مجلس الكنائس العالمي يؤكد أن عام 2022 الأكثر دموية في التاريخ الحديث

وكالات-مصدر الإخبارية
أفادت اللجنة المركزية لمجلس الكنائس العالمي، أن عام 2022 كان الأكثر دموية في التاريخ الحديث، مشددا أن ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من عمليات هدم المنازل وضم الأراضي وانتهاكات القانون الدولي لحقوق الإنسان في الضفة الغربية مستمر، ما يعيق جهود السلام.
وذكرت اللجنة في محضر صادر عن مجلس إدارتها اليوم الأربعاء، أن ما يحدث في فلسطين من صراعات ذات دوافع سياسية، أدت إلى احتلال غير قانوني امتد لعقود.
وأعربت عن قلقها المستمر بشأن الأزمات الإقليمية الكبيرة في شرق البحر المتوسط، خاصة ما يقع في فلسطين بسبب الاحتلال الإسرائيلي.
وحثت اللجنة المجتمع الدولي للاضطلاع بدور أكبر في دعم وتأمين الحماية الدولية للمدنيين، داعيةً المجتمع الدولي إلى القيام بدور نشط للمساعدة في لجم اتجاهات العنف والشروع في حلول عملية؛ “لتحقيق السلام العادل والمستدام للجميع في الأرض المقدسة”.
اقرأ/ي أيضا: الخارجية الأمريكية تستبعد اتفاق تطبيع بين اسرائيل والسعودية