وأوضح لوكي “لقد اجتمعنا جميعًا لرؤية دييغو في أفضل حال، الأطباء وأنا وعائلته لا يمكن فعل أي شيء بدون إرادته”.

وأكمل: “لقد سعينا إلى وضع احتواء لمسألة الحبوب التي كان يتعاطاها والسيطرة على تناوله الكحول”، وفقا لصحيفة “آس” الإسبانية.

واستطرد: “لم تكن هناك ضرورة طبية لإبقاء مارادونا في المستشفى، كان بإمكاننا نقله إلى مركز إعادة التأهيل لكننا كنا بحاجة إلى موافقة دييغو وكان هذا قراره. ليس هناك خطأ من الطبيب”.

وقال: “هنا لا توجد قرارات وهناك معايير طبية وعندما تجرى العملية لمريض تعتمد معايير الخروج على المريض، لم يكن هناك خطأ من الطبيب، ولقد كان يعاني من مشكلة في القلب بمكن أن تحدث لمريض مثله، تم عمل كل شيء ممكن لتقليل هذا الأمر لكن لا يمكنك منع هذا الاحتمال”.