طمرة: إصابة فتى (16 عاما) بجراح متوسطة إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار

الناصرة – مصدر الإخبارية

أُصيب فتى يبلغ من العمر 16 عامًا، مساء الأحد، بجراح متوسطة إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار في مدينة طمرة.

ووفقًا للإسعاف، تم نقل الفتى إلى المستشفى لتلقي العلاج، حيث وصفت حالته بالمستقرة.

وفي سياق العنف والجريمة، عُثر، صباح الأحد، على جثتي الشابين مصطفى وسالم الرباعي من مدينة عكا في منطقة الجليل داخل شقة سكنية في مدينة نهريا، شمالي البلاد.

وأفادت مصادر محلية أن الشابين، على ما يبدو، تعرضا لجريمة إطلاق نار من مسدس مع كاتم للصوت، وأن الحديث يدور عن نزاع بين عائلات راح ضحيته خلال الأعوام الأخيرة نحو 20 ضحية، وأن جريمة القتل اقترفها جناة خلال الساعات الأخيرة أو أمس، وأن إحدى الجارات أبلغت الشرطة العثور على جثتيهما.

يستدل من المعطيات المتوفرة أن أربع ضحايا من المجتمع العربي في البلاد سقطوا في جرائم القتل منذ مطلع العام الجاري 2025 ولغاية اليوم.

ومساء الخميس الماضي، توفي الشاب محمد علي جمل (26 عاما) من مدينة قلنسوة، متأثرا بإصابته في جريمة إطلاق نار تعرض لها قبل أيام.

وأسفرت الجريمة الأولى عن مقتل مروان ناصر (51 عاما) من مدينة الطيرة، فجر الخميس.

وسجل في العام 2024 ارتكاب 221 جريمة قتل في المجتمع العربي، مقابل 222 جريمة خلال العام 2023.

وتعد هذه الأرقام ضعف عدد الجرائم التي كانت تقترف في السنوات ما قبل تولي وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، منصبه في 29 كانون الأول/ ديسمبر 2022، حيث وقعت 109 جرائم قتل في أراضي 48 خلال عام 2022، و111 جريمة قتل خلال عام 2021، و100 جريمة خلال عام 2020.

“بلدنا” تصدر تقريرا إحصائيا حول جرائم القتل بالمجتمع العربي عام 2024

وكالات – مصدر الإخبارية

أصدرت جمعية الشباب العرب – “بلدنا”، تقريرا إحصائيا حول جرائم القتل في المجتمع العربي لعام 2024، وهو يأتي في ظل الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وجاء في بيان صادر عن الجمعية، أنه “بالتوازي مع حرب الإبادة الشرسة في غزة، انتهجت السلطات الإسرائيلية سياسة الملاحقة الأمنية بحق الفلسطينيين في الداخل، فضيقت كل مساحات التعبير والتضامن، واعتقلت العشرات وخلقت جوا من الترهيب منعا لأي شكل من أشكال الفعال أو القول المساند للناس في غزة”.

وأضافت “رغم كل هذه الظروف الصعبة ورغم الظروف التي طالت بعض التجمعات الفلسطينية في الشمال بفعل الحرب على لبنان، إلا أن الجريمة المنظمة استمرت وازدادت وتيرتها وتنوعت أشكالها، وحصدت المزيد من أرواح الفلسطينيين في الداخل”.

وأشارت إلى أن هذا التقرير يرصد المعلومات الإحصائية عن ضحايا العنف والجريمة في الداخل الفلسطيني خلال عام 2024، ويراكم على جهود جمعية الشباب العرب – بلدنا في السنوات السابقة، إذ أصدرت الجمعية في حزيران/ يونيو 2020 تقريرا إحصائيا حول ضحايا جرائم القتل في أوساط فلسطينيي الداخل بين الأعوام 2011-2019، وتقريرا آخر في شباط/ فبراير 2023 بعنوان “ثلاث سنوات من الدم” تطرق إلى الفترة الممتدة بين عام 2020 وحتى نهاية عام 2022، ثم تقريرا أخيرا عن ضحايا العنف والجريمة لعام 2023، صدر في مطلع كانون الثاني/ يناير 2024.

وتهدف هذه التقارير إلى تشكيل فهم أولي لخصائص ظاهرة القتل المنتشرة في الداخل، وذلك من خلال الاطلاع على بينات الضحايا التي تشمل أعمارهم وجنسهم وبلدانهم، والأداة التي استخدمت في قتلهم؛ بحسب ما ذكرت جمعية “بلدنا”.

ويستند هذا التقرير كما في التقارير السابقة إلى المعطيات الواردة في الأخبار الصحفية المتنوعة في محاولة لرصد القسم الأكبر من البيانات حول الجريمة. مجمل هذه الأخبار من مواقع إلكترونية محلية عربية أو من مواقع إسرائيلية. ومع غياب التقارير الرسمية من جهاز الشرطة الإسرائيلية، وفي محاولة للتحقق من صحة المعطيات المستخدمة في التقرير، تم التأكد من صحة المعلومات من خلال المقارنة مع أكثر من مصدر.

ويشمل هذا التقرير الضحايا من مطلع العام (كانون الثاني/ يناير 2024) وحتى نهايته. ويستثني ضحايا الجريمة في القدس والجولان المحتل، نظرا إلى السياق والخاصية السياسية والاجتماعية المختلفة هناك. كما لا يأتي على ذلك الضحايا الذين انتحروا أو قتلهم عناصر من الشرطة أو الجيش، وذلك بغاية التركيز على ظاهرة العنف والجريمة رغم ارتباط وتداخل السياقات المختلفة.

ويهدف هذا التقرير كما التقارير الأخرى التي سبقته، إلى توفير معلومات وصفية إحصائية حول طابع الظاهرة ومدى انتشارها، وهو الأمر الذي قد يشكل مرجعا للباحثين الراغبين في تقصي ملامح الظاهرة بجوانبها المختلفة، وللجهات السياسية والاجتماعية والمهنية الفاعلة للحد من وقع الظاهرة ومدى انتشارها وتأثيرها على المجتمع.

للاطلاع على التقرير الكامل.. اضغطوا هنا

“تجميد إنشاء الوحدة الخاصة لمكافحة الجريمة في المجتمع العربي”، لهذا السبب

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

خلال الأشهر الأخيرة، قررت الشرطة الإسرائيلية إنشاء وحدة مخصصة للتعامل مع الجريمة، مثل لاهاف 433، للمجتمع العربي فقط. الوحدة التي من المفترض أن يرأسها قائد برتبة رقيب، سيكون لها 4 مقرات ووحدات سرية ونيابة خاصة بها – في المجموع حوالي 1200 ضابط شرطة.

ويعتقد كبار المسؤولين في الشرطة الإسرائيلية أن هناك صعوبة كبيرة بسبب عدم وجود ميزانية حاليا – وفي هذه الحالة لن يتم إنشاء الوحدة.

تجدر الإشارة إلى أن إنشاء الوحدة له مكلف اقتصاديا، حيث تقدر قيمة إنشاء مثل هذه الوحدة سنويا حوالي 600 مليون شيكل. ويضيف المصدر أيضًا أن هذه ضربة خطيرة ليس فقط للشرطة ولكن أيضًا للجمهور والأمن.

ارتفاع حصيلة ضحايا جرائم القتل داخل أراضي الـ48 إلى 219 منذ مطلع العام الجاري

وكالات – مصدر الإخبارية

ارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، إلى 219 شخصا منذ مطلع العام الجاري، بعد مقتل الشاب رأفت أبو قويدر (30 عاما) بجريمة إطلاق في مدينة رهط، فجر السبت.

وتفيد المعطيات والإحصاءات المتوفرة أنه قُتل منذ مطلع العام الجاري 2024 ولغاية اليوم الأحد، 219 شخصا من المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، في جرائم مختلفة تشمل إطلاق نار، وطعن، ودهس، وتفجير مركبات.

وتبين من المعطيات أن الضحايا الـ219 من 62 مدينة وبلدة فلسطينية داخل أراضي الـ48، بينهم 19 امرأة، و10 أطفال. كما تبين أن 188 ضحية قتلوا إثر تعرضهم لجرائم إطلاق نار، وأن 84 ضحية دون 30 عاما.

ومنذ مطلع الشهر الجاري، قُتل 10 أشخاص، في تصعيد خطير بجرائم العنف والجريمة، في حين توجه قيادات من المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48 نقدا شديدا للشرطة الإسرائيلية وتتهمها بعدم القيام بعملها للحد من العنف والجريمة.

وفجر أمس السبت، قُتل الشاب أبو قويدر من قرية الزرنوق في منطقة النقب، وأصيب شابان آخران، كانا معه في المركبة بإصابات متفاوتة، في جريمة إطلاق نار وقعت في مدينة رهط.

وصباح أول من أمس الجمعة، قُتل موسى خليل الربيدي (55 عاما) في جريمة إطلاق نار ارتكبت في قرية اللقية بالنقب.

وبلغ عدد ضحايا جرائم القتل في منطقة النقب 26 ضحية، بينهم 13 ضحية من مدينة رهط.

وشهد العام الماضي تسجيل حصيلة غير مسبوقة في جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، بلغت 228 قتيلا، بينهم 16 امرأة.

217 قتيلا في المجتمع العربيّ منذ مطلع العام: مقتل رجل بإطلاق نار في اللقية بالنقب

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

قُتل رجل في الخامسة والخمسين من عمره، في بلدة اللقيّة بالنقب، إثر تعرّضه لإطلاق نار في جريمة ارتُكبت في البلدة، اليوم الجمعة.

وقالت الشرطة في بيان، إنها “فتحت تحقيقًا بعد تلقي بلاغ قبل قليل، عن العثور على جثة رجل عليها آثار عنف في بلدة اللقية”.

وذكرت أن “عناصر الشرطة من لواء الجنوب وصلوا إلى مكان الحدث، وبدأوا بإجراء التحقيقات وجمع الأدلة، بالتزامن مع جهود مكثفة للبحث عن المشتبه بهم وضبطهم”، والذين لم تعلن عن اعتقال أي مشتبهم بهم.

وأشارت الشرطة في بيانها إلى أن “الحدث ذو خلفية جنائية”.

وأقرّ طاقم طبيّ وصل إلى مكان ارتكاب الجريمة، مقتل الرجل، بعد فشل محاولات الإبقاء على حياته.

وقال أحد أفراد الطاقم الطبيّ في بيان “شاهدنا المصاب فاقدا للوعي، بدون نبض ولا تنفُّس، مع إصابته بجروح نافذة في جسده”.

وأضاف “أجرينا له الفحوصات الطبية؛ لكن إصابته خطيرة واضطررنا إلى إقرار وفاته على الفور”.

وعُثر على جثّة شخص في سيارة التهمتها النيران، قرب بلدة وادي سلّامة، مساء الخميس، فيما قالت الشرطة في بيان إنها “فتحت تحقيقًا، بعد العثور على جثة شخص داخل سيارة محترقة بين ’لوطم’ و وادي سلامة في الجليل”.

217 قتيلا في المجتمع العربيّ منذ مطلع العام

يشهد المجتمع العربي تصاعدا خطيرا في الجرائم، في ظل تواطؤ الشرطة الإسرائيلية، وغياب الخطط الحكومية لمكافحة الجريمة، بما فيها الجريمة المنظمة.

ومنذ مطلع العام، قتل 217 مواطنا في المجتمع العربي، بينهم نساء وفتيان دون سن 18 عاما، في جرائم مختلفة، تشمل إطلاق نار، وطعن، وتفجير مركبات.

وسجل العام الماضي، حصيلة غير مسبوقة في جرائم القتل، بلغت 228 قتيلا، بينهم 16 امرأة، في ظل عدم تقديم جناة للمحاكمة في معظم الملفات.

النقب: مقتل شاب في جريمة إطلاق نار

وكالات – مصدر الإخبارية

قتل الشاب بلال سمير الدنفيري، في العشرينيات من عمره، من بئر هداج جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار على شارع 40 بمنطقة النقب؛ مساء الخميس.

وقدم طاقم طبي من “نجمة داود الحمراء” عمليات الإنعاش والعلاجات الأولية للشاب، إذ عانى إصابات حرجة اخترقت جسده.

وقال مضمد إن “المصاب كان داخل سيارة وهو فاقد للوعي ويعاني من إصابة خطيرة اخترقت جسده، وعلى الفور قدمنا له عمليات الإنعاش وهو بحالة حرجة”.

وأحيل الضحية، على وجه السرعة، إلى مستشفى “سوروكا” في بئر السبع لتلقي العلاج، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته بعد فشل محاولات إنقاذ حياته.

وفي باقة الغربية، أصيب شاب (25 عاما) بجراح وصفت بالمتوسطة جراء تعرضه لإطلاق نار.

ونقل المصاب بعد تقديم العلاجات الأولية له إلى مستشفى “هيلل يافة” في الخضيرة لتلقي العلاج.

وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الجريمتين اللتين لم تتضح خلفيتهما بعد؛ دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.

213 قتيلا في المجتمع العربي منذ مطلع العام

يشهد المجتمع العربي تصاعدا خطيرا في الجرائم، في ظلّ تواطؤ الشرطة الإسرائيلية، وغياب الخطط الحكومية لمكافحة الجريمة، بما فيها الجريمة المنظّمة.

ومنذ مطلع العام، قتل 213 مواطنا في المجتمع العربي، بينهم نساء وفتيان دون سن 18 عاما، في جرائم مختلفة، تشمل إطلاق نار وطعن وتفجير مركبات.

وسجّل العام الماضي، حصيلة غير مسبوقة في جرائم القتل، بلغت 228 قتيلا، بينهم 16 امرأة، في ظل عدم تقديم جناة للمحاكمة في معظم الملفات.

قتيلان في جريمتي إطلاق نار داخل أراضي الـ 48

وكالات – مصدر الإخبارية

قتل علي اشير خطيب (23 عاما) من عبلين ورباح سليمان قراقرة (28 عاما) من مدينة عرابة البطوف داخل أراضي الـ48، مساء اليوم السبت، جراء جريمتي إطلاق نار منفصلتين، فيما ارتكبت جرائم أخرى أسفرت عن إصابات متفاوتة بعدة بلدات.

وفي مدينة عكا، أصيب شخصان (40 و20 عاما) بجروح وصفت بالخطيرة والمتوسطة جراء تعرضهما لجريمة إطلاق نار.

وفي جسر الزرقاء، أصيب طفل وطفلة (5 و4 سنوات) بجروح وصفت بالطفيفة جراء انفجار قنبلة، وفي الطيرة، أصيب شخصان (47 و41 عاما) بجروح وصفت بالمتوسطة جراء وقوع شجار بالمدينة.

وارتُكبت هذه الجرائم في وقت يشهد المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48 تصاعدا خطيرا في الجرائم، في ظلّ تواطؤ الشرطة الإسرائيلية، وغياب الخطط الحكومية لمكافحة الجريمة بما فيها الجريمة المنظّمة.

ومنذ مطلع العام، قُتل 203 مواطنين في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، بينهم نساء وأطفال دون سن 18 عاما، في جرائم مختلفة، تشمل إطلاق نار وطعن وتفجير مركبات. وسجّل العام الماضي، حصيلة غير مسبوقة في جرائم القتل، بلغت 228 قتيلا، بينهم 16 امرأة، في ظل عدم تقديم جناة للمحاكمة في معظم الملفات.

إضراب في البلدات الفلسطينية بأراضي الـ48 ضد العنف والجريمة

وكالات – مصدر الإخبارية

ساد الإضراب العام في البلدات الفلسطينية في أراضي عام 1948، اليوم الأحد، ردا على استشراء العنف والجريمة في المجتمع العربي ومقتل مدير مدرسة ابن الهيثم الشاملة في مدينة باقة الغربية الغربية.

ويشمل الإضراب الاحتجاجي كل مجالات الحياة، وجهاز التعليم، باستثناء جهاز التعليم الخاص لذوي الاحتياجات.

وكانت لجنة المتابعة أقرت الإضراب العام في اجتماع عقدته يوم الخميس الماضي بالمشاركة مع المجلس العام للجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية، في باقة الغربية، والذي تحول إلى اجتماع شعبي بحضور حشد من الأهالي، ردا على جريمة قتل المربي زياد أبو مخ.

وأكدت لجنة المتابعة، أن “استفحال الجريمة في المجتمع العربي هو مخطط سلطوي، مع أذرعه المتمثلة بعصابات الإجرام، التي لا تجد من يردعها، لذا فإن كل قطرة دماء تراق، وكل ضحية تقتل تتحمل مسؤوليتها الحكومة الإسرائيلية بكل أجهزتها”.

وقالت اللجنة، “إنها ترى بوابل القوانين العنصرية والاستبدادية التي تقرها الكنيست، حربا إضافية تشنها إسرائيل على شعبنا في وطنه، وعلى جماهيرنا العربية، وأيضا وسط صمت دولي وأطر حقوق إنسان عالمية، تتابع المشهد وتسكت تواطؤا معه”.

مقتل شاب في جريمة إطلاق نار في اللد

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أسفرت جريمة إطلاق نار ارتكبت في مدينة اللد بأراضي عام 48 عن مقتل الشاب كامل مصراتي (35 عاما)، لترتفع حصيلة القتلى في المجتمع العربي الفلسطيني منذ مطلع العام إلى 195 قتيلا وقتيلة.

وتأتي هذه الجريمة في وقت يشهد المجتمع الفلسطيني بأراضي عام 48 تصاعدا خطيرا في أعمال العنف والجريمة، في ظل تواطؤ الشرطة الإسرائيلية، وغياب الخطط الحكومية لمكافحة هذه الظاهرة.

ومنذ مطلع العام، قتل 195 مواطنا، بينهم نساء وفتيان دون سن 18 عاما، في جرائم مختلفة، تشمل إطلاق نار وطعن وتفجير مركبات.

وسجل العام الماضي، حصيلة غير مسبوقة في جرائم القتل بأراضي عام 48، بلغت 228 قتيلا، بينهم 16 امرأة، في ظل عدم تقديم جناة للمحاكمة في معظم الملفات.

جسر الزرقاء: مقتل شاب في جريمة إطلاق نار

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

قتل الشاب مهاد هاني جوهر (40 عاما) جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار في بلدة جسر الزرقاء؛ مساء السبت.

ووصل طاقم طبي من “نجمة داود الحمراء” إلى مكان الجريمة، ولم يكن أمامه سوى إقرار وفاة الشاب متأثرا بجراحه الحرجة.

وقال أفراد الطاقم الطبي، إن “الشاب كان على الأرض وهو فاقد للوعي ويعاني من إصابات اخترقت جسده، وعلى الفور قدمنا له العلاجات لوقف النزيف وعمليات الإنعاش، إلا أنه لم يكن أمامنا سوى إقرار وفاته في المكان”.

وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الجريمة التي لم تعرف خلفيتها بعد؛ دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.

193 قتيلا في المجتمع العربي منذ مطلع العام

وتأتي هذه الجريمة في وقت يشهد المجتمع العربي تصاعدًا خطيرًا في أعمال العنف والجريمة، في ظل تواطؤ الشرطة الإسرائيلية، وغياب الخطط الحكومية لمكافحة هذه الظاهرة.

ومنذ مطلع العام، قُتل 193 مواطنًا في المجتمع العربي، بينهم نساء وفتيان دون سن 18 عامًا، في جرائم مختلفة، تشمل إطلاق نار وطعن وتفجير مركبات.

وسجل العام الماضي، حصيلة غير مسبوقة في جرائم القتل، بلغت 228 قتيلا، بينهم 16 امرأة، في ظل عدم تقديم جناة للمحاكمة في معظم الملفات.

Exit mobile version