وزارة العمل: 3 شركات تعمل في مجال تصاريح المشغل لعمال غزة

غزة- مصدر الإخبارية:

قال المتحدث باسم وزارة العمل في غزة أيمن أبو كريم، اليوم الاثنين، إن ثلاثة شركات استوفت شروط الترخيص من قبل وزارتي العمل والاقتصاد للعمل في مجال استصدار تصاريح المشغل لعمال غزة.

وأضاف أبو كريم، في تصريح إذاعي، أن “وزارة العمل تدخلت بالشراكة مع شركات التشغيل من أجل ضبط سوق العمل لعدم ابتزاز العمال في الحصول على تصاريح المُشغل بمبالغ مالية عالية، وناقشت موضوع الحقوق الواضحة للعامل”.

وأشار أبو كريم إلى أن “الوزارة أرسلت أسماء عمال مرشحين للعمل في الداخل المحتل عام 1948 إلى الشركات الثلاثة، للتواصل معهم”.

ولفت إلى أن “سماسرة تصاريح العمل كانوا يتقاضوا من العمال 2700 شيكل شهريًا، في حين أن المبلغ المطلوب من كل عام من قبل شركات التشغيل 3600 شيكل لكل ستة أشهر”.

وبين أن “العامل الذي يحصل على تصاريح المشغل من الشركات المرخصة يذهب إلى مكان عمل محدد وواضح وبالتالي فالعمل في هذه الحالة مضمون”.

وأكد أن رفض الأسماء المرشحة للعمل في الداخل المحتل يأتي من الجانب الاسرائيلي وليس من وزارة العمل بغزة”.

وتبلغ كوتة التصاريح الخاصة بقطاع غزة قرابة 18.500 تصريح وفقاً لبيانات رسمية صدرت بوقت سابق عن وزارة العمل.

وكان وزير العمل الفلسطيني نصري أبو جيش، قال في وقت سابق إن الاقتصاد يخسر سنويًا أكثر من مليار و200 مليون شيكل لصالح من وصفهم بـ”سماسرة التصاريح”.

اقرأ أيضاً: وزارة العمل تُصدر تحديثاً جديداً الأسبوع المقبل على ملف التصاريح

وزارة العمل تعلن اعتماد مشروع صمود 4 لتشغيل الخريجين

غزة- مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة العمل بغزة، مساء اليوم الأربعاء، اعتماد لجنة متابعة العمل الحكومي لمشروع صمود 4، لتشغيل الخريجين والخريجين.

وقال وكيل وزارة العمل إيهاب الغصين إن مشروع صمود 4 يشمل تشغيل 600 خريج وخريجة “400 من حملة شهادة البكالوريوس، و200 من حملة شهادة الدبلوم”.

وأشار الغصين إلى أن مدة المشروع ستكون 4 شهور، 3 شهور براتب مدفوع من قبل لجنة متابعة العمل الحكومي، والشهر الرابع مدفوع من الجهات التي سيتم تشغيل الخريجين بها خلال المشروع.

وبيّن أنه سيتم الالتزام بنسب البطالة وفقاً للتخصصات والمحافظات، وتحديد نسبة خاصة للإناث وذوي الإعاقة، حيث سيستفيد خلال هذا المشروع من لم يتنسى له الحصول على فرصة تشغيل مؤقت سابقاً.

ولفت إلى أن الحكومة الفلسطينية في غزة تُعطي أولوية كبيرة لدعم الخريجين، وتوفير فرص عملٍ لهم، من أجل التخفيف من نسب البطالة.

وأكد وكيل وزارة العمل أن أزمة البطالة لن تنتهي إلا برفع الحصار عن قطاع غزة وإنهاء الاحتلال.

وأشار إلى أن لجنة متابعة العمل الحكومي تعمل على تعزيز صمود الخريجين، من خلال مشاريع تشغيل مختلفة، منها مشروع صمود “1-2-3-4″.

اقرأ/ي أيضًا: غزة: انتهاء اجتماع لجنة متابعة العمل الحكومي وهذه أبرز قراراته

140 ألفاً عدد المسجلين بغزة للحصول على تصاريح عمل بالداخل المحتل

غزة- مصدر الإخبارية:

أفادت وزارة العمل في قطاع غزة، اليوم السبت، بأن عدد المسجلين للحصول على تصاريح عمل في الداخل المحتل عام 1948 يبلغون 140 ألفاً.

وقال مدير دائرة التشغيل المحلي والوافدة وفي الخارج في وزارة العمل في غزة صالح صهيون، إن عدد المسجلين للعمل بالداخل المحتل 140 ألفاً، والتسجل مغلق حالياً حتى إشعار آخر.

وأضاف صهيون أن “معاير ألوان التصاريح نوعان، ثابتة وتشمل الزواج والعمر ومتغيرة مثل عدد الأبناء والاستفادة الحكومية وامتلاك المركبات وغيرها.

وأشار إلى أن الاعتماد على البيانات القديمة يظلم بعض المسجلين، ويتم تغيير اللون بعد تحليل البيانات المسجلة.

وأكد أن تغيير اللون يتم كل ثلاثة أشهر، ومن يصل للون الأخضر لا يتغير للون آخر.

وشدد على أن التعديلات الأخير في ألوان التصاريح كانت لصالح 20 ألفاً مسجلاً رغم عدم توافقها مع فئة بسيطة.

وقدر أعداد المسجلين الباحثين عن عمل في قطاع غزة لدى الوزارة 250 ألفاً.

ويبلغ عدد الحاصلين حالياً على تصاريح عمل سارية المفعول في قطاع غزة للعمل في الداخل المحتل عام 1948 قرابة 16 ألفاً.

وأعلنت وزارة العمل في غزة،في وقت سابق، اعتمادها توصيات لجنة تعديل معايير تصاريح العمل بـ “إسرائيل”.

وقال وكيل الوزارة إيهاب الغصين إنّ التعديلات أُجريت بالتعاون مع لجنة من جهات شريكة، وأهل الاختصاص، بالاستناد إلى التظلمات التي تقدم بها العمال، بهدف الوصول إلى معايير تضمن تحقيق أكبر عدالة بين المسجلين.

وأضاف أنّ التعديلات التي أوصت بها اللجنة ستعمل على تغيير واضح بنظام الألوان المعتمد للعمال بشكل كبير، مشيرا إلى وجود 20 ألف عامل ستتغير ألوانهم للأفضل، فيما هناك 8 آلاف عامل ستتراجع نقاطهم بحسب المعايير.

ولفت إلى أن التعديلات الجديدة خلصت إلى أن العمال المتزوجين ولديهم مانع من الإنجاب منذ أكثر من 5 سنوات سيتم إضافة درجتين إلى مجموع نقاطهم، فيما سيتم إضافة درجة واحدة للعمال المتزوجين منذ أقل من 5 سنوات وليس لديهم أبناء.

اقرأ/ي أيضا: أبو جيش يُطالب العمل الدولية تشكيل لجنة لحماية العمال الفلسطينيين

وبين أنه سيتم استثناء الأبناء المتزوجين والعاملين من سجل الأب واحتساب من هم تحت وصايته فقط، وبالتالي سترتفع أو تنخفض نقاطه بناءً على ذلك، كذلك العمر الذي يتناسب عكسياً مع عدد نقاط العامل، وتوفر الشهادة المهنية يزيد 3 درجات في نقاط العامل، بينما الإجازة المهنية تزيد 4 درجات وتوفرهما معاً يتم احتساب 5 نقاط للعامل، كما ستكون هناك إضافة درجة واحدة للمسجلين منذ بدء فتح رابط التسجيل في العام 2021م.

وأشار إلى ترشيح 3 آلاف اسم فقط، خلال الربع الثاني من العام الجاري 2023، ما يؤخر عملية ترشيح أسماء جديدة للعمل بالداخل.

وأقرت الوزارة سابقاً عدة ألوان للعمال المسجلين لديها على رابط العمل في الداخل المحتل، تتمثل بـ “الأخضر، الأصفر، البرتقالي، الأحمر، الأسود”، ونشرت رابطا إلكترونيا يتمكن من خلاله العامل الفحص المباشر لمعرفة دوره، من أجل التخفيف عن العمال، والتأكيد على عامل المصداقية والشفافية التامة في هذا الملف.

ووضعت وزارة العمل منذ توليها ملف تصاريح العمل في الداخل المحتل 9 معايير لترشيح العمال الراغبين العمل، وتشمل “العمر، عدد الأبناء، الشهادة المهنية، حالة العمل، ملكية سيارة، عمل الزوجة، تلقي مخصص، السجل التجاري، أقدمية التسجيل”، بهدف ترشيح الأكثر احتياجا، من خلال برنامج إلكتروني بعيداً عن التدخل البشري.

 

أبو جيش: الضمان الاجتماعي سيطبق تدريجياً والصندوق سيكون مستقلاً

غزة- خاص مصدر الإخبارية:

أكد وزير العمل الفلسطيني نصري أبو جيش، مساء الأربعاء، أن صندوق الضمان الاجتماعي المقرر إنشاءه بموجب بدء تطبيق القانون المتخذ من قبل السلطة الفلسطينية بشأنه، سيكون مستقلاً، ولن يكون للحكومة أي علاقة فيه.

وقال أبو جيش خلال لقاء عقده مع المجلس التنسيقي للقطاع الخاص في مقر اتحاد الصناعات الفلسطينية بغزة، إن “مجلس إدارة الصندوق سيشكل من القطاع الخاص، والمؤسسات الأهلية ونقابات العمال، والحكومة”.

وأضاف أبو جيش أن قانون الضمان الاجتماعي سيطبق بشكل تدريجي خلال مدة تمتد من خمسة إلى سبعة أعوام، بدءاً من المؤسسات الكبيرة وصولاً إلى نظيرتها الصغيرة الضعيفة المشغلة لقرابة عشرة أفراد.

وأشار إلى أن إقرار صيغة الضمان الاجتماعي يجري من خلال حوارات في قطاع غزة والضفة الغربية من أجل توفير حماية اجتماعية لجميع الفئات خاصة العمال، العصب الرئيسي لمؤسسات القطاع الخاص.

وأكد أبو جيش أنه يتوجب دعم قطاع غزة لقانون الضمان الاجتماعي، كونه يحقق الفائدة، لصاحب العمل والعامل على حد سواء، ويخلق محفظة مالية اقتصادية تستطيع الاستثمار والبناء في فلسطين.

وشدد على أن في حال التوصل لاتفاق بشأن قانون الضمان فإنه سيرى النور قريباً، لافتاً إلى أنه لا يمكن استثناء غزة وتغيبيها عن مسودة الضمان الاجتماعي.

ونوه إلى أن وزارة العمل جاهزة لإدخال جميع التعديلات المطروحة من قبل القطاع الخاص بما لا يشكل تهديداً على استدامة صندوق الضمان وطرفي الإنتاج أرباب العمل، والعمال.

وتابع وزير العمل أن “مسودة القانون تهدف إلى معالجة إجازة الأمومة، التي تصل مدتها حالياً وفق المسودة 12 أسبوعاً وزيادة نسبة العاملات في السوق الفلسطينية البالغة 17% في القطاع الخاص، معرباً عن أمله بأن تصل 14 أسبوعاً مساواةً بالقطاع الخاص، ما دام لا يوجد أي مشكلة”.

واستطرد أنه “لا يجب أن يكون الوضع السياسي الفلسطيني بسبب الانقسام حجر عثرة أمام قانون الضمان الاجتماعي”.

ولفت إلى أن “شرط تطبيق القانون تدريجياً يهدف إلى حل مشكلة الوضع الاقتصادي في قطاع غزة، في ظل عدم وجود حد أدنى للأجور، ووجود منشآت اقتصادية ضعيفة”.

وعبر أبو جيش عن “اعتقاده بأن المنشآت الاقتصادية والبنوك والشركات الكبيرة ليس لديها مشاكل حول إعطاء حقوق العمال والدخول في الضمان الاجتماعي”.

من جانبه، دعا ممثلوا المجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص، إلى ضرورة أن يمثل قطاع غزة بحجمه الحقيقي في مجلس إدارة صندوق الضمان الاجتماعي بنسبة تصل إلى 40%.

وطالبوا، بضرورة مراعاة خصوصية غزة في ظل الانقسام الداخلي والحصار الإسرائيلي ومراعاة قضية عدم تطبيق الحد الأدنى للأجور البالغ بقيمة 1880 شيكلاً في القطاع على عكس الضفة الغربية، في ظل وجود خلاف بين وزراتي العمل في غزة والضفة حول الأمر، وأن الحد الأدنى في القطاع يصل حالياً لقرابة 1000 شيكل فقط.

وأكدوا على أهمية استعادة القطاع الخاص في غزة نشاطه وحل مشاكل ليكون فاعلاً في قانون الضمان الاجتماعي، وتسديد استحقاقاته على الحكومة وتعويضه عن خسائره التي تكبدها على مدار سنوات الحروب على القطاع.

وشددوا على أن مؤسسات القطاع الخاص مع تطبيق قانون الضمان، ودفع حقوق العمال على اعتبار أنهم شركاء أساسيين في الإنتاج وتطوير الأعمال.

يشار إلى أن قانون الضمان الاجتماعي صدر في عام 2016 بهدف توفير منافع التأمينات الاجتماعية للمؤمن عليهم وعائلاتهم، وكان المفترض تطبيقه في 13 يناير 2018 لطنه توقف بعد حملة من الاحتجاجات ضده من قبل مؤسسات المجتمع المدني والأهلي والقطاع الخاص ونقابات العمال، ثم عاد للواجهة بداية العام 2023 بجهود قادتها وزارة العمل من خلال حوارات مع الجهات المذكورة، بهدف التوصل لتوافق وطني حول مسودة القانون.

ويشمل الضمان الاجتماعي التأمين التقدم بالسن والفجر والوفاة وحوادث العمل والأمومة والتأمين الصحي، والبطالة والمرض والتعويضات العائلية.

وزارة العمل تدين وقف انتقال عمال غزة إلى الداخل

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

دانت وزارة العمل، اليوم الخميس، إيقاف إدخال العمال إلى الداخل المحتل، والاستمرار في إغلاق معبر كرم أبو سالم، الذي يؤثر أيضا على إدخال البضائع والمواد اللازمة للعمال، ومنعهم من الوصول إلى أماكن عملهم في قطاع غزة لليوم الـثالث على التوالي من العدوان على قطاع غزة.

ودانت الوزارة جرائم الاحتلال الإسرائيلي التي يرتكبها بحق أهالينا في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي مايو/2023، والذي طال مناطق متفرقة من القطاع طالت العمال الفلسطينيين في أراضيهم الزراعية.

وقالت إنها: “تنظر ببالغ الخطورة إزاء الجرائم الإسرائيلية التي تستهدف العمال والمزارعين الفلسطينيين في أراضيهم الزراعية، والتي أدت مؤخراً لاستشهاد عدد من العمال منهم العامل محمد يوسف أبو طعيمة، والعامل علاء ماهر بركة من سكان منطقة القرارة شرق محافظة خانيونس أثناء عمله في أرضه، والعامل أيمن كرم صيدم شرق رفح”.

وطالبت وزارة العمل بضرورة تشكيل لجان تحقيق دولية في الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق العمال المزارعين واستهدافهم أثناء عملهم في أراضيهم الزراعية، وبحق وقف كافة أشكال حركة العمال العاملين في الداخل المحتل.

ودعت إلى ضرورة توفير الحماية الكاملة لجميع العمال والمزارعين في أماكن عملهم أثناء العدوان الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة مذ 3 أيام، وأن ما يحدث هو انتهاك صارخ بحق العمال الفلسطينيين.

ودعت الوزارة منظمة العمل الدولية بالتدخل العاجل لإلزام الاحتلال الإسرائيلي باحترام قوانين العمل، ووقف الانتهاكات المستمرة بحق العمال الفلسطينيين في قطاع غزة.

وشددت على أن ما حدث ويحدث في قطاع غزة من جريمة قصف الأراضي الزراعية، جريمة لا يمكن السكوت عنها، كما تعلن عن تضامنها الكامل مع عوائل العمال الشهداء وتقف إلى جانبهم في مصابهم الأليم وتطلق عليهم لقب ” شهداء الأرض”.

اقرأ/ي أيضاً: حصيلة المباني المدمرة بشكل كلي وجزئي جراء العدوان على غزة

وزارة العمل بغزة تعلن بدء التسجيل لمشروع التشغيل المؤقت “صمود3”

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

أعلنت وزارة العمل بغزة عن بدء التسجيل لمؤسسات “القطاع الخاص – القطاع الأهلي – نقابات” للاستفادة من استيعاب الخريجين لديهم على بند التدريب العملي مدفوع الأجر بتمويل حكومي للشباب من كلا الجنسين ولمدة (3) شهور.

وقالت الوزارة في بيان نشرته اليوم الخميس،إن التسجيل سيبدأ يوم الخميس الموافق 02/02/2023م وينتهي يوم السبت الموافق 11/02/2023م.

وذكرت أنه يمكن للمؤسسات الاستفسار من خلال البريد الإلكتروني من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الثانية ظهراً smood3@mol.ps.

 

للتسجيل عبر الرابط التالي: التسجيل لمشروع التشغيل المؤقت “صمود 3”

اقرأ/يى أيضاً: وزارة العمل بغزة تصدر تنويهاً مهماً للعمال أصحاب تصاريح الاحتياجات الاقتصادية

وزارة العمل: 85% نسبة الالتزام بالحد الأدنى للأجور

رام الله- مصدر الإخبارية:

قالت وزارة العمل الفلسطينية في رام الله، الخميس، إن نسبة الالتزام بدفع الحد الأدنى للأجور بقيمة 1880 شيكلاً بلغت 82% حتى نهاية شهر أيلول (سبتمبر) الماضي.

وأوضح مدير عام إدارة سياسات قطاع العمل في الوزارة عزمي عبد الرحمن في تصريح أن القطاعات الأكثر التزاماً بالحد الأدنى للأجور في فلسطين كانت الغزل والنسيج والصناعة ورياض الأطفال والمدارس الخاصة والخدمات المهنية.

وأضاف أن قرابة 50 ألفاً في الضفة لا يتقاضون الحد الأدنى للأجور معظمهم من النساء.

وأشار إلى أن وجود بعض النصوص السهلة في قانون العمل سمح للبعض بعدم تطبيق الحد الأدنى للأجور ما دفع بالوزارة لإدخال تعديلات تلزمهم بالتطبيق.

وبين أن عدد المنشآت المخالفة للحد يبلغ 447 من أصل 7069 منشأة جرى زيارتها بالربع الأول من العام 2022.

وكان تقرير صادر عن الجهاز المركزي للإحصاء في وقت سابق قال إن 158 ألف عامل في الضفة الغربية وقطاع غزة يتقاضون راتباً شهرياً أقل من الحد الأدنى للأجور بقيمة 1880 شيكلاً لنهاية النصف الأول 2022.

وأضاف التقرير أن أكثر من 53 ألف عامل في الضفة الغربية و104 آلاف في قطاع غزة يتقاضون راتباً أقل من الحد الأدنى للأجور.

وأشار التقرير إلى أن عدد العاملين المتقاضين لراتب أقل من الحد الأدنى انخفض بنحو 13 ألفاً مقارنة بالربع الأول من نفس العام.

ولفت إلى الأجر الشهري للعمال الأقل من الحد الأدنى يبلغ في الضفة 1412 شيكلاً وفي غزة 710 شواكل.

واكد أن نسبة البطالة في فلسطين بلغت لنهاية الربع الثاني 24% بواقع وجود 1.108 مليون عاملاً.

وشرعت وزارة العمل الفلسطينية بتطبيق قرار مجلس الوزراء برفع الحد الأدنى للأجور إلى 1880 شيكل من راتب شهر يناير 2022.

وأطلقت الوزارة حملة توعية بالمنشآت الاقتصادية خلال الشهور الثلاثة الأولى من 2022، وإجراءات لإلزام أرباب العمل لتطبيق الحد الأدنى الجديد للأجور.

يذكر أنه الحد الأدنى للأجور لا يطبق في قطاع غزة نتيجة سواء الأوضاع الاقتصادية الناتجة عن الحصار والحروب الإسرائيلية المتكررة على القطاع.

اقرأ أيضاً: وزارة العمل بغزة تصدر تنويهاً مهماً للعمال أصحاب تصاريح الاحتياجات الاقتصادية

 

وزارة العمل بغزة تصدر تنويهاً مهماً للعمال أصحاب تصاريح الاحتياجات الاقتصادية

غزة- مصدر الإخبارية

أصدرت وزارة العمل في غزة تنويهاً مهماً للعمال أصحاب تصاريح الاحتياجات الاقتصادية.

وقالت الوزارة في التنويه “عمالنا الكرام.. أصحاب تصاريح العمل الجديدة والمجددة، حرصاً منا في وزارة العمل على تسهيل سفركم على المعابر الحدودية بدون إشكاليات، نعلمكم أن الرسائل المرسلة من هيئة الشؤون المدنية ليست تصريح بالسفر للعمل”.

وأضافت أنه سيتم إرسال رسائل نصية من الوزارة لتتمكنوا من الخروج بعد استيفاء الإجراءات الحكومية اللازمة.

ويذهب حوالي 15 ألف عامل وتاجر يذهبون يومياً للعمل في الداخل المُحتل، من بينهم 13 آلاف عامل.

وتصل أجرة العامل اليومية إلى قرابة 300 شيكل؛ وبالتالي يُساهمون بمقدار 4.5 مليون شيكل يومياً أيّ ما يُعادل 13 مليون شيكل خلال الأيام الثلاثة ( 3.5 ملايين دولار أمريكي).

وزارة العمل تُصدر تحديثاً جديداً الأسبوع المقبل على ملف التصاريح

غزة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة العمل بغزة أنها ستُصدر تحديثاً جديداً الأسبوه المقبل على ملف تصاريح العمل يتعلق بالدور والألوان.

وأوضحت الوزارة بأن التصاريح سارية المفعول من الاحتياجات الاقتصادية عددها 15900 تصريح، منهم 8000 تصريح من المرشحين عبر وزارة العمل، فيما بلغ عدد الذين تم ترشيحهم من وزارة العمل للشؤون المدنية 29500 اسم من المسجلين لديها.

وكانت أعلنت في وقت سابق بأنها ستُحدث كل 3 شهور.

وأشارت إلى أنها تسعى دائماً لتطوير آليات العمل، والخدمات التي تقدمها للعمل، من أجل حفظ حقوقهم، والاستمرار وفقاً للمعايير التي أعلنت عنها الوزارة.

ولفتت وزارة العمل إلى أنها تقف باستمرار إلى جانب العمال والخريجين، وتسعى إلى توفير فرص عمل آمنة ولائقة لهم، إضافة إلى انفتاحها على جميع الأطراف تحقيقاً لهذه المصلحة، ومساهمة لتخفيف معاناة سكان قطاع غزة المحاصر.

وتعمل وزارة العمل منذ نهاية 2021 بالتنسيق المشترك مع الشؤون المدنية بشأن ملف تصاريح العمل في الداخل المحتل.

اقرأ أيضاً:وزارة العمل بغزة تجيب عن أكثر الأسئلة الشائعة الخاصة بتصاريح العمل

وزير العمل: سماسرة التصاريح تسببوا بخسارة الاقتصاد مليار شيكل سنويًا

رام الله- مصدر الإخبارية

أكد وزير العمل نصري أبو جيش، أن الاقتصاد الفلسطيني يخسر سنويًا أكثر من مليار و200 مليون شيكل لفائدة من وصفهم بـ”سماسرة التصاريح”.

جاءت تصريحات أبو جيش خلال اجتماع تنسيقي أول لمنسقي لجان محاربة ظاهرة سماسرة التصاريح في محافظات الوطن.

وأشار أبو جيش أن العامل الفلسطيني يخسر ثلث أجره مقابل الحصول على تصريح عمل في أراضي الـ 48 بواقع 2500 إلى 3000 شيكل.

وشدد وزير العمل على ضرورة “الحد من ظاهرة سماسرة التصاريح لخطورتها في استنزاف الاقتصاد الفلسطيني واستنزاف قوت العامل الفلسطيني، وأثر ذلك على السيادة الفلسطينية”.

وتابع: “العمال الفلسطينيين العاملين داخل أراضي عام 48 يشكلون حوالي 20 بالمئة من مجموع القوى العاملة الفلسطينية، بواقع 200 ألف عامل فلسطيني”.

وأردف وزير العمل: “نسعى في الحكومة لتقليل الاعتماد على سوق العمل داخل أراضي عام 48 من خلال خلق فرص عمل لعمالنا في القطاع الخاص او فتح أسواق عمل خارجية”.

واتهم وزير العمل الاحتلال بأنه يتجاهل تنفيذ بنود بروتوكول باريس الاقتصادي وتعمل بصورة منفردة في آلية تنظيم العمل داخل أراضي الـ48؛ بل تسعى لفرض آلياتها في ذلك دون الرجوع للحكومة مخالفة بذلك كافة المواثيق والمعاهدات الدولية.

اقرأ/ي أيضًا: خبير يتوقع انخفاض سعر الدولار مقابل الشيكل تزامناً مع إعلان أسعار الفائدة

Exit mobile version