واحد من كل أربعة فلسطينيين أراد مغادرة الضفة الغربية وغزة قبل الحرب – استطلاع

رام الله – مصدر الإخبارية

أظهر استطلاع للرأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، والذي جمع البيانات قبل هجمات حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول على جنوب إسرائيل، أن واحداً من كل أربعة فلسطينيين في غزة والضفة الغربية يريد الهجرة.

وأظهر الاستطلاع الذي نُشر في نهاية يونيو/حزيران أن رغبة الفلسطينيين في مغادرة الأراضي كانت مماثلة للمستويات المسجلة في عام 2021.

وفي عام 2021، أراد 33% من سكان غزة و20% من الفلسطينيين في الضفة الغربية الهجرة، بينما قال 31% من سكان غزة و21% من الفلسطينيين في الضفة الغربية العام الماضي الشيء نفسه.

الفوارق الديموغرافية بين الراغبين في البقاء والراغبين في المغادرة

وفي الضفة الغربية، قال 28% من البالغين الفلسطينيين الذين تقل أعمارهم عن 30 عاماً إنهم يرغبون في الهجرة إلى مكان آخر.

وفي غزة، قال 44% من البالغين تحت سن 30 عاماً إنهم يريدون مغادرة القطاع.

وفي قطاع غزة، قال 38% من الرجال و24% فقط من النساء إنهم يريدون المغادرة، في حين كان الفارق بين الرجال والنساء في الضفة الغربية أقل أهمية بكثير، حيث بلغ 21% مقابل 20%.

وكان مؤيدو فتح أيضًا أكثر من ضعفي احتمال رغبتهم في مغادرة غزة مقارنة بمؤيدي حماس (31% مقابل 14%).

وكان الفارق بين المجموعتين في الضفة الغربية أقل وضوحاً إلى حد كبير، حيث أبدى 16% فقط من أنصار فتح رغبتهم في المغادرة مقارنة بـ 19% من أنصار حماس. وكان أنصار الأحزاب الثالثة أكثر ميلاً إلى الرغبة في المغادرة في كل من غزة (45%) والضفة الغربية (48%).

وأشار 45% من جميع الراغبين في المغادرة إلى أسباب اقتصادية، في حين كانت الأسباب السياسية والأمنية أقل أهمية.

وكان الخيار الأكثر شعبية بين الفلسطينيين الراغبين في مغادرة الأراضي هو تركيا بنسبة 19%.

مع غضب جيل ما بعد أوسلو.. ثورة الشباب الفلسطيني تتواصل

مقال- معتز خليل

لا تزال تداعيات عملية اعتقال عدد من الشباب الفلسطيني من الدارسين في تركيا أخيرا تتواصل ، حيث يزعم الاحتلال إن هؤلاء الشباب متورطين في التخطيط للقيام بعمليات عسكرية في قلب إسرائيل ، وهو التخطيط الذي تم من مقر دراستهم في تركيا.
وبات واضحا للجميع أن تداعيات هذه القضية مثيرة ، بحسب مزاعم الاحتلال خاصة مع وجود الكثير من الأسماء بها.
ومن أبرز هذه الأسماء عبادة أبو صلاح نقل القيادي في حركة حماس صلاح أبو صلاح ، وهو ما يزيد من دقة هذه القضية.
وقد تابعت خلال الفترة الأخيرة تداعيات هذه القضية ، منها ما أوردته بعض من منصات ووسائل التواصل الاجتماعي بأن الكثير من قيادات عائلات المقاومة في الأراضي المحتلة تعرف إنها تحت الرقابة ، حتى أن هناك من ردد أن القيادي صلاح أبو صلاح يتابع عن كثب مع قيادات من المقاومة لتداعيات هذه القضية ، خاصة مع وجود اسم عبادة نجله بها وترديد بعض الدوائر من أن تجنيد عبادة تم من وراء ظهر أفراد عائلة صلاح أبو صلاح ، وهو أمر إنساني خاصة وأن أي آب لأسره سيتعرض حال تعرضت هذه الأسرة للخطر، خاصة وأن كان رب هذه الأسرة قيادي في المقاومة وفي صفوفها الأمامية .
وبالطبع وعقب القبض على عبادة آبو صلاح بات وضع الأسرة دقيق للغاية ، وباتت العائلة ومقرها في الضفة معرضة للمزيد من الضغوط بل ومحاولات الإذلال من الاحتلال الذي يتابع بالطبع تداعيات هذه القضية.
ما الذي يجري؟
بات من الواضح للجميع آن المقاومة تتواصل ، وأن الفردية في العمليات الاستشهادية التي يقوم بها أبناء الشعب الفلسطيني بارزة .
والمقصود هنا بالفردية أن الفلسطينيين يقومون بالعمليات بدون توجيهات او تعليمات ، بل أن الكثير من العمليات التي قام بها الشباب الفلسطيني في قلب إسرائيل ، جاء لدوافع وطنية وفلسطينية بحتة ، وليس أي أمر آخر.
من هنا جاءت قضية عائلات قيادات المقاومة ممن تتواجد في الضفة تحديدا لتزيد من الاهتمام وتلقي الضوء على دقة هذه القضية ، لعدة أسباب وهي:
1- أن الوضع في الضفة الغربية حساس للغاية خاصة مع بطش الاحتلال.
2- من الطبيعي أن تقع أي عائلة فلسطينية من عائلات قيادات المقاومة في الخارج تحت منظر إسرائيل ، بل والقيادات الأمنية والسياسية في فلسطيني ، لأنها عائله عير تقليدية والجميع يتابع نشاطها .
3- أصبح النداء للعمليات أكبر من أي قيادي أو مسؤول ، بل وبات هناك عدد من الشباب الفلسطيني ممن يعملون في المؤسسة العسكرية من عناصر المقاومة ، وانضمام هؤلاء للفصائل المسلحة بات أمرا متكررا بل ومعروفا.
تقدير استراتيجي
من الواضح أن الجيل الذي ولد عقب اتفاقية أوسلو لا يعترف بهذه الاتفاقية ، بل ويتولد داخلة شعورا ثوريا سواء ضد إسرائيل كقوة احتلال او حتى الحكومة الفلسطينية الحالية ، وهو امر لا يتطلب فقط ضرورة محاورة هذا الجيل ، بل واحتضانه في مؤسسات العمل الوطني لاستيعاب قوته الشبابية التي باتت ماثلة حاليا سياسيا وعسكريا على الأرض .
ومن الواضح أن ثورة هذا الجيل لا تتوقف فقط عند الثورة أو الغضب السياسي، ولكن أيضا العسكري ، وهو ما يظهر مع معرفة أعمار هؤلاء الشباب العشرينية ، حيث ولد غالبيتهم عقب التوقيع على هذه الاتفاقية.

بيالارا: يوم الشباب فرصة لمراجعة السياسات والأجندات الوطنية الخاصة بحقوقهم

غزة – مصدر الإخبارية

قالت الهيئة الفلسطينية للإعلام وتفعيل دور الشباب “بيالارا”، اليوم الخميس، إن “يوم الشباب العالمي فرصة جدية لمراجعة السياسات والأجندات الوطنية الخاصة بحقوق الشباب في ظل التحديات المُحيطة”.

وأضافت بيالارا خلال بيانٍ صحفي، “احتفل العالم بيوم الشباب العالمي في 12 آب/أغسطس، بهدف تركيز اهتمام المجتمع الدولي بقضايا الشباب، والاحتفاء بإمكانياتهم بوصفهم شركاء في المجتمع العالمي المعاصر، وهو يوم اعتمدته الأمم المتحدة في دورتها الرابعة والخمسين بموجب قرارها 54/120 المعنون “السياسات والبرامج المتصلة بالشباب” العام 1999″.

وأشارت إلى أن “اليوم العالمي الخاص بالشباب هدفه تعزيز حقوقهم ورفاههم في مختلف المجالات، وإذكاء الوعي بقضايا وتطلعات الشباب، حيث يُتيح اليوم فرصة للاحتفاء بأصوات الشباب وأعمالهم ومبادراتهم وتعميم مشاركاتهم الهادفة. وهو فرصة للتوعية بأهمية مشاركة الشباب في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية”.

وأعلنت الأمم المتحدة أن يوم الشباب العالمي هذا العام جاء تحت عنوان: “التضامن بين الأجيال خلق عالم لكافة الأعمار”، تأكيداً على حاجة العمل عبر الأجيال لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتجنب ألا يتخلف أي فرد عن ذلك الركب لمعالجة التحيز العمري، بطريقة تعزز نقاط القوة والمعرفة والشعور بالترابط الاجتماعي، وتقوية التضامن بين الأجيال.

وأكدت “الهيئة الفلسطينية للإعلام”، على أن المناسبة الشبابية جاءت العام الجاري في ظل تحديات كبيرة على مستقبل الشباب الفلسطيني، فبحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني فقد بلغت نسبة الشباب (18-29 سنة)؛ أي نحو 23% من إجمالي عدد المواطنين بواقع (1.17 مليون نسمة). وأظهرت المعطيات ارتفاع نسب الشباب الحاصلين على الشهادات الدراسية العليا مقابل ارتفاع معدلات البطالة.

وتُظهر النتائج تدني رضا الشباب عن نوعية الحياة التي يعيشونها، وكانت نسبة الشباب في مراكز صنع القرار ورسم السياسات أقل من 1%. ونصف الشباب ليسوا في دائرة العمل أو التعليم/التدريب بواقع 41% في الضفة الغربية، مقابل 64% في قطاع غزة.

وتابعت، “شهد العام الجاري عددًا من التحديات الخطيرة، في مقدمتها مواصلة إسرائيل التنصل من مبادئ القانون الدولي لحقوق الإنسان، وقواعد القانون الدولي الإنساني من خلال استمرارها في ارتكاب انتهاكاتها بحق الفلسطينيين وفي مقدمتهم الشباب، سواء في الضفة الغربية والقدس وفي قطاع غزة، من بينها تصاعد حملات القتل خارج نطاق القانون والقضاء، والاعتقال التعسفي وإعاقة الحركة والتنقل عبر الحواجز بالضفة الغربية”.

ونددت بيالارا، بالقصف الوحشي الذي تعرض له قطاع غزة خلال الفترة الواقعة ما بين (5 و7) أغسطس/ آب الحالي، وراح ضحيته (47) مواطناً 34% منهم من الشباب في الفئة العمرية 18-29 عاما، وحوالي (350) آخرين بجراح مختلفة، بالإضافة لدمار واسع طال المنازل وممتلكات المواطنين والمرافق والبنى التحية، بالتزامن مع تشديد الحصار وإغلاق المعابر، الأمر الذي خلف تداعيات كارثية على مجمل حالة حقوق الإنسان وحقوق الشباب بقطاع غزة.

وأردفت، “كما لا يزال استمرار الانقسام قائمًا، وتداعيات جائحة كورونا والتدابير المُصاحبة، التي تُسهم بشكل كبير في تردي أوضاع الشباب في فلسطين، لاسيما في ظل ضعف الاهتمام وتراجع أداء المؤسسات الرسمية وغير الرسمية، وغياب السياسة الوطنية التي تعني بحقوق الشباب وتعزيز حضورهم الفاعل كمكون رئيس في المجتمع، وارتفاع نسب الفقر والبطالة ومحدودية فرص العمل، وما ترتب على ذلك من ارتفاع مؤشرات الانتحار ومحاولات الشروع فيه، وتنامي حالة الإحباط، وانعدام الحيلة والاغتراب والهجرة.

وجددت بيالارا دعمها الشباب ومطالبهم المكفولة، لا سيما وأنها تُشكّل التزاماً على عاتق السلطة الوطنية الفلسطينية، بموجب انضمامها للعديد من الاتفاقيات الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان، ويتعين عليها الوفاء بها، كما تُؤكد أيضاً على أن الشباب يعيشون ظروفاً إنسانية قاسية ومركبة في ظل الانتهاكات الإسرائيلية من جهة، والانقسام الفلسطيني من جهة ثانية.

وطالبت المجتمع الدولي بضرورة إعلاء قيم التضامن والعدالة، كونه السبيل الأنجع فيما يتعلق بإعمال حقوق الإنسان والشباب في الأرض الفلسطينية المحتلة، وذلك من خلال العمل الجاد والفوري لتطبيق معايير القانون الدولي ومقررات الشرعية الدولية ذات العلاقة.

وحثت “بيالارا” الأمم المتحدة ومؤسساتها على تعزيز التعاون الدولي، لصالح المساهمة في تبني حلول جادة لمشكلات الشباب الفلسطيني، انسجاماً لمواقف الأمم المتحدة، وتصريحات أمينها العام “أنطونيو غوتيريش” الذي أكد على أهمية التضامن والتعاون الدولي في خلق عالم أكثر تسامحاً وإيماناً بقدرات الشباب.

ودعت الحكومة الفلسطينية في رام الله ولجنة العمل الحكومي بقطاع غزة، إلى إطلاق العنان للحريات، بما في ذلك تعزيز مشاركة الشباب الفاعلة في مراكز صنع القرار، ورسم السياسات العامة دون قيود، إلى جانب اعتماد حلول عملية لمشكلات الفقر والبطالة ومحدودية فرص العمل، ولحين ذلك مطلوب وقف نهج الضرائب خلافاً للقانون، وإقرار آليات تسهم في تعزيز الضمان الاجتماعي للخريجين والمتعطلين عن العمل، بما يعيد ثقة الشباب بأنفسهم من جانب، ويعزز صمودهم من جانب آخر.

وأهابت بالجهات الرسمية الفلسطينية إلى وضع قضايا الشباب على سلم أولويات الأجندة الحكومية، كما وتدعوها لفتح نقاش جاد يفضي لإدماج قرارات مجلس الأمن (2250/ 2015، 2419/ 2018، 2535/ 2020) ضمن أجنداتها.

وشددت على أهمية تطوير أدوار مشاركة الشباب في الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، بما في ذلك إزالة العوائق أمام وصولهم لمراكز صنع القرار ورسم السياسات فيها. في إطار توسيع خياراتهم وقدراتهم، وتمليكهم مزيداً من عناصر القوة والأمل.

الإحصاء: 72 بالمئة من شباب الضفة راضين عن حياتهم و46 في غزة فقط

رام الله- مصدر الإخبارية

أعلن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، أن الشباب من (18-29 عاما)، يشكلون أكثر من خمس المجتمع الفلسطيني، وإن نصفهم ليسوا في دائرة العمل أو التعليم/التدريب، وإن حوالي 155 ألف شاب يعملون في القطاع غير المنظم.

وفي تقرير له لمناسبة اليوم العالمي للشباب، الذي يصادف الثاني عشر من شهر آب (أغسطس) من كل عام، قال إن الأمية تلاشت بين الشباب الفلسطيني، وأن نسب الشباب الحاصلين على شهادات دراسية عليا مرتفعة، يقابلها معدلات بطالة عالية، وأن هناك أسرة من كل عشرة أسر يرأسها شاب، وأشار إلى انخفاض نسبة الزواج المبكر، وأن حوالي ثلث الشباب يمارسون عادة التدخين.

وأوضح البيان، أن الشباب الفلسطيني الاكثر تعرضا للانتهاكات الإسرائيلية.

وقال لا تزال الاعتداءات من قبل الاحتلال الاسرائيلي وقطعان مستوطنيه متواصلة بحق الفلسطينيين في كافة محافظات الوطن، ناهيك عن تعرض المسجد الأقصى يوميًا لاقتحامات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال، كما تقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بالاعتداءات المستمرة على المواطنين الفلسطينيين والتنكيل بهم واعتقالهم والاستيلاء على أراضيهم.

وكان آخرها الاعتداء على قطاع غزة، الذي اسفر عن استشهاد 47 مواطنا 34% منهم من الشباب في العمر 18-29 سنة.

يشار إلى أن عدد الشهداء الشباب في قطاع غزة عام 2021 بلغ 82 شهيدا، تشكل ما نسبته 32% من مجمل الشهداء الذين ارتقوا في القطاع جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في حينه.

وفي الضفة الغربية ارتقى 43 شهيدا من الشباب منذ بداية 2022 حتى تاريخه، يشكلون ما نسبته 56% من مجمل الشهداء في الضفة الغربية.

يذكر أن عدد الشهداء الشباب في الضفة الغربية عام 2021 بلغ 41 شهيدا، تشكل ما نسبته 43% من مجمل الشهداء الذين ارتقوا في الضفة الغربية.

الإحصاء: 67% نسبة البطالة بين الشباب في غزة و24% بالضفة

غزة- مصدر الإخبارية:

قال جهاز الإحصاء المركزي، اليوم الأربعاء، إن نسبة البطالة بين الشباب الفلسطينيين الذكور تصل إلى 23% والإناث 64% بواقع 67% في قطاع غزة و24% بالضفة الغربية.

وقال الإحصاء في بيان له عشية اليوم العالمي للشباب، إن 18 شاب وشابة تتراوح أعمارهم ما بين 18-29 سنة من أصل 100 في فلسطين حاصلون على درجة البكالوريوس فأعلى.

وأضاف الإحصاء أن أعلى معدلات البطالة بين الشباب بغزة والضفة في العمر 18-29 سنة سجلت بين خريجي الدبلوم المتوسط فأعلى 54% بفرق واضح بين الجنسين 39% بين الذكور و69% الإناث.

وأشار الإحصاء إلى أن حوالي 139 ألف شاب يعملون في القطاع غير المنظم منهم 130,600 عاملاً مقابل 8,700 عاملة، بواقع 47% من إجمالي الشباب العاملين في فلسطين.

ولفت الإحصاء إلى أن نسبة الشباب العاملين عمالة غير منظمة في فلسطين بلغت 75% من مجمل العاملين منهم 79% من الذكور و43% من الإناث، بواقع 73% في الضفة الغربية و84% في قطاع غزة.

ونوه الإحصاء إلى أن 53% من الشباب خارج دوائر العمل والتعليم والتدريب بواقع 43% في الضفة و 67% في غزة، وكانت الأعلى بين الاناث منها بين الذكور 68% و38% على التوالي.

وأفاد الإحصاء بأن هناك 1.16 مليون شاب وشابة بين 18-29 سنة في فلسطين يشكلون أكثر من خمس المجتمع الفلسطيني؛ بواقع 22% من الإجمالي حتى منتصف العام 2021، بنحو 105 شباب ذكور لكل 100 شابة.

وتابع الإحصاء أن نسبة الأمية بين الشباب في فلسطين انخفضت الى نحو 0.8% مقارنة مع 1.1% في العام 2007، بينما نسبة الذين يمارسون عادة التدخين حوالي 22% بواقع 29% في الضفة ، 10% في غزة بنحو 22% للذكور مقابل 5% للإناث.

Exit mobile version