استشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب رام الله

رام الله- مصدر الإخبارية

استشهد اليوم الخميس مواطناً في مدينة رام الله برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد المواطن داود عبد الرازق درس برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب بيت سيرا قضاء محافظة رام الله والبيرة.

وفي وقت سابق اليوم، أكد رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، على أن إصرار حكومة الفاشيين المجرمة على التصعيد، وارتكاب عمليات القتل، وحصار المدن واقتحامها، والمداهمة اليومية لعشرات المنازل لإجراء عمليات اعتقال تعسفية، والإعدامات على الحواجز، واستمرار سياسة الاستيطان والتهويد في الضفة والقدس لن يوفر لدولة الفصل العنصري الأمن أو الاطمئنان.

وقال فتوح في بيان اليوم الخميس، إنه لا أمن ولا سلام طالما شعبنا يمارس ضده أبشع أنواع العنصرية والإجرام المنظم، وإرهاب حكومة المستوطنين اليمينية التي معظم أقطابها من أصحاب مقولة الموت للعرب، سيقابل بمزيد من الصمود والمقاومة، وسيوقظ في كل جيل من أجيالنا حب الأرض والتمسك بثوابته الفلسطينية.

وفي ختام بيانه دعا فتوح المجتمع الدولي لضرورة كبح جنون فاشية حكومة الفصل العنصري التي تهدد الأمن والسلم الإقليميَين، والتي ستطال الجميع وليس شعبنا الفلسطيني وحده.

كما أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة أن عمليات القتل اليومية التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، والاقتحامات للمدن الفلسطينية، واعتقال المئات من أبناء شعبنا، التي كان آخرها قتل الفتى المقدسي خالد سامر الزعانين بدم بارد (15 عاماً)، واقتحام المدن والمخيمات والقرى كما حدث في نابلس الليلة الماضية، هدفها تفجير الأوضاع وجرها إلى مربع العنف والتصعيد.

وقال أبو ردينة إن:” حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتحمل المسؤولية الكاملة عن الأوضاع الخطيرة”، مؤكدا أن جميع ما تقوم به “إسرائيل” لن يجلب لها الأمن والاستقرار اللذين لن يتحققا دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه كاملة التي أقرتها الشرعية الدولية، وأنه لن تُحل أي قضية في الشرق الأوسط دون حل عادل للقضية الفلسطينية.

وأضاف:” على المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية أن يعيا جيداً، أن ما تقوم به إسرائيل من قتل واعتقال واقتحامات للأماكن المقدسة، ومن إرهاب المستوطنين وغيرها من الإجراءات أحادية الجانب، سيكون لها تداعيات خطرة جداً على الجميع، لأن الشعب الفلسطيني وقيادته لن يقفا مكتوفَي الأيدي أمام هذه الجرائم الإسرائيلية التي لن نسمح باستمرارها، وسيكون هناك قرارات فلسطينية وطنية تحمي حقوقنا وتوقف هذا العدوان على شعبنا وأرضنا ومقدساتنا”.

سلطات الاحتلال تُسلم جثمان الشهيد حاتم أبو نجمة

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، تسليم جثمان الشهيد حاتم أبو نجمة من مدينة القدس المحتلة.

وقالت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، إن الاحتلال قرر تسليم جثمان الشهيد حاتم أبو نجمة من مدينة القدس المحتلة والمحتجز منذ 24 أبريل من العام الجاري.

وأضافت الحملة في بيان أنه “سيتم تشيع الشهيد أبو نجمة الليلة ضمن شروط وضعتها سلطات الاحتلال”.

وأشارت مصادر محلية إلى أن قوات الاحتلال أغلقت منطقة باب الأسباط بالكامل بالتزامن مع إجراءات تسليم جثمان الشهيد أبو نجمة.

واستشهد حاتم أبو نجمة (39 عاماً) برصاص مستوطن إسرائيلي بعد تنفيذه عملية دهس قرب سوق “محنيه يهودا” بالقدس المحتلة، أسفرت عن إصابة خمسة إسرائيليين بجراح متفاوتة.

ويبلغ عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 150 شهيداً، فيما بلغ إجمالي العام الماضي 230 شهيداً.

اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يقتحم قرية العيسوية ويغلق طريق المقبرة اليوسفية

استشهاد فتى من نابلس متأثراً بإصابته برصاص الاحتلال

رام الله- مصدر الإخبارية:

استشهد الفتى عبد الله الدخيل، اليوم الأربعاء، متأثراً بإصابته قبل أيام خلال عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.

وقالت وزارة الصحة في بيان مقتضب، إن الفتى عبد الله الدخيل (15 عامًا) ارتقى بعد إصابته بالرصاص الحي في الصدر خلال عدوان الاحتلال على نابلس قبل أيام.

وكانت وزارة الصحة أعلنت الاثنين الماضي عن استشهاد ثلاثة شباك خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس.

والشهداء الثلاثة، هم: فتحي جهاد عبد السلام رزق (30 عاماً)، وعبد الله يوسف محمد أبو حمدان (24 عاماً)، ومحمد بلال محمد زيتون (32 عاماً).

اقرأ أيضاً: الاحتلال يعتقل سبعة مواطنين خلال حملة دهم بالضفة والقدس

حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة

غزة – مصدر

أفادت وزارة الصحة بغزة مساء اليوم الخميس بوصول شهيد الى مستشفى شهداء الأقصى بالمحافظة الوسطى لترتفع حصيلة ضحايا العدوان على غزة إلى 30 شهيداً.

وفي وقت سابق من اليوم أعلنت الصحة وصول شهيد الى مستشفى الاندونيسي في محافظة شمال قطاع غزة.

كما وصل شهيدين ومصابين إلى مجمع الشفاء الطبي جراء استهداف في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

وفي وقت سابق من اليوم اعلنت الصحة ارتقاء شهيد وإصابة 4 آخرين باستهداف منزل يعود لعائلة أبو دقة في بلدة بني سهيلا بخانيونس جنوب قطاع غزة.

ووصلت حصيلة الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثالث إلى 30 شهيداً وأكثر من 93 جريحاً.

وأعلنت مصادر في سرايا القدس اغتيال أحمد أبو دقة أحد قادتها العسكريين في قصف إسرائيلي على منزل بخان يونس.

واغتالت طائرات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم، في ثالث أيام عدوانها على قطاع غزة، علي غالي القائد في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، في غارة على مدينة خان يونس جنوباً واستشهد معه اثنين من رفاقه في الشقة بمدينة حمد.

اقرأ أيضاً: المقاومة بغزة تجدد قصفها مدن ومستوطنات الاحتلال بالصواريخ

“دعواتكم أن يتقبلني الله شهيداً”.. وصية الشهيد خضر عدنان ورسالته لأبناء شعبه

الضفة – مصدر

نشرت جمعية واعد للأسرى صباح اليوم الثلاثاء نص وصية الأسير الشهيد الشيخ خضر عدنان التي أرسلها قبل شهر.

وقال الشهيد عدنان في وصيته: ” أما وقد اقتربت النفس من الشهادة فحق علينا أن نكتب وصيتنا، بسم الله الرحمن الرحيم “الذين آمنوا لا خوف عليهم ولا هم يحزنون”، “ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا”، “وحق علينا نصر المؤمنين”.

الحمد لله رب العالمين أن وفقني للإضراب عن الطعام للحرية، الحمد لله على نعمائه التي لا تعد، ولا تحصى، والصلاة والسلام على سيد الخلق حبيب الحق سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

أبعث لكم بكلماتي هذه وقد ذاب شحمي ولحمي ونخر عظمي وضعفت قواي من سجني في الرملة الحبيبة الفلسطينية الأصيلة، وصيتي هذه لأهلي وأبنائي وزوجي وشعبي.

زوجتي أوصيك وأبنائي بتقواه تعالى، والاستعصام بحبله المتين والاستغناء بفضله عمن سواه وقول الحقّ في كل زمان، ومكان وصلة الأرحام والصلاة والزكاة والحفاظ على حرمات الله وحقه في حالنا، ومالنا، وحركتنا، وسكنتنا، والعلم إن خير بيوتات فلسطين هي بيوتات الشهداء، والأسرى والجرحى والصالحين.

أوصيكم بالأعمام والأخوال والأقارب والجيران وكل من له حق علينا, أوصيكم أن لا تتركوا لأحد حق عليّ معنوي أو مادي فمحبكم الأكثر حاجة إلى رحماته تعالى، إذا كانت شهادتي فلا تسمحوا للمحتل بتشريح جسدي وسجوني قرب والدي واكتبوا على قبري هنا عبد الله الفقير خضر عدنان دعواتكم له ولوالديه والمسلمين بالرحمات واجعلوه قبرا بسيطا وأطلبوا من الله لي المغفرة والرحمة والتثبيت وسعة القبر وأن يجعل قبورنا رياض من رياض الجنة لا حفر من حفر النيران وأن يتقبل أعمالنا كلها خالصة لوجهه الكريم.

أم عبد الرحمن والأولاد معالي وبيسان وعبد الرحمن ومحمد وعلي وحمزة ومريم وعمر وزينب سامحوني، وإخوتي أبو عدنان، وأبو أنس وأم نور وكل الأخوال، والأعمام والأقارب، والخلان، والجيران على أي تقصير في جنبكم وأنا أغادر هذه الحياة الدنيا، ولكن تأكدوا إنني ما شُغلت عنكم بإذن الله إلا الواجب.

يا شعبنا الأبي أبعث لكم هذه الوصية تحية ومحبة، وكلي ثقة برحمته تعالى، ونصره وتمكينه، هذه أرض الله ولنا، فيها وعد منه إنه وعد الآخرة، لا تيأسوا فمهما فعل المحتلون، وتطاولوا في احتلالهم وظلمهم، وغيهم، فنصر الله قريب، ووعده لعباده بالنصر والتمكين أقرب.

سلامي لسادتنا ذوي الشهداء، والأسرى، وتحياتي لهم وكل الأحرار والثوار.

زوجك المحب أم عبد الرحمن، والدكم المحب أبنائي، أخيكم المحب إخوتي، ابنكم المحب شعبنا.

دعواتكم أن يتقبلني الله شهيدا مخلصا لوجهه الكريم

محبكم خضر عدنان – مشفى الرملة
02.04.2023″.

اقرأ أيضاً: الشهيد الأسير خضر عدنان.. مسيرة ملؤها النضال وعلامة فارقة بتاريخ الحركة الأسيرة

الشهيد الأسير خضر عدنان.. مسيرة ملؤها النضال وعلامة فارقة بتاريخ الحركة الأسيرة

الضفة المحتلة – مصدر

بعد معركة استمرت 86 يوماً من الإضراب في وجه السجان، ارتقى الشهيد الأسير الشيخ خضر عدنان داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، في عملية اغتيال متعمدة، بعد مسيرة ملؤها النضال والمقاومة.

الشهيد الأسير خضر عدنان موسى مولود في 24 آذار (مارس) من العام 1978 في بلدة عرابة بجنين، وكان قد اجتاز المرحلة الثانوية بتقدير جيد جدا عام 1996، والتحق بجامعة بيرزيت في مدينة رام الله، وحصل عام 2001 على درجة البكالوريوس في الرياضيات الاقتصادية، ثم التحق ببرنامج الماجستير (تخصص الاقتصاد) في نفس الجامعة.

خاض الشهيد الشيخ غمار الحياة السياسية خلال دراسته الجامعية وانتمى إلى حركة الجهاد الإسلامي، لتعتقله سلطات الاحتلال الإسرائيلي أثناء الدراسة الجامعية، حيث أمضى في الاعتقال الإداري (بدون لائحة اتهام) أربعة أشهر، ثم اعتقل مرة أخرى لمدة عام.

اعتقله الاحتلال أكثر من عشر مرات يزيد مجموعها على ست سنوات، كان بينها الاعتقال ما بين 03/05/2004 و11/04/2005، حيث خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام لمدة 28 يوما احتجاجا على وضعه في عزل انفرادي. ولم يوقف إضرابه إلا بعد الاستجابة لمطلب نقله إلى أقسام السجون العادية مع باقي الأسرى.

في حين شكل اعتقاله في 17 كانون الأول (ديسمبر) 2011 علام فارقة في حياته وفي مصير الحركة الأسيرة حيث خاض أطول إضراب فردي عن الطعام في السجون احتجاجا على اعتقاله الإداري، استمر الإضراب 65 يوما ثم انتهى بتحقيق مطلب الإفراج عنه بتاريخ 17 نيسان (أبريل) 2012، ليفتح بذلك باب الإضرابات الفردية ويتبعه الكثير من الأسرى الإداريين.

في تموز (يوليو) 2014 اعتقلته قوة من جيش الاحتلال في كمين نصبته عند حاجز جنوب مدينة جنين، على خلفية إشادته بالمقاومة الفلسطينية التي تتصدى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وأفرجت عنه يوم 11 يوليو 2015، ووصل إلى بلدة عرابة بقضاء جنين حيث استقبلته جماهير غفيرة.

كما اعتقله الاحتلال في الخامس من شباط (فبراير) الماضي بعد أن اقتحم منزله في عرابة، ليعلن في لحظتها دخوله في الإضراب عن الطعام حتى استشهاده في اليوم ال86.

شهيد برصاص قوات الاحتلال في مخيم عقبة جبر

أريحا- مصدر الإخبارية:

استشهد شاب فلسطيني صباح اليوم الاثنين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم عقبة جبر في مدينة أريحا.

وقالت مصادر محلية إن الشاب جبريل اللدعة ارتقى برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم عقبة جبر.

وأضافت المصادر أن ستة شبان آخرين أصيبوا برصاص قوات الاحتلال في المخيم.

وشهد شهر نيسان(أبريل) الماضي ارتقاء 12 شهيدا فلسطينيًا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والداخل المحتل، بينهم طفلان دون سن الثمانية عشر.

ووفق المعطيات فإن 4 من الشهداء الذين ارتقوا خلال نيسان هم من محافظة نابلس، و2 من محافظة أريحا، في حين ارتقى فلسطيني واحد في كل من الخليل، وقلقيلية، والقدس، وبيت لحم، وسلفيت، بالإضافة لشهيد من كفر قاسم في الداخل.

وارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية العام الجاري 2023 إلى 105 شهداء، توزعوا على الأشهر كالتالي: 35 في كانون الثاني(يناير)، و31 في شباط/ فبراير و27 في آذار/ مارس، و12 خلال نيسان/ أبريل.

اقرأ أيضاً: اعتقالات واسعة في صفوف الفلسطينيين في الضفة الغربية (أسماء)

عائلة الشاب العصيبي: محمد قتل بدم بارد ولم يشكل أي خطر

النقب- مصدر الإخبارية

قالت عائلة الشاب محمد العصيبي من النقب، الذي استشهد برصاص الاحتلال، قرب المسجد الأقصى، إن ابنها “محمد” قُتل بدم بارد دون أن يشكل أي خطر.

ونقلت وسائل إعلام عن العائلة مطالبتها بالكشف عن تسجيلات الكاميرات لتوضيح الادعاءات بأن ابنها سحب سلاح جندي ونفذ إطلاق نار.

يشار إلى أنه ارتقى العصيبي فجر اليوم، بعد أن تم إطلاق النار عليه من قبل شرطة الاحتلال، الليلة الماضية، قرب المسجد الأقصى.

وبحسب مصادر محلية فإن الشاب أصيب بجراح خطيرة، عقب إطلاق شرطة الاحتلال النار عليه بشكل مباشر، مساء الجمعة، قرب باب السلسة داخل المسجد الأقصى في مدينة القدس.

استشهاد الشاب أمير أبو خديجة برصاص الاحتلال في طولكرم

طولكرم- مصدر الإخبارية

اغتال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، الشاب الفلسطيني أمير أبو خديجة خلال اقتحامه ومحاصرته منزلًا في عزبة شوفة جنوب طولكرم.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد الشاب أمير عماد أبو خديجة (25 عاماً) برصاص جيش الاحتلال خلال عدوانه على طولكرم.

وأشارت الوزارة إلى أن الشهيد وصل إلى مستشفى الشهيد ثابت ثابت مصاباً برصاص في الرأس أدى إلى تهتك كامل في الجمجمة وخروج للدماغ، ورصاص في الأطراف السفلية.

وتبعًا لمصادر محلية، فإن جيش الاحتلال اقتحم عزبة شوفة وحاصرت منزلًا، قبل أن تغتال الشاب الفلسطيني، وتعتقل آخر.

وقالت القناة “14” العبرية، إن قوات الجيش تنشط في هذه اللحظات قرب طولكرم، وتم خلال العملية تحييد فلسطيني “حاول المخاطرة بحياته”.

اقرأ/ي أيضًا: أول أيام رمضان.. قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في الضفة

استشهاد الشاب يزن خصيب برصاص الاحتلال في البيرة

رام الله- مصدر الإخبارية

استشهد، مساء اليوم الجمعة، الشاب الفلسطيني يزن عمر جميل خصيب، بعد إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار عليه، عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة وسط الضفة الغربية.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتنا باستشهاد الشاب يزن عمر جميل خصيب (23 عامًا)، عقب إطلاق الاحتلال النار عليه، عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة.

وأطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، النار على الشاب خصيب قرب بلدة “بتين” قرب المدخل الشمالي لمحافظة البيرة وسط الضفة الغربية، بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن.

وأفادت قناة “كان” العبرية، بأن الجنود أطلقوا النار تجاه شاب فلسطيني كان يحاول تنفيذ عملية طعن لأحد الجنود.

اقرأ/ي أيضًا: بزعم تنفيذه عملية طعن.. الاحتلال يصيب شابًا ويعتقله قرب البيرة

Exit mobile version