كشف لغز طبيب الساحل.. من القاتل؟

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت مباحث القاهرة عن هوية قاتل “طبيب الساحل” المصري أسامة توفيق السيد صبور، الذي وجدت جثته في عيادته الخاصة.

وبعد تحقيق متواصل، وتفريغ للكاميرات المحيطة بالعيادة، نجحت المباحث في معرفة أن زميله متورط في ارتكاب الجريمة، وتمكنت القوات الأمنية من القبض عليه حيث كان مختبئاً في إحدى محافظات الصعيد بعد هروبه من القاهرة.

ويعمل المتهم “أحمد.ش” طبيب عظام بمعهد ناصر، حيث اشترك مع متهمين اثنين آخرين في تنفيذ الجريمة، وهما ممرض يعمل لديه، وصديقته المحامية، حيث قاما باستدارج الطبيب وتخديره، ومساومة أسرته على مبالغ مالية كفدية لإطلاق سراحه.

والمفاجئ أنه توفي نتيجة جرعة زائدة من المخدر، فحفروا حفرة عمقها متراً داخل عيادته الخاصة ودفنوه فيها.

وكان الطبيب المغدور، فُقد أثر الاتصال به منذ 4 أيام، وأبلغت أسرته السلطات التي تمكنت من تحديد موقع الجثة التي وُجدت مشوهة، وتم نقلها إلى ثلاجة الموتى، وتشريحها ثم دفنها.

من جهتها، قالت والدة الطبيب المجني عليه في تصريحات لموقع “القاهرة 24”: “عرفت خبر وفاة ابني من صديق له كان بينهم موعد لحضور حفل فرح صديقهم، ولما وصل للمستشفى سأل عن ابني وأخبروه بأنه متغيب منذ يومين”.

وشيع الأهالي جثمان الطبيب في مسقط رأسه بمركز ههيا في الشرقية وسط حالة من الحزن بين ذويه وأصدقائه.

اقرأ أيضاً:جريمة مفجعة بالأردن.. طفل يقتل طفلاً آخراً بآلة حادة

يحبس الأنفاس.. طبيب كويتي ينقذ طفلة كادت تختنق بغطاء زجاجة بالأردن

وكالات – مصدر الإخبارية

انتشر مقطع فيديو لطبيب كويتي ينفذ فيه عملية إنقاذ لطفلة كادت أن تفقد حياتها في أحد المحال التجارية في الأردن بعد اختناقها بغطاء زجاجة ماء.

ووثقت كاميرا المراقبة للمحل الواقع في محافظة إربد شمال الأردن، الواقعة التي تدخل فيها طبيب من جنسية كويتية كان يتواجد صدفة في المملكة في المحل الذي وقعت فيه الحادثة.

وقال الطبيب الكويتي يعقوب محمد العصيمي الذي أنهى متطلبات درجة البكالوريوس في تخصص الطب والجراحة من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية في تصريحات عبر قناة “العربية”: “كنت في السوق أشتري حقيبة لحمل أغراضي من أجل العودة للكويت، وصادفت حالة الطفلة الحرجة”.

وأوضح أنه بينما كان يتجول بالسوق سمع صراخ، وكان والد الطفلة، فانتبه لوجود زجاجة مياه بدون غطاء، وطفلة تضع يدها حول عنقها، فقام بسرعة بعمل مناورة “الهاميلك” وأنقذها.

وتعتبر هذه المناورة الأشهر بالالتفاف حول المختنق بأي مادة خارجية في فمه، حيث يكون المنقذ خلفه، ويقوم الضغط على بطنه بقوة محاولاً جعل الضحية يخرج ما في جوفه.

وقام الطبيب بنشر المقطع عبر حسابة على تويتر قائلاً: “الحمد لله الذي سخرني لإنقاذ الطفلة باللحظات الحرجة، هذه اللحظة والله تساوي كل تعب السنوات والدراسة”.

وأعلن في تغريدته أنه تخرجه من الجامعة وحصل على درجة البكالوريوس بتخصص “دكتور في الطب والجراحة”، وأنه أصبح رسمياً د. يعقوب محمد صليبي العصيمي.

وأشاد الكثيرون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بفعل الطبيب الخريج، وأعجبوا بردة فعله السريعة التي أنقذت حياة طفلة كانت لتموت لولا أن قدر الله له ليكون في المكان لإنقاذها.

اقرأ أيضاً:3 طرق للتعامل مع اختناق الطفل دون خوف

القبض على منتحل صفة طبيب في الأردن

منوعات_ مصدر الإخبارية

ألقت السلطات المحلية الأردنية، القبض على شاب في الثلاثين من عمره، انتحل صفة طبيب عام ومزاول للمهنة بالزرقاء.

وبحسب مصدر مطلع تعود العيادة الخاصة لشقيقة الشاب.

وأوضح مصدر أمني إن إحدى مجموعات الأمن الوقائي بالزرقاء، نظمت كمينا للإيقاع بالمتهم.

وبين أنه تم إدخال أحد أفراد البحث الجنائي للعيادة للعلاج حيث قام المتهم بالكشف عليه.

ووفقا لوسائل إعلام محليةشرحت أن المتهم يقوم بمعالجة المرضى وفحص السيدات بالسونار وكتابة الوصفات الطبية.

وذكر المصدر أن المدعي عام الزرقاء قرر توقيف المتهم 7 أيام في سجن بيرين، وأسند إليه تهمة الاحتيال ومزاولة مهنة طبية بدون رخصة.

إقرأ أيضاً/ القبض على مُقيم يمني وإحالته للنيابة بسبب عُمرة عن روح ملكة بريطانيا

وفاة طبيب فلسطيني في ايطاليا بفيروس كورونا

وكالاتمصدر الإخبارية – المغتربون الفلسطينيون وفيروس كورونا

أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين، يوم الأربعاء، عن وفاة طبيب فلسطيني في إيطاليا، بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19).

وأوضحت الخارجية في بيان صحفي، أن الطبيب الفلسطيني نبيل خير ،توفي في إيطاليا نتيجة إصابته بفيروس كورونا، وهو نائب رئيس الجالية في أوروبا، وبذلك تكون اول حالة وفاة في صفوف جاليتنا في ايطاليا.

وكانت الخارجية قد أعلنت صباح اليوم وفاة أحد أعمدة الجالية الفلسطينية في ولاية نيو جيرسي الأميركية الدكتور الصيدلي سيف تيتي، بعد إصابته بفيروس “كورونا”.

كما أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين مساء الجمعة الماضي، عن وفاة أحد الاطباء الفلسطينيين المقيمين في إسبانيا، نتيجة إصابته بفيروس “كورونا”.

يشار إلى أن وزارة الخارجية والمغتربين، تتابع عبر سفارات دولة فلسطين ،أوضاع الجاليات والمواطنين الفلسطينيين حول العالم.

وقد طالبت وزارة الخارجية والمغتربين، جميع الطلبة الفلسطينيين الذين يدرسون في الخارج، بالبقاء في أماكنهم والاهتمام بأوضاعهم الصحية والمعيشية، مؤكدة أن سفاراتنا على أهبة الاستعداد لمتابعة أوضاعهم، والوقوف على احتياجاتهم وحل مشاكلهم، ريثما تتغير الظروف.

وذكرت الوزارة في بيان لها، إن سفاراتنا تتابع أوضاع الطلبة الفلسطينيين في جميع دول العالم، خاصة الراغبين بالعودة إلى أرض الوطن، وتتعامل بإيجابية مع طلباتهم، وتبادر لإحصاء وجمع المعلومات اللازمة حول ذلك.

وأشارت الوزارة إلى أن السفارة على التواصل مع أبناء جاليتنا وطلبتنا ،وتتواصل بشكل مستمر معهم، وتقوم بنشر الوعي بينهم حول الفيروس، والتدابير الصحية، وتحثهم على الالتزام بتعليمات الدولة المضيفة.

في جانب آخر ،ناشدت وزارة الخارجية والمغتربين،بتوفير الحماية الدولية لشعبنا الفلسطيني، والانتباه إلى استغلال الاحتلال الإسرائيلي لأزمة وباء “كورونا” العالمية لتنفيذ سياساته الاستيطانية.

وفاة ثاني طبيب فلسطيني بفيروس كورونا في إسبانيا

رام اللهمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين، مساء يوم الاثنين، وفاة طبيب فلسطيني ثان في إسبانيا نتيجة إصابته بفيروس كورونا المستجد كوفيد19، خلال أداء بواجبه الطبي والإنساني تجاه المرضى.

وقد ناشدت وزارة الخارجية والمغتربين، الجالية والطلبة في مختلف دول العالم، بالتواصل مع سفارات دولة فلسطين، والاتصال بأرقام الطوارئ أو البريد الإلكتروني الخاص بها، كلما دعت الحاجة لذلك.

وقالت الخارجية في بيان لها، إن السفارات لا تستطيع الاتصال مع كل طالب، لذا من الأسهل أن يبادر كل من لديه حاجة أو استفسار أو شكوى أو طلب بالاتصال.

ودعت جميع طلبتنا بالبقاء في أماكنهم، والتزود بكل ما يحافظ على صحتهم وسلامتهم ويمكنهم من توفير متطلباتهم المعيشية والبيئة الآمنة، مشيرة إلى تعذر عودة الراغبين منهم إلى أرض الوطن حتى هذه اللحظة، بسبب إغلاق المجالات الجوية لغالبية الدول خاصة المجال الجوي الأردني، وإغلاق المعابر.

وأفادت أن سفارات دولة فلسطين وبالتعاون مع رجال الأعمال الميسورين من أبناء الجالية ومن خلال تشكيل عديد الصناديق تقوم بجمع التبرعات لتلبية الاحتياجات الصحية والمعيشية لطلبتنا، كما تسخر سفارتنا ميزانياتها المتاحة لتوفير المساعدات اللازمة لطلبتنا والعائلات المحتاجة، وتقوم بعض السفارات بتحريك السيارات الدبلوماسية لإيصال المعونات والمساعدات المالية أو العينية لعدد من الطلبة المحتاجين المتواجدين في مقاطعات بعيدة من الدول، وغيرها الكثير من أشكال العمل الجارية للوقوف إلى جانب طلبتنا.

وذكرت الوزارة أن سفاراتنا حصرت أعداد ابناء الجالية والطلبة، وتقوم بتشكيل قوائم للعالقين من الطلبة والراغبين في العودة إلى أرض الوطن بانتظار أقرب فرصة وإمكانية لذلك، علما أن عددا من طلبتنا في عديد الدول لا يزالون على مقاعد الدراسة.

يذكر أن وزارة الخارجية والمغتربين أعلنت يوم الجمعة الماضي عن وفاة أحد الأطباء الفلسطينيين المقيمين في إسبانيا، نتيجة إصابته بفيروس “كورونا”.

كورونا العالم العربي: وفاة أول طبيب ومذيعة وفنان بالفيروس

وكالاتمصدر الإخبارية

 

أصاب فيروس كورونا غالبية الدول العربية، التي توفي فيها العشرات متأثرين بإصابتهم، منهم أول طبيب، وأول فنان، وأول مذيعة، ويواصل الفيروس حصد الأرواح في البلدان العربية، بعد أن تجاوز إجمالي الإصابات به حول العالم أكثر من 723 ألفا، توفي منهم 34 ألفا.

وأعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم الإثنين، وفاة أول طبيب عربي متأثرا بإصابته بالفيروس بحسب إعلام محلي.

ونقلت صحيفة اليوم السابع عن وزارة الصحة قولها إن “الدكتور أحمد اللواح، أستاذ ورئيس قسم التحاليل الطبية بجامعة الأزهر، توفي متأثرا بكورونا في مستشفى أبو خليفة بالإسماعيلية (أحد مستشفيات العزل)”.

وفي سياق متصل، توفي الفنان الجزائري، نور الدين زيدوني، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا، ليكون أول فنان عربي يتوفى بهذا الفيروس.

ونعى “المسرح الجهوي كاتب ياسين” بولاية تيزي وزو، صباح الإثنين، الفنان الجزائري، عبر صفحته الرسمية بـ”فيسبوك”.

كما نعى إعلاميون مغاربة، مساء الجمعة، زميلتهم المذيعة ليلى طرزايم، إثر وفاتها بفيروس كورونا.

وبحسب موقع “سرايا نيوز” المغربي، تم إيداع الراحلة في المستشفى العسكري بالرباط، بعد تدهور حالتها الصحية، إذ كانت تعاني من مرض القصور الكلوي، لتؤكد التحليلات إصابتها أيضا بكورونا.

وارتفعت إصابات كورونا حتى صباح الإثنين، إلى 609 حالة في مصر، و511 حالة في الجزائر، و479 حالة في المغرب.

أدى انتشار وباء كورونا إلى وفاة أكثر من ثلاثين ألف شخص حول العالم، أكثر من ثلثي الوفيات في أوروبا، في حين سجلت “إسرائيل” أكبر معدل يومي من الإصابات، وشهدت دول عربية إصابات جديدة بالفيروس.

ووفق إحصاء وكالة الصحافة الفرنسية استنادا إلى معطيات رسمية حتى مساء أمس السبت، سجلت 30003 وفاة على الأقل، أكثر من ثلثيها في أوروبا (21334)، وإيطاليا هي الأكثر تضررا (10023 وفاة) تليها إسبانيا (5690) والصين (3295) التي ظهر فيها الوباء للمرة الأولى في ديسمبر/كانون الأول الماضي، بينما سجلت أكثر من 640 ألف إصابة على الأقل حول العالم منذ ذلك التاريخ.

Exit mobile version