولون إنه الهجوم العسكري الإسرائيلي الأكثر كثافة واستمرارية في الضفة الغربية منذ الهجوم الذي نفذته حركة حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
تذكرت هذه العملية العسكرية بما حدث في الأيام الأولى للحرب في غزة. فقد أدت الضربات الجوية والغارات إلى تحويل جيوب صغيرة من الضفة الغربية المحتلة إلى أنقاض. لقد قام الجيش الإسرائيلي بتجريف الطرق وتدمير المباني والبنية الأساسية على مدى الأيام العشرة الماضية، مستهدفًا ما يسمونه تهديدات إرهابية فورية في الوقت الحقيقي.. وهي العملية الأكثر استمرارية هنا منذ سنوات.
شهد موكب تشييع جنازة في بلدة طوباس، الخميس، تقدمه مسلحون يطلقون النار في الهواء. في إشارة واضحة على أن بعض القتلى على الأقل من المسلحين، ولكن ليس جميعهم. وقد كانت هناك جنازة لفتاة تبلغ من العمر 16 عامًا قُتلت أثناء نظرها من النافذة. قال والدها إنها أصيبت برصاصة في الرأس.
قامت الأمم المتحدة باتهام إسرائيل باستخدام تكتيكات حربية مميتة في الضفة الغربية، قائلة إن هناك أطفالا من بين القتلى مع قيام قوات الاحتلال بتقييد حركة سيارات الإسعاف، مما يحرم السكان من الوصول إلى الخدمات الأساسية.
ويقول الجيش الإسرائيلي إنه يضطر في بعض الأحيان إلى تفتيش سيارات الإسعاف بدعوى أنها تستخدم من قبل المسلحين.
في حين أدت الغارات الليلية في مخيم طولكرم للاجئين إلى إتلاف أنظمة المياه والكهرباء والصرف الصحي. قالت فلسطينية تقيم في الضفة الغربية: “لم أر شيئًا كهذا في 78 عامًا. من حروب 1948-1967، كل الانتفاضات، كل ما شهدته، لم يكن هناك شيء مثل هذا”.

5 شهداء بينهم نجل زكريا الزبيدي في قصف إسرائيلي استهدف مركبة في طوباس

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

استشهد 5 شبان وأصيب آخران جروح أحدهما خطيرة، في غارة نفذتها طائرة مسيرة للاحتلال على مركبة في مدينة طوباس.

وأفادت مصادر في الهلال الأحمر بأن طواقم الإسعاف انتشلت 5 شهداء من المركبة المقصوفة، فيما تجري عمليات إنعاش لمصاب سادس.

وأفادت وزارة الصحة بوصول 5 شهداء ومصابين اثنين أحدهما مصاب بجروح حرجة، لمستشفى طوباس التركي الحكومي، نتيجة قصف الاحتلال سيارة قرب طوباس.

والشهداء هم: أحمد فواز فايز أبو دواس ( 24 عاما)، ومحمد عوض سالم أبو جمعة (30 عاما)، وقصي مجدي عبد الله عبد الرازق (26 عاما)، ومحمد نظمي أبو زاغة (23 عاما)، ومحمد زكريا محمد  الزبيدي (21 عاما) نجل الأسير زكريا الزبيدي.

ويأتي هذا القصف تزامنا مع استمرار عملية اقتحام تنفذها قوات الاحتلال لمخيم الفارعة جنوب طوباس.

وفي وقت سابق من فجر اليوم، أفادت مصادر في الهلال الأحمر بأن قوات الاحتلال أصابت شابا بأكثر من رصاصة، داخل مخيم الفارعة جنوب طوباس ونكلت به وسحبته بواسطة جرافة، ومنعت طواقم الإسعاف التي تتواجد على مقربة منه من الوصول إليه أو نقله وتقديم الإسعافات اللازمة له، وأنه لا معلومات مؤكدة حول طبيعة وضعه الصحي.

ومنذ يوم الأربعاء الثامن والعشرين من آب/ أغسطس الماضي، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا واسعا على الضفة الغربية، خاصة شمالها، ما أسفر حتى اللحظة عن استشهاد 39 مواطنا، بينهم 21 من محافظة جنين، و8 من طولكرم، و7 من طوباس، و3 من الخليل، ما يرفع حصيلة الشهداء في الضفة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 699.

اقتحامات متكررة.. اشتباكات مسلحة في طوباس ونابلس بين مقاومين وقوات الاحتلال

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الخميس عدة مدن في الضفة المحتلة، واندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات من الاحتلال اقتحمت مدينة طوباس.

وأفادت مصادر ملحلية أن الاحتلال فشل بالوصول إلى أي من المقاومين في المدينة.

واقتحمت قوات أخرى مدينة نابلس بشكل واسع، ودفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى مخيم بلاطة.

ووفقاً لمصادر محلية فإن قوات الاحتلال داهمت منزلاً في المخيم، واعتقلت الشاب علي طالب شافعي.

واندلعت اشتباكات مسلحة في المدينة بين المقاومين وجنود الاحتلال، على إثرها فجرّت قوات الاحتلال مسيّرة من نوع ماعوز “دون إصابات”.

اقرأ أيضاً:اقتحام مدينة البيرة والاحتلال يدهم منازل المواطنين ويخرّب محتوياتها

وقفة في طوباس دعماً للأسرى بسجون الاحتلال

طوباس- مصدر الإخبارية

أفادت وكالة الأنباء الرسمية وفا أن مواطنين وممثلي مؤسسات محافظة طوباس شاركوا اليوم الثلاثاء، في وقفة دعم وإسناد للأسرى المرضى والمضربين عن الطعام في سجون الاحتلال.

وبحسب وفا جاء الوقفة بدعوة من نادي الأسير، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، ولجنة التنسيق الفصائلي، والتجمع الوطني لأسر الشهداء.

وبداية الوقفة شدد القائم بأعمال محافظ طوباس أحمد الأسعد، على أن الأسرى يخوضون معركة الحرية والكرامة نيابة عن الأمتين العربية والإسلامية، ومن واجب الجميع الوقوف إلى جانبهم من أجل إنهاء معاناتهم ولنيل حريتهم، لافتا إلى أن الاحتلال ينتهج سياسة إهمال طبي متعمد وقتل بطيء بحق الأسرى المرضى، من خلال المماطلة في علاجهم وعدم توفير الرعاية الطبية اللازمة.

وقال: نحن نحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى المرضى والأسرى المضربين عن الطعام، كما ندعو المؤسسات الحقوقية ومؤسسات المجتمع الدولي إلى الوقوف عند مسؤولياتهم لإنهاء معاناة الأسرى وإجبار الاحتلال على تطبيق الاتفاقيات الدولية التي تكفل حقوق الأسرى.

وفي السياق، ذكر مدير هيئة شؤون الأسرى والمحررين في محافظة طوباس أحمد أبو الحسن، أن قضية الأسرى هي قضية أبناء الشعب الفلسطيني كافة، فهم الذين أفنَوا أعمارهم وضحَّوا بحريتهم خلف القضبان من أجل كرامة شعبهم وحريته، موضحاً أن الاحتلال يخالف الأعراف والمواثيق الدولية كافة في تعامله مع الأسرى من خلال قمعهم والتنكيل بهم بالوسائل كافة، وحرمانهم من كل حقوقهم، بالإضافة إلى الإمعان في التنكيل بالأسرى المضربين والمرضى وحرمانهم من تلقي العلاج اللازم، ما يؤدي إلى خطر حقيقي على حياتهم.

وتحدث حول خطورة الوضع الصحي للأسيرين وليد دقة وعاصف الرفاعي، بسبب المماطلة في تقديم العلاج اللازم، ما يؤدي إلى خطر كبير على حياتيهما.

قوات الاحتلال تحاصر منزلاً وتقصفه في بلدة عقابا شمال طوباس

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

تحاصر قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ صباح اليوم منزلاً في بلدة عقابا شمال طوباس، بعد أن اقتحمت البلدة مطالبة أحد الشبان بتسليم نفسه.

وأفادت مصادر محلية باندلاع اشتباكات عنيفة في المكان، إضافة إلى تدخل طائرات الاحتلال بقصف المنزل المحاصر والذي يعود للمواطن عبد الرازق أبو عرة.

وخلال الاقتحام أصيب مواطنين اثنين برصاص قوات الاحتلال، التي منعت طواقم الإسعاف من الوصول إليهما، واستهدفت مركبات الإسعاف بإطلاق النار في البلدة.

ودفع جيش الاحتلال بالمزيد من قواته إلى المنطقة، بعد قصف مدخل المنزل بقذائف صاروخية.

اقرأ أيضاً:استشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب رام الله

مقاومون يستهدفون الاحتلال على حاجز تياسير شرق طوباس

طوباس – مصدر الإخبارية

استهدف مقاومون فلسطينيون، الليلة الماضية، قوات الاحتلال المتمركزة على حاجز تياسير شرق مدينة طوباس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بسماع أصوات إطلاق نار ناتجة عن استهداف جنود الاحتلال المتمركزين على الحاجز، فيما استنفر الاحتلال في المنطقة بحثًا عن منفذي عملية إطلاق النار.

وتخلل عملية البحث إقامة الحواجز الطيّارة وعرقلة حركة المواطنين مما تسبب في أزمة مرورية خانقة.

يُذكر أن مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” وثّق 23 عملًا مقاومًا في محافظات الضفة الغربية المحتلة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.

وفي التفاصيل فقد رصد “معطى” 8 عمليات إطلاق نار، وتفجير 3 عبوات ناسفة، وإلقاء زجاجة حارقة، وإحراق موقع عسكري للاحتلال، إلى جانب عملية تصدي للمستوطنين وتحطيم مركبة لهم، واندلاع المواجهات في 8 نقاط.

فيما اندلعت مواجهات مع الاحتلال في كل من الرام بالقدس، ودير دبوان في رام الله، والزبابدة ويعبد في جنين، بالإضافة إلى نابلس وأريحا وقلقيلية.

وأطلق مقاومون النار صوب قوات الاحتلال على حاجز الجلمة والزبابدة ويعبد بجنين، وفي زيتا بطولكرم، ومخيم العين بنابلس.

وتصدى المواطنون لاعتداءات المستوطنين في بلدة عزون بقلقيلية، وحطموا مركبة لهم، فيما أحرقوا موقعا عسكريا في مخيم العروب بالخليل.

وتشهد محافظات الضفة الغربية توترًا ملحوظًا بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال التي صّعدت من انتهاكاتها بحق المدنيين وممن تصفهم “المطلوبين”.

أقرأ أيضًا عبر مصدر: مقاومون يستهدفون معسكر تياسير الاستيطاني شرق طوباس

مقاومون يستهدفون معسكر تياسير الاستيطاني شرق طوباس

جنين – مصدر الإخبارية

استهدف مقاومون فلسطينيون، مساء الإثنين، معسكر تياسير الاستيطاني شرق بلدة طوباس بالضفة الغربية المحتلة.

وقالت سرايا القدس – كتيبة جنين: إن “إحدى مجموعاتنا تمكنت من استهداف معسكر تياسير شرق طوباس بصلياتٍ كثيفة من الرصاص في تمام الساعة 6:30 مساءً”.

كما تمكّن المقاومون من إطلاق النار تجاه طيران الاحتلال المسير خلال تحليقه في سماء مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وتشهد مدينة جنين أحداثًا ساخنة على مدار الليل والنهار، حيث اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأحد، بلدة يعبد جنوب غرب مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وفي التفاصيل، اقتحمت مجموعةٌ من جيبات الاحتلال “البلدة” وانتشر الجنود في أزقتها واعتلوا أسطح منازل المواطنين”.

وعقب الاقتحام، شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي في إطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه منازل المواطنين وممتلكاتهم.

كما شرعت قوات الاحتلال في دهم وتفتيش منازل المواطنين وتخريب محتوياتها واستجواب ساكنيها، ما أثار حالةً من الذعر في صفوف النساء والأطفال والمرضى.

أقرأ أيضًا: مقاومون يكتشفون قوات إسرائيلية خاصة في طوباس ويشتبكون معها

مقاومون يكتشفون قوات إسرائيلية خاصة في طوباس ويشتبكون معها

جنين – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات إسرائيلية خاصة، صباح اليوم الأربعاء، مدينة طوباس بالضفة الغربية المحتلة.

وبحسب مصادر محلية، فقد اكتشف أمر القوات الإسرائيلية الخاصة، ما أدى لاندلاع مواجهات عنيفة بين المقاومين وقوات الاحتلال.

وعقب اكتشاف القوات الخاصة انطلقت صافرات الإنذار في المخيم إيذانًا بوجود حركة مشبوهة لقوات الاحتلال ووحداتها الخاصة في المنطقة.

ووفقًا لشهود عيان، فقد سُمع أصوات إطلاق نار مكثفة ناتجة عن الاشتباكات المسلحة بين المقاومين وقوات الاحتلال في طوباس.

في سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، بلدة اليامون غرب مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وبحسب مصادر محلية، فقد دهمت قوات الاحتلال منازل المواطنين واعتلت أسطحها وشرعت في إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمود الفواز بعد دهم منزل ذويه في بلدة اليامون غرب جنين.

وذكر شهود العيان، أن الاحتلال اقتاد الشاب “الفواز” إلى جهة مجهولة للتحقيق معه، بحُجة أنه مطلوبٌ لديه.

وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، قنابل إنارة في محيط مستوطنة “أفني حيفتس” جنوب شرقي مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة.

وبحسب شهود عيان، فقد أطلقت قوات الاحتلال المتمركزة في محيط المستوطنة وابلًا من قنابل الإنارة بعد الاشتباه بمحاولة تسلل أحد المقاومين.

ويأتي إطلاق قنابل الإنارة في ضوء التوترات القائمة مع قُرب انطلاق مسيرة الأعلام الاستفزازية في مدينة القدس المحتلة.

ويسود التوتر في الشارع الفلسطيني ومحافظات الوطن، بعد عدة أيام من انتهاء جولة تصعيد بين المقاومة والاحتلال استمرت على مدار خمسة أيام.

في سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة سلفيت، وشرعت في اعتلاء منازل المواطنين وإطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه منازل المواطنين.

كما دهم الاحتلال عددًا من منازل المواطنين وخرّب محتوياتها قبل الانسحاب منها عقب استجواب ساكنيها.

اندلاع اشتباكات مسلحة بين مقاومين والاحتلال جنوب طوباس

جنين – مصدر الإخبارية

اندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات الاحتلال على مفترق بلدة طمون جنوب طوباس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، باندلاع اشتباكات عقب اقتحام قوات الاحتلال بلدة طمون جنوب طوباس وإغلاق مداخلها.

كما نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، حاجزًا عند مفترق طمون قُرب طوباس جنوب شرقي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وذكر شهود عيان، بأن قوات الاحتلال نصبت حاجزًا عسكريًا قرب طوباس، وسط استنفار أمني كبير في المنطقة.

وبحسب مصادر محلية، فقد شرعت قوات الاحتلال في إيقاف مركبات المواطنين والتدقيق في هويات الرُكاب واستجوابهم وتفتيش حقائبهم وأغراضهم ما تسبب بأزمة مرورية.

وتصاعدت انتهاكات الاحتلال في الفترة الأخيرة، بهدف التضييق على المنع وتقييد تنقلهم، دون مراعاة شهر رمضان المبارك.

وشدّد جيش الاحتلال الإسرائيلي من إجراءاته العسكرية في محيط طوباس، لليوم الثالث على التوالي.

وذكرت مصادر فلسطينية، بأن “جيش الاحتلال أوقف مركبات المواطنين على حاجزي تياسير والحمرا، المتجهة إلى منطقة الأغوار شرق الضفة، وفتشها ودقق في بطاقاتهم الشخصية، ما أحدث أزمةً مرورية خانقة”.

ويوم الجمعة الماضي، أغلق الاحتلال الحاجزين المذكورين كليًا على فترات متقطعة، وكثّف من تواجده في عدة مناطق من الأغوار، بعد إطلاق نار نفذه فلسطيني على سيارة عند مفترق الحمرا في منطقة الأغوار، أسفر عن مقتل إسرائيليتين وإصابة ثالثة بجروح.

أقرأ أيضًا: لليوم الثاني.. الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية في طوباس

لليوم الثاني.. الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية في طوباس

طوباس- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية، اليوم السبت، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي شدد من إجراءاته العسكرية في محيط طوباس، لليوم الثاني على التوالي.

وأضافت المصادر أن جيش الاحتلال أوقف مركبات المواطنين على حاجزي تياسير والحمرا، والمتجهة إلى منطقة الأغوار شرق الضفة، وفتشها ودقق في بطاقاتهم الشخصية، ما أحدث أزمةً مرورية خانقة على الحاجزين.

وأمس الجمعة، أغلق الاحتلال الحاجزين المذكورين كليًا على فترات متقطعة، وكثف من تواجده في عدة مناطق من الأغوار، بعد إطلاق نار نفذه فلسطيني على سيارة عند مفترق الحمرا في منطقة الأغوار، أسفر عن مقتل إسرائيليتين وإصابة ثالثة بجروح.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية في طوباس والأغوار الشمالية

Exit mobile version