ويأتي ذلك في وقت يتزايد فيه تشاؤم الوكالة الدولية بشأن فرص عودة مفتشيها إلى إيران بعد طردهم خلال الحرب مع إسرائيل في يونيو، وهو ما أنهى فعليا الرقابة الدولية على نطاق وقدرات طهران النووية.