إيران تعلن تطوير صاروخ كروز يصل مداه إلى 1650 كيلو متر

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلن قائد سلاح الجو والفضاء التابع للحرس الثوري الإيراني، أمير علي حاجي زاده، أن إيران طورت صاروخ كروز جديد يصل مداه إلى 1650 كيلو مترًا.

وقال زاده في تصريح إن “المصلحة الأمريكية جعل الشرق الأوسط غير آمن”.

وأضاف أن “جذور الصراع بين روسيا وأوكرانيا وكذلك بين الصين وتايوان تكمن في الولايات المتحدة، وإذا لم نكن أقوياء، فإن العدو (الولايات المتحدة) سوف يجر إيران إلى الحرب”.

وأشار إلى ان” القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط تحت رحمة الإيرانيين، وأصبحت نقطة ضعف الولايات المتحدة”.

وتابع “يمكننا استهداف أي حاملة طائرات أمريكية. على مسافة 2000 كيلومتر “.

وأكد على أن “إيران طورت صاروخًا تفوق سرعته سرعة الصوت، ولا يهم ما إذا كان الأمريكيون يعتقدون أن يوم القيامة سيحدد”.

اقرأ أيضاً: البنك المركزي الإيراني يحد من مشتريات اليورو

جيش الاحتلال: القبة الحديدية اعترضت صاروخًا من قطاع غزة

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الأربعاء، بأن القبة الحديدية اعترضت صاروخًا أطلق من قطاع غزة تجاه مستوطنة “سديروت” شمال القطاع.

وقالت القناة “14” العبرية إن صاروخًا أطلق من قطاع غزة، فيما اعترضته صواريخ القبة الحديدية.

وأشارت إلى أن إطلاق الصاروخ من غزة يعني أن الرد العسكري السابق للجيش على الصواريخ لم يكن فعالًا، ويمكن تعريف ذلك على أنه تآكل للردع الإسرائيلي ويتطلب إصلاحه.

وأكدت نجمة داود الحمراء أنه “نقل مستوطنة تبلغ من العمر (50 عامًا) إلى المستشفى أصيبت بكدمات أثناء هروبها إلى الملاجئ في سديروت في أعقاب سماعها دوي صفارات الإنذار”.

ولفتت وسائل الإعلام إلى أن إطلاق الصاروخ تزامن مع مراسم إحياء ذكرى مقتل مستوطِنة بصاروخٍ أطلقته كتائب القسام قبل 18 عامًا.

وفي السياق ذاته، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى جلسة طارئة للكابينت رداً على الصاروخ.

اقرأ/ي أيضًا: بن غفير يتخذ إجراءً تعسفياً جديداً بحق الأسرى الفلسطينيين

مع بداية العام.. اليابان تقرر موعد إطلاق صاروخ فضائي الجديد

وكالات – مصدر الإخبارية

قررت اليابان إطلاق صاروخ نقل فضائي يوم 12 من شباط (فبراير) 2023، بعد أن أعلنت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية عن موعد الإطلاق.

وستنطلق رحلة صاروخ النقل من الفئة الثقيلة H3 في اليوم المحدد، من مطار تانيغاشيما الفضائي الواقع جنوب غرب محافظة كاجوشيما عند الساعة 10:40د، وحددت الوكالة فترة احتياطية للإطلاق هي 13-28 شباط (فبراير).

وتعاونت الوكالة مع شركة Mitsubishi Heavy Industries المنتجة، وأجرت معها اختبارات على الصاروخ الشهر الماضي، واعتبرتها ناجحة.

الجدير بالذكر أن الموعد الأولي لإطلاق الصاروخ كان عام 2020، إلا أن عملية الإطلاق تأجلت بعد اكتشاف اهتزازات في المحرك الرئيسي للصاروخ.

ويذكر أن الصاروخ H3 من أضخم صواريخ النقل اليابانية، ويعمل بالوقود السائل، طوله 63 متراً وقطره 5.2 متر، ويمكنه حمل 4-6.5 طن.

وسيحل محل الصاروخ H2A الذي تستخدمه اليابان منذ بداية القرن الحالي، حيث أُطلق 45 صاروخاً من هذا النوع كان 44 منها ناجحاً.

اقرأ أيضاً:التضخم في اليابان يسجل أعلى مستوى له منذ 41 عاماً

اعلام عبري: الجهاد الإسلامي أطلق 1100 صاروخ خلال 55 ساعة من القتال

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

كشفت وسائل اعلام عبرية اليوم الاثنين أن عملية “الفجر الصادق” وفق المسمى الإسرائيلي استمرت لمدة 55 ساعة أطلق خلالها الجهاد الإسلامي 1100 صاروخ وقذيفة على الأراضي الإسرائيلية.

وزعم موقع “واي نت” العبري أن “قرابة 200 صاروخاً سقطت في الجانب الفلسطيني من قطاع غزة”.

وقال إن “فرق نجمة داود الحمراء أجلت 47 شخصًا إلى المستشفيات ثلاثة منهم أصيبوا بشظايا، و31 أصيبوا أثناء الركض إلى منطقة محمية، و13 بالهلع”.

وأشار الموقع إلى أن جيش الاحتلال هاجم حوالي 170 هدفا للجهاد الإسلامي، بينها نفق هجومي، ومواقع عسكرية، ومنصات صواريخ، ومستودعات ذخيرة.

ووفق تقديرات إسرائيلية بلغت تكلفة اليوم الواحد من القتال خلال عملية “الفجر الصادق” بين 150 و160 مليون شيكل.

يذكر أن حركة الجهاد الإسلامي وإسرائيل أعلنتا مساء أمس الأحد عن وقف لإطلاق النار برعاية مصرية ينص على تحويل الأسير المضرب عن الطعام خليل عواودة إلى المستشفى ثم المنزل والافراج عن القائد الأسير بسام السعدي خلال الفترة القادمة.

واستشهد خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة 45 شهيداً و360 مصاباً بينهم 15 طفلاً وثلاث سيدات ومسن.

 

 

 

 

لتفادي التوترات مع روسيا.. الولايات المتحدة تختبر صاروخا أسرع من الصوت

وكالات _ مصدر الإخبارية

قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن الولايات المتحدة اختبرت بنجاح صاروخا قادرا على التحليق بسرعة تتجاوز سرعة الصوت في منتصف شهر مارس الماضي.

وأوضحت الشبكة الإخبارية الأمريكية أن الولايات المتحدة أطلقت صاروخا من طراز “هوك” من صنع شركة لوكهيد مترتن، وتم تنفيذ الإطلاق الصاروخي من قاذفة قنابل طراز “بي – 52”.

ونقلت شبكة “سي إن إن” عن مسؤول في البنتاغون بأن الولايات المتحدة أجرت سرا تجربة وُصفت بالناجحة لصاروخ تفوق سرعته الصوت في منتصف مارس، لكنها لم تعلن عن الأمر وذلك “لتفادي المزيد من التوترات مع روسيا”.

وجرى الاختبار الصاروخي أثناء استعداد الرئيس الأمريكي جو بايدن لزيارة أوروبا، في جولة شملت بولندا، حيث زار مخيمًا للاجئين من أوكرانيا.

وقالت القناة نقلاً عن مصدر دفاعي مطلع: “نجحت الولايات المتحدة في اختبار صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت في منتصف مارس ، لكنها التزمت الصمت لمدة أسبوعين لتجنب تصعيد التوترات مع روسيا عندما كان الرئيس جو بايدن على وشك السفر إلى أوروبا”.

يشار إلى أن البنتاغون كان أعلن مطلع ابريل الجاري، إلغاء تجربة مقررة لصاروخ  من طراز “مينيتمان 3” البالستي العابر للقارات، وذلك أيضا لتفادي التوترات مع روسيا في المجال النووي.

الاحتلال يزعم إصابة مستوطنين جراء إطلاق صاروخ من غزة تجاه الغلاف

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

زعمت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، وقوع إصابات جراء إطلاق صاروخ واحد من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف.

وذكرت إذاعة الجيش إن 5 مستوطنين أصيبوا جراء إطلاق صاروخ من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف، وأن مستوطنين اثنين أصيبا أثناء هروبهما إلى الغرف المحصنة بعد تفعيل صفارات الإنذار في سديروت جراء إطلاق صاروخ من قطاع غزة.

وبحسب مزاعم الإذاعة من بين الإصابات أيضاً مستوطنين اثنين أصيبا بحالة الهلع بعد إطلاق الصاروخ من غزة.

وقال جيش الاحتلال في بيان له إنه “تم اعتراض صاروخ أطلق من قطاع غزة باتجاه المستوطنات المحاذية، وذلك عقب دوي صافرات الإنذار في مدينة سديروت ومنطقة غلاف غزة‘”.

وكانت صافرات الإنذار دوت في المستوطنات المحيطة بقطاع غزة المحاصر، مساء اليوم، حيث قال الجيش إنه تم “تفعيل الإنذارات في مدينة سديروت وفي غلاف غزة، الأمور قيد الفحص”.

في حين قال بيان صادر عن المجلس الاستيطاني “شاعر هنيغف”  إنه “لم يتم رصد سقوط قذائف في محيط ‘شاعر هنيقف‘. لا توجد إصابات ولا أضرار بالممتلكات”.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يكشف تفاصيل خطة متعددة السنوات للتعامل مع غزة

نائب وزير الخارجية الروسي: إسرائيل لم تنجح بضرب قدرات حماس العسكرية

وكالات- مصدر الإخبارية

قال نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف إن إسرائيل لم تنجح بضرب القدرات العسكرية لحركة “حماس”.

وأضاف نائب وزير الخارجية الروسي إن الحركة أطلقت عددا غير متوقع من الصواريخ شكل مفاجأة لإسرائيل.

وقال في تصريحات إعلامية إن الضربات الإسرائيلية على قطاع غزة استنزفت الطاقات لدى حركة “حماس” ولكن ليس بشكل شامل أو نهائي.

وأوضح أن الضربات الإسرائيلية التي كانت تستهدف تصفية الإمكانات العسكرية لـ”حماس” لم تنجح.

وأعلن أمس الأربعاء بوغدانوف، الذي يشغل منصب المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، على هامش منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، أن ممثلين عن فصائل فلسطينية مختلفة، منها حركتا “فتح” و”حماس”، قد يزورون موسكو لإجراء مشاورات.

 

الاحتلال يعترف بفشله في اعتراض الصاروخ الذي أطلقته سوريا

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بفشل عملية اعتراض الصاروخ الذي أطلق من سوريا وسقط في منطقة النقب جنوب الأراضي المحتلة.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال إن التحقيق الأولي في حادثة إطلاق صاروخ أرض-جو من سوريا إلى الأراضي المحتلة يشير إلى أنه لم يتم تنفيذ اعتراض فعلي.

وبحسب بيان المتحدث سقط صاروخ أرض – جو أطلق من سورية، بعد منتصف ليل الأربعاء – الخميس، قرب ديمونا وسط النقب.

وأوضح البيان أن الصاروخ، وهو من طراز sa5، أطلق من منطقة الجولان بعد هجوم جوي إسرائيلي في دمشق، باتجاه الطائرات الإسرائيليّة.

ووفقاً للمراسل العسكري لموقع “معاريف”، طال ليف رام، فإن التقديرات هي أن الهدف لم يكن قصف ديمونا أو النقب.

في حين ردّ الجيش بقصف البطارية التي أطلق منها الصاروخ، حسبما ذكرت وكالة “سانا” السورية.

وأوردت الوكالة عن عن مصدر عسكري سوري أنه حوالي الساعة 1:38 من فجر اليوم الخميس، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق.

وتابع: “تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها، كما أدى العدوان إلى جرح أربعة جنود ووقوع بعض الخسائر المادية”.

وفي وقت سابق أفادت وسائل إعلام، بأن جيش الاحتلال شدد قدرات الدفاع الجوي حول مفاعل ديمونا وميناء إيلات على البحر الأحمر، خلال الأسابيع الماضية، تخوفاً من هجوم محتمل بصواريخ طويلة المدى أو بطائرات مسيرة من قبل قوات مدعومة من إيران أو اليمن.

اقرأ أيضاً: مُنشغل بشؤونه الشخصية.. ليبرمان يهاجم نتنياهو بسبب صاروخ ديمونا

مُنشغل بشؤونه الشخصية.. ليبرمان يهاجم نتنياهو بسبب صاروخ ديمونا

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

هاجم زعيم حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على خلفية اختراق صاروخ الليلة الماضية مفاعل ديمونا، يعتقد أنه قادم من سوريا للأراضي المحتلة.

وكتب ليبرمان في تغريدة عبر حسابه على تويتر: “الوضع الذي يطلق فيه صاروخ برأس حربي 200 كيلوغرام على إسرائيل كان يمكن أن ينتهي بشكل مختلف تماماً”.

وهاجم ليبرمان نتنياهو بالقول بأنه ينام مستعداً فقط للانشغال بشؤونه الشخصية، ويترك “الإسرائيليين” بلا حماية.

وكان الجيش الإسرائيلي أكد الليلة الماضية، أن صاروخ مضاد للطائرات أطلق من الأراضي السورية باتجاه “إسرائيل” وسقط في منطقة النقب.

وبحسب الإعلام العبري انطلقت صافرات الإنذار في محيط مفاعل ديمونا النووي في الأراضي المحتلة، وقالت مصادر محلية أن صوت الانفجار سُمع في القدس ورام الله.

وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي إنه تم رصد إطلاق صاروخ أرض – جو من الأراضي السورية باتجاه الأراضي المحتلة في محيط ديمونا، سقط في منطقة النقب.

وأضاف: “رداً على ذلك هاجم الاحتلال القاعدة التي أطلقت الصاروخ وقاعدة صواريخ أرض – جو أخرى في الأراضي السورية”.

وأوضح أن الصاروخ من نوع “SA5″ أطلق نحو طائرة إسرائيلية وانزلق إلى أراضي الاحتلال الإسرائيلي حيث سقط في منطقة النقب.

وتابع الناطق باسم الجيش أن التحقيقات لا زالت جارية بهذا الشأن، واصفاً الهجوم “بغير المتعمد”.

وفي وقت سابق أفادت وسائل إعلام، بأن جيش الاحتلال شدد قدرات الدفاع الجوي حول مفاعل ديمونا وميناء إيلات على البحر الأحمر، خلال الأسابيع الماضية، تخوفاً من هجوم محتمل بصواريخ طويلة المدى أو بطائرات مسيرة من قبل قوات مدعومة من إيران أو اليمن.

جنرال بجيش الاحتلال: يمكننا التعامل مع 2000 صاروخ قادمة من غزة يومياً

فلسطين المحتلة- مصدر الإخبارية

قال الجنرال بالجيش الإسرائيلي أوري جوردين، إنه في الحرب القادمة، يمكن للجيش التعامل مع إطلاق 2000 صاروخ في اليوم الواحد من قطاع غزة.

وتأتي تصريحات جوردين، بعد أن أجرى الجيش الإسرائيلي مناورة عسكرية على حدود غزة أمس الأحد.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: “انتهى يوم أمس تمرين “تسيمخ بر” في فرقة غزة، حيث مارست القوات الانتقال من الروتين إلى الطوارئ، والتعاون بين الجمع والجو، والاستخبارات والسايبر والنار”.

وذكر في بيان صدر عنه، أنه تم “التدرب على الدفاع المتعدد ضد التهديدات البرية والتحت أرضية، والجوية، والبحرية، وفي مجال قريب من الأرض ضد تهديد الحوامات ومواجهة تسلل مجموعات مسلحة إلى المستوطنات بالتعاون مع وحدات خاصة”.

Exit mobile version