هذه المرة، كما في المرات السابقة، انهارت الاتفاقات التي بدت قريبة من التوصل إليها بسبب المطالب الإضافية التي أضافتها إسرائيل وحماس. ويقول الخبراء إن التوصل إلى اتفاق سيتطلب تنازلات إضافية من الجانبين.