خلافات بالمنظومة الأمنية الإسرائيلية حول رد حماس بشأن التهدئة

القدس المحتلة_مصدر الإخبارية:

قالت قناة كان العبرية إن خلافات بالرأي دارت داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية حول رد حركة حماس الاخير للوصول إلى صفقة تبادل للأسرى والتهدئة في غزة.

وقالت القناة إن الخلافات جرت خلال نقاشات خلف الأبواب المغلقه بمشاركة قادة الجيش وممثلين عن الشاباك.

واضافت أنه “بينما يرى مسؤولين أن رد الحركه بناء ويمكن التقدم من خلاله نحو صفقة تبادل، يرى آخرون”الشاباك” بأن رد الحركه يهدف لكسب المزيد من الوقت وجر أقدام إسرائيل إلى دائرة المفاوضات”.

وحول مسألة الممر المائي الذي يجري إنشاؤه من قبل الولايات المتحدة على شاطئ بحر غزة أشارت إلى أن قوات الجيش الإسرائيلي ترافق عمليات البناء.

وأعلنت حركة حماس في وقت سابق عن تقديمها للوسطاء في مصر وقطر تصورا للتهدئة في قطاع غزة يرتكز على وقف العدوان وتقديم الإغاثة وعودة النازحين وانسحاب الاحتلال من القطاع.

وقالت حماس في بيان صحفي إنه “في سياق متابعة الحركة للمفاوضات عبر الإخوة الوسطاء في مصر وقطر، لوقف العدوان على شعبنا في غزة وتقديم الإغاثة والمساعدات له، وعودة النازحين إلى أماكن سكناهم ، وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع فقد قدمت الحركة اليوم للإخوة الوسطاء تصوراً شاملاً يرتكز على هذه المبادئ والاُسس التي تعتبرها ضرورية للاتفاق”.

واضافت أن التصور يشتمل على رؤية حماس فيما يتعلق بملف تبادل الأسرى، مؤكدة أن الحركة ستبقى منحازة لحقوق الشعب الفلسطيني وهمومه.

من جانبها قناة كان العبرية إن الوساطة القطرية سلمت إسرائيل ردًّا مكتوبا من حركة حماس على إطار باريس 2.

وأشارت القناة نقلاً عن مصدر مطلع على رد حماس إلى أن المطالب منطقية وتشير إلى تقدّم إيجابي.

الشاباك يزعم اعتقال خلية حاولت استهداف إيتمار بن غفير

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلن جهاز الشاباك الاسرائيلي عن إحباط عمل خلية “إرهابية” تضم فلسطينيين وآخرين من الداخل المحتل عام 1948 يحملون الهوية الإسرائيلية، كانت تعمل في الضفة الغربية بتوجيه من إيران بهدف تنفيذ عمليات فدائية، بينها استهداف إيتمار بن غفير.

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت نقلاً عن الشاباك إن “المجموعة كانت تخطط لاستهداف وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وعضو الكنيست السابق يهودا غليك”.

وأضافت الصحيفة أنه “في إطار التحقيق في القضية، التي شاركت فيها أيضًا الشرطة الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي، تم اعتقال خمسة أشخاص متورطين للتحقيق من قبل الشاباك بينهم الفلسطينيان مراد كمامجة (47 عامًا) من كفر دان وحسن مجارمة (34 عامًا) و زياد الشنطي، 45 عاماً من جنين، ومدنيان إسرائيليان يسكنان شمال البلاد هما حمد حمادي (23 عاماً) من الناصرة، ويوسف حمد (18 عاماً) من قرية مقبيلة”.

وأشارت إلى أن تحقيق الشاباك كشف أن مراد وحسن تصرفا بتوجيه وتوجيه من شخص يعيش في الأردن، والذي عمل نيابة عن مسؤولين أمنيين إيرانيين، وطلب من الاثنين المساعدة في تهريب أسلحة غير قانونية إلى الأراضي الإسرائيلية وجمع معلومات استخباراتية حول الأمن حول موظفين وشخصيات عامة رفيعة، ومن بينهم شخصيات سياسية كالوزير إيتمار بن جابير وصديق عضو الكنيست السابق يهودا غليك.

ولفتت إلى أنه في ظل الترتيبات الأمنية المحيطة بالوزير بن غفير، لم يتمكنوا من تنفيذ المهمة التي طلب منهم القيام بها.

وتابعت أن ” مراد وحسن عملا بتوجيه من الإيرانيين للترويج لتنفيذ أنشطة إرهابية داخل أراضي إسرائيل، بما في ذلك إشعال النار في مركبات المواطنين الإسرائيليين”.

وزعمت أن الاثنين قاما بتجنيد زياد الشنطي بهدف تعزيز الأنشطة الأمنية، عندما كان الأخير على علم بأن مديري النشاط هم عناصر إيرانية.

وقالت “على إثر ذلك، قام زياد الشنطي بتجنيد مواطنين إسرائيليين – حمد حمادي ويوسف حمد – لإضرام النار في المركبات، وقام الاثنان بإضرام النار في المركبات في حيفا في 22 يونيو/حزيران، بل وقاما بتوثيق عمليات الحرق”.

وبحسب الشاباك كانت “مهمة اختبارية” نيابة عن الإيرانيين، بهدف مواصلة الترويج لنشاط إرهابي أكثر خطورة  والذي تم إحباطه بعد اعتقال أعضاء البنية التحتية.

وأكدت أن مكتب المدعي العام لمنطقة حيفا قدم إلى المحكمة العسكرية والمحكمة المركزية في المدينة لوائح اتهام ضد المتورطين، الذين ينسبون إليهم جرائم أمنية خطيرة.

اقرأ أيضاً: الشاباك يزعم وقوف حماس وراء محاولة تهريب متفجرات عبر كرم أبو سالم

الشاباك يزعم وقوف حماس وراء محاولة تهريب متفجرات عبر كرم أبو سالم

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

زعم جهاز الشاباك الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن حركة حماس تقف وراء محاولة تهريب متفجرات من قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم كانت قد أخفيت بشحنة ملابس.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال نقلاً عن الشاباك إن “عملية تهريب الشحنة جاءت بتوجيهات من أسيرين من الضفة الغربية ومبعدان إلى قطاع غزة ضمن صفقة شاليط”.

وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أعلنت في الخامس الشهر الجاري، وقف كافة الصادرات من قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم بزعم العثور على مواد متفجرة في شحنة للملابس تم تصديرها للضفة الغربية المحتلة.

واستمر الإغلاق لمدة خمسة أيام، فيما تكبدت العديد من القطاعات التجارية والزراعية في قطاع غزة خسائر فادحة.

ويعتبر معبر كرم أبو سالم المنفذ التجاري الوحيد لإدخال البضائع لقطاع غزة ويلبي 83% من حاجاته، فيما يجري إدخال 17% الأخرى من بوابة صلاح الدين (الشق التجاري من معبر رفح).

ويدخل إلى القطاع عبر معبر كرم أبو سالم مواد البناء والسلع والمحروقات والمواد الغذائية التي يحتاجها، ويتسبب إغلاقه في أزمة اقتصادية ومعيشية كبيرة في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة ونسبة البطالة فيه 50%.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يعيد فتح معبر كرم أبو سالم بشكل جزئي لإدخال بعض المواد والبضائع (صور)

الشاباك يعتم على التحقيق بشأن تفجير عبوة في تل أبيب

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

ادعت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أنها عثرت على آثار تفجير عبوة اليوم الجمعة في منتزه وسط “تل أبيب”، وانفجرت في قرب منتزه دون وقوع إصابات.

واعتقلت الشرطة الإسرائيلية مشتبهين بتفجير العبوة الناسفة، حيث يجري التحقيق في الانفجار كعملية فلسطينية مدبرة.

وقالت الصحيفة إن قوة خاصة من وحدة “يمام” اعتقلت مشتبهين بوضع العبوة خلال تواجدهم داخل مركبة قرب اللد، فيما شوهدت عناصر ملثمة وهي تهشم نوافذ المركبة التي تواجد بها الفلسطينيين ويعتقلانهما وسط الشارع.

وزعمت أن الفلسطينيين اعترفا بعلاقتهما بوضع العبوة الناسفة قرب شجرة داخل المنتزه، حيث انفجرت العبوة بعد الساعة السادسة صباحًا، دون وقوع مصابين.

وشارك الشاباك في تحقيقات العملية، حيث تشير التقديرات إلى أن الحديث يدور عن عملية مدبرة والتي تتزامن مع عيد رأس السنة العبرية، فيما كان المنتزه يعج بالإسرائيليين وكان من الممكن أن تنتهي العملية بخسائر كبيرة.

ونقل الشاباك عن إسرائيلية وتدعى “حغيت” قولها إنها كانت قريبة من المنتزه وسمعت صوت انفجار كبير، حيث حصلت حالة من الهلع والفزع في المكان وهرعت سيارات الإسعاف إلى المنتزه.

وقال الناشط اليميني “الظل” إن مخطط العملية كان يقضي بوضع العبوة في المنتزه ليقوم فلسطيني بحملها وتفجيرها بمكان مكتظ.

وأشار إلى أن قوة خاصة اعتقلت ثلاثة نشطاء من حركة حماس على الشارع رقم 431 بزعم أنهم على علاقة بزرع العبوة.

ولفت الناشط المعروف بعلاقته الوثيقة مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير قائلاً: “فهم الجميع الآن بأن العبوة كانت في انتظار مخرب ليفجرها في مكان مكتظ في “تل أبيب”، فيما لاحقت قوات الأمن الأشخاص على الشارع رقم 431 واعتقلت خلية مكونة من 3 من حماس والمركبة مليئة بالعبوات الجاهزة للاستخدام، وكانت تهدف الخلية لزراعة العبوات في مدن إسرائيلية اخرى وتنفيذ عمليات كبيرة عشية الأعياد”.

الشاباك يغير موقفه تجاه تنفيذ عملية عسكرية بالضفة لهذا السبب

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

قال موقع “إنْتيليجِنس أونلاين” الفرنسي المتخصص في الشؤون الأمنية والاستخباراتية، إنّ جهاز الأمن العام الإسرائيلي “الشاباك”، غيّر موقفه من موضوع تنفيذ عملية عسكرية في الضفة الغربية.

ووفقًا للموقع فإنّ رئيس الشاباك رونين بار غيّر موقفه الذي كان متحفظًا من تنفيذ عملية عسكرية في الضفة خشية أنّ يؤدي ذلك إلى تأجيج الصراع الفلسطيني “الإسرائيلي”.

وتابع “بار أصبح يوافق على القيام بمثل هذه العملية نظراً لتدهور الوضع الأمني، وضلوع حركة حماس في الاعتداءات الإرهابية في الضفة”، مُشيرًا إلى أنّ بار أخذ يهيّئ الرأي العام العالمي للعملية العسكرية المحتملة في الضفة.

وأوضح أنّ الاجتماع الذي عقده بار أخيرًا مع مسؤولِين رفيعين في الأمم المتحدة حذّر فيه من أن فقدان السلطة الفلسطينية السيطرة على أراضيها، خاصة في شمال الضفة، يُلزم الجيش بتكثيف نشاطاته.

وقبل أيام، كشفت مواقع عبرية عن أن جيش الاحتلال الإسرائيلي بصدد القيام بعملية محدودة في جنين، وأنها باتت قريبة أكثر من أي وقت مضى سيما بعد إطلاق صاروخين من المدينة باتجاه مستوطنة جلبوع القريبة.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية: إن العملية العسكرية المحدودة في شمال الضفة وخاصة في جنين، نوقشت مرة أخرى ووضعت ضمن خطة جيش الاحتلال على أن تتطور لمرحلة “سور واقي2″، بحيث تصل قوات الجيش إلى مناطق مستهدفة لمدة تصل 48 ساعة.

وأفاد مسؤولون في جيش الاحتلال الإسرائيلي انه بعد إطلاق الصاروخ من جنين: “قد تكون هناك عملية محدودة.

وتعالت الأصوات في تل أبيب أخيراً، بضرورة شن العملية في الشمال، عقب صاروخي جنين، وتزايد وتيرة العمليات الفدائية في الضفة والتي كان آخرها عملية عيلي التي أسفرت عن مقتل 4 مستوطنين.

اقرأ/ي أيضًا: جيش الاحتلال يكشف عن استعداده لعملية عسكرية محدودة في جنين

رئيس الشاباك يحذر من انهيار السلطة ويبرر عمليات الجيش شمال الضفة

وكالات – مصدر الإخبارية

كشفت هيئة البث العام الإسرائيلية “كان 11” مساء الخميس عن تصريحات لرئيس جهاز الأمن الإسرائيلي العام “الشاباك” رونين بار حذر فيها مسؤولين في الأمم المتحدة خلال اجتماع معهم من “انهيار السلطة الفلسطينية”.

وأفادت بأن بار صرّح بفقدان السلطة قدرتها على العمل والسيطرة على عديد من المناطق شمال الضفة، وحسب التقرير، ادعى أن فقدان السلطة للسيطرة عليها يُحتم الجيش الإسرائيلي التحرك هناك، ما أعطى مبرراً للعمليات العسكرية المستمرة في تلك المناطق.

ويعتقد بار أن ضعف السلطة وفقدان سيطرتها شمال الضفة، يدفع الجيش الإسرائيلي للعمل بقوة أكبر فيها.

يشار إلى أن بار أجرى محادثات مع وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو، حول الملف الإيراني، والوضع في غزة، بما في ذلك ملف الأسرى والمفقودين الإسرائيليين والجهودهم في هذا الملف.

يذكر أن الاجتماع عقد قبل مطلع حزيران (يونيو) الجاري، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، مع كبار المسؤوليين الأميركيين في البيت الأبيض، ووزارة الخارجية الأميركية، ووكالة المخابرات المركزية، وناقش الوضع الأمني في الضفة المحتلة وتدهور السلطة الفلسطينية.

اقرأ أيضاً:اشتية: الاحتلال يعمل على انهيار السلطة ويدمر إقامة الدولة الفلسطينية

المستشارة القضائية للاحتلال والشاباك يرفضان التدخل لمواجهة جرائم الداخل

الأراضي المحتلة – مصدر

عارض كل من جهاز الأمن العام لدى الاحتلال الإسرائيلي “شاباك” والمستشارة القضائية لحكومة الاحتلال، غالي بهاراف ميارا، مشروع قانون يقضي بتدخل الشاباك في عمليات ضد الجرائم المنظمة في الداخل المحتل.

ووفق تقارير عبرية، من المتوقع أن تقدم بهاراف ميارا اليوم الأحد، وجهة نظر قانونية تعارض مشروع القانون إلى اللجنة الوزارية للتشريع، التي ستنظر في تعديل “قانون الشاباك”.

وقالت التقارير إنه في حيثيات مشروع القانون الذي قدمه عضو الكنيست من حزب الليكود، إلياهو رافيفو، فإن “الجريمة الجنائية الخطيرة، وخاصة في المجتمع العربي، أصبحت كارثة وهي موجودة في الأجندة العامة في السنوات الأخيرة”.

وزعم رافيفو أن “الشرطة الإسرائيلية تعمل دون كلل، لكنها تواجه نقصا بالموارد، تكاثر المخالفات وطريقة عمل لا تتلاءم مع المجتمع العربي. كما تنقص الشرطة معلومات مخابراتية نوعية ودقيقة من أجل الوصول إلى مرتكبي الجريمة وتجار السلاح، المهربين، المنظمات الإجرامية وغيرها”.

وتابع أن “جهاز الأمن العام مزود بأدوات وخبرة من أجل المساعدة المطلوبة من أجل منع الجريمة الجنائية الخطيرة”.

ويعارض الشاباك والجهات المهنية في وزارة القضاء إشراك الشاباك في مكافحة الجريمة المنظمة. وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، فإن هذه المعارضة نابعة من عدم وجود تفويض لذلك في قانون الشاباك، وأن مهمته هي منع أعمال معادية لإسرائيل والحفاظ على النظام الديمقراطية. كما أن الشاباك لا يريد أن تطلع هيئات من خارج الشاباك على قدراته المخابراتية والعملياتية.

وفي وقت سابق عبر المستشار القضائي السابق للحكومة، أفيحاي مندلبليت في مداولات مشابهة قبل سنتين، عن معارضة لتدخل الشاباك في مخالفات جنائية. وقدم مندلبليت وجهة نظر قانونية جاء فيها أن “التعامل مع الجريمة بحد ذاته لا يدخل ضمن غاية ومهمات الجهاز وفقا لقانون الشاباك، وذلك حتى عندما تكون هناك ظاهرة جريمة خطيرة في المجتمع العربي”.

وكانت مصادر إعلامية أفادت مساء السبت بمقتل شاب في العشرينيات من عمره، إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار في مدينة عكا، مساء السبت.

وبذلك ارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل منذ مطلع العام الجاري ولغاية الآن، إلى 64 قتيلا.

الشاباك يدعي احباط 200 عملية منذ بداية العام 2023

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

ادعى رئيس جهاز الشاباك “الاسرائيلي” رونين بار، احباط الجهاز 200 عملية محققة منذ بداية العام الحالي 2023.

وقال “بار” خلال لقائه مع رئيس وزراء الاحتلال “بنيامين نتنياهو” في احتفالية بمناسبة ما يسمى “عيد الفصح” اليهودي إن الشاباك أحبط 200 عملية خلال الثلاث أشهر الماضية، بينها 150 عملية اطلاق نار و20 عملية وضع عبوات ، إضافة لإحباط عمليات استشهادية ودهس وطعن وخطف وخلافه.

وتحدث بار عن اشتراك القوة التنفيذية الخاصة بجهاز الشاباك “أكيلا” في 14 عملية منذ بداية العام، وهي وحدة يتم تفعيلها حال وجود إنذارات ساخنة باقتراب تنفيذ عمليات.

اقرأ/ي أيضا: إعلام عبري يكشف تفاصيل جديدة عن عملية تل أبيب

الاحتلال يعتقل 8 شبان بزعم الضلوع في عمليات إطلاق نار برام الله

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

كشف جهاز الأمن العام لدى الاحتلال الإسرائيلي “شاباك”، اليوم الثلاثاء، عن اعتقال جيش الاحتلال ثمانية فلسطينيين خلال الأسابيع الأخيرة، بزعم مشاركتهم في عمليات إطلاق نار برام الله.

وقال الشاباك في بيان إنه “جرت مصادر أسلحة من المعتقلين وأنه لم تكن هناك إصابات في عمليات إطلاق النار برام الله، والتحقيق مع المعتقلين أظهر ضلوع بلال البرغوثي وأحمد عقل، من قرية بيت ريما، في عمليتي إطلاق نار ضد قوات الاحتلال في قرية النبي صالح، في 7 ديسمبر و26 يناير الماضيين”.

وتابع البيان أن “شخصاً آخر كان ضالعاً في عملية إطلاق نار تجاه سيارة إسرائيلية قرب بلدة الروابي، في الثالث من شباط الحالي، وأن الشابين حسن وعلاء مناصرة، من سكان مخيم قلنديا للاجئين، كانا ضالعين في عملية إطلاق نار تجاه حاجز قلنديا العسكري، في 27 يناير الماضي”.

كما زعم أن الشاب أحمد أبو عريضة، من سكان مخيم بيتونيا، ضلع في عملية إطلاق نار باتجاه حاجز بيتونيا العسكري، في 27 يناير الماضي، والشابين محمد محروق وجبريل زبيدي، من سكان مخيم الجلزون، ضلعا في عملية إطلاق نار تجاه مستوطنة “بيت إيل”، في 18 ديسمبر الماضي.

وأكد بيان الشاباك أن “اعتقال هؤلاء الشبان أزال تهديدا حقيقيا، وفي نهاية التحقيقات معهم، يتوقع تحويل المشتبهين إلى المحكمة”.

اقرأ أيضاً: إعلام عبري: قوات الاحتلال علمت باستعداد المستوطنين لهجوم حوارة ولم تتحرك

الشاباك يدعو لتهدئة الأوضاع ويحذر من الغليان بسبب خطة إضعاف القضاء

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

كشفت تقارير عبرية، اليوم الاثنين، أن رئيس جهاز الأمن العام لدى الاحتلال (شاباك)، رونين بار، أجرى على مدار أيام سلسلة من المحادثات مع كبار المسؤولين في الائتلاف والمعارضة، داعياً إلى العمل على تهدئة الأوضاع.

وقالت صحيفة “هآرتس” العبرية إن بار حذر من الاقتراب من “درجة الغليان التي قد تعرض استقرار إسرائيل للخطر، وذلك بموجب تقديرات الأوساط الاستخباراتية والتي تشير إلى احتدام التوتر في المجتمع الإسرائيلي على خلفية الاحتجاجات المتصاعدة على مخطط حكومة بنيامين نتنياهو، لإضعاف جهاز القضاء”.

وتابعت أن رئيس الشاباك اعتبر أن “الاحتجاجات بلغت وضعا متفجرا وتقترب من نقطة الغليان، علما بأن عناصر من القسم اليهودي في الشاباك تعمل مع الشرطة على الاستعداد للاحتجاجات على خطة الانقلاب القضائي وتأمينها”.

ولفتت إلى أن “مشاركة الشاباك في التعامل مع الاحتجاجات المناهضة لحكومة نتنياهو تأتي في ظل المخاوف الأمنية من اندساس عناصر من اليسار المتطرف في صفوف المتظاهرين بهدف إلحاق الضرر بالمؤسسات الحكومية”.

كما نقلت الصحيفة العبرية عن مصدر في شرطة الاحتلال أن “الشاباك قام خلال الشهر الماضي بتوسيع نطاق عملياته ضد الفوضويين من اليسار، كما تعامل مع التصريحات التي وصفها بأنها تحريضية ضد كبار المسؤولين الحكوميين من بينهم إيتمار بن غفير، والحديث عن نشاط استخباراتي بالتعاون مع مخابرات الشرطة”.

اقرأ أيضاً: اعتقال متظاهرين حاولوا منع وزراء من الوصول إلى الكنيست

Exit mobile version