توقعات بارتفاع سعر النحاس واستقرار النفط

وكالات_مصدر الإخبارية:

توقع مدير صندوق التحوط المعروف بيير أندوراند أن يرتفع سعر النحاس أربعة أضعافه حالياً ويصل إلى 40 ألف دولار للطن في السنوات الأربع المقبلة.

وقال أندورين الفرنسي لصحيفة فايننشال تايمز إنه يعتقد أن الطلب المتزايد على النحاس، الذي من المتوقع أن يلعب دورا رئيسيا في التحول العالمي إلى طاقة أنظف، سوف يفوق العرض في عام 2025 تقريبا، مما يتسبب في ارتفاع سعره إلى ما هو أبعد من المستوى الحالي البالغ حوالي 10 آلاف دولار للطن.

وأضاف أندورن “أعتقد أننا يمكن أن نصل إلى 40 ألف دولار للطن في السنوات الأربع المقبلة”

وتابع”لا أقول إن السعر سيبقى عند هذا المستوى، في نهاية المطاف سيزداد العرض أيضا، لكن الأمر سيستغرق أكثر من خمس سنوات”.

وحقق أندورن (47 عاما) مكانة أسطورية بعد أن حقق أرباحا كبيرة في عام 2008 من خلال المراهنة بنجاح على أسعار النفط.

وبخصوص أسعار النفط قال: “أعتقد أن تجار النفط تعلموا توخي الحذر وعدم الانفعال بشأن الاضطرابات المحتملة في إمداداته. لقد خسرنا الكثير من المال، عندما توقعنا حدوث ارتفاع بينما بقيت مستقرة”، معبرًا عن اعتقاده بأن أسعار النفط ستظل “نسبية”.

وختم بأن “المخاطر الجيوسياسية مثل حربي روسيا وأوكرانيا وغزة وإسرائيل لم يكن لها تأثير كبير على العرض، لذلك أعتقد أن سعر النفط سيظل مستقرا نسبيا”.

اقرأ أيضاً: بعد توقفه في يناير.. النمسا تعلن استئناف تمويل أونروا

أسعار النفط تقفز 4% بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران

وكالات_مصدر الإخبارية:

قفزت أسعار النفط العالمية صباح اليوم الجمعة بأكثر من 4% من أسعارها بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران.

ويأتي ارتفاع أسعار النفط وسط تزايد المخاوف في الأسواق على إمدادات الخام العالمية.

وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام القياس العالميّ مزيج برنت تسليم يونيو/ حزيران 3.5 بالمئة أو 3.2 دولارات، إلى 90.5 دولارًا للبرميل.

وتشير تقديرات محلّلي أسواق المال إلى أنّ تجّار النفط في العالم سيضطرّون إلى إضافة علاوة مخاطر على عقود النفط الآجلة، مع استمرار توتّرات الشرق الأوسط، وبالتالي ارتفاع أسعارها.

وإيران منتج رئيس للنفط الخامّ بمتوسّط يوميّ يتجاوز 3 ملايين برميل، وعلى حدودها الجنوبيّة يقع مضيق هرمز الّذي يمرّ من خلاله قرابة 18 مليون برميل يوميًّا للأسواق العالميّة.

يشار إلى أن التوتر تصاعد بين إسرائيل وإيران عقب شن تل أبيب غارة على القنصلية الإيرانية في سوريا، قتل خلالها مجموعة من القادة الإيرانيين، لترد طهران يوم الاثنين الماضي بهجمات بواسطة صواريخ وطائرات مسيرة، وأخيراً ليأتي الهجوم الإسرائيلي الليلة وسط مدينة أصفهان.

اقرأ أيضاً: أنباء عن هجوم إسرائيلي بقلب إيران ودول تدعو رعاياها للحذر 

ارتفاع أسعار النفط العالمية بسبب الأحداث في فلسطين

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام بارتفاع أسعار النفط أكثر من أربعة بالمئة، اليوم الإثنين، بسبب التطورات المتلاحقة في الأراضي الفلسطينية، ما أثار مخاوف بشأن صدمات محتملة في الإمدادات من المنطقة الغنية بالنفط.

ووفق تلك الوسائل قفز برنت 4,7 بالمئة إلى 86.65 دولارا وخام غرب تكساس الوسيط 4,5 بالمئة إلى 88.39 دولارا في التعاملات الآسيوية المبكرة.

وفي تصريحات قال بريان مارتن ودانييل هاينز من مجموعة إيه إن زي ANZ “المفتاح بالنسبة إلى الأسواق هو ما إذا كان الصراع سيبقى قيد الاحتواء، أم أنه سينتشر ليشمل مناطق أخرى.

وأضاف أنه في البداية على الأقل، يبدو أن الأسواق ستفترض أن الوضع سيظل محدودا من حيث النطاق والمدة والعواقب على أسعار النفط. لكن من الممكن توقع تقلبات أكبر”.

وأعلن الاحتلال عن حصيلة 700 قتيل إسرائيلي حتى اليوم الأحد، وأكثر من ألفي مصاب، نتاج عملية “طوفان الأقصى” التي أقدمت عليها حماس منذ صباح السبت، وشاركتها سرايا القدس بعد ساعات.

وفي المقابل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق عملية “السيوف الحديدية” العسكرية، ضد حماس في غزة، أدت حتى الآن إلى استشهاد أكثر من 350 شخص، بينهم 20 طفلاً، وإصابة 1990 آخرين، والأعداد في تزايد بكل لحظة.

وانضمت صباح اليوم لبنان إلى ساحة القتال، حيث أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن قذائف مورتر أطلقت من لبنان استهدفت شمال “إسرائيل”.

كما قُتل سائحين إسرائيليين في إطلاق نار من قبل شرطي مصري، استهدف فيه مجموعة سياح في الإسكندرية بسلاحه الناري الخاص.

وفي أعقاب كل هذه المعطيات، أعلن الجيش إخلاء جميع المستوطنات المحاذية لقطاع غزة، وتفريغها من ساكنيها.

أقرأ أيضًا: كيف تتفاعل الأسواق الأمريكية وأسعار النفط مع حرب إسرائيل مع غزة؟

كيف تتفاعل الأسواق الأمريكية وأسعار النفط مع حرب إسرائيل مع غزة؟

وكالات- مصدر الإخبارية:

ارتفعت أسعار النفط وانخفضت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية الليلة في أول رد فعل على الحرب الإسرائيلية مع قطاع غزة.

وعلى الرغم من أن إسرائيل ليست منتجًا رئيسيًا للنفط، إلا أن التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط الغني بالنفط أثارت قلق المستثمرين الذين قاموا بالفعل ببيع النفط في الأسابيع الأخيرة.

وأدى التضخم والخوف من حدوث تباطؤ اقتصادي عالمي وتصحيح الأسعار التي ارتفعت في الأشهر الأخيرة إلى انخفاض أسعار النفط الأمريكي من حوالي 95 دولاراً قبل بضعة أسابيع إلى ما يزيد قليلاً عن 80 دولاراً في الأسبوع الماضي.

وارتفعت أسعار النفط الأمريكي غرب تكساس بنسبة 3% فجر اليوم الاثنين، أي أكثر من 85 دولارًا للبرميل.

كما ارتفع سعر خام برنت، المؤشر العالمي، بنحو 3%، حيث تم تداوله بحوالي 87 دولارًا للبرميل.

فيما انخفضت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، التي ارتفعت على خلفية تقرير سوق العمل الأمريكي القوي بشكل مفاجئ يوم الجمعة، بشكل حاد فجر الاثنين.

ويخشى مستثمرو وول ستريت أن تؤدي التوترات الطويلة الأمد في إسرائيل إلى الإضرار بالانتعاش الاقتصادي العالمي الهش.

وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز 190 نقطة، أو 0.6% وستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.7% وناسداك بنسبة 0.6%.

اقرأ أيضاً:موقع عبري يتوقع تغيراً جوهرياً في علاقات إسرائيل الاقتصادية مع غزة

أسعار النفط تُعوض خسائرها وبرنت فوق 92 دولاراً

وكالات- مصدر الإخبارية:

عوضت أسعار النفط صباح الاثنين، خسائرها يوم الجمعة الماضي، الناتجة عن تقديرات المستثمرين بقلة المعروض العالمي، وعقب إعلان الولايات المتحدة عن تجنب الإغلاق الحكومي، ما زاد من حجم المخاطر.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت الوسيط بنسبة 0.2% وصولاً إلى 92.38 دولارا للبرميل الواحد.

وتراجع العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.3% وصولاً إلى 95.31 دولارا للبرميل.

وصعد خاما برنت وغرب تكساس في الربع الثالث من العام 2023 بنسبة تصل إلى 30% وسط توقعات بزيادة العجز من المعروض النفطي.

وأعلنت السعودية وروسيا عن تخفيض طوعي في النفط، فيما حظرت موسكو أيضاً صادراتها إلى الخارج من البنزين والديزل بزعم السيطرة على الأسعار محلياً.

ومن المتوقع أن تؤدي عطلات الأسبوع الذهبي في الصين، والتي تستمر حتى يوم الجمعة المقبل، إلى تعزيز الاستهلاك مع قيام المزيد من الأشخاص بالسفر محليا وعلى الطرق الدولية.

اقرأ أيضاً: فنزويلا: مجموعة بريكس ستتوسع لتضم أكبر منتجي النفط في العالم

واشنطن: سقف أسعار النفط الروسي لا يطبق وفق المأمول

وكالات- مصدر الإخبارية:

أكدت الولايات المتحدة الأمريكية أن تطبيق سقف أسعار النفط الروسي المفروض من قبل دول مجموعة السبع لا يجري بالمستوى المأمول.

وقالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين إن سعر النفط المصدر من روسيا إلى الدول الأخرى لا يوال مرتفعاً.

وأضافت يلين رداً على سؤال حول أسعار الخام الروسي، التي تدور الآن حول 100 دولار للبرميل بدلا من 60 دولارا التي حددتها الولايات المتحدة: “هذا يشير إلى بعض الانخفاض في فعالية سقف الأسعار”.

وأشارت: “لقد أنفقت روسيا قدراً كبيراً من المال والوقت والجهد لتوفير الخدمات لتصدير نفطها”.

ولفتت: “لقد أضافوا إلى أسطول الظل الخاص بهم، وقدموا المزيد من التأمين وهذا النوع من التجارة لا يحظره سقف الأسعار”.

وتعهدت بتعزيز الجهود لمنع التهرب من القيود، لكنها لم يقدم تفاصيل حول أي إجراءات جديدة محددة.

وفي الخامس من كانون الأول (ديسمبر) الماضي، فرض الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع وأستراليا سقفاً لسعر برميل النفط الخام الروسي المنقول بحراً يبلغ 60 دولاراً.

ويحظر هذا السقف على الشركات الغربية تقديم التأمين وغيره من الخدمات لشحنات الخام الروسي، ما لم يتم شراء الشحنة بسعر أو أقل من السعر المحدد.

وكان الهدف من هذه الآلية إجبار روسيا على مواصلة تصدير كميات كبيرة من النفط لمنع الأسعار العالمية من الارتفاع، ولكن مع تقليل الإيرادات التي تولدها موسكو من خلال بيع نفطها الخام.

اقرأ أيضاً: مجموعة السبع تعتزم مراجعة سقف أسعار النفط الروسي الشهر الجاري

 

أسعار النفط تُسجّل تراجعًا خلال التعاملات المبكرة لليوم الثلاثاء

اقتصاد – مصدر الإخبارية

سجّلت أسعار النفط خلال التعاملات المبكرة تراجعًا، صباح الثلاثاء، وسط مخاوف وسط مخاوف من تأثر الطلب على الوقود، بإبقاء البنوك المركزية الكبرى أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.

وبحسب شبكة “سي إن بي سي” الاقتصادية، فقد انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 11 سنتا إلى 93.18 دولار للبرميل، فيما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي سنتًا واحدًا إلى 89.67 دولار.

وجدّد البنكان المركزيان الأميركي والأوروبي التأكيد على التزامهما بمكافحة التضخم، ما يشير إلى أن سياسة التشديد النقدي قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقعًا.

وصرّحت وكالة “موديز” للتصنيف الائتماني قائلةً: إن “إغلاق الحكومة الأميركية سيضر بتصنيف أكبر اقتصاد في العالم، وهو تحذيرٌ يأتي بعد شهر من خفض وكالة (فيتش) تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة على خلفية أزمة سقف الديون”.

أقرأ أيضًا: فنزويلا: مجموعة بريكس ستتوسع لتضم أكبر منتجي النفط في العالم

أسعار النفط ترتفع متأثرة بقرار روسيا حظر تصدير مشتقات الوقود

وكالات- مصدر الإخبارية:

ارتفعت أسعار النفط في بداية التعاملات الأسبوعية، اليوم الاثنين، عقب إعلان روسيا قبل أيام حظر تصدير مشتقات الوقود مؤقتاً، وارتفاع الطب العالمي على الخام.

وصعدت العقود الآجلة لخام برنت الوسيط بنسبة 0.5% وصولاً إلى 92.42 دولارا للبرميل الواحد.

كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.56% وصولاً إلى 90.53 دولاراً للبرميل.

وأعلنت روسيا، يوم الخميس الماضي، حظر تصدير الديزل والبنزين مؤقتًا في محاولة لتحقيق الاستقرار في الإمدادات المحلية.

وقال الموقع الإلكتروني للمكتب الصحفي للحكومة الروسية إن “القيود المؤقتة ستساعد في تشبع سوق الوقود وخفض الأسعار بالنسبة للمستهلكين”.

وأضاف الموقع أن الحظر دخل حيز التنفيذ اليوم الخميس بموجب أمر حكومي وقعه رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين، وينص على منح إعفاء لصغار الموردين.

وقد أدى الحظر، الذي يهدد بتفاقم النقص العالمي، إلى ارتفاع أسعار الوقود في أوروبا.

وتكافح المصافي في جميع أنحاء العالم لإنتاج المزيد من الوقود وسط تخفيضات إمدادات النفط من روسيا والمملكة العربية السعودية، أكبر المنتجين بين دول أوبك بلس.

وفي الأيام الثلاثة عشر الأولى من شهر سبتمبر/أيلول، صدرت روسيا ما معدله 63 ألف طن من الديزل يومياً، وما يزيد قليلاً عن 8000 طن من البنزين يومياً.

وقفزت أسعار النفط بنسبة 30% منذ شهر حزيران (يونيو) الماضي على خلفية تخفيضات الإنتاج المعلنة من قبل السعودية وروسيا وزيادة الطلب من الصين.

اقرأ أيضاً: أسعار النفط تتداول عند مستويات قياسية للمرة الأولى منذ 2023

 

أسعار النفط قفزت بنسبة 30% منذ يونيو الماضي

وكالات- مصدر الإخبارية:

قفزت أسعار النفط بنسبة 30% منذ شهر حزيران (يونيو) الماضي على خلفية تخفيضات الإنتاج المعلنة من قبل السعودية وروسيا وزيادة الطلب من الصين.

وقالت صحيفة الغارديان إن خام برنت ارتفع إلى أعلى مستوى في عشرة أشهر وصولاً إلى نحو 94 دولارا للبرميل الأسبوع الماضي ارتفاعا من 72 دولارا في يونيو حزيران، مسجلا أكبر زيادة فصلية في الأسعار منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا قبل أكثر من عام ونصف العام.

وأضافت الصحيفة في تقرير لها أن سعر خام غرب تكساس الوسيط ارتفع خلال الفترة المذكورة من 67 دولارًا للبرميل إلى 90 دولارًا.

وأشارت إلى أن ارتفاع النفط أدى إلى زيادات في أسعار الوقود لاسيما في الولايات المتحدة بنسبة 10% وصولاً إلى 3.90 دولار للجالون.

وبينت أن السبب الرئيسي لارتفاع أسعار النفط القرار الروسي والسعودي منذ بداية الشهر الجاري بتمديد خفض الإنتاج.

وخفضت الدولتان اللتان تقودان أوبك بلس الإنتاج بمقدار مليون برميل يوميا منذ يوليو/تموز، وأعلنتا في بداية الشهر تمديد الخفض حتى نهاية ديسمبر/كانون الأول.

ولفتت الغارديان إلى أن الجمع بين ارتفاع أسعار الوقود والطلب المتزايد على النفط من الصين، التي تعتبر أكبر مستورد في العالم، سيجعل من الصعب على البنوك المركزية في مهمتها خفض التضخم.

وأكدت الغارديان أن انخفاض أسعار النفط لعب دوراً مهماً في خفض التضخم في النصف الأول من العام 2023، لكن الزيادة الحالية ستضر بالجهود المستمرة، ومن المحتمل أن يقرر البنك المركزي الفيدرالي في الولايات المتحدة والبنك المركزي الأوروبي الاستمرار رفع أسعار الفائدة بسبب الوضع، رغم أنه كان من المقدر أن يتوقفوا عن رفع أسعار الفائدة لفترة.
وكانت وكالة الطاقة الدولية الأسبوع الماضي حذرت من تبعات قرار روسيا والسعودية تمديد خفض الإنتاج.

وقالت إن التخفيضات المستمرة خلقت “نقصا كبيرا في المخزونات”، وهو ما سيشكل تهديدا على استقرار الأسعار.

اقرأ أيضاً: أسعار النفط تتداول عند مستويات قياسية للمرة الأولى منذ 2023

أسعار النفط تتداول عند مستويات قياسية للمرة الأولى منذ 2023

وكالات- مصدر الإخبارية:

تتداول أسعار النفط، اليوم السبت، عند مستويات قياسية للمرة الأولى منذ بداية العام 2023.

وسجل سعر خام غرب تكساس الوسيط ارتفاعاً للأسبوع الثالث على التوالي في وسط مخاوف من انخفاض العرض.

وارتفع خام غرب تكساس المحدد الرئيسي لأسعار النفط بنسبة 0.7% (61 سنتًا) وصولاً إلى سعر 90.8 دولارًا للبرميل، وهو أعلى مستوى للنفط منذ 7 نوفمبر.

وفي ملخص أسبوعي ارتفع النفط بنسبة 3.7%.

في غضون ذلك ارتفع سعر الذهب بنسبة 0.7% (13.4 دولارًا) وصولاً إلى 1,946.2 دولارًا للأونصة.

وفي ملخص أسبوعي ارتفع هذا السعر بنسبة 0.2%.

وعلى خلفية التراجعات في النفط والذهب ومؤشرات وول ستريت الأسبوعية، ارتفع الإنتاج الصناعي في الولايات المتحدة أكثر من المتوقع في أغسطس بسبب زيادة حجم التنقيب عن النفط، وارتفع الإنتاج الصناعي بنسبة 0.4%، أي أكثر من التوقعات لزيادة أكثر اعتدالا بنسبة 0.2%.

وتعتبر الزيادة في الإنتاج الصناعي مؤشرًا على ارتفاع درجة حرارة الاقتصاد، وهو التأثير المعاكس تمامًا الذي يريد بنك الاحتياطي الفيدرالي تحقيقه من خلال حملته لرفع أسعار الفائدة.

ووفقا لرقم آخر، ارتفعت أسعار الواردات بنسبة 0.5% في أغسطس – وهي أكبر زيادة منذ مايو 2022. وكان المحللون يتوقعون زيادة بنسبة 0.5%.

وفي مقارنة سنوية، حدث انخفاض بنسبة 3% في الأسعار في هذه الفئة، لكن الزيادة المسجلة الشهر الماضي تشير إلى أنه من غير المتوقع أن ينخفض ​​التضخم إلى مستوى 2% أو أقل كما كان قبل كورونا.

اقرأ ايضاً: أسعار النفط ترتفع على خلفية زيادة الطلب عالمياً

Exit mobile version