3 شهداء و185 عملاً مقاوماً بالضفة والقدس الأسبوع الماضي

الضفة – مصدر

أفاد مركز المعلومات الفلسطيني “معطي” بأن أعمال المقاومة في الضفة والقدس المحتلتين تواصلت خلال الأسبوع الماضي، ونتج عنها إصابة 12 مستوطناً وجندياً، و3 شهداء.

ووثق المركز في تقرير له اليوم الجمعة 185 عملاً مقاوماً خلال الفترة الممتدة ما بين بين 19-05-2023 حتى 25-05-2023، بينها 24 عملية إطلاق نار، ومحاولة دهس واحدة.

وتابع: “أحرق الشباب الثائر منشأة عسكرية للاحتلال، إلى جانب تحطيم 7 مركبات ومعدات عسكرية إسرائيلية في أنحاء متفرقة بالضفة، وألقى الشبان زجاجات حارقة ومفرقعات نارية في 9 مواقع، وتصدوا للمستوطنين في 15 منطقة بالضفة”.

ووفق التقرير، فجر مقاومون 7 عبوات محلية الصنع في قوات الاحتلال، بينما اندلعت 67 مواجهة بين الشبان وقوات الاحتلال، تخللها 50 عملية إلقاء حجارة.

ولفت إلى أن الشهداء الذين ارتقوا خلال الأسبوع الماضي في الضفة هم: محمد بلال أبو زيتون، وفتحي رزق، وعبد الله أبو حمدان من مخيم بلاطة بنابلس.

في السياق استشهد شاب فلسطيني صباح اليوم الجمعة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بزعم تنفيذ عملية طعن في مستوطنة “تنا عومريم” جنوب الخليل.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الشاب علاء خليل قيسية (٢٨ عاماً) برصاص الاحتلال جنوب الخليل.

وزعم موقع صحيفة يديعوت أحرونوت بأن شاباً كان يحمل سكينا وأراد طعن مستوطن أمام كنيس يهودي بالمستوطنة المذكورة لكن أحد جنود الاحتياط المتواجدين في المكان أطلق النار عليه ما أدى لإصابته إصابة حرجة ليعلن بعد ذلك استشهاده.

ناعيًة إياد الحسني.. الشعبية: دماء الشهداء وقود تشعل لهيب المعركة

غزة- مصدر الإخبارية

أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ن معركة ثأر الأحرار متواصلة، وهذه الدماء المباركة التي أريقت ستكون وقوداً تشعل لهيب المعركة، وأن الاغتيالات لن تفت في عضد المقاومين في التصدي للعدوان.

ونعت عضو المجلس العسكري ومسؤول وحدة العمليات في سرايا القدس الشهيد القائد إياد العبد الحسني، وذويه الشهيد بأسمى آيات العز والفخار بترجل فارس جديد من فرسان الجهاد والمقاومة.

وشددت الشعبية على أن سياسة الاغتيالات الجبانة التي يمارسها العدو لن تفت من عضد المقاومة وأن القائد يخلفه ألف قائد، يسيرون على درب الحرية لنيل إحدى الحسنيين إما النصر وإما الشهادة، وما استمرار مسيرة المقاومة وازدياد بأسِها لخير دليل وأبلغ رد على ادعاءات العدو الذي يلهث من وراء هذه الاغتيالات لتحقيق مصالح سياسية وحزبية داخلية.

اقرأ/ي أيضًا: إياد الحسني.. اغتيالٌ بدمٍ بارد لقيادي حفل تاريخه بالنضال

فتح تنعى شهداء طولكرم: على الاحتلال أخذ الدروس من ردات الفعل الفلسطينية

خاص- مصدر الإخبارية

نعت حركة فتح، صباح اليوم السبت، شهداء طولكرم حمزة خريـوش وسامر الشافعي، الذين ارتقوا في اشـتباكات مخيم نور شمس.

وقال الناطق باسم حركة فتح بالمحافظات الجنوبية منذر الحايك لـ”شبكة مصدر الإخبارية“، إن محاولات الاغتيال لن تحقق الأمن والاستقرار للاحتلال الإسرائيلي، وعليه أن يأخذ العبر والدروس من ردات فعل الشعب الفلسطيني.

وأكد الحايك أن اغتيال شهداء طولكرم جريمة جديدة تضاف لمسلسل الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال، مشددًا على أن الهدف الوحيد للشعب الفلسطيني إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وبيّن الناطق باسم فتح أن كل السياسات لن تمر على شعبنا ولن يكرر النكبة أو يترحل من أرضه، وسيبقى صامد في وجه الاحتلال حتى نيل الحرية والاستقلال.

وأفادت مصادر محلية باستشهاد شابين خلال اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال في طولكرم.

يأتي ذلك بعد اندلاع اشتباكات مسلحة في مخيم طولكرم بعد اكتشاف قوات خاصة أثناء اقتحامها المخيم التابع للمدينة بحسب مصادر محلية.

تشييع جثامين 4 شهداء في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

شارك آلاف الفلسطينيين في تشييع جثامين 4 شهداء في نابلس اليوم الخميس، في البلدة القديمة وبلدة حوارة.
وانطلق موكب الشهداء الثلاثة من أمام مستشفى رفيديا بمشاركة عدد من ممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية، صوب دوار الشهداء وسط المدينة.

وأدى المشيعون صلاة الجنازة على الشهداء الثلاثة الذين قضوا صباح الثلاثاء قبل نقل الشهيد حسن قطناني إلى مخيم عسكر، والشهيدان معاذ مصري إلى المقبرة الشرقية، وإبراهيم جبر إلى المقبرة الغربية، لمواراتهم الثرى.

أما، في بلدة حوارة، شيعت جماهير شعبنا في محافظة نابلس، مساء اليوم الخميس، جثمان الشهيدة إيمان زياد عودة.
وانطلق موكب التشييع من مستشفى رفيديا في مدينة نابلس، إلى بلدة حوارة، مسقط رأس الشهيدة، حيث ألقيت نظرة الوداع الأخيرة عليها في منزل عائلته.

ثم أدى المشيعون الصلاة عليها في مسجد علي بن أبي طالب، قبل أن توارى الثرى في مقبرة البلدة.

إضراب شامل في نابلس حدادًا على الشهداء الثلاثة

نابلس- مصدر الإخبارية

دعت مدينة نابلس، اليوم الأحد، إلى الإضراب الشامل حدادًا أرواح الشهداء الثلاثة الذين ارتقوا برصاص الاحتلال الإسرائيلي، بعد اشتباكات مسلحة.

وصدحت المساجد في المدينة بإعلان الحداد على أرواح الشهداء الثلاثة الذين ارتقوا على حاجز صرة غرب نابلس.

وصباح اليوم، استشهد ثلاثة مقاومين فلسطينيين، إثر اشتباك مسلح مع جيش الاحتلال غرب محافظة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وزعمت وسائل إعلام عبرية، صباح الأحد، استشهاد ثلاثة شبان ينتمون لمجموعات عرين الأسود، إثر عملية اغتيال نفذتها وحدة إسرائيلية خاصة بمدينة نابلس.

وأعلن المتحدث باسم الجيش عن “تحييد ثلاثة شبان فلسطينيين، فيما اُعتقل رابع قرب حاجز صرة غرب المدينة”.

وقال: “أطلق مسلحون فلسطينيون النار الليلة تجاه قوة من الجيش كانت تتواجد في موقع عسكري قُرب مفترق جيت”.

وأضاف: “ردت قوة من لواء غولاني بإطلاق النار تجاه المسلحين، وأصابت ثلاثة منهم، فيما اعتقلت قوات الاحتلال الرابع واقتادته للتحقيق”.

وبحسب الإعلام العبري، فإن الشبان ينتمون لمجموعات العرين المسلحة، التي اشتهرت خلال الأشهر الماضية بعملياتها النوعية ضد الاحتلال.

وغرّد المراسل العسكري لـ إذاعة الجيش دورون كدوش قائلًا: “في كمين محكم.. قتل الجيش الإسرائيلي فجر اليوم ثلاثة مسلحين من منظمة عرين الأسود واعتقل رابع”.

وأضاف: “المسلحون نفّذوا عملية إطلاق نار تجاه قوة عسكرية عند مفرق جيت غرب نابلس بالضفة الغربية”.

في سياق متصل، زعم جيش الاحتلال مصادرة ثلاث قطع أسلحة من طراز M16 ومسدس ومخازن كانوا برفقة المسلحين الشهداء الذين لم تُعرف هويتهم حتى اللحظة.

اقرأ/ي أيضًا: ثلاثة شهداء برصاص جيش الاحتلال في نابلس

الصحة: بداية هذا العام الأكثر دموية في الضفة منذ 22 عاماً

نابلس- مصدر الإخبارية

أفادت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، بأنه وبحسب البيانات المتوفرة فإن بداية هذا العام هي الأكثر دموية في الضفة الغربية منذ عام 2000 على الأقل.

وتابعت الصحة في بيان مقتضب أنه لم يتم تسجيل هذا العدد من الشهداء (61 شهيداً) خلال الشهرين الأولين في الأعوام الـ 22 الماضية في الضفة.

وكانت الصحة أعلنت مساء اليوم ارتفاع عدد الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة نابلس إلى 10.

وبحسب بيان للصحة فإن الشهداء والمصابين جراء عدوان الاحتلال على نابلس هم:

١- الشهيد المسن عدنان سبع بعارة ( ٧٢ عاماً )
٢- الشهيد محمد خالد عنبوسي ( ٢٥ عاماً )
٣- الشهيد تامر نمر أحمد ميناوي ( ٣٣ عاماً )
٤- الشهيد مصعب منير محمد عويص ( ٢٦ عاماً )
٥- الشهيد حسام بسام اسليم ( ٢٤ عاماً )
٦- الشهيد محمد عبد الفتاح عبد الغني ( ٢٣ عاماً )
٧- الشهيد وليد رياض حسين دخيل ( ٢٣ عاماً )
٨- الشهيد المسن عبد الهادي عبد العزيز أشقر ( ٦١ عاماً )
٩- الشهيد الطفل محمد فريد شعبان ( ١٦ عاماً )
١٠- الشهيد جاسر جميل عبد الوهاب قنعير ( ٢٣ عاماً )

ووفق الصحة بلغ عدد المصابين  102 بينهم 6 بجراح خطرة، وصل منهم إلى مستشفى رفيديا الحكومي 47 إصابة بالرصاص الحي، بينها 3 بجراح خطيرة.

ووصل مستشفى نابلس التخصصي: 20 إصابة، بينها إصابة حرجة في الظهر والبطن، بينما وصل مستشفى النجاح 15 إصابة بالرصاص الحي، بينها 3 بحالة حرجة، مستشفى الاتحاد النسائي: 9 إصابات بالرصاص الحي، والمستشفى العربي التخصصي 11 إصابة بالرصاص الحي.

مستشارة إسرائيلية ستقدّم وجهة نظر قانونية ضد طرد عائلات الأسرى والشهداء

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

ذكرت صحيفة عبرية اليوم الخميسة أنه من المتوقع أن تقدم المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال الإسرائيلي، غالي بهاراف ميارا، وجهة نظر قانونية ضد مشروع قانون تدفعه الحكومة لطرد عائلات أسرى وشهداء نفذوا عمليات.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن من قدّم مشروع القانون هو عضو الكنيست حانوخ ميلفيتسكي من حزب الليكود، مضيفة أنها ليست المرة الأولى التي يقدم فيها مشروع قانون كهذا.

وتابعت أن بهاراف ميارا ستقدم وجهة نظر قانونية أخرى بشأن تعديل “قانون أساس: الحكومة”، الذي يهدف إلى الالتفاف على المحكمة العليا وإعادة تعيين رئيس شاس، أرييه درعي، وزيراً بعد أن قررت المحكمة أن تعيينه كان غير معقول بشكل متطرف إثر إدانته بمخالفات جنائية، العام الماضي، وبعد ذلك أقاله نتنياهو من منصبه الوزاري.

ولفتت إلى أنه من المتوقع أن تقول ميارا في وجهة النظر القانونية أن تعديل القانون ليس دستورياً، ولذلك فإنها لن تدافع عن التعديل في حال المصادقة عليه وتقديم التماسات ضده إلى المحكمة العليا. وسيقود وضعا كهذا إلى أزمة دستورية. ويتوقع أن تكون المحكمة نفسها ممنوعة من النظر في التماسات في حال المصادقة على تعديلات في “قانون أساس: القضاء”.

في الوقت نفسه واصلت لجنة القانون والدستور التابعة للكنيست، أمس، مداولات حول التعديلات على “قانون أساس: القضاء”، الذي توليه حكومة نتنياهو أولوية في إطار تشريعات خطة إضعاف جهاز القضاء. ويتوقع أن تصوت الهيئة العامة للكنيست على هذه التعديلات بالقراءة الأولى، الأسبوع المقبل.

اقرأ ايضاً: الاحتلال يقرر هدم 3 منازل لمنفذي عمليات في الضفة والقدس

مسلسل إعدامات يومي في الضفة.. هل تكون 2023 الأكثر دموية؟

خاص – مصدر الإخبارية

عام جديد بدأه الاحتلال منذ اليوم الأول بتصعيد انتهاكاته ضد الفلسطينيين وتنفيذه إعدامات يومية بحقهم في مدن الضفة، لتكون جنين ونابلس صاحبتي النصيب الأكبر، خاصة بعد ارتقاء ثلاثة شهداء من جنين صباح اليوم، فهل يكون دموياً كسابقه؟

الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي داوود شهاب أكد أن المواجهة مفتوحة أمام كل الاحتمالات مع العدو الصهيوني، خاصة في ظل ما يجري في الضفة من تصعيد وعدوان.

وتابع شهاب في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية أن الارهاب الصهيوني يأخذ منحى تصاعدياً خطيراً، و”أن حكومة اليمين الفاشي في كيان العدو تعلن بوضوح عن برامجها ومشاريعها العدوانية التي تستهدف كل ما هو فلسطيني وعربي”.

وشدد شهاب على أن هذا يستدعي أن تبقى المقاومة أينما وجدت، في أعلى درجات الاستعداد والتأهب، ووقتما دعت الحاجة للقيام بواجباتها ومهامها.

بدوره قال الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي ديمتري دلياني إن “ارتقاء شهداء جنين انعكاس واضح وصريح لتصريحات بن غفير التي قال فيها منذ يوم انتخابه إنه سيعمل على تسهيل عمليات وجرائم إطلاق النار على الفلسطينيين”.

وأضاف دلياني في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية: “حينما يكون هناك طفل ذاهب للمدرسة وبسبب العقلية الدموية يشعر الاحتلال أنه يشكل خطراً فيطلق النار عليه، فهذا عمل غير مقبول حسب القوانين العالمية والقواعد الاخلاقية إلا في دولة الاحتلال المبنية على قاعدة عنصرية فاشية، لذلك ليس من المستغرب أن تخرج مجرمين منهم بن غفير ونتنياهو وهم واضحون ويعطون الصورة الحقيقية للصهيونية”.

وأكد دلياني أنه يتوقع أن تزداد الجرائم بحق أبناء شعبنا سواء على مستوى الاستيطان والقتل لأن الشارع الإسرائيلي اختار حكومة متطرفة لتحكمه، مشدداً على إدانة تيار الإصلاح الديمقراطي جريمة جنين صباح اليوم والتصريحات العنصرية والفاشية التي يدلي بها قادة الاحتلال.

جنين تواصل المقاومة

في السياق قال الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم: “نزف لشعبنا وأمتنا شهداء جنين الذين ارتقوا صباح اليوم لينضموا إلى قافلة العز والفخر من شهداء ثورة شعبنا المجيدة، وتواصل جنين مقاومتها الباسلة وقتالها ضد الاحتلال، وتقدم فلذات اكبادها ضريبة لحرية شعبنا”.

وبيّن قاسم في تصريح لمصدر الإخبارية أن “هذه الملحمة الخالدة التي تقدمها جنين مع كل مدن شعبنا الفلسطيني، هي وقود النصر والتحرير، وستبقى شاهدة على قدرة شعبنا على التضحية والفداء، ونموذج صلابة الإرادة التي ترفض الانكسار”.

ولفت إلى أن “هذه الجرائم المتصاعدة بحق شعبنا الفلسطيني وعمليات الإعدام هي السلوك المتوقع من هكذا حكومة ييمنية عنصرية فاشية يحكمها السلوك النازي”.

وأكد أن “هذه الجرائم ستكون دافعاً لشعبنا لمواصلة نضاله المشروع ضد المحتل الصهيوني حتى طرده عن كامل ارضنا الفلسطينية، وشعبنا الفلسطيني لن تهزمه جرائم هذه الحكومة الفاشية وسينتصر عليها”.

وكانت وزارة الصحة أعلنت صباح اليوم استشهاد الشابين عز الدين باسم حمامرة (24 عاما)، وأمجد عدنان خليلية (23 عاما) برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان على بلدة جبع جنوب جنين، إضافة لاستشهاد الشاب يزن سامر الجعبري (19 عاما) من اليامون غرب جنين متأثراً بإصابته قبل أيام.

وبذلك ترتفع حصيلة الشهداء منذ بداية العام الجاري إلى 12 شهيداً بينهم 3 أطفال من مختلف مناطق الضفة.

اقرأ أيضاً: إضراب شامل.. قوى فلسطينية تنعي شهداء جنين

الشعبية تنعي شهداء جنين وتوجه تحية الفخز لتشكيلات المقاومة في الضفة

رام الله – مصدر الإخبارية

نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، صباح اليوم السبت، شهداء جنين في الضفة الغربية المحتلة، الذين ارتقيا برصاص الاحتلال وهما: عز الدين حمامرة، وأمجد عدنان خليلية، ويزن سامر الجعبري.

وقالت الشعبية إن “العدوان المفتوح على شعبنا ما كان ليصل إلى هذا الحد الخطير لولا حالة العجز العربيّة والدوليّة والدعم والحماية الكاملة التي توفّرها الإدارة الأمريكيّة للاحتلال الصهيوني”.

وأكدت أن شعبنا سيأخذ زمام المبادرة كما عادته ويواجه هذه الترسانة العسكريّة بكل ما أوتي من قوّةٍ وإمكاناتٍ متاحة مهما غلت التضحيات.

ووجهت الشعبية، في بيان نعي شهداء جنين، تحيّة الفخر والاعتزاز لكافة أبناء شعبنا وتشكيلاته المقاوِمة في نابلس وجنين وسائر الضفة المحتلة.

وفجرًا، أعلنت مصادر عن ارتقاء شهيدين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، عند مدخل بلدة جبع، جنوب جنين بالضفة المحتلة.

وأكدت وزارة الصحة استشهاد الشابين عز الدين باسم حمامرة (24 عاما)، وأمجد عدنان خليلية (23 عاما) برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان على بلدة جبع جنوب جنين، إضافة لاستشهاد الشاب يزن سامر الجعبري (19 عاما) من اليامون غرب جنين متأثراً بإصابته قبل أيام، ما يرفع حصيلة الشهداء منذ بداية العام الجاري إلى 12 شهيداً بينهم 3 أطفال.

ووفق المصادر فإن قوات الاحتلال اقتحمت موقع مستوطنة “ترسلة” المخلاة، وأقامت حاجزا عسكريا على مفرق بلدة جبع.

وإثر ذلك اندلعت مواجهات في المكان، أطلق خلالها الجنود الاعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز تجاه الشبان، ما أدى إلى إصابة أحدهم بعيار ناري في القدم.

وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت النار على مركبة عند مفرق جبع، ما أدى الى استشهاد شابين كانا داخلها.

ارتقاء شهيدين برصاص الاحتلال في جبع جنوب جنين

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر عن ارتقاء شهيدين، فجر اليوم السبت، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، عند مدخل بلدة جبع، جنوب جنين بالضفة المحتلة.

وأكدت وزارة الصحة استشهاد الشابين عز الدين باسم حمامرة (24 عاما)، وأمجد عدنان خليلية (23 عاما) برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان على بلدة جبع جنوب جنين، إضافة لاستشهاد الشاب يزن سامر الجعبري (19 عاما) من اليامون غرب جنين متأثراً بإصابته قبل أيام، ما يرفع حصيلة الشهداء منذ بداية العام الجاري إلى 12 شهيداً بينهم 3 أطفال.

ووفق المصادر فإن قوات الاحتلال اقتحمت موقع مستوطنة “ترسلة” المخلاة، وأقامت حاجزا عسكريا على مفرق بلدة جبع.

وإثر ذلك اندلعت مواجهات في المكان، أطلق خلالها الجنود الاعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز تجاه الشبان، ما أدى إلى إصابة أحدهم بعيار ناري في القدم.

وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت النار على مركبة عند مفرق جبع، ما أدى الى استشهاد شابين كانا داخلها.

في السياق أعلنت مصادر محلية، فجر السبت، عن استشهاد الشاب يزن الجعبري من بلدة اليامون شمال غربي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأكدت المصادر المحلية، ارتقاء الشهيد “الجعبري” متأثرًا بإصابته خلال أحداث كفر دان غرب محافظة جنين الخميس الماضي.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت الشاب الجعبري عام 2020، خلال تواجده في ساحة الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل.

Exit mobile version