وفاة عامل بورشة بناء في مدينة اللد بالداخل المحتل

اللد-مصدر الإخبارية

توفي عامل في الأربعينيات من العمر صباح اليوم الخميس، خلال عمله بورشة بناء في مدينة اللد بالداخل المحتل.

وذكر الناطق بلسان نجمة داود الحمراء بأن مركز الاستعلامات 101 في منطقة (أيالون) تلقى بلاغا، عند حوالي الساعة 07:35، عن عامل أصيب إثر سقوط جسم ثقيل عليه في أثناء عمله بورشة بناء بمحاذاة حي (غانيه ياعر) في مدينة اللد.

وأشار إلى توجه أفراد الطاقم الطبي إلى مكان الحادثة ووجدوا العامل (40 عاما) وهو فاقد للوعي وملقى على الأرض، وعقب إجراء الفحوصات الطبية اللازمة تبيّن أنه كان قد فارق الحياة متأثرًا بإصابته الحرجة”.

وأوضحت مصادر محلية أن الشرطة باشرت بالتحقيق في ملابسات الحادث، إلى جانب إخطارها ممثلي مكتب وزارة الاقتصاد (الصناعة والتجارة والتشغيل) وفقا للمقتضى.

63 عاملا لقوا مصارعهم في حوادث العمل

ويستدل من المعطيات والإحصاءات المتوفرة، وفقا لجمعية “عنوان العامل” أن 63 عاملا لقوا مصارعهم في حوادث العمل بالبلاد منذ مطلع العام الجاري 2023 ولغاية اليوم، في حين أصيب 609 عمال غالبيتهم في حوادث بورش البناء.

وللمقارنة فقد لقي 73 عاملا مصارعهم في حوادث عمل مختلفة بالبلاد، في العام الماضي 2022. وفي العام 2021 بلغ عدد ضحايا العمل في الصناعة والتجارة والخدمات والزراعة والبناء 66 ضحية، أكثر من نصفهم من عمال البناء العرب.

يذكر أن حوادث العمل ازدادت، في الأعوام الأخيرة، الأمر الذي تسبب بمصرع مئات العمال في ورشات عمل، غالبيتهم العظمى من الفلسطينيين من كلا جانبي الخط الأخضر، وعمال أجانب، وذلك في ظل إهمال السلطات وحتى النقابات المهنية لهذه الحوادث وأسبابها، سيما انعدام وسائل الأمان والمراقبة الفعلية لتطبيق شروط السلامة العامة للعمال.

اقرأ/ي أيضا: إصابة عامل بجراح خطيرة جراء سقوطه من علو في مستوطنة بالضفة

بحوزتها عبوات.. الاحتلال يزعم اعتقال خلية تابعة لحزب الله بالداخل المحتل

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

كشفت وسائل اعلام عبرية، اليوم الخميس، عن اعتقال جهاز الشاباك وجيش الاحتلال الإسرائيلي خلية تابعة لحزب الله اللبناني من كفر قاسم واللد في الداخل المحتل عام 1948.

وقال موقع واي نت إنه “تم عُثر بحوزة الخلية عدة عبوات ناسفة من صناعة إيرانية”.

وأضاف أنه “تم اعتقال الخلية المكونة من أربعة أشخاص في شهر تموز (يوليو) الماضي وهم جلال هرسا (28 عامًا)، أحمد عيسى (30 عامًا)، محمد عيسى (39 عامًا) ونوح عاصم (30)”.

وأشار إلى أن أحد أفراد الخلية كان على اتصال مباشر بمسئولين في حزب الله، لافتاً إلى أنه تم العثور بحوزتهم على عبوتين ناسفتين إحداهم ذات قدرة كبيرة التفجير”.

وأكد أنه جرى اليوم الخميس تقديم لوائح اتهام إلى المحكمة المركزية ضدهم بجرائم تتعلق بالأسلحة.

وتتميز العلاقة بين حزب الله وإسرائيل تتميز بالصراع والتصعيد منذ سنوات طويلة، ووقع بينهما حروب متعددة، ويتواجهان بانتظام في الساحة الإعلامية والسياسية.

وحدثت أول حرب بين الحزب والاحتلال في عام 1982 ليجبر الأخير على الانسحاب في عام 2000 نتيجة المقاومة الشديدة ما شكل فوزاً استراتيجياً لحزب الله.

واندلعت المواجهة الأكبر بين الطرفين في عام 2006 بعد اختطاف جنود إسرائيليين من قبل حزب الله، واستمرت لمدة 34 يوماً وأسفرت عن دمار كبير وخسائر بشرية على الجانبين.

ولا تزال التوترات مستمرة بين الجانبين منذ عام 2006 وتحدث مناوشات حدودية من وقت لأخر.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يأخذ مقاسات منزل عائلة منفذ عملية حوارة

أهالي اللد يستيقظون على جريمة قتل جديدة

اللد- مصدر الإخبارية

استيقظ الأهالي في مدينة اللد على جريمة قتل الشاب عبد حسونة رميا بالرصاص.

وحسب مصادر محلية لقي الشاب عبد حسونة مصرعه فجر اليوم اثر تعرضه لإطلاق نار في مدينة اللد.

ويشار إلى أنّ مجهولين اقتحموا منزلا في المدينة وأطلقوا النار على الضحية حتى لفظ أنفاسه الأخيرة والخلفية لا تزال غير معروفة.

وعمل الطاقم الطبي على تقديم الاسعافات الاولية للمصاب (27 عامًا) والذي وصفت جراحه بالمتوسيطة وأحيل لاستكمال العلاج في مستشفى رمبام.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

تصريح ادعاء ضد طالب في اللد بشبهة طعن آخر

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية اليوم الخميس أنه قدمت النيابة العامة اليوم، تصريح مدع عام ضدّ طالب (16 عامًا) من اللد بشبهة طعن آخر على خلفية شجار في المدرسة.

وذكرت أنه تم التسبب له بجروح متوسطة أحيل على إثرها للعلاج.

وجاء ذلك بعدما استلم مركز الشرطة بلاغًا حول الحادثة قبل أيام، وعليه فتحت الشرطة تحقيقًا حول الحادثة وأحيل المشتبه للاستجواب.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

مصاب في حادث دهس بمدينة اللد

اللد- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب بجروح متوسطة إثر تعرضه للدهس في مدينة اللد.

وذكرت المصادر أنه أصيب شاب (38 عامًا) بجروح متوسطة مع إصابة بالرأس إثر تعرضه للدهس في اللد، وعليه وصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدمت الاسعافات الأولية للشاب.

ولفتت إلى أنه أحيل بعدها إلى مستشفى آساف هروفي لاستكمال العلاج.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

مقتل رجل بجريمة إطلاق نار بالرملة

أراضي 48 – مصدر الإخبارية

قتل رجل ستيني من مدينة اللد في جريمة إطلاق نار وقعت صباح اليوم الثلاثاء في مدينة الرملة.

وأفادت طواقم الإسعاف أن رجلاً في الستينات توفي متأثراً بإصابته جراء تعرضه لإطلاق نار في الرملة.

وباشرة الشرطة في فتح تحقيق بالجريمة، وشرعت بجمع الأدلة والإفادت، ولم تبلغ عن تنفيذ اعتقالات أو توقيف أحد.

وبمقتله الرجل، وصل عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي منذ بداية العام الحالي 2023 إلى 74 قتيلاً بينهم 6 نساء وطفلان.

ويشار إلى أن غالبية الجرائم، لم تقبض فيها الشرطة على القتلة ولم تعتقل أي مشتبه به، وسط مؤشرات بتواطؤ أجهزة الأمن مع منظمات الإجرام.

وقد يتضح للمتابع لأخبار الجريمة في المجتمع العربي بأن الأمر أصبح معتاداً خلال السنوات الأخيرة، حيث أصبح يعتقد منفذو الجرائم أن كل شيء مباح.

يذكر أن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

اقرأ أيضاً:مصابة بجريمة إطلاق نار بمدينة رهط في النقب

مسيرة لإحياء الذكرى الثانية لهبة الكرامة في اللد

الداخل المحتل – مصدر

أعلنت اللجنة الشعبية في مدينة اللد المحتلة اليوم الإثنين، تنظيم مسيرة إحياء الذكرى الثانية لهبة الكرامة وذلك يوم الجمعة القادم، داعية للمشاركة الواسعة فيها.

وقالت اللجنة الشعبية في بيان لها: “قررنا القيام وتحديد المسيرة يوم الجمعة 26 أيار مايو الساعة الواحدة والنصف ظهرا”.

وستنطلق المسيرة من ساحة المسجد العمري الكبير في اللد، تحت عنوان “الدولة تستبيح دماء أبنائنا”.

واندلعت أحداث هبة الكرامة التي في أيار مايو 2021، واستشهد خلالها الشاب موسى حسونة (31 عاما) برصاص مستوطنين في اللد، والشاب محمد كيوان (17 عاما) برصاص شرطة الاحتلال في أم الفحم.

اقرأ أيضاً: أهالي أم الفحم يحيون الذكرى الثانية لهبة الكرامة وشهداءها

 

مقتل مسن في جريمة إطلاق نار باللد

اللد- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية اليوم الأربعاء بمقتل يوسف أبو غانم (60 عاما) فجر الأربعاء، جراء إطلاق النار عليه في مدينة اللد بالداخل الفلسطيني المحتل.

وفي بيان لها قالت الشرطة هناك إنها تجري عملية بحث عن الجناة وأنها فتحت تحقيقا في الجريمة، بعد وصول بلاغ إليها حول الجريمة وأن الجهات الطبية أقرت الوفاة، لافتة إلى أن محققي التشخيص الجنائي عملوا على جمع أدلة وقرائن، وأن خلفية الجريمة “جنائية على ما يبدو” وأنها تحقق في ظروفها.

يشار إلى أنه كان ابن شقيقه حمزة أبو غانم (26 عاما) قتل قبل شهر بجريمة إطلاق نار أيضاً، وحينها، أطلق مجهولون النار على الشاب أبو غانم لدى وصوله إلى بيته عائدا من المسجد حيث أدى صلاة الفجر.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

مصاب في حادث طعن بمدينة اللد

اللد- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بمدينة اللد بإصابة شاب (21 عاما) بجراح خطيرة اثر تعرضه للطعن.

وذكرت المصادر أنه اصيب شاب (21 عاما) بجراح خطيرة اثر تعرضه للطعن في مدينة اللد.

وقامت طواقم الاسعاف بنقله الى المستشفى لتلقي العلاج. وتحقق الشرطة في ملابسات الحادث.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

مقتل الشابة ديما بشناق في جريمة إطلاق نار بالجليل

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

قتلت الشابة ديما بشناق (25 عاما)، في جريمة إطلاق نار ارتكبت في بلدة وادي سلامة في منطقة الجليل، فيما أصيب شاب (21 عاما) بجراح خطيرة، إثر تعرضه للطعن في مدينة اللد.

وذكرت مصادر طبية أنه فور وقوع الجريمة جاءت الطواقم الطبية وأجرت عمليات إنعاش للشابة، ثم ونقلتها إلى مستشفى “زيف” في مدينة صفد المحتلة، وهي بحالة حرجة، ولاحقا، أعلنت الشرطة وفاتها متأثرة بجراحها.

وأظهر فيديو مصور يوثق للجريمة مطاردة الجاني للضحية التي كانت تستقل مركبة خاصة، وحاولت الهروب عبر قيادة سيارتها إلى الخلف إلى أن اصطدمت بجدار أحد المنازل.

ثم اقترب القاتل من نافذة المركبة، وأطلق النار من مسافة قريبة على الضحية، وفر من المكان. وبعد أن قطع عدة أمتار، عاد القاتل إلى الضحية وأطلق عليها النار مرة أخرى.

ولم تتضح بعد خلفية الجريمة في وادي سلامة.

وقالت الشرطة، في بيان، إن عناصرها “وصلوا إلى مكان الجريمة، وشرعوا في البحث عن المشتبه بهم في إطلاق النار وبدأوا في التحقيق في ملابسات القضية”.

وفي مدينة اللد، تعرض شابا للطعن في الجزء العلوي من جسده، ووصل إلى عيادة محلية وهو يعاني من إصابة خطيرة، ونقل إلى المشفى لاستكمال العلاج.

وبمقتل الشابة بشناق، وصل عدد ضحايا جرائم القتل في مدن وبلدات الداخل المحتل منذ مطلع العام الجاري 2023 إلى 69 قتيلا، بينهم 6 نساء وطفلين على الأقل.

ومقارنة بالفترة المقابلة من العام الماضي، فإن عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي زاد أكثر من الضعف.

ويشهد المجتمع العربي تصاعدا متواصلا في جرائم القتل وأحداث العنف، في الوقت الذي تتقاعس فيه الشرطة عن القيام بدورها في مكافحة الجريمة، وسط شواهد تدل على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع عصابات الإجرام.

ويأتي ذلك وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، حيث يعتقد منفذو إطلاق النار أن كل شيء مباح بالنسبة لهم، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالسوق السوداء وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

Exit mobile version