وكالات - مصدر الإخبارية
دعا رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم السبت الدول المنتجة للنفطـ إلى إعادة النظر بحصة العراق في تصدير النفط وفقاً لقدرته الإنتاجية.
السوداني اعتبر في كلمته ضمن فعاليات منتدى بغداد الدولي للطاقة 2025، أن حصة العراق في تصدير النفط لا تتناسب مع حجم الاحتياطي والقدرة الإنتاجية وعدد السكان، قائلاً" نأمل أن يتفهم شركاؤنا بشكل أعمق الضرورة الاقتصادية والتنموية لعوائد تصدير النفط".
سجل العراق ثاني أكبر زيادة في إنتاج النفط خلال أغسطس، إذ رفع إنتاجه بمقدار 120 ألف برميل يومياً ليصل إلى 4.28 مليون برميل يومياً، وفقاً لمسح أجرته "بلومبرغ" نشر نهاية الأسبوع الماضي. وهذا يزيد بنحو 109 آلاف برميل عن الحصة المسموح له بها ضمن اتفاق "أوبك+"، مما يُشير إلى أن بغداد لم تلتزم بالتخفيضات الإضافية التي تعهدت بها كتعويض عن فائض الإنتاج السابق. ومنذ فترة طويلة يواجه العراق صعوبة في الالتزام بقيود "أوبك+" في ظل سعيه لإعادة بناء اقتصاده المنهك.
انطلقت، اليوم في بغداد فعاليات منتدى بغداد الدولي للطاقة، بمشاركة وزراء طاقة وقادة منظمات دولية وكبرى الشركات العالمية، ويبحث المنتدى فرص الاستثمار في السوق العراقية وتعزيز الشراكات الاستراتيجية طويلة الأمد، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء العراقية اليوم.
تسهيلات لدخول شركات النفط إلى العراق
رئيس الوزراء العراقي أكد على انفتاح العراق لاستقبال الشركات النفطية الراغبة بالاستثمار بالنفط والغاز، مشيراً إلى أنه ستكون هناك ترتيبات لتسهيل دخول شركات النفط الكبرى إلى العراق.
رفع العراق صادراته من النفط في يوليو 6% على أساس شهري إلى 104.75 مليون برميل، على الرغم من انخفاض أسعار الخام قرابة 10% منذ بداية العام الجاري، في ظل مخاوف حيال الطلب جراء الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة، بحسب بيانات أوردتها شركة تسويق النفط العراقية (سومو).
اتفقت الدول الثمانية في تحالف "أوبك+"، خلال الشهر الماضي على زيادة قدرها 547 ألف برميل يومياً لشهر سبتمبر، وهي الخطوة التي ستكمل إعادة 2.2 مليون برميل يومياً من الإمدادات التي ظلت متوقفة منذ عام 2023.
من المقرر أن تعقد المجموعة مؤتمراً عبر الفيديو يوم الأحد لتقييم أوضاع السوق العالمية، وقد تراجع أيضاً إمكانية إعادة ضخ كمية أخرى من الإمدادات المتوقفة، والتي تبلغ 1.66 مليون برميل يومياً، والمقرر أن تبقى خارج السوق حتى نهاية 2026.
دعا رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم السبت الدول المنتجة للنفطـ إلى إعادة النظر بحصة العراق في تصدير النفط وفقاً لقدرته الإنتاجية.
السوداني اعتبر في كلمته ضمن فعاليات منتدى بغداد الدولي للطاقة 2025، أن حصة العراق في تصدير النفط لا تتناسب مع حجم الاحتياطي والقدرة الإنتاجية وعدد السكان، قائلاً" نأمل أن يتفهم شركاؤنا بشكل أعمق الضرورة الاقتصادية والتنموية لعوائد تصدير النفط".
سجل العراق ثاني أكبر زيادة في إنتاج النفط خلال أغسطس، إذ رفع إنتاجه بمقدار 120 ألف برميل يومياً ليصل إلى 4.28 مليون برميل يومياً، وفقاً لمسح أجرته "بلومبرغ" نشر نهاية الأسبوع الماضي. وهذا يزيد بنحو 109 آلاف برميل عن الحصة المسموح له بها ضمن اتفاق "أوبك+"، مما يُشير إلى أن بغداد لم تلتزم بالتخفيضات الإضافية التي تعهدت بها كتعويض عن فائض الإنتاج السابق. ومنذ فترة طويلة يواجه العراق صعوبة في الالتزام بقيود "أوبك+" في ظل سعيه لإعادة بناء اقتصاده المنهك.
انطلقت، اليوم في بغداد فعاليات منتدى بغداد الدولي للطاقة، بمشاركة وزراء طاقة وقادة منظمات دولية وكبرى الشركات العالمية، ويبحث المنتدى فرص الاستثمار في السوق العراقية وتعزيز الشراكات الاستراتيجية طويلة الأمد، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء العراقية اليوم.
تسهيلات لدخول شركات النفط إلى العراق
رئيس الوزراء العراقي أكد على انفتاح العراق لاستقبال الشركات النفطية الراغبة بالاستثمار بالنفط والغاز، مشيراً إلى أنه ستكون هناك ترتيبات لتسهيل دخول شركات النفط الكبرى إلى العراق.
رفع العراق صادراته من النفط في يوليو 6% على أساس شهري إلى 104.75 مليون برميل، على الرغم من انخفاض أسعار الخام قرابة 10% منذ بداية العام الجاري، في ظل مخاوف حيال الطلب جراء الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة، بحسب بيانات أوردتها شركة تسويق النفط العراقية (سومو).
اتفقت الدول الثمانية في تحالف "أوبك+"، خلال الشهر الماضي على زيادة قدرها 547 ألف برميل يومياً لشهر سبتمبر، وهي الخطوة التي ستكمل إعادة 2.2 مليون برميل يومياً من الإمدادات التي ظلت متوقفة منذ عام 2023.
من المقرر أن تعقد المجموعة مؤتمراً عبر الفيديو يوم الأحد لتقييم أوضاع السوق العالمية، وقد تراجع أيضاً إمكانية إعادة ضخ كمية أخرى من الإمدادات المتوقفة، والتي تبلغ 1.66 مليون برميل يومياً، والمقرر أن تبقى خارج السوق حتى نهاية 2026.