أونروا: 74 ألف فلسطيني نزحوا لمدارس الوكالة جراء العدوان على غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أن 74 ألف فلسطيني نزحوا من منازلهم لمدارس الوكالة جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وسط ترجيح بازدياد الأعداد في ظل القصف المتواصل على مختلف المناطق.

وقالت أونروا إن 74 ألف فلسطيني نزحوا إلى 64 مدرسة ومأوى تابع لها في غزة، جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل.

وأعلنت عن تعرض مدرسة، تأوي عائلات نازحة للقصف المباشر، مشيرًة إلى أن أضرارًا جسيمة لحقت بالمدرسة، التي تأوي أكثر من 225 شخصاً.

ورجحت أونروا بازدياد أعداد النازحين مع استمرار القصف العنيف والغارات الجوية على غزة، مؤكدًة أن فرقها زودت العائلات بالمأوى والمياه النظيفة، ويجري إعداد الإمدادات لتسليمها إلى الأسر.

ودعت أونروا إلى حماية المدنيين في جميع الأوقات، والتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار، مطالبًة بتجنيب المدارس وغيرها من البنى التحتية المدنية، بما في ذلك تلك التي تأوي الأسر النازحة من القصف.

اقرأ/ي أيضًا: الخارجية الفلسطينية تستنكر القصف الإسرائيلي الوحشي لمدرسة تابعة لأونروا

مصر: نواب في البرلمان يعترضون على قرار منع النقاب في المدارس

وكالات – مصدر الإخبارية

اعترض نواب حزب النور في البرلمان المصري على قرار وزارة التربية والتعليم في مصر بحظر ارتداء نقاب بالمدارس، فيما وافق عليه نواب في لجنة التعليم.

واعتبر النائب عن حزب النور، أحمد حمدي خطاب، أن القرار يخالف الدستور، حيث في نصه يؤكد أن النقاب مباح وهو حرية شخصية لا يجوز منعه، وهو ملزم لجميع المحاكم وجميع سلطات الدولة.

وأوضح أهم سيستخدمون كل الوسائل القانونية والرقابية من أجل أن يتراجع الوزير تطبيق القرار.

من جهتها، بيّنت وكيلة لجنة التعليم بمجلس النواب النائبة منى عبد العاطي، أن ارتداء الفتيات للنقاب في سن صغيرة هو نوع من أنواع الإكراه، ويعيق التواصل البصري للطالبات، ووصفت القرار بـ “السليم”.

وقالت عضو لجنة التعليم والبحث العلمى بمجلس النواب النائبة جيهان البيومي، إن “النقاب ليس فرضاً”، وأوضحت أن الخلاف حول ارتداء النقاب من عدمه ليس مهماً بقدر الموضوعات التي تناقش أساليب التعليم والعجز فى أعداد المدرسين بالمدارس.

وأيدت عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب النائبة حنان حسني يشار، القرار ووصفته بـ “العقلاني والمنطقي”.

وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أصدرت قرارات عدة فى الكتاب الدوري الخاص بالزي المدرسي، قبل انطلاق العام الدراسي الجديد المزمع نهاية الشهر الحالي.

ومن ضمن هذه القرارات “حظر ارتداء النقاب”، وبيّنت أن غطاء الشعر للبنات ليس إجبارياً وإنما اختيارياً، ويشترط الغطاء الذى تختاره الطالبة برغبتها ألا يحجب وجهها، ولا يعتد بأي نماذج أو رسوم توضيحية تعبر عن غطاء الشعر، بما يخالف ذلك.

اقرأ أيضاً:حظر النقاب في مدراس مصر .. والوزارة تحدد شروط الزي المدرسي

غزة: أكثر من 625 ألف طالب وطالبة يتوجهون السبت لمقاعد الدراسة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية

أفاد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة اليوم الجمعة، بأن أكثر من 625 ألف طالب وطالبة يلتحقون غداً السبت بمقاعد الدراسة في قطاع غزة.

وقال رئيس المكتب الإعلامي سلامة معروف إن “305 ألف طالب مسجلين في مدارس الحكومة، وقرابة 300 ألف ينتسبون لمدارس الوكالة، و21 ألفاً آخرين في المدارس الخاصة”.

ولفت معروف بأن وزارة التربية والتعليم أعدت خطة متعددة المهام في كافة المديريات لاستقبال جميع الطلبة، عبر أنشطة ترفيهية، ومسابقات تنشيطية، وفعاليات لا منهجية.

وفي السياق، أشار إلى أن العدد الإجمالي للمدارس يبلغ 803 مدارس، منها 448 مدرسة حكومية، و288 مدرسة تتبع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا”، و67 مدرسة خاصة.

وذكر أن أكثر من 22 ألف معلم يعملون في التدريس ويشرفون على العملية التعليمية، منهم 12 ألف معلم يتبعون لمدراس الحكومة، و 9300 معلم للوكالة، 1300 معلم بالمدارس الخاصة.

وأوضح معروف أنه تم توفير خدمات نظافة عبر شركات خاصة بطاقم بلغ 454 عامل نظافة، عكفوا خلال الأيام الماضية على إتمام عملية تنظيف وترتيب وتهيئة المدارس للعام الجديد واستقبال الطلبة.

ووفقاً له، يشهد العام الحالي افتتاح 3 مباني مدرسية جديدة، وإضافة 6 مدارس لمباني قائمة، ضمن المساعي الحكومية المتواصلة لمواكبة الزيادة السكانية والحد من الكثافة العددية في الصفوف.

اقرأ أيضاً:الخارجية الفلسطينية تستنكر إرهاب المستوطنين ضد المدارس الفلسطينية

مع افتتاح العام الدراسي الاحتلال يواصل استهداف التعليم

أقلام – مصدر الإخبارية

كتب المحامي علي أبو هلال عن استهداف التعليم من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

انطلق يوم السبت الماضي 19/8/2023 العام الدراسي الجديد 2024/2023، في عدد من المدارس في محافظات الضفة الغربية، بما في ذلك محافظات القدس المحتلة، في حين ينطلق العام الدراسي في قطاع غزة في السادس والعشرين من الشهر الجاري.

وكانت وزارة التربية والتعليم، قد أوضحت، في بيان لها، أن أكثر من مليون وأربعمئة ألف طالب يلتحقون بمقاعد الدراسة، من هؤلاء الطلبة 915 ألفا و327 طالبا/ة في المدارس الحكومية، موزعين على ألفين و364 مدرسة، و342 ألفا و955 طالبا/ة في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، موزعين على 384 مدرسة، و149 ألفا و870 طالبا/ة في المدارس الخاصة، ويبلغ عددها 487 مدرسة. وأشارت إلى أن عدد المعلمين الإجمالي بلغ 77 ألفا و234 معلما/ة، موزعين على 54 ألفا و81 معلما/ة في المدارس الحكومية، و12 ألفا و183 معلما/ة في مدارس الوكالة، و10 آلاف و970 معلما/ة في المدارس الخاصة.

ويواجه التعليم في عموم الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس المحتلة، هجمة مسعورة من قبل سلطات الاحتلال، وعصابات المستوطنين الارهابين والمتطرفين، وتزداد هذه الهجمة عنفا وشراسة، عشية افتتاح العام الدراسي الحالي. حيث هدمت سلطات الاحتلال مدرسة ابتدائية للأطفال الفلسطينيين في منطقة عين سامية بالضفة الغربية، قبل أيام قليلة من بدء العام الدراسي الجديد، ووفقًا لليونيسف “منظمة الأمم المتحدة للطفولة”، فقد تم هدم ثلاث مدارس في جميع أنحاء الضفة الغربية في الأشهر الـ 12 الماضية ، مما أثر على 78 طالبًا.

ويذكر أن قرابة 58 مدرسة في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة مهددة بالهدم من قبل السلطات الإسرائيلية.

علما أن المدرسة التي تم هدمها في عين سامية، تخدم تلاميذ من العائلات الفلسطينية القليلة المتبقية في مجتمع رعوي، بعد تهجير معظم المجتمع وسط عنف المستوطنين وتناقص أراضي الرعي. ومنذ عام 2022 سجل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة، تهجير ما لا يقل عن 477 فلسطينيًا من سبع مجتمعات رعوية، ثلاثة من هذه المجتمعات فارغة الآن، وكانت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، قد هدمت يوم الخميس 17/8/2-23، المدرسة الواقعة في تجمع بدوي ببلدة كفر مالك، شرق رام الله.

ويُذكر أن هذه المدرسة دُشنت منتصف شهر كانون الثاني 2022، بتنسيق بين وزارة التربية والتعليم، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، بتمويل أوروبي من خلال إحدى المؤسسات الدولية العاملة في فلسطين، وبجهود متطوعين، لتخدم طلبة تجمع عين سامية البدوي، كواحدة من مدارس الصمود والتحدي في المناطق المصنفة (ج).

ويستهدف الاحتلال التعليم في القدس المحتلة بطرق مختلفة، باتجاه الهدف الكبير الذي خصص له الاحتلال ميزانية تقارب الـ 2 مليار و100 مليون شيكل لتهويد مختلف القطاعات في مدينة القدس، حسب خطة على امتداد خمس سنوات ما بين (2018 – 2022)، حيث جاء على رأس الاستهداف تهويد وأسرلة النظام التعليمي في القدس بشكل كامل، وهو أمر يمتد إلى العام الجاري ويأخذ بعدا قانونيا أيضا.

وفي نهاية شهر أيار/ مايو الماضي صادق “الكنيست” الإسرائيلي على قانونين للتضييق على المدارس والمعلمين في القدس وذلك بالقراءة التمهيدية، ويهدف مشروعا القانون إلى زيادة الرقابة على المدارس والمعلمين في المجتمع الفلسطيني بأراضي الـ1948، من خلال تعميق ضلوع “الشاباك” في التدقيق في نشاط معلمين فلسطينيين، وتسهيل فصل معلمين بادعاء تماثلهم مع أنشطة مناهضة للاحتلال الإسرائيلي وممارساته القمعية وسياسة الأبرتهايد، وهذا آخر ما أخرجه الاحتلال في سبيل تعميق تهويد التعليم.

وقدم أحد مشروعي القانون عضو الكنيست عَميت هليفي، من حزب الليكود، وطالب أعضاء كنيست آخرون من الليكود باشتراط منح ترخيص عمل لمدارس بأن تكون “متلائمة مع المنهاج الدراسي الإسرائيلي”، ما يدل على أن المدارس المستهدفة هي مدارس في القدس المحتلة.

وينص مشروع القانون الذي أيده 45 عضو كنيست وعارضه 25 عضوا، على تشديد المعايير لمنح رخصة تعليم وإلزام وزارة التربية والتعليم بفحص “الخلفية الأمنية” لأي فلسطيني مرشح لوظيفة معلم، ويشترط منح رخصة تعليم بأن “لا يكون له ماضٍ أمني وارتباط بتنفيذ عمل إرهابي”.

وإلى جانب ذلك، يعترف مشروع القانون بأنه يستهدف القدس المحتلة، حيث ادعى أن “الأرض الخصبة للتحريض الأرعن الجاري في المدارس التي يُدرس فيها المنهاج الدراسي الفلسطيني في شرقي القدس. وهذا يتمثل في نزع الشرعية وشيطنة الشعب اليهودي ودولة إسرائيل وتمجيد الإرهابيين وعمليات إرهابية”.

يذكر أن نصوص مشابهة وردت في مشروع قانون آخر يهدف إلى منع ميزانيات عن مدارس تُدرس المنهاج الفلسطيني في مدينة القدس.

ويعتبر تهويد العملية التعليمية في القدس جزءا من التهويد الكامل للحيّز العام، وفرض السيطرة الكاملة على القدس حيث يحاول الاحتلال منذ العام 1967 بكل مؤسساته فرض المناهج “الإسرائيلية” على مدارس القدس. وتصاعدت الهجمات الاحتلالية على المنهاج الفلسطيني في الأعوام الثلاثة الماضية، إذ اتُّهم بـ”التحريض ومعاداة السامية”، وفُرضت مناهج الاحتلال على المدارس الخاصة، ثم ضاعفت بلدية الاحتلال من ميزانية التعليم، وفتحت صفوف يدرس فيها المنهاج “الإسرائيلي”.

واتخذت سلطات الاحتلال مع بدء العام الدراسي الجديد 20222023 مجموعة من الإجراءات بحق المدارس، وقطاع التعليم في القدس، كان آخرها إلغاء المواصلات المدرسية، وسحب التراخيص من بعض المدارس بزعم احتواء مناهجها التدريسية على “تحريض خطير”، على أن يتم منحهم ترخيصًا مؤقتًا لمدة عام، باعتباره مهلة لسحب “كتب التحريض”.

ان حماية التعليم هي مسؤولية وطنية ودولية، وأن مواجهة هجمة الاحتلال ضد التعليم تتطلب تضافر الجهود الفلسطينية والعربية والدولية، للضغط على حكومة الاحتلال، من أجل وقف استهداف التعليم، وأسرلته، وفرض المزيد من التدخل والرقابة علية، وذلك لضمان حرية وحق التعليم بدون قيد أو شرط.

اقرأ أيضاً:المملكة المتحدة تدعو الاحتلال إلى الحفاظ على حق الأطفال الفلسطينيين بالتعليم

إضراب شامل في المدارس ومديريات التعليم والمقرات بالضفة والقدس

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

عم إضراب شامل، صباح اليوم الثلاثاء، في مدارس شمل الإضراب مديريات التربية والتعليم ومقرت الوزارة المحافظات الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

يأتي ذلك بعد إعلان حراك المعلمين والاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين، عن الخطوة في إطار الاحتجاجات ورفض قرارات الحكومة المتعلقة، بصرف العلاوات بدون الالتزام بالاتفاقيات الموقعة.

وعبر حراك المعلمين في الضفة عن رفضه القاطع لقرار رئيس وزراء الحكومة محمد اشتية، بصرف 5 بالمائة من العلاوة للمعلمين، وسنستمر بالإضراب الشامل في المدارس.

وأمس الاثنين، أعلن اشتية في جلسة الحكومة صرف علاوة للمعلمين بنسبة 5 بالمائة، وبنفس النسبة للمهندسين والعاملين بالمهن الطبية.

ودعا اشتية في كلمة له بمستهل جلسة حكومته الأسبوعية، المعلمين إلى العودة للمدارس بالضفة حفاظاً على العملية التعليمية.

ومن المقرر أن يجتمع الاتحاد العام اليوم الثلاثاء؛ لبحث خطواته المقبلة وإصدار بيان فيما يتعلق باستمرار الإضراب من عدمه.

وقال الاتحاد: “لقد تابع اتحاد المعلمين مع كل الأطراف تنفيذ الاتفاق الخاص باتحاد المعلمين وتواصلنا مع الجميع وتحملنا عبء الموقف الوطني مفتخرين في ذلك وقدمت مبادرة من خلال مفوضية المنظمات الشعبية وفيها عدة بنود ولكن خطاب الحكومة لم يكن شاملاً للبنود وتعرض لموضوع قانون الخدمة المدنية دون أن يذكر مشاركة النقابات والاتحاد في صياغته ولم يتعرض إلى حفظ الأثر المالي للاتفاقات والنسب المتبقية”.

وطالبت وزارة التربية والتعليم المعلمين والطلبة بالانتظام في المدارس بالضفة، إلا أن هذه الدعوة لم تلقى استجابة.

اقرأ/ي أيضًا: الضفة: إضراب المعلمين يدخل شهره الثاني دون حلول لقضيتهم

حراك المعلمين يعلن الإضراب المفتوح إلى حين تحقيق مطالبهم

رام الله- مصدر الإخبارية

أعلن حراك المعلمين، صباح اليوم السبت، الشروع بالإضراب المفتوح في المدارس من صبيحة يوم الأحد المقبل.

وجاء قرار حراك المعلمين بعد إعلان الحكومة صرف رواتب الموظفين العموميين بنسبة 85 في المئة يوم الأحد.

وقرر الامتناع عن إعطاء الحصص الدراسية لجميع المراحل، بما في ذلك طلاب الثانوية العامة، مع توجه المعلمين لمدارسهم.

وطالب الحراك أولياء أمور الطلاب بعدم إرسال أبنائهم للمدارس، داعيًا الطلبة إلى عدم التوجه للمدارس إلى حين ضمان تحقيق مطالبهم بأسرع وقت ممكن.

غدًا.. اتحاد موظفي أونروا يعلن إضراب شامل في المدارس

رام الله- مصدر الإخبارية

أعلن اتحاد موظفي وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “أونروا”، صباح اليوم الأحد، عن إضراب شامل يوم غد الاثنين 29/1/2023.

وأشار اتحاد، إلى أن الإضراب سيكون في جميع مرافق الوكالة ومدارس ومكاتب صحة البيئة ومشغلي الابار والسائقين والفورمنية وعمال البطالة في مكاتب صحة البيئة وعدم فتحها لأيّ كان.

وفي وقت سابق، أعلن الاتحاد بدء الفعاليات الاحتجاجية بتعليق العمل في جميع مؤسسات “أونروا”.

وجاءت هذه الخطوات، ضمن قرار اتخذه المؤتمر العام اتحادات الموظفين في مناطق عمليات الوكالة الخمس في الضفة الغربية وقطاع غزة وسوريا ولبنان والأردن، احتجاجًا على وقف إدارة الوكالة لرئيس اتحاد الموظفين في الضفة عن العمل نتيجة إجراءات نقابية.

ودعا اتحاد موظفي أونروا إلى تحسين ظروف المعيشة ومطالب نقابية فقامت إدارة الوكالة بإيقاف رئيس الاتحاد عن العمل.

وطالبوا إدارة الوكالة بالتراجع الفوري فوراً عن الاجراء لأنه إذا لم يكن هناك أمان وظيفي لرئيس اتحاد فاين سيكون الأمان الوظيفي للآخرين وبالتالي هذه خطوة احتجاجية أولى من اتحادات الموظفين في مناطق عمليات الوكالة الخمس.

اقرأ/ي أيضًا: الهيئة المستقلة تطلب توضيحاً من أونروا حول الإجراءات العقابية المتخذة بحق أحد موظفيها

موعد تسليم الشهادات المدرسية 2021 للأونروا

غزة – مصدر الإخبارية

من المقرر أن تسلم وكالة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، شهادات نهاية العام الدراسي لعام 2020-2021، وفقاً لإعلانها الرسمي حول إنهاء العام الدراسي وموعد تسليم الشهادات المدرسية 2021، غداً الثلاثاء.

وكان برنامج التعليم في الأونروا اعلنت في وقتٍ سابق عن بدء الإجازة الصيفية للمدارس وتوزيع الشهادات على الطلاب؛ حيث قال مدير البرنامج فريد أبو عاذرة: “إن الإجازة الصيفية في مدارس الأونروا لجميع العاملين ستبدأ من صباح يوم السبت 12/6، حتى صباح يوم السبت 14/8″، والدوام الرسمي للطلاب صباح يوم الإثنين 8-16 وبذلك تقتصر الإجازة الصيفية لفترة الشهرين”.

ونوّه مدير برنامج الوكالة، بغزة إلى أنه في حال حدوث أي تعيير على مواعيد دوام العاملين أو الطلاب سيتم إبلاغهم.

وأوضح أن الإدارات المدرسية وجميع المعلمين الدائمين والمياومة في المدارس بفترتيها، الصباحية والمسائية، ستداوم يوم الثلاثاء 15/6 لاستلام الكتب المدرسية من الطلاب وموعد تسليم الشهادات المدرسية 2021 مع مراعاة الإجراءات الصحية.

الأونروا توضح تفاصيل خطة العودة للعملية التعليمية في مدارسها

غزة – مصدر الإخبارية

أعلنت دائرة التربية والتعليم في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أن العودة للمدارس واستئناف العملية التعليمية سيبدأ من يوم السبت الموافق 29/5/2021.

وقالت الأونروا في بيان لها اليوم الاثنين إنها قررت دعوة مديري المدارس والهيئات التدريسية للدوام من الساعة الثامنة وحتى الساعة الثانية عشرة ابتداءً من يوم السبت القادم على النحو التالي: المدارس التي تعمل فترة صباحية سيكون دوامها أيام السبت والاثنين والأربعاء، والمدارس التي تعمل فترة مسائية يكون دوامها أيام الأحد والثلاثاء والخميس.

وبينت أنها قررت دعوة مديري المدارس والكتبة والأذنة للدوام في مدارسهم من الساعة الثامنة حتى الساعة الثانية عشرة ابتداء من يوم الأربعاء الموافق 26 / 5 / 2021 بهدف تجهيز المدارس وتهيئتها، وحصر الأضرار ومتابعة عمليات الصيانة، والتأكد من خلوها من أي مخاطر.

ولفتت إلى أن المرشدين سينفذون خطة تدريبية تشمل جميع موظفي برنامج التعليم بهدف التدريب على التعامل مع الضغوط وكيفية تقديم الدعم النفسي الاجتماعي للطلاب.

في حين سيقوم مركز التطوير بإعداد خطة شاملة لفترة التعليم المدمج والتقويم المناسب للفصل الثاني ونشرها، ويقوم المختصون التربويون بمشاركتها مع السادة مديري المدارس والهيئات التدريسية.

كما سيتم استدعاء جميع معلمي المياومة بكافة تخصصاتهم للدوام ابتداء من يوم السبت الموافق 29 / 5 / 2021.

وتابعت: “بناء على المشاورات مع الجهات الصحية سيتم اتخاذ القرار المناسب في حينه فيما يتعلق بالتعليم المدمج والمخطط له في الفترة من الخامس من يونيو حتى الثامن من يوليو القادمين، حتى ذلك الحين يستمر التعلم عن بعد، وسندرس بإيجابية أي قرار لبدء العام الدراسي القادم في موعد مبكر”.

وختمت الأونروا بيانها بالقول: “إن أفضل وسيلة للأخذ بيد طلابنا بعد المعاناة الشديدة التي مرت بهم هي في إعطائهم فرصة للخروج لمدارسهم، والاندماج مع معلميهم وأقرانهم، مهمتنا جميعاً تكمن في تحفيزهم للعودة قدر الإمكان للحياة الطبيعة، وكما تعلمون فإن طلابنا قد فقدوا الكثير من المحتوى التحصيلي بسبب إغلاق المدارس وانخفاض فاعلية التعلم عن بعد بسبب الظروف التي يمر بها قطاع غزة، أرجو أن نفعل كل ما بوسعنا جميعاً للنهوض بهذه الأجيال”.

الأونروا تطلق منصة تعليم رقمية لطلبتها في ظل كورونا (رابط)

رام الله – مصدر الإخبارية

أطلقت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا منصة تعليمية رقمية لنحو 540 ألف طالب فلسطيني من أبناء اللاجئين من أجل ضمان انتظام تعليمهم في ظل جائحة كورونا.

وقالت الأونروا في بيان لها اليوم الإثنين إن المنصة التعليمية الجديدة تم تصميمها لتسهيل تعليم ما يقرب من 540 ألف فتاة وصبي من اللاجئين الذين يدرسون في 711 مدرسة تابعة لها في الشرق الأوسط.

وتابعت: “في حالات الطوارئ، مثل جائحة كوفيد-19 أو فترات النزاع المسلح، فإن أطفال لاجئي فلسطين غالباً ما يكونون غير قادرين جسدياً على الوصول إلى مدارسهم، مما يعرضهم لخطر انقطاع تعليمهم، ولهذا السبب أنشأت المنظمة هذه المنصة التعليمية الرقمية باللغتين العربية والإنجليزية للطلاب من المرحلة الابتدائية إلى الثانوية في الأردن وسوريا ولبنان، وكذلك في الضفة الغربية وقطاع غزة”.

رابط منصة الأونروا الرقمية باللغة العربية

رابط منصة الأونروا الرقمية باللغة الإنجليزية

بدورها قالت المتحدثة باسم الأونروا تمارا الرفاعي، لوكالة فرانس برس: “خلال العام قمنا بتطوير نموذج اختبرناه ليكون قابلاً للاستخدام من قبل الجميع. اليوم نجح ولكننا سنقوم بتحسينه من خلال مراعاة تعليقات الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين”.

وأوضحت المتحدثة أن المنصة تتضمن عروضاً مثيرة للانتباه مع مسابقات وألعاب، حيث يبدأ الفصل الدراسي الابتدائي مع الرياضيات واللغتين الإنجليزية والعربية، ثم تضاف مواد أخرى تدريجياً مثل العلوم والفيزياء والكيمياء وعلم الأحياء والجيولوجيا في المرحلة الثانوية، وكل هذه الدروس مصحوبة بمقاطع فيديو.

وأضافت: “هذه هي الخطوة الأولى، ولكن حتى إذا ما أعيد فتح المدارس، فسيتم جزء من التعليم عن بعد، وللعام الدراسي المقبل، يجب علينا الآن جمع الأموال لتزويد الطلاب بأجهزة لوحية وأجهزة كمبيوتر وخاصة توفير الإنترنت لأنها غير موجودة في العديد من الأماكن”.

وأكدت الأونروا أن هذه المنصة تعد الأولى من نوعها، وتوفر نظاماً آمناً يمكن الوصول إليه من قبل الطلاب وأولياء أمورهم، ويتوافق مع أهداف التعليم وقيم الأمم المتحدة للحياد وحقوق الإنسان والتسامح والمساواة وعدم التمييز فيما يتعلق بالعرق والجنس.

Exit mobile version