تحذّير من أزمة عطش كبرى في حال قطع الاحتلال خط المياه الرئيسي

غزة- مصدر الإخبارية

حذرت بلدية غزة، اليوم الأحد، من أزمة عطش كبرى في قطاع غزة إذا ما طبّق الاحتلال تهديده بوقف ضخ مياه خط “مكوروت”؛ إذ إن هذا الخط يغذي المدينة بنحو 70 بالمئة من احتياجاتها اليومية في الوقت الحالي.

وقالت البلدية إنه في حالة توقف وصول المياه من خط “مكوروت”، فإن ذلك سيؤدي إلى حالة عطش كبيرة في المدينة، وتدهور الصحة العامة، وانتشار الأمراض.

وتابعت: “نحذر من خطورة وقف إمدادات الطاقة والوقود بسبب استمرار الاحتلال إغلاق المعابر، ووقف دخول مصادر الطاقة، والوقود اللازمة لتشغيل الخدمات والمرافق الأساسية، وكذلك تهديد الاحتلال بوقف ضخ مياه “مكوروت”، وإن الاستمرار في هذه الإجراءات التعسفية يهدد بتفاقم الأوضاع وقطع سبل الحياة والمياه في المدينة”.

وأكدت أن وقف مصادر الطاقة يهدد بحالة شلل كبير في تشغيل مرافق المياه، والصرف الصحي، وباقي الخدمات الأخرى؛ مما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية والصحية التي تعيشها المدينة بسبب الحرب وإجراءات الاحتلال بعد وقف إطلاق النار.

ودعت بلدية غزة المنظمات الأممية إلى ضرورة التدخل العاجل وإنقاذ الحياة الإنسانية في المدينة والضغط على الاحتلال بضرورة احترام القوانين والمواثيق الدولية وتوفير مصادر الطاقة والمياه دون أي عوائق.

اقرأ/ي أيضًا: الأغذية العالمي: ارتفاع أسعار المواد الغذائية أكثر من 200 بالمئة

بلدية غزة تحذر من خطورة وقف امدادات الطاقة والوقود

قطاع غزة_مصدر الاخبارية:

حذرت بلدية غزة، اليوم الأحد، من خطورة وقف امدادات الطاقة والوقود بسبب استمرار الاحتلال الإسرائيلي إغلاق المعابر ووقف دخول مصادر الطاقة والوقود الازمة لتشغيل الخدمات والمرافق الأساسية، وتهديد الاحتلال بوقف ضخ مياه “مكروت”.

وأضافت البلدية في بيان صحفي أن الاستمرار في هذه الإجراءات التعسفية يهدد بتفاقم الأوضاع وقطع سبل الحياة والمياه في المدينة.

وأشارت إلى أن وقف مصادر الطاقة يهدد بحالة شلل كبير في تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي وباقي الخدمات الأخرى مما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية والصحية التي تعيشها المدينة بسبب إجراءات الاحتلال والعدوان.

ولفتت إلى أن خط مكروت يغذي المدينة بنحو 70% من احتياجاتها اليومية في الوقت الحالي وفي حالة توقفه قد يؤدي لحالة عطش كبيرة في المدينة ويهدد الحياة الإنسانية فيها ويؤدي الى تدهور الصحة العامة وانتشار الأمراض.

وطالبت المنظمات الأممية بضرورة التدخل العاجل وإنقاذ الحياة الإنسانية في المدينة والضغط على الاحتلال بضرورة احترام القوانين والمواثيق الدولية وتوفير مصادر الطاقة والمياه دون أي عوائق.

اقرأ المزيد: تحذير أممي من نفاد مخزونات المساعدات في غزة بسرعة كبيرة

بلدية غزة: عدم توفر المشاريع لإصلاح الصرف الصحي يفاقم الكارثة البيئية

غزة_مصدر الاخبارية:

أكدت بلدية غزة، اليوم الخميس، عدم توفر المشاريع الإسعافية العاجلة لإعادة إصلاح خطوط وشبكات ومحطات الصرف الصحي بمدينة غزة، ما يفاقم من الكارثة الصحية والبيئة.

وقالت البلدية في بيان صحفي إن عدم توفر المشاريع يؤدي لاستمرار تسرب وتدفق المياه العادمة للشوارع وبرك تجميع مياه الأمطار.

وأشارت إلى أن نقص المواسير بأقطار مختلفة والمناهل وقطع الغيار وتجريف طبقات الأسفلت زاد من حجم الكارثة ويتسبب في طفح بؤر الصرف الصحي في بعض المناطق التي تعرضت لتدمير كبير في البنية التحتية من قبل الاحتلال.

وطالبت المنظمات الدولية بضرورة الإسراع في توفير المشاريع لإصلاح خطوط ومحطات الصرف الصحي وباقي المرافق المتعلقة بخدمات الصرف الصحي لمنع تفاقم الكارثة والتسبب بأمراض كبيرة تهدد حياة الإنسان في المدينة.

اقرأ المزيد: سلاحا الجو الإسرائيلي والأميركي أجريا مناورة مشتركة

مؤسسات القطاع الخاص وبلدية غزة يطلقون مبادرة تنظيف شوارع المدينة

غزة _ مصدر الإخبارية

أطلقت مؤسسات القطاع الخاص الفلسطيني صباح اليوم، الأربعاء، بالتعاون والشراكة مع بلدية غزة، مبادرة تنظيف عدد من شوارع مدينة غزة الرئيسية من النفايات والركام.

وتأتي المبادرة من مؤسسات القطاع الخاص الفلسطيني (اتحاد المقاولين والاتحاد العام للصناعات الفلسطينيه، جمعية رجال الأعمال ومركز التجاره الفلسطيني بال تريد) انطلاقا من ضرورات المشاركة المجتمعية الفاعلة في استعادة الحياة لسكان المدينة ومحاولة التخفيف من آثار العدوان الاسرائيلي المدمر على المدينة.

وتتضمن المبادرة مشاركة ما يقرب من 15 كباش و 15 شاحنة كبير في عمليات فتح الطرقات وتنظيفها ونقل النفايات والركام منها لأماكن مخصصة، على أن تستمر المبادرة على مدار يومي الأربعاء والخميس.

وقال عضو مجلس إدارة اتحاد المقاولين حسين شنن ” إن تنفيذ هذه المبادرة يأتي للتأكيد على دور مؤسسات القطاع الخاص الفلسطيني في تقديم الخدمات والتخفيف من الأعباء على المواطن الفلسطيني ومحاولة الحد من تداعيات الحرب المدمرة التي قضت على معالم الحياة الطبيعية للسكان في مدينة غزة.

وشدد شنن على أن مؤسسات وشركات القطاع الخاص الفلسطيني تلقت ضربات قاسية في ظل العدوان الأخير أدى لدمار واسع في مختلف القطاعات ودمر الكثير من المعدات والاليات الانشائية والصناعية، مستدركا بالقول:” لكننا لن نتراجع عن المساهمة الفاعلة في البناء والتطوير وإعادة الاعمار وتقديم الخدمات لأبناء شعبنا”.

وقدم رئيس بلدية غزة الدكتور يحيى السراج شكره لممثلي القطاع الخاص (اتحاد المقاولين والاتحاد العام للصناعات الفلسطينيه، جمعية رجال الأعمال ومركز التجاره الفلسطيني بال تريد) الذين بادرو الي تنظيم هذه المبادرة بالتعاون مع البلدية، مؤكدا أن مثل هذه المبادرات تشكل بارقة أمل لتعاون مختلف المؤسسات مع البلدية لجمع النفايات و فتح الشوارع والتخفيف من الكارثة التي لحقت بالمدينة نتيجة العدوان وحرب الإبادة.

ودعا رئيس البلدية كافة المؤسسات وفرق العمل التطوعي للمشاركة في جهود البلدية الهادفة لجمع النفايات و فتح الشوارع وتعزيز مشاركة المجتمع المحلي في تحسين الخدمات.

وتأتي المبادرة برعاية إعلامية كاملة من قبل مجموعه غزه للثقافه والتنميه، والتي تتمتع بدور فاعل في مختلف المجالات في القطاع.

اقرأ أيضاً/14 ألف شهيد فلسطيني ما زالوا تحت ركام المنازل بغزة

بلدية غزة: أوضاع كارثية بعد دمار 70% من البنية التحتية

غزة_مصدر الاخبارية: 

قال المتحدث باسم بلدية غزة، حسني مهنا اليوم الجمعة إن الوضع في مدينة غزة كارثي بكل المقاييس حيث أدى الدمّار الواسع إلى تعطّل الخدمات الأساسية وصعوبة الحياة اليومية.

وأضاف مهنا في بيان صحفي: نواجه أزمة إنسانية غير مسبوقة مع نقص حاد في المياه وتعطّل شبكات الصرف الصحي وتراكم النفايات وانهيار شبكة الطرق وانعدام الكهرباء والطاقة.

وأشار إلى أن أكثر من 70% من البنية التحتية دُمّرت ورغم الإمكانيات المحدودة تعمل الطواقم على إعادة تشغيل الخدمات بالحد الأدنى.

وأكد أن الاحتلال يمنع إدخال المعدات الثقيلة ما يعيّق إزالة الركام وفتح الشوارع ويبطئ استعادة الحركة في الأحياء السكنية والمناطق التجارية.

وبين أن قوات الاحتلال دمّرت 133 آلية ومركبة تابعة للبلدية ما يشكّل 80% من إجمالي الآليات العاملة فيما المتبقي منها قديم ومتهالك.

ولفت إلى أن شبكات المياه والصرف الصحي تعرّضت لدمًار واسع حيث خرجت 63 بئرًا للمياه و6 محطات لضخ المياه العادمة عن الخدمة إضافة إلى تدمير أكثر من 110 آلاف متر طولي من شبكات المياه و175 ألف متر طولي من شبكات الصرف الصحي.

وناشد الجهات الدولية والإغاثية بالتحرك العاجل لإدخال المعدات والوقود والطاقة لإنقاذ المدينة وسكانها من كارثة إنسانية محققة.

اقرأ المزيد: حماس: اتفاق وقف إطلاق النار بغزة لا يحتاج لمفاوضات 

بلدية غزة: عملية فتح الشوارع تواجه صعوبات كبيرة بسبب نقص الآليات

غزة _ مصدر الإخبارية

كشفت بلدية غزة، عن أزمة تواجهها عمليات فتح الشوارع والطرقات التي أغلقت في مدينة غزة بفعل الركام الناتج عن قصف المباني وكذلك تجريف الاحتلال للطرق، بسبب تدمير معظم آليات البلدية وعدم توفر آليات خاصة بفتح الطرق والشوارع.

وأكدت البلدية في بيان لها اليوم السبت، أن غالبية الطرق يصعب فتحها بسبب تراكم كميات كبيرة من الركام وعدم توفر آليات مثل الجرافات والشاحنات الخاصة بنقل الركام والبواجر والآليات الخاصة بفتح الطرق والشوارع.

وأوضحت البلدية أن الاحتلال دمر نحو 80 % من آليات البلدية ولا تتوفر آليات ثقيلة لفتح الطرق وتستعين البلدية حاليا بالقطاع الخاص الذي هو أيضا يعاني من نقص كبير في الآليات ولا يتوفر لديه آليات لإزالة الركام وفتح الطرق وتسويتها.

ووجهت بلدية غزة مطالبتها لكافة المنظمات الدولية والمحلية بسرعة التدخل وإنقاذ الحياة الإنسانية في المدينة وتوفير الآليات الخاصة بفتح الشوارع لتسهيل حركة المواطنين في داخل المدينة وإلى مناطق جنوب وشمال المدينة.

يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي تعمد خلال العدوان وحرب الإبادة على تدمير وتجريف معظم شوارع وطرق المدينة مما تسبب بكارثة حقيقية نتيجة تراكم النفايات والركام بشكل كبير جداً.

اقرأ أيضاً/دمار غزة.. صدمة تطال النازحين فور عودتهم لمنازلهم

بلدية غزة: 700 ألف عائد يحتاجون قرابة 135 ألف خيمة

غزة- مصدر الإخبارية

أكد رئيس بلدية غزة يحيى السراج، أن عودة أهالي غزة إلى شمال ووسط القطاع، هو يوم “عيد” وشكل فرحة كبيرة، لكنها في الجهة المقابلة شكلت لنا تحديات جراء الدمار الكبير الذي وجدناه في تلك المناطق.

وأشار السراج إلى أن نحو 700 ألف مواطن عائد يحتاجون قرابة 135 ألف خيمة.

وقال إن الأهالي اليوم بحاجة لأماكن سكن، وهو التحدي الأبرز فهنالك مناطق واسعة تم تدميرها بالكامل، موضحًا أن هنالك مساعي متعدد لتوفير مخيمات لإيواء العائدين، لأن عدد الخيام المتوفرة قليلة وغير كافية لاستيعاب كل العائدين.

ولفت إلى أنه من المتوقع أن يعود ما يقرب من 700 ألف مواطن إلى شمال ووسط القطاع، وهو ما يحتاج جهوداً كبيرة لتأمين مراكز إيواء لهم، مردفًا أن أغلبهم بيوتهم هدما كلياً أو جزئياً.

وأشار السراج إلى أن البلدية تتواصل مع جهات عديدة دولية للتغلب على هذا التحدي قدر الإمكان، وأن الحاجة ملحة الآن لتأمين أكثر من 135 ألف خيمة لإيواء العائدين.

ولفت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يعرقل دخول الخيام و”الكرفانات” منذ اليوم الأول لسريان وقف إطلاق النار قبل أسبوعين.

وشدد على أن هنالك نقصاً في الآليات والمعدات ما يتسبب في حالة عجز كبير عن تقديم خدماتها الأساسية الأساسية، بعد تدمير الاحتلال غالبية آلياتها.

ونوه إلى أن الاحتلال دمر نحو 133 آلية للبلدية، بنسبة تزيد عن 80% من آلياتها، لا سيما الآليات الخاصة بجمع النفايات، ومعالجة الصرف الصحي، وآليات فتح الطرق والشوارع التي دمرت بشكل كامل.

وبين السراج أن مئات الشوارع مغلقة ومدمرة في مدينة غزة بفعل قصف الاحتلال، وهناك تدمير كبير وهائل في البنية التحتية؛ لا سيما شبكات المياه والصرف الصحي، بالإضافة إلى وجود كميات كبيرة من النفايات في الشوارع والمكبات الفرعية وتحتاج لآليات بشكل عاجل لفتحها وتسويتها لتسهيل حركة المواطنين.

بلدية غزة: عجز كبير في تقديم الخدمات الأساسية بسبب نقص الآليات

غزة_مصدر الاخبارية:

أكدت بلدية غزة أن نقص عدد الآليات يتسبب في حالة عجز كبير في تقديم الخدمات الأساسية بعد تدمير الاحتلال نحو 133 آلية بنسبة تزيد عن 80% من عدد آليات البلدية لاسيما الآليات الخاصة بجمع النفايات ومعالجة الصرف الصحي وآليات فتح الطرق والشوارع التي دمرها الاحتلال.

وأضافت أن الآليات المتبقية قديمة وتحتاج لصيانة دورية ولا تتوفر قطع الغيار والزيوت اللازمة لصيانتها بالإضافة إلى عدم توفر الوقود اللازم لتشغيل الآليات لجمع النفايات وفتح الطرق وتقديم باقي الخدمات.

وأوضحت أن مئات الشوارع مغلقة ومدمرة في المدينة بفعل قصف الاحتلال لها وكذلك هناك تدمير كبير وهائل في البنية التحتية لاسيما شبكات المياه والصرف الصحي، بالإضافة إلى وجود كميات كبيرة من النفايات في الشوارع والمكبات الفرعية وتحتاج لآليات بشكل عاجل لفتحها وتسويتها لتسهيل حركة المواطنين عبرها.

وطالبت بلدية غزة كافة المؤسسات الدولية والمحلية للتدخل العاجل وتوفير الآليات وقطع الغيار اللازمة لصيانتها وكذلك الوقود لإعادة تقديم الخدمات الأساسية وإعادة الحياة الإنسانية لأحياء الإنسانية والتخفيف من الكارثة الصحية والبيئة.

اقرأ المزيد: كاتس: ملتزمون بتحقيق أهداف الحرب في غزة

5 مليارات دولار قيمة أضرار البلديات في غزة

غزة_مصدر الاخبارية:

قال الناطق باسم بلدية غزة معتصم النبيه اليوم الخميس، إن أضرار البلديات نتيجة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تزيد على 5 مليارات دولار.

وأوضح النبيه، أن أولويات البلدية مع بدء سريان وقف إطلاق النار زيادة كميات المياه وإزالة النفايات.

وكانت بلدية غزة، أعلنت أمس الأربعاء، تمكنها من صيانة عدد من آبار المياه، وجزء من خطوط المياه الناقلة والشبكات بمدينة غزة.

وقالت البلدية في بيان صحفي إن الطّواقمُ الفنية لدائرةِ المياه في البلدية تقوم بتوصيل المياه إلى المناطق المختلفة وخصوصاً المناطق المُكتظة؛ وذلك ضمن الجهود اليوميّة التي تبذلها لتأمين المياه للمواطنين.

واضافت: “تأتي هذه الجهود في سياق التّحديات الكبيرة التي يواجهها قطاع المياه بسبب التدمير الجسيم لشبكات ومصادر المياه؛ والذي أدّى إلى انخفاض التّغطية الجغرافية 40% والتّغطية السكانية إلى 60% خلال العدوان”.

وأشارت إلى أنّ طواقمها تسعى جاهدةً للوصول إلى المناطق التي يمكن الوصول إليها حتى يتمكّنوا من استكمال تنفيذ عمليات الصّيانة اللّازمة لخطوط المياه الرئيسية وآبار المياه؛ لضمان استمرار تدفُّق المياه بقدر الإمكان.

ودَعت البلدية المنظّمات الإنسانية والمجتمع الدولي إلى ضرورة التّدخل العاجل؛ لتوفير المعدات والآليات ومواد الصّيانة اللّازمة لعمليات الصيانة في قطاع المياه والصّرف الصّحي، مؤكدةً على المسؤولية الإنسانية والأخلاقية المُلقاة على عاتقهم لإنقاذ الحياة في مدينة غزّة.

بلدية غزة تعلن البدء بصيانة شبكات المياه والآبار

غزة_مصدر الاخبارية:

أعلنت بلدية غزة، اليوم الأربعاء، تمكنها من صيانة عدد من آبار المياه، وجزء من خطوط المياه الناقلة والشبكات بمدينة غزة.

وقالت البلدية في بيان صحفي إن الطّواقمُ الفنية لدائرةِ المياه في البلدية تقوم بتوصيل المياه إلى المناطق المختلفة وخصوصاً المناطق المُكتظة؛ وذلك ضمن الجهود اليوميّة التي تبذلها لتأمين المياه للمواطنين.

واضافت: “تأتي هذه الجهود في سياق التّحديات الكبيرة التي يواجهها قطاع المياه بسبب التدمير الجسيم لشبكات ومصادر المياه؛ والذي أدّى إلى انخفاض التّغطية الجغرافية 40% والتّغطية السكانية إلى 60% خلال العدوان”.

وأشارت إلى أنّ طواقمها تسعى جاهدةً للوصول إلى المناطق التي يمكن الوصول إليها حتى يتمكّنوا من استكمال تنفيذ عمليات الصّيانة اللّازمة لخطوط المياه الرئيسية وآبار المياه؛ لضمان استمرار تدفُّق المياه بقدر الإمكان.

ودَعت البلدية المنظّمات الإنسانية والمجتمع الدولي إلى ضرورة التّدخل العاجل؛ لتوفير المعدات والآليات ومواد الصّيانة اللّازمة لعمليات الصيانة في قطاع المياه والصّرف الصّحي، مؤكدةً على المسؤولية الإنسانية والأخلاقية المُلقاة على عاتقهم لإنقاذ الحياة في مدينة غزّة.

وطالبت بضرورةِ توفير جميع احتياجاتها؛ لضمان استمرار الخدمات الأساسية للسّكان.

اقرأ المزيد: مسؤول اسرائيلي: سندخل مرحلة جديدة من القتال حال انسحاب حماس من الاتفاق

Exit mobile version