إلهان عمر تقود حملة لمقاطعة خطاب الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ بالكونغرس

وكالات-مصدر الإخبارية

تسعى عضو الكونغرس الأمريكي النائبة إلهان عمر، لزيادة عدد أعضاء الكونغرس الذين سيقاطعون خطاب الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، المقرر يوم الأربعاء المقبل، في جلسة مشتركة لمجلسي النواب والشيوخ.

وقالت إلهان في تصريح صحفي، إنها تسعى إلى إقناع أعضاء الكونغرس بمقاطعة خطاب الرئيس الإسرائيلي، الذي يأتي بعد أسبوعين على العدوان في مخيم جنين، وعقب تبرئة حكومة الاحتلال لقاتل الشهيد إياد الحلاق المصاب بمرض التوحد.

وأضافت أنه من المتوقع استجابة الكثير من المؤيدين للقضية الفلسطينية داخل الكونغرس، مع تعالي الأصوات المنتقدة لسياسات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.

اقرأ/ي أيضا: إلهان عمر تقاطع خطاب الرئيس الإسرائيلي أمام الجلسة المشتركة للكونغرس

ومنعت سلطات الاحتلال عمر قبل أعوام من دخول فلسطين بصحبة عضو الكونغرس من أصول فلسطينية رشيدة طليب، وذلك بتهمة التحريض على “إسرائيل”.

وأعلن أربعة نواب أمريكيين أول أمس السبت، مقاطعتهم خطاب الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ أمام الكونغرس الذي سيزور الولايات المتحدة يوم الثلاثاء المقبل، احتجاجًا على الانتهاكات التي ترتكبها “إسرائيل” بحق الفلسطينيين.

وانضم النواب ألكساندريا أوكاسيو كورتيز وكوري بوش وجمال بومان، إلى النائب إلهان عمر في مقاطعة خطاب هرتسوغ خلال جلسة مشتركة لمجلسي الكونغرس “الشيوخ والنواب”.

والخميس الماضي، قال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيستقبل نظيره الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ الثلاثاء 18 يوليو(تموز) الجاري، وسيناقشان من بين أمور أخرى، التكامل الإقليمي لـ”إسرائيل” والعلاقات العسكرية الروسية مع إيران.

ومن المقرر أن يلقي هرتسوغ كلمة أمام مجلس الكونغرس الأمريكي خلال الزيارة.

هرتسوغ يتجه إلى أذربيجان في أول زيارة رسمية وسط مخاوف أمنية

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

توجه رئيس دولة الاحتلال إسرائيلي يتسحاق هرتسوغ، صباح الثلاثاء، إلى أذربيجان في أول زيارة رسمية يقوم بها للبلاد، ومن المتوقع أن تمتد إلى يومين، وفقاً لوسائل إعلام عبرية.

وقالت قناة “كان” العبرية، إن “الرئيس هرتسوغ يغادر إسرائيل متوجها في زيارة رسمية إلى أذربيجان، وذلك بدعوة من الرئيس الأذري إلهام علييف”.

وذكر موقع “واي نت” العبري، إن “الزيارة تكتسب أهمية خاصة وأن أذربيجان مجاورة لحدود إيران، حيث اتخذت إجراءات أمنية مشددة ونشرت الآلاف من العناصر في الشوارع تحسبًا لأي محاولة إيرانية لتخريب الزيارة خاصة في ظل حالة التوتر الأمنية ما بين طهران وتل أبيب.

وأشار الموقع إلى أن الشاباك سيشارك في توفير الحماية الأمنية الكاملة للرئيس الإسرائيلي خلال تواجده في أذربيجان.

وسيلتقي هرتسوغ خلال زيارته أذربيجان، مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.

وقال هرتسوغ قبيل إقلاعه، “علينا أن نتذكر أنه إلى جانب العلاقات التجارية، وما وراء العلاقات التاريخية، فإن أذربيجان هي جارة إيران.. إيران هي عامل غير مستقر في المنطقة التي تحاول باستمرار اتخاذ إجراءات ضد دولة إسرائيل وضد التحالف النامي السلام والأمن في المنطقة وسأناقش هذا بالتأكيد”.

اقرأ/ي أيضاً: الآلاف يتظاهرون ضد حكومة نتنياهو للأسبوع الـ 21

هرتسوغ يهنئ أردوغان بفوزه في الانتخابات الرئاسية

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

قدم رئيس الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ،  تهنئة للرئيس رجب طيب أردوغان بفوزه في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية.

وقال هرتسوغ في تغريدة على حسابه الرسمي بتويتر: “أبارك للرئيس التركي رجب طيب أردوغان فوزه في الانتخابات”.

وأضاف: “أنا مقتنع بأننا سنواصل العمل معا لتقوية وتوسيع العلاقات الجيدة بين تركيا وإسرائيل”.

وبعد فرز 99.43 بالمئة من صناديق الاقتراع في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية، حصل الرئيس أردوغان على 52.14 بالمئة من الأصوات، مقابل 47.86 لمرشح المعارضة كمال قليجدار أوغلو، وفق ما أعلنت الهيئة العليا للانتخابات التركية.

اقرأ/ي أيضا: أمير قطر يهنئ أردوغان بفوزه في الانتخابات الرئاسية التركية

هرتسوغ يؤكد رفضه عرضا بالاستقالة ويشير إلى أن بلاده تمر بأخطر أزمة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أكد الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ رفضه عرضا بالاستقالة، مشيرا في ذات الوقت إلى أن “إسرائيل” تمر حاليا في أخطر أزمة لأنها تطال أغلب القطاعات.

وكشف هرتسوغ في حديث مع صحيفة يديعوت احرونوت، إنه رفض عرضا للاستقالة من منصبه احتجاجا على التشريعات التي تدفع بها الحكومة.

وقال: “أتمتع بثقة كبيرة في صفوف الجمهور من جميع شرائح الشعب، تلقيت اقتراحات مختلفة حول الإجراءات والخطوات التي يمكنني اتخاذها، وكان هناك أيضا هذا الاقتراح. لقد رفضته ولا يبدو لي صحيحا على الإطلاق”.

ويعتبر منصب رئيس الدولة فخري في “إسرائيل”، حيث ليست لديه صلاحيات سياسية كبيرة.

اقرأ/ي أيضا: 48 بالمائة يعتقدون أن مستقبل إسرائيل سيكون أسوأ

ووصف الرئيس الإسرائيلي الأزمة الداخلية بأنها “أخطر أزمة داخلية منذ قيام الدولة، أزمة تؤثر على العديد من الجبهات”.

ويقود هرتسوغ حاليا جهود في محاولة للتوصل إلى حل وسط بين الحكومة والمعارضة، لكنه قال: “إذا فشلت المفاوضات في التوصل إلى حل، لن أخجل من قول من أعتقد أنه يقع عليه اللوم”.

وأضاف: “لدينا دولة واحدة، ولدينا رمز دولة واحد، وعلينا أن نحني رؤوسنا معا ونتراجع، أن تنفس بعمق”.

وتحت وطأة إضرابات وتظاهرات حاشدة منذ 16 أسبوعا، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نهاية مارس(آذار) الماضي، تعليق خطته حتى الدورة الصيفية للكنيست (البرلمان) التي تبدأ في 30 أبريل(نيسان) الجاري وتستمر 3 أشهر، لحين إجراء حوار مع المعارضة، لكنه قال إنه لن يتخلى عنها.

وتحدّ الخطة المثيرة للجدل من سلطات المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية)، وتمنح الائتلاف الحكومي السيطرة على لجنة تعيين القضاة.

وفور تعليق الخطة، أعلن هرتسوغ بدء استضافة جلسات حوار بين أحزاب الائتلاف والمعارضة لتقريب وجهات النظر.

الرئيس الإسرائيلي يدعو لتجميد الإصلاحات القانونية وباريف يرد

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

دعا الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ اليوم الأحد إلى تجميد الإصلاحات القانونية ووقف الجدل العام حولها.

وطالب هرتسوغ في تصريح الائتلاف الحكومي والمعارضة بتجميد الإصلاحات القانونية والتفاوض في ظل الفئة الواسعة من الإسرائيليين الداعية للأمر.

وأكد “نحن في لحظة متفجرة للغاية من منظور إسرائيلي”.

من جهته، قال وزير العدل الإسرائيلي ياريف ليفين إنه “لن يكون هناك تجميد للتشريع ولو لدقيقة”.

وشدد” أعرف جيدًا الإجراءات التشريعية في الكنيست ولن أسمح بأي إيقاف للعمليات التشريعية “.

الجدير ذكره، أن مئات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون أسبوعياً ضد الإصلاحات القانونية المنوي إقرارها من قبل الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو.

اقرأ أيضاً: هل تقود التوترات والإصلاحات القضائية لانهيار الشيكل والاقتصاد الإسرائيلي؟

هرتسوغ يحذر من تمزيق بلاده جراء الخلافات الداخلية

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

حذر دولة الاحتلال الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ ،اليوم الاثنين من الخلافات الداخلية التي ستؤدي إلى تمزيق بلاده وشعبه في كل مكان.

وقال هرتسوغ في تصريحات أوردتها صحيفة يديعوت أحرنوت العربية تعقيبًا على الأزمة الداخلية التي تأججت بعد الإعلان عن تشكيل حكومة جديدة يترأسها بنيامين نتنياهو، وتُوصف بـ “الأكثر” تطرفًا في تاريخ “إسرائيل”، إن إسرائيل دخلت في أوج خلاف داخلي عميق سيمزقها ويمزق شعبها في كل مكان وهذا يؤرقني جدًا”.

وشدد هرتسوغ على أنه سيعمل من أجل تجنيب “إسرائيل” أزمة قضائية تاريخية، وإيقاف استمرار انقسام الشعب الإسرائيلي.

اقرأ/ ي أيضا: تجدد التظاهرات ضد حكومة نتنياهو في عدة مناطق بالأراضي المحتلة

وأكد على اجرائه منذ أسبوع مباحثات على مدار الساعة؛ بهدف خلق حوار واسع ومثمر ينصت فيه المعنيين لبعضهم البعض، لكنه شكّك بنجاح هذه الجهود، “فالفجوات واسعة بين الفرقاء” حسب قوله.

يشار إلى أنه منذ الإعلان عن تشكيل حكومة “نتنياهو” في 29 ديسمبر (كانون أول) المنصرم، شهدت “إسرائيل” احتجاجات بلغت ذروتها أول أمس السبت، احتجاجًا على تعديلات قضائية تنوي الحكومة إجراءها، في خطوة يراها المعارضون أنها تهدف لـ “تسييس القضاء، وإنهاء ديمقراطية إسرائيل”.

وخرجت تظاهرة بقيادة أعضاء الكنيست أيمن عودة ونعما لازيمي وعضو الكنيست السابق موسي راز.

ويشارك في التظاهرات أيضا العديد من منظمات المجتمع المدني، منها “نقف معا”، و”جمعية الحقوق المدنية”، و”كسر الصمت”، و”اللجنة التوجيهية العليا لعرب النقب”، و”النساء يصنعن السلام” وغيرها.

إردوغان: إعاد السفراء إلى تل أبيب وأنقرة ستكسب العلاقات زخماً جديداً

وكالات – مصدر الإخبارية 

قال الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، اليوم الجمعة، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ، إننا “سنُكسب العلاقات زخماً جديداً مع تعيين السفراء”.

وأمس الأربعاء، أعلنت “إسرائيل” التوصل إلى اتفاق نهائي يقضي بإعادة العلاقات الدبلوماسية مع تركيا، وإعادة السفراء والقناصل إلى “تل أبيب” وأنقرة، وإعادة العلاقات بينهما إلى سابق عهدها.

واتفق الطرفان على إعادة الطيران الإسرائيلي إلى تركيا.

وبارك الرئيسان تطبيع العلاقات، وعبرا عن “أملهما في تطور العلاقات في كل المجالات”.

وبارك هرتسوغ مباردة إردوغان بلقائه مع الرئيسين الروسي والأوكراني على انفراد ودفعه باتجاه رفع الحظر والحصار الرورسيين عن الموانئ الأوكرانية التي تصدّر الحبوب.

وكان قد قال رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية، يائير لابيد، يوم الأربعاء إن “استئناف العلاقات مع تركيا يشكل ذخرا هاما للاستقرار الإقليمي وبشرى اقتصادية هامة جدا بالنسبة لإسرائيل، سنواصل العمل على تعزيز مكانة إسرائيل في العالم”.

ويعتزم الرئيس التركي، زيارة “إسرائيل”، خلال الفترة القريبة المقبلة، وذلك في خطوة أخرى نحو تعزيز العلاقات الثنائية بين تل أبيب وأنقرة، في أعقاب إعلان الجانبين، الأربعاء، استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما بشكل كامل وعودة السفراء إلى البلدين.

اقرأ/ي أيضاً: هرتسوغ: وضعت وإردوغان أساساً لتطوير العلاقات مع أنقرة

وسط دعوات للتصدي والمواجهة.. رئيس الاحتلال يقتحم الحرم الإبراهيمي غداً

الخليل المحتلة – مصدر الإخبارية

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس الاحتلال اسحاق هرتسوغ، يعتزم زيارة الحرم الإبراهيمي في الخليل، الأحد القادم، للمشاركة في الاحتفال بما يُسمى “عيد الأنوار” اليهودي.

واعتبر القيادي بحركة حماس إسماعيل رضوان، في بيان له، أن الزيارة المزمعة لهرتسوغ “استفزازاً لمشاعر الشعب الفلسطيني، وانتهاكاً صارخاً لحرمة المسجد الإبراهيمي”.

وحمّل رضوان، إسرائيل “كامل المسؤولية عن تداعيات هذا الاعتداء”، داعياً الفلسطينيين في الخليل والضفة الغربية إلى التصدي له ومواجهته.

وأضاف: “المسجد الإبراهيمي وحائط البراق والمسجد الأقصى ملك إسلامي، ولن يفلح الاحتلال في قلب الحقائق وفرض وقائع جديدة على الأرض”.

من جانبه استنكر تجمع شباب ضد الاستيطان اعلان مكتب رئيس دولة الاحتلال الاسرائيلي نية الاخير اقتحام الخليل ومشاركة المستوطنين في انارة “حانوكا” عيد الانوار في المسجد الابراهيمي في الخليل يوم غد الاحد.

وقال مؤسس شباب ضد الاستيطان المهندس عيسى عمرو ان هذا الاقتحام يعتبر انتهاكا واضحا للقانون الدولي، ويعبر عن توجه دولة الاحتلال في دعم المستوطنين المتطرفين في اعيادهم في الخليل، ويعبر عن شخصية وأيدلوجية رئيس دولة الاحتلال بالكذب على المجتمع الدولي انه رجل سلام وفي نفس الوقت يعمل على مساعدة ودعم المستوطنين المتطرفين في الخليل.

واضاف عمرو ان مدينة الخليل تعتبر مدينة فلسطينية محتلة، والاستيطان فيها غير قانوني وانتهاك واضح للقانون الدولي، ويجب حماية البلدة القديمة والمسجد الابراهيمي في الخليل من الاستئذان والتهويد، علما ان منظمة اليونيسكو تعتبر البلدة القديمة والمسجد الابراهيمي معلما تاريخيا فلسطينيا خالصا بدون نزاع ووضعته على لائحة المعالم العالمية المهددة بالخطر.

وناشد عمرو القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء على اعتبار الخليل منطقة مواجهة واشتباك مع الاحتلال ويجب تفعيل المقاومة الشعبية فيها وتعزيز صمود المواطن الفلسطيني في المناطق المغلقة.

علما ان عيد الانوار اليهودي حسب المركز الفلسطيني للدراسات الاسرائيلية (مدار) مدّته ثمانية ايام يضيئون خلالها شمعة كل يوم تثبت في شمعدان خاص بهذه المناسبة. ولا صلة لهذا العيد بالتوراة، إنما بحروب “الحشمونائيم” ضد اليونانيين وللدلالة على انتصار وتغلب الأقلية على الأغلبية في العام 164 ق.م.

من هو يتسحاق هرتسوغ رئيس “إسرائيل” الجديد؟

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

أدى رئيس “إسرائيل” الجديد يتسحاق هرتسوغ، اليوم الأربعاء، تصريح الولاء، خلال مراسم احتفالية تجري في الكنيست، لتولي مهام الرئيس الحادي عشر خلفاً لرؤوبين رفلين.

وألقى الرئيس الجديد هرتسوغ خطاباً تحدث فيه عن حالة التصدع والانقسام التي تمزق المجتمع الاسرائيلي، وذلك بعد خطاب وداعي ألقاه الرئيس المنتهية ولايته ريفلين.

كما تعهد هرتسوغ بتكريس المدة التي سيشغلها رئيساً لـ”إسرائيل” من أجل هذه القضية بشكل خاص، مضيفاً أنه سيأخذ في الاعتبار المجهود والمحاولات التي تم توجيهها من أجل رأب الصدع المجتمعي.

وزار الرئيس الجديد أمس “حائط المبكى” برفقة زوجته، وفق ما يتطلب البروتوكول ووضع ورقة بين حجارته.

ويعتبر يتسحاق هرتسوغ سياسي ومحام إسرائيلي، ولد عام 1960 في تل أبيب لأب مولود بإيرلندا وأم ولدت في مصر، وهو رئيس الوكالة الصهيونية منذ عام 2018، شغل منصب رئيس حزب العمل وزعيم المعارضة في إسرائيل منذ 2013 إلى 2017.

كما شغل عدة مناصب وزارية منها: وزير الرفاه والخدمات الاجتماعية، ووزير الشتات والمجتمع ومكافحة معاداة السامية، ووزير السكن والبناء ووزير السياحة.

أبوه حاييم هرتسوغ كان الرئيس السادس لإسرائيل بين عامي 1983 حتى 1993، ووالدته أورا كانت ضابطة في سلاح العلم أثناء حرب 1948، حينها أصيبت في عملية تفجيرية قاسية في بناية الوكالة اليهودية بالقدس في مارس 1948.

عاش يتسحاق في نيويورك حينما خدم هرتسوغ الأب مندوبا دائما لـ”إسرائيل “في الأمم المتحدة لمدة ثلاث سنوات، وفيها تلقى تعليمه الثانوي، ولاحقاً درس القانون في جامعة تل أبيب.

عندما عاد إلى إسرائيل عام 1978 انخرط في الجيش حتى وصل رتبة لواء بوحدة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، وواصل خدمة الاحتياط بالوحدة رغم عضويته في الكنيست.

تم انتخاب يتسحاق هرتسوغ في الثالث من يونيو 2021 رئيساً لـ”إسرائيل” خلفاً لريفيلين، وذلك من خلال حصوله على 87 صوتاً، مقابل 26 صوتاً لمنافسته مريم بيرتس، فيما امتنع 7 أعضاء كنيست عن التصويت.

Exit mobile version