هل تراجعت إدارة بايدن عن فتح قنصلية أمريكية في القدس؟

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، صباح الإثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تراجعت عن فكرة فتح قنصلية تخدم الفلسطينيين في القدس الشرقية المحتلة.

وقالت المجلة العبرية إن “نية إدارة بايدن هي أن تستكمل بزيارته المرتقبة للمنطقة، سلسلة الخطوات التي من شأنها أن تعوض الفلسطينيين عن خطوة عدم إعادة فتح قنصلية أمريكية منفصلة لخدمتهم”.

ووفقاً للمجلة، فإن إدارة بايدن بدلاً من ذلك ستتخذ خطوات لتحسين العلاقات مع الفلسطينيين.

وأوضحت أنه سيتم تعيين هادي عمرو مبعوثاُ خاصاً للفلسطينيين بدلاً من منصبه الحالي كنائب مساعد وزير الخارجية للشؤون الفلسطينية والإسرائيلية.

ونقلت المجلة عن مصادر أمريكية وفلسطينية قولها إن “عمرو سيبقى في واشنطن ولكنه سيعقد اجتماعات متكررة في المنطقة للعمل مباشرة مع وحدة الشؤون الفلسطينية التابعة للسفارة الأمريكية في إسرائيل”.

اقرأ/ي أيضاً: السفارة الفلسطينية في تركيا تستأنف توزيع المنح المالية للاجئين

 

سفير أمريكي: نرغب بإعادة فتح قنصليتنا في القدس

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أكد السفير الأمريكي الجديد لدولة الاحتلال الإسرائيلي توماس نايدس، اليوم الجمعة، على رغبة واشنطن إعادة فتح قنصليتها في القدس المحتلة.
وقال نايدس في حوار مع صحيفة يديعون أحرنوت العبرية، إن واشنطن أبلغت قادة الاحتلال برغبتها بفتح قنصليتها في القدس.
وأضاف أن رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت والخارجية يائير لبيد، يعارضون فكره إعادة فتح القنصلية الأمريكية بزعم أن ذلك يضعف من مكانة القدس كعاصمة (إسرائيل).
وتابع “القدس هي عاصمة إسرائيل، والسفير الأميركي يعمل ويسكن فيها، وإذ استؤنفت المفاوضات المباشرة، سيتخذ القرار حول القدس بين الجانبين”.
وأشار إلى أن “تأييد إدارة الرئيس الأمريكي جون بايدن لحل الدولتين نابع من أن ذلك سيعزز قوة إسرائيل، مؤكدةً أن ذلك لا يعني استئناف عملية السلام قريبا”.
وقال “كل ما يهمني هو أن تكون إسرائيل دولة قوية، وديمقراطية ويهودية.”
ولفت إلى أن إدارة بايدن تدعم حل الدولتين بالأفعال وليس بالكلام فقط وتدعم الاحتلال الإسرائيلي دون تحفظ.
وشدد نايدس على أنه لم يزر أي مستوطنة في الضفة الغربية ولا يعتزم القيام بذلك بأي شكل من الأشكال.

الخارجية: المطلوب هو إعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس دون أي مساومة

رام الله – مصدر الإخبارية 

قالت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الثلاثاء في بيان لها، إن “المطلوب هو إعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس بعيداً عن أية مساومة أو مقايضة”.

وجددت “الخارجية” إدانتها “للحملة الإسرائيلية الرسمية الهادفة إلى تكريس الاحتلال وضم القدس، واستكمال عملية أسرلتها وتهويدها وفصلها بالكامل عن محيطها الفلسطيني بشكل ينتهك قرارات الأمم المتحدة التي تؤكد أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 وهي عاصمة دولة فلسطين الأبدية”.

وأدانت الوزارة التصريحات والمواقف التي صدرت عن أكثر من مسؤول إسرائيلي والرافضة لإعادة فتح القنصلية الأميركية العامة في القدس، والتي كان آخرها التصريح الاستفزازي لرئيس الوزراء الإسرائيلي المتطرف نفتالي بينت”.

واعتبرت أن “تصريحات بينت إعلان تحدٍ فاضح للإدارة الأميركية والتزامها المعلن بإعادة فتح القنصلية، وإمعاناً في حرب الاحتلال المفتوحة ضد القدس ومواطنيها ومقدساتها”.

وذكّرت أن “القنصلية الأميركية العامة في القدس موجودة منذ عام 1844، أي قبل قيام دولة الاحتلال”.

وشددت الوزارة على أن “موقف بينت هذا لا يعنينا على الإطلاق، وأن الأساس هو موقف الإدارة الأميركية التي إن أرادت بالفعل أن تعيد فتح القنصلية فهي تستطيع ذلك بغض النظر عن موقف بينت أو غيره من الساسة الإسرائيليين”، حد ما جاء في البيان.

وطالبت الوزارة “الإدارة الأميركية بإعلان موقف واضح تجاه هذه التصريحات والمواقف الإسرائيلية المعادية للسلام، وسرعة إعادة فتح قنصليتها في القدس، لأن ذلك يشكل أساساً لتطوير وتعزيز العلاقات الأميركية الفلسطينية، ويجب أن لا يخضع للمساومة أو المقايضة”.

 

الفنان المصري لطفي لبيب يعلن اعتزاله التمثيل لهذا السبب

وكالات – مصدر الإخبارية

في خبر مفاجئ لجمهوره أعلن الفنان المصري لطفي لبيب، اعتزال التمثيل، وذلك خلال تكريمه من قبل وزيرة الثقافة، إيناس عبد الدايم في حفل نهاد صليحة بأكاديمية الفنون.

وحول سبب اعتزاله قال الفنان لبيب في تصريحات لصحيفة “الوطن” المصرية: “ده حكم ربنا وأنا راضي بكل ما يريده الله، مش قادر أمثل تاني ومش قادر أقف على رجلي، لأني بعاني من جلطة أثرت على جسدي وبالتحديد الجانب الأيسر”.

وأشار إلى أنه “مازال يتابع الأعمال الدرامية التي تعرض حاليا عبر شاشة التلفزيون، وأنه يعشق الفن وسيظل متابعاً له حتى لو أن حالته الصحية لن تجعله قادراً على التمثيل”.

وأوضح الفنان المصري أنه حصل على وسام “نجمة سيناء”، لافتاً إلى أنه “سيظل يفتخر بهذا الوسام لآخر يوم في عمره”.

وكان الفنان لطفي لبيب قد أصيب بجلطة منذ 3 سنوات، وما زال يعاني من آثارها حتى اليوم، وحاول التعامل معها وشارك في مسلسل رجالة البيت، لكنه لم يستطع الاستمرار بالتمثيل لعدم قدرته على الوقوف ليعلن لاحقاً اعتزال المهنة.

تحدٍ لإدارة بايدن.. الشيخ يرد على تصريحات بينيت حول القنصلية الأميركية بالقدس

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

رد رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية الوزير حسين الشيخ، على تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت حول القنصلية الأميركية في القدس الشرقية.

وقال الشيخ صباح اليوم الأحد إن هذه التصريحات تحدٍ جديد لإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، التي أعلنت أكثر من مرة عن قرارها بفتح القنصلية في القدس الشرقية.

وكانت بينيت قال أمس السبت حول موقف حكومته من فتح القنصلية الامريكية في القدس للفلسطينيين، بينيت في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير المالية ليبرمان ووزير الخارجية لابيد: “موقفي هو أنه لا مكان لقنصلية أمريكية تخدم الفلسطينيين في القدس ونحن نعبر عن موقفنا بوضوح وبدون دراما القدس هي عاصمة دولة “إسرائيل”.

وأضاف: “لقد أخرجنا إسرائيل من ثلاث سنوات من عدم الاستقرار الحكومة مستقرة وسوف تملأ أيامها وسنبدأ صباح الغد بوجود حكومة وموازنة مستقرة والاختبار الكبير هو ضبط النفس، إذا وضعنا الصراع بيننا جانباً، فلن تكون هناك انتخابات قريباً، وسنتقدم بدولة إسرائيل عشر خطوات”.

وحول إقرار موازتة الاحتلال قال الوزراء الثلاثة خلال المؤتمر المشترك “إن تمرير الموازنة أمام الكنيست دفع الحكومة إلى جر إسرائيل إلى بر الأمان، وأنه حان الوقت للحكومة للوفاء بوعودها والتعامل مع التحديات التي سيكون هدفها المضي قدمًا لسنوات أخرى”.

في نفس الوقت تطرق الوزراء الثلاثة إلى السياسات الداخلية المقبلة للحكومة، مؤكدين على أن الحكومة ستدار بالتناوب كما هو متفق، وسيتم الحفاظ عليها منعًا لأي انتخابات خامسة، متعهدين باستمرار ضمان التعاون بين كافة الوزراء ومن مختلف الأحزاب.

“إسرائيل” تطلب من بايدن تأجيل إعادة افتتاح القنصلية الأمريكية بالقدس

شؤون الإسرائيلية- مصدر الإخبارية

أوضح مسؤولون إسرائيليون كبار، اليوم الخميس، أن تل أبيب طلبت مؤخرا من إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تأجيل عملية إعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس، حتى لا تخلق صعوبات سياسية للحكومة الجديدة في الوقت الحالي.

ونقل موقع “واللا” العبري، عن تلك المصادر، قولها إن الخارجية الإسرائيلية تواصلت في الأسابيع الأخيرة مع نظيرتها الأميركية في واشنطن، وطالبت بتأجيل فتح القنصلية الأمريكية بالقدس حتى نهاية الصيف للسماح للحكومة الجديدة بالاستقرار.

وبحسب ذات المصادر، فإن الإدارة الأميركية تتفهم الطلب الإسرائيلي ولن تضغط لدفع القضية في هذه المرحلة، وقد يتم طرحها مجددًا للمناقشة في سبتمبر/ أيلول المقبل.

ورفضت وزارتا الخارجية الإسرائيلية والأميركية التعليق على التقرير.

المصدر: عكا للشؤون الإسرائيلية

الخارجية الأمريكية تؤكد إعادة فتح قنصليتها بالقدس

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أكدت الخارجية الأمريكية، أمس الثلاثاء إعادة فتح قنصليتها في القدس المحتلة، في إطار تحسين العلاقات مع الفلسطينيين.

وقال المتحدث باسم وزارة خارجيتها نيد برايس، يوم الثلاثاء،” إن الولايات المتحدة الأميركية بصدد، فتح قنصليتها بالقدس، كونها تُعنى بتحسين بالعلاقات الأميركية مع الفلسطينيين“.

ولكن لم يحدد المتحدث باسم الولايات المتحدة الأميركية الموعد المقرر لها.

يأتي ذلك بعد إعلان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، خلال وزيارته كل من فلسطين وإسرائيل، نهاية الشهر الماضي، سعي بلاده لإعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس الشرقية المحتلة، بعد أن أغلقتها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في 2019.

الخارجية الصينية تعلن عن إغلاق القنصلية الأمريكية في تشنغدو

وكالاتمصدر الإخبارية 

أعلنت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الجمعة 24 يوليو 2020 أنها طلبت من الولايات المتحدة إغلاق القنصلية الأمريكية العامة في تشنغدو.

وقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان: “أبلغت وزارة خارجية جمهورية الصين الشعبية السفارة الأمريكية صباح يوم 24 يوليو/تموز بأن الصين قررت إلغاء ترخيص عمل القنصلية الأمريكية العامة في تشنغدو، كما طلبت بشكل محدد وقف أي عمل ونشاط للقنصلية العامة”.

​وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مورغان أورتاغوس، قد أعلنت، الأربعاء الماضي، أن واشنطن طلبت إغلاق القنصلية العامة لجمهورية الصين الشعبية في هيوستن لحماية الملكية الفكرية والمعلومات الشخصية الأمريكية، وفق وكالات رسمية.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إن بلاده “تدعو الولايات المتحدة العدول الفوري عن قرار إغلاق القنصلية العامة في هيوستن”، قائلا: “هذا الاستفزاز السياسي، الذي تمارسه الولايات المتحدة من جانب واحد، ينتهك بشكل خطير القانون الدولي، والمعايير الأساسية للعلاقات الدولية والاتفاق القنصلي الثنائي بين البلدين”.

خلفية إغلاق الصين لمقر القنصلية الأمريكية العامة

وبات التنافس بين واشنطن وبكين واحدا من العوامل المحددة للعلاقات الدولية، فيما تزداد المخاوف من احتمال انزلاق هذا التنافس إلى نزاع عسكري مفتوح لا تحمد عقباه من شأنه تهديد الأمن والسلام العالميين.

كما أن سيناريو المواجهة العسكرية بين القوتين العظميين لم تعد ترسمه دوائر صنع القرار الغربية فقط، ولكنه بات يدخل في حسابات الصين أيضا، وكان موضوع تقرير سري صيني حذر من موجة عداء غير مسبوقة اتجاه العملاق الآسيوي في أعقاب جائحة كورونا، عداء من شأنه أن يؤسس إلى حرب باردة جديدة وربما مواجهة عسكرية في المستقبل.

ونقلت وكالة “رويترز” نقلت في بداية شهر مايو/ أيار الجاري عن مطّلعين على التقرير الذي أعدّته وزارة أمن الدولة، بداية شهر نيسان / أبريل 2020، أن “المشاعر العالمية المناهضة للصين وصلت أعلى مستوياتها منذ حملة ميدان تيانانمين عام 1989”. التقرير نصح الصين بالاستعداد “لمواجهة عسكريّة بين القوتين العالميتين في أسوأ سيناريو”.

وتعتقد سلطات بكين بأن الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب باتت مصممة أكثر من أي وقت مضى، على احتواء صعود القوة الصينية بكل الوسائل. التقرير أوضح أن واشنطن تنظر للصعود المتنامي للصين باعتباره تهديدا لأمنها القومي وتحديا للديمقراطيات الغربية.

وأكد أن واشنطن تسعى لإضعاف مكانة الحزب الشيوعي الحاكم من خلال تقويض ثقة الصينيين فيه. وفي أعقاب أحداث ميدان تيانانمين قبل ثلاثين عاما، فرض الغرب حزمة عقوبات على الصين، شملت حظرا على نقل التكنولوجيا وبيع الأسلحة.

غير أن الصين اليوم باتت عملاقا اقتصاديا وطورت قدرات عسكرية هائلة؛ بحرية وجوية، قادرة على تحدي الهيمنة العسكرية الأمريكية في آسيا.

وتعمل الصين على تطوير قوة قتالية مؤهلة للنصر في الحروب الحديثة في تحد واضح لأكثر من سبعين عاما من الهيمنة العسكرية الأمريكية على آسيا.

Exit mobile version