جلسة مرتقبة للكابينيت للنظر في قرار بن غفير تشديد التضييق على الأسرى

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أكدت قناة “كان 11” العبرية، اليوم الخميس، أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينت) سيعقد جلسة خاصة أوائل أكتوبر (تشرين الأول) المقبل؛ للنظر في طلب وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير بتشديد التضييق على الأسرى الفلسطينيين.

وقالت القناة إن الجلسة ستعقد في العاشر من أكتوبر، بمشاركة أعضاء الكابينت وممثلين عن قادة الأمن الإسرائيلي وإدارة السجون.

وحسب القناة فإن الجلسة تأتي بعد رفض رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في 10 سبتمبر(أيلول) الجاري قرار بن غفير بتقليص زيارات عائلات الأسرى.

وحينها قرر نتنياهو عقد جلسة خاصة بعد فترة الأعياد اليهودية التي تنتهي في الثلث الأول من أكتوبر.

من جانبها، عارضت أوساط أمنية إسرائيلية إحداث أي تغييرات في أوضاع الأسرى خلال فترة الأعياد.

ومن المتوقع أن يُصرّ الأمن الإسرائيلي على هذا الموقف خلال الجلسة المقبلة وذلك خشية أن يتسبب القرار بتفجر الأوضاع الأمنية بشكل أكبر.

ويسعى بن غفير لتمرير عدة خطوات عقابية بحق الأسرى وعلى رأسها تقييد الزيارات لزيارة واحدة كل شهر بدلاً من شهرين، وكذلك إبطال الفصل بين التنظيمات الفلسطينية في السجون وتقليص عدد القنوات التلفزيونية المسموحة للأسرى.

وفي وقت سابق، أكدت اللجنة الوطنية العليا للحركة الأسيرة أن تأجيل أو تجميد مناقشة حكومة الاحتلال لقرار تقليص الزيارات لأهالي الأسرى ليتلاءم مع مخططات العدو، لن يمر علينا ولا على شعبنا، مشددا أن نضال الأسرى داخل السجون سيستمر حتى تحقيق أهدافهم ودفع العدو عنهم وعن مقدساتهم.

وأشارت الحركة الأسيرة في بيان إلى أن التحدي كبير ومتجدد ويحتاج لوحدة صف ووحدة مشروع نحافظ فيها على هويتنا وكرامتنا وأرضنا ومقدساتنا.

كما جددت التأكيد بالقول إن:” معركتنا مع هذا العدو مستمرة ومفتوحة حتى زواله عن صدورنا وعن أرضنا، وننتظر جهود كل المخلصين لهذا الشعب وثوابته ومقدساته”.

وأضافت :” يأتي بياننا هذا في مرحلة حساسة من تاريخ شعبنا؛ يقوم فيها العدو بعملية استهداف متكرر وممنهج لمقدساته وثوابته، بدءًا من الهجوم على مسرى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عبر الاقتحامات المتكررة ومحاولات التهويد المستمرة، وليس انتهاءً باستهداف أسراه بإجراءات وقرارات متوالية من ذات الوزير المعتوه تشتد طبيعتها يومًا بعد يوم، ليطل علينا هذا الوزير الأرعن بن جبير هذه الأيام بهجمة جديدة عبر استهداف زيارات عائلاتنا والتلويح بإجراءات تمس طعامنا وشرابنا وهواءنا، الأمر الذي يستوجب وقوف الجميع كُلٌّ في موقعه لمواجهة هذا التغول الصهيوني”.

اقرأ/ي أيضا: نتنياهو ينفي قرار بن غفير بشأن تقليص زيارات الأسرى والأخير يرد

 

تأجيل اجتماع الكابينت بخصوص الحرب متعددة الجبهات

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام عبرية اليوم الخميس بتأجيل موعد جلسة المجلس الإسرائيلي الوزاري المصغر “الكابينت” المقبلة.

وقالت القناة 13 العبرية إن اجتماع “الكابنيت” كان من المقرر أن يُعقد يوم الأحد المقبل، ولكن تأجل إلى يوم الثلاثاء الذي يليه.

يشار إلى أن القناة 13 العبرية كانت قد أشارت في وقت سابق إلى أن الجيش الإسرائيلي يسعى لوضع مخطط لسيناريو محتمل، يشمل تقديرات حول التهديدات المحتملة إذا ما اندلعت مواجهة عسكرية مع “حزب الله” وتطورت لتشمل قطاع غزة والمناطق الحدودية مع سورية، والاستعدادات الإسرائيلية لمثل هذا السيناريو.

وأوضحت أنه ترى قيادة الجيش ضرورة مصادقة الحكومة على المخطط المقرر لمواجهة مثل “هذا السيناريو” قبل نهاية العام الجاري.

وعن مصادر أمنية نقلت القناة العبرية أن أن قيادة الجيش الإسرائيلي ستستعرض على وزراء “الكابينيت”، في الاجتماع المقرر في الأسابيع المقبلة، “السيناريو المرجعي” المحتمل لحدث أمني طارئ على شاكلة حرب شاملة على جميع الجبهات.

الكابينت يقرر دعم خطوات لمنع انهيار السلطة الفلسطينية

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

قرر المجلس الوزاري المصغر “الكابينت” في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، بالأغلبية دعم خطوات لمنع انهيار السلطة الفلسطينية.

وقال مكتب نتنياهو في بيان ” الكابينت قرر دعم خطوات لمنع انهيار السلطة الفلسطينية مقابل وقفها أنشطتها ضد إسرائيل على الساحة الدولية.

وأضاف المكتب ” أن الاقتراح تم قبوله بأغلبية أعضاء الكابينت، ومعارضة واحدة وامتناع واحد عن التصويت”.

من جانبها قالت القناة 13 العبرية إن شروط الكابينت إشترط أيضاً وقف التحريض والخطوات ضد “إسرائيل” في المحافل الدولية بالإضافة لوقف دفع الرواتب لعائلات الأسرى والشهداء ووقف البناء في مناطق C.

وأضافت أن التسهيلات ستشمل اتخاذ قراراً بشأن انشاء منطقة صناعية جديدة للفلسطينيين بالقرب من معبر ترقوميا، وهي خطوة تحظى بدعم المستوى الأمني.

وأشارت إلى أن الجلسة ناقشت أيضاً تطورات ملف تطوير منصة الغاز “مارين” قبالة سواحل غزة – وهي خطوة مهمة من الناحية الاقتصادية للحفاظ على الأوضاع الأمنية.

وأكدت على أن الكابنيت بحث توزيع مدفوعات الديون المتراكمة على السلطة وزيادة عدد ساعات عمل جسر الملك حسين، وإصدار جوازات السفر البيومترية.

وشددت على التسهيلات تشمل إعادة تصاريح كبار الشخصيات في السلطة الفلسطينية والتي ألغتها الحكومة في كانون الثاني / يناير، بعد الترويج للقرار الفلسطيني في الأمم المتحدة ضد إسرائيل.

ونوهت إلى أن مسؤولين كبار في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية حذروا المستوى السياسي من خطورة الوضع للسلطة الفلسطينية واحتمال انهيارها، ودعوا إلى الترويج للتسهيلات في أسرع وقت ممكن.

اقرأ أيضاً: تفاصيل مناقشة حكومة الاحتلال تقديم تسهيلات جديدة للسلطة

كابينيت الاحتلال يوصي بالرد القوي على إطلاق الصواريخ من غزة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم الثلاثاء، بانتهاء جلسة تقييم للوضع الأمني في “الكابينت”، برئاسة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو مع وزير جيش الاحتلال يؤاف غالانت.

وأفاد مسؤول أمني إسرائيلي للقناة الـ 12 العبرية: “إسرائيل” سترد على تجدد إطلاق الصواريخ من قطاع غزة.

وأضافت القناة:” الجيش أوصى المستوى السياسي بالرد القوي على إطلاق الصواريخ من غزة، لذا قد نتجه لجولة تصعيد تستمر يوم أو يومين.”

ونقلت إذاعة جيش الاحتلال تقديرات لمسؤولون إسرائيليون في المستوى السياسي بأن “تبادل إطلاق النار بين إسرائيل وغزة سيستمر خلال الساعات القادمة أيضًا”.

وعقد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مداولات أمنية في المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) لتقييم الأوضاع الأمنية بعد إطلاق صواريخ من غزة والذي يأتي ردا على استشهاد الأسير خضر عدنان.

وأفاد مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بأن الأخير بدأ مشاورات أمنية بمشاركة وزير الجيش، يؤاف غالانت، ورئيس الأركان، هرتسي هاليفي.

اقرأ/ي أيضا: الغرفة المشتركة بغزة تعلن قصف المستوطنات الإسرائيلية بعدة صواريخ

وأضاف أن، كل من رئيس مجلس الأمن القومي، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، ورئيس شعبة العمليات ونائب رئيس (شاباك)، والسكرتير العسكري لنتنياهو وقائد القيادة الجنوبية، وقائد لواء العمليات، يشاركون في المشاورات.

وذكرت القناة الـ 14 العبرية بأن تقييم الوضع الأمني بدأ في قاعدة “چليلوت” بقيادة نتنياهو.

من جهتها، نقلت القناة 13 العبرية عن نائب رئيس أركان جيش الاحتلال اللواء أمير برعام، تأكيده بأن “الجيش سيرد ويتصرف بطريقة حازمة من أجل إعادة الهدوء لسكان إسرائيل”، وفق تعبيره.

وقال وزير الجيش الإسرائيلي السابق بيني غانتس اليوم الثلاثاء، إن “المنظمات الفلسطينية ستدفع ثمنا باهظا لقاء إطلاقها الصواريخ على الجنوب”.

وقصفت المقاومة الفلسطينية، بعشرات الصواريخ مستوطنات في (غلاف غزة)، اليوم، ردًا على استشهاد الأسير خضر عدنان بعد اضراب عن الطعام 86 يوما رفضًا لاعتقال الإداري التعسفي.

الكابينت يجتمع.. والاحتلال يلوح بعملية اليد القوية في قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية

يستمر اجتماع الكابينت الإسرائيلي في هذه الأثناء باحثاً التطورات الأمنية الميدانية بعد إطلاق رشقات صاروخية من لبنان ومن بعدها قطاع غزة تجاه مستوطنات الاحتلال، ومهدداً بعملية عسكرية على غزة باسم “اليد القوية”.

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنه سيرأس اجتماع المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية الذي بدأ عقده مساء الخميس بتمام الساعة 10:30 بالتوقيت المحلي، وسيتخذ قرارات حازمة.

وقبل انتهاء الاجتماع أغارت طائرات الاحتلال على عدة مواقع للمقاومة في مناطق مختلفة وشط وشمال وجنوب قطاع غزة، في رد سريع قبل اتخاذ أي قرار حول العملية العسكرية.

يذكر أن “كابينت” لم يجتمع منذ شهرين.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أن 35 صاروخاً أطلق من لبنان تجاه مستوطنات الشمال، ما صعد الأحداث أكثر.

اقرأ أيضاً: كابينت الاحتلال يقرر عقد جلسة على خلفية التصعيد الأمني

الكابينت يتخذ عدة قرارات لمواجهة العمليات الفلسطينية

القدس- مصدر الإخبارية

أعلن مجلس الوزراء السياسي والأمني ​​في ختام جلسته مساء السبت اتخاد سلسلة قرارات بشأن إجراءات مواجهة موجة العمليات الفلسطينية.

ومن أبرز القرارات إغلاق منزل منفذ العملية في القدس على الفور تمهيدا لهدمه.

كما نصت القرارات على الحرمان من الحقوق في التأمين الوطني والمزايا الأخرى لعائلات الفلسطينيين الذين يدعمون المقاومة.

وقرر المجلس عدم منح بطاقات الهوية لعائلات الفلسطينيين الداعمين للمقاومة – وسيناقش القانون غدا في اجتماع مجلس الوزراء.

كما قرر إضافة الآلاف من حاملي السلاح من خلال تسريع وتوسيع نطاق تراخيص الأسلحة النارية.

وقرر رئيس الوزراء نتنياهو اتخاذ إجراءات لتعزيز المستوطنات والتي سيتم طرحها هذا الأسبوع.

وأيضا تم تعزيز قوات الشرطة والجيش واعتقالات واسعة النطاق وعمليات هادفة لجمع الأسلحة غير مرخصة.

وصباح السبت نفذ فلسطيني عملية إطلاق نار في بلدة سلوان بمدينة القدس ما أدى لإصابة مستوطنين اثنين بحالة خطرة.

ومساء الجمعة وقع عدد من القتلى والمصابين في عملية إطلاق نار في مستوطنة “النبي يعقوب” شمال القدس المحتلة.

ووقع بالتحديد 7 قتلى إسرائيلي بإطلاق نار من مركبة عابرة بمستوطنة النبي يعقوب قرب بلدة بيت حنينا في القدس.

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

اقرأ/ي أيضًا: منفذ عملية القدس.. من هو الفدائي خيري علقم؟

الكابينت يغير مكان انعقاده بسبب التظاهرات

شؤون إسرائيلية- مصدر الإخبارية

قررت المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر “الكابينت” تغيير مكان عقد اجتماعه الطارئ مساء السبت.

ولفتت هيئة البث الإسرائيلية إلى أن الكابينت يعقد اجتماعه الطارئ مساء اليوم بمقر الشاباك بدل وزارة الدفاع بسبب المظاهرات.

وصباح السبت نفذ فلسطيني عملية إطلاق نار في بلدة سلوان بمدينة القدس ما أدى لإصابة مستوطنين اثنين بحالة خطرة.

ومساء الجمعة وقع عدد من القتلى والمصابين في عملية إطلاق نار في مستوطنة “النبي يعقوب” شمال القدس المحتلة.

ووقع بالتحديد 7 قتلى إسرائيلي بإطلاق نار من مركبة عابرة بمستوطنة النبي يعقوب قرب بلدة بيت حنينا في القدس.

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

اقرأ/ي أيضًا: منفذ عملية القدس.. من هو الفدائي خيري علقم؟

الكابينت يفوض الاحتلال بإدارة سيناريو تصعيد مع لبنان

وكالات – مصدر الإخبارية

تتجهز حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتصعيد مع لبنان بعد تفويض المجلس الوزاري المصغر “الكابينت” لها بإدارة سيناريو التصعيد في الشمال الفترة القادمة.

ونقلت القناة 12 العبرية اليوم الخميس أن الكابينت فوض رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد ونائبه نفتالي بينيت ووزير الأمن بيني غانتس بإدارة سيناريو تصعيد في لبنان من دون اجتماع آخر للوزراء.

وأوضحت بأن اجتماع الكابينت استمر 4 ساعات متواصلة قبل أن يعلن التفويض.

وفي السياق، ذكرت قناة كان العبرية عن مسؤول أمني قوله إن “احتمالية التصعيد في الشمال زادت بسبب الخلافات في المفاوضات مع لبنان”.

وكان وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس أمر في وقت سابق بالاستعداد لتصعيد أمني مع لبنان في ضوء التوتر بشأن مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين الطرفين.

اقرأ أيضاً: غانتس: جاهزون للتصعيد على جميع الساحات بما يشمل غزة ولبنان

Exit mobile version