فيفو تكشف عن مواصفات هاتفها X Note الجديد

وكالات _ مصدر الإخبارية

كشفت  الشركة التقنية الصينية “فيفو” المتخصصة بصناعة الهواتف الذكية وملحقات الهواتف والبرامج وخدمات الإنترنت،

عن هاتفها الذكي X Note الجديد، الذي يشتمل على شاشة LTPO-OLED قياس 7 بوصة وبدقة 2K+ ومعدل تنشيط صورة 120 هرتز.

وأوضحت الشركة الصينية أن هاتفها الجديد ينبض بداخله معالج كوالكوم Snapdragon 8 من الجيل الأول مع ذاكرة وصول عشوائي سعة 8 و12 جيغابايت وذاكر داخلية سعة 256 و512 جيغابايت.

ويمتاز الهاتف X Note الجديد بكاميرا رباعية، حيث تعمل الكاميرا الرئيسية بدقة 50 ميغابيكسل، والكاميرا ذات العدسة الواسعة للغاية بدقة 48 ميغابيكسل وكاميرا البورتيريه وكاميرا الزووم بدقة 12 ميغابيكسل مع زووم بصري 5x.

وتروّج الشركة الصينية لهاتفها الذكي الجديد من خلال اعتماد الكاميرات على تقنية زايس T*، والتي تعمل على الحد من الظلال والوهج، ويتيح معالج الصور V1 من فيفو وضعاً ليلياً أفضل مع التعرف على الوجه للصور الجماعية حتى 30 شخصاً.

ويأتي الهاتف الذكي X Note الجديد في جسم نحيف لا يتعدى سُمكه 37ر8 ملم ويزخر ببطارية سعة 5000 مللي أمبير ساعة، والتي يمكن إعادة شحنها عن طريق منفذ USB-C بقدرة تصل إلى 80 وات ولاسلكيا بقدرة 50 وات كحد أقصى مع توافر وظيفة الشحن العكسي بقدرة 10 وات.

ويعمل مستشعر بصمة الأصابع بالموجات فوق الصوتية، ويمكن استعماله بأصابع مبتلة.

تأسست فيفو في عام 2009 في دونغ غوان في الصين، واسمها هو ترجمة لكلمة «الحياة» بلغة إسبرانتو.

طرق سهلة وبسيطة لإعادة تشغيل الآي فون

وكالات _ مصدر الإخبارية

إذا كنت تستخدم الآي-فون لفترة طويلة جدا، فحتماً أنت تعرف التعامل معه جيداً، لكن إذا كنت حديث عهد بالآي-فون وأجهزة أبل، فإن طريقة إغلاق الآي-فون أو عمل إعادة تشغيل قد تسبب لك إحباط، وتزداد العملية تعقيداً مع أحدث الأجهزة ونظام التشغيل الأخير.

 فالأمر ليس مقتصر على الزر الجانبي أو ما كان يطلق عليه سابقاً زر الباور أو زر الطاقة.

فإذا قمت بالضغط عليه الآن فأنت بذلك تنشط سيري، إلا إذا قمت بتعطيل هذا من خلال الإعدادات إلغاء اختصارات سيري، وكما ذكرنا آنفاً استخدام الأزرار على آي-فون 13 أصبحت أكثر تعقيداً خاصة فيما يتعلق بإيقاف تشغيل الآي-فون.

 إليك جميع أحوال إيقاف تشغيل الآي-فون وإعادة تشغيله.

 

1_ إغلاق الآي-فون باستخدام الأزرار

لاحظ لابد من تتابع الضغط على الأزرار مباشرة بنفس الترتيب ولا تفصل بينهما بفاصل زمني كبير.

  •  اضغط على زر رفع مستوى الصوت مرة واحدة.
  •  اضغط على زر خفض مستوى الصوت مرة واحدة.
  •  اضغط باستمرار على الزر الجانبي، ثم اتركه عندما ترى قائمة اغلاق الآي-فون.
  •  اسحب مباشرة على ” إيقاف التشغيل”.
  •  انتظر حوالي 30 ثانية لإيقاف تشغيل الآي-فون.

قد يكون هذا الخيار أطول ولكن ستتجنب إظهار المعرف الطبي، إذا تم إعداده، وخيارات SOS للطوارئ.

أما إذا أردت أن تظهر خيارات الطوارئ والبيانات الطبية فاتبع الآتي:

  • اضغط مع الاستمرار على الزر الجانبي وأحد أزرار الصوت أو كلاهما، الجميع في وقت واحد.
  •  اترك الأزرار عندما ترى قائمة إيقاف التشغيل، ثم اسحب إيقاف التشغيل.
  •  انتظر حوالي 30 ثانية لإيقاف تشغيل الآي-فون.

هذا الخيار أقصر ولكنه يظهر بالمعرف الطبي، إذا تم إعداده، وخيارات SOS للطوارئ.

 

2_ إغلاق الآي-فون من خلال الإعدادات

إذا كنت لا ترغب في الضغط على أي أزرار، يمكنك إيقاف تشغيل الآي-فون الخاص بك من خلال الإعدادات.

  • انتقل إلى الإعدادات، ثم عام، ثم قم بالتمرير إلى الأسفل واضغط على زر “إيقاف التشغيل”.
  • يمكنك أيضا استخدام البحث عن “إيقاف التشغيل” من أداة البحث في الإعدادات للوصول إلى هناك مباشرة.
  • ستظهر قائمة اغلاق تماما مثل الطريقة الأولى الخيار، اسحب عليها مباشرة على إيقاف التشغيل، ثم انتظر حوالي 30 ثانية لإيقاف تشغيل الآي-فون.

3_ تشغيل الآي-فون باستخدام الأزرار

الأمر معروف للجميع عند تشغيل الآي-فون، فقط  قم بالضغط المستمر على الزر الجانبي للآي-فون حتى ترى شعار أبل، ويمكنك أيضا الضغط على الزر الجانبي مرة واحدة لنفس الأمر. بعد ذلك سيتطلب منك ادخال رمز المرور.

4_ تشغيل الآي-فون باستخدام كابل الشحن

هناك طريقة أخرى لتشغيل الآي-فون وهي توصيله بمصدر الطاقة باستخدام كابل الشاحن المخصص للآي-فون بأنواعه، وسيعمل بمجرد توصيله بأي مصدر طاقة حتى جهاز الكمبيوتر، بعد بضع ثوان، يجب أن تشاهد شعار أبل. وإذا لم يحدث فقد تكون البطارية مفرغة تماماً بسبب بقاء الآي-فون مغلق وقت طويل، والحل هو تغيير البطارية بأخرى موثوقة.

5_ تشغيل الآي-فون عن طريق الشحن اللاسلكي

قد لا تحتاج إلى كبل شحن، فقط قم بوضع الآي-فون على منصة الشحن اللاسلكي أو إلصاقه بشاحن Magsafe وسيعمل مباشرة.

6_ إعادة تشغيل الآي-فون عن طريق الصوت

 

إذا كنت من النوع الكسول ولا تفضل استخدام الأزرار، فهناك طريقة أخرى لإعادة تشغيل الآي-فون الخاص بك دون لمسه من خلال أمر صوتي بسيط، وعليك أن تعرف أن التحكم الصوتي غير سيري، لأنه لا يمكن لسيري إعادة تشغيل أو إيقاف تشغيل الآي-فون.

  •  انتقل إلى الإعدادات – إمكانية الوصول – التحكم الصوتي، ثم قم بتفعيله.
  • وإذا كنت تمكنها لأول مرة، فاتبع عملية الإعداد على الشاشة أولا. وبمجرد تجاوز ذلك، سترى أيقونة ميكروفون زرقاء في شريط الحالة بحلول الوقت، تشير إلى أن الآي-فون الخاص بك يستمع وجاهز لاستقبال الأوامر الصوتية.
  • الآن، قل “إعادة تشغيل الجهاز،” وسوف ينفذ الآي-فون الأمر على الفور، وستظهر لك خيارات تأكيد الإغلاق فقط.

تطبيق كاميرا مخفي في آي فون ربما لم تستخدمه مطلقًا

وكالات _ مصدر الإخبارية

يحتوي هاتف آي فون على تطبيق كاميرا خفي ربما لم تستخدمه مطلقًا، وهو سهل الاستخدام للغاية، ويمكنك العثور عليه بعدة طرق مختلفة.

ويطلق على التطبيق اسم Magnifier وهو يوفر تكبيرًا ملحوظًا بحيث يمكنك قراءة نص صغير، ويمكنك أيضًا فحص الأشياء الصغيرة باستخدام ميزة أبل الذكية، كما يحتوي على مرشحات ألوان خاصة لتسهيل رؤية بعض الأشياء.

للعثور على التطبيق اسحب لأسفل من أعلى الشاشة الرئيسية ثم اكتب Magnifier وقد يكون من المفيد وضع التطبيق في مكان واضح على شاشتك الرئيسية لاستخدامه في المستقبل، ويمكنك أيضًا استخدام الزر الجانبي لفتح المكبر.

 

انتقل إلى الإعدادات ثم أدخل إمكانية الوصول وابحث عن اختصارات إمكانية الوصول، ثم قم بتمكين المكبر لإعداد النقر الثلاثي على الزر الجانبي. الآن عندما تنقر ثلاث مرات فوق الزر الجانبي، سيتم فتح تطبيق Magnifier

ولكن من الأفضل استخدام ميزة Back Tap.

ولتشغيل الميزة تأكد من التحديث إلى iOS 14 أو أحدث إصدار من نظام التشغيل. للقيام بذلك، انتقل إلى الإعدادات> عام> تحديث البرنامج، ثم انتقل إلى الإعدادات الخاصة بك، ومرر لأسفل وانقر على إمكانية الوصول ثم انقر على اللمس، ثم مرر لأسفل إلى Back Tap سيكون لديك خيار تشغيل “النقر المزدوج” أو “النقر الثلاثي”، وأيهما تختار سيمنحك نفس الخيارات.

وتشمل الميزات أخذ لقطات للشاشة، ورفع مستوى الصوت أو خفضه، والتكبير، والتمرير والمزيد. اختر

Magnifier لواحد منه، وبعد ذلك ستتمكن من تشغيل التطبيق من خلال النقر على الجزء الخلفي من جهاز آي فون. ضع في اعتبارك أن هذه الميزة قد لا تعمل إذا كان لديك حافظة هاتف سميكة.

يمكنك تبديل ميزات عناصر تحكم Back Tap أو إيقاف تشغيلها في أي وقت باستخدام نفس الخطوات المذكورة أعلاه، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.

دراسة تكشف الدول الأعلى في معدلات إدمان الهواتف الذكية

وكالات _ مصدر الإخبارية

يتزايد عدد مستخدمي الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم، وهو ما يعني بالضرورة زيادة وقت استخدامها. في المقابل، لم تكن هناك سوى دراسات قليلة عالميا تتناول موضوع إدمان هذه الأجهزة.

وبحسب تقرير لصحيفة “ديلي ميل” (Daily Mail) البريطانية، فقد أجرى باحثون كنديون تحليلا إحصائيا يجمع دراسات علمية متعددة لاستخدام الهواتف الذكية الذي ينطوي على مشاكل، مع التركيز على الشباب. وأظهرت النتائج أن استخدام الهواتف الذكية المثير للمشاكل آخذ في الازدياد في جميع أنحاء العالم.

وسجلت الصين والمملكة العربية السعودية وماليزيا أعلى معدلات استخدام للهواتف الذكية، في حين سجلت ألمانيا وفرنسا أقلها.

واستخدم الباحثون -في “جامعة ماكغيل” (McGill University) في مونتريال بكندا- بيانات عن استخدام الهواتف الذكية بين عامي 2014 و2020 لما يقرب من 34 ألف مشارك من 24 دولة حول العالم.

واحتلت المملكة المتحدة المرتبة 16 من بين 24 دولة، في حين كانت الولايات المتحدة في المرتبة 18.

ويقول الفريق -في الورقة البحثية التي نُشرت في مجلة “كومبيوترز إن هيومان بهافير” (Computers in Human Behavior)- “أجرينا تحليلا لاستخدام الهاتف الذكي الذي ينطوي على مشاكل، مع التركيز على الشباب”.

وتابع الباحثون “زاد استخدام الهواتف الذكية الذي ينطوي على مشاكل في جميع أنحاء العالم بين عامي 2014 و2020، ونتوقع أن يستمر هذا الاتجاه”.

ونظر الفريق في 81 دراسة منشورة سابقا عن استخدام المراهقين والشباب للهواتف، وجميعها تستند إلى “مقياس إدمان الهواتف الذكية” (SAS).

ويعد مقياس إدمان الهواتف الذكية المقياس الأكثر استخداما لإدمان الهواتف الذكية، للسؤال عن استخدام الهاتف الذكي في ما يتعلق باضطرابات الحياة اليومية وفقدان السيطرة وأعراض الانسحاب.

وتراوحت أعمار المشاركين من 15 إلى 35 عاما (لأنهم يميلون إلى قضاء أكثر الوقت أمام الشاشة، ولديهم أعلى معدلات ملكية للهواتف الذكية)، على الرغم من أن متوسط ​​العمر الإجمالي كان 28.8 عاما، وكان معظم المشاركين من الإناث (60%).

وحدد الباحثون لكل دولة درجة لاستخدام الهاتف الذكي المثير للمشاكل، التي تتراوح من 10 إلى 60.

واحتلت الصين المرتبة الأعلى، برصيد 36 من أصل 60.

وكانت إيران في المرتبة السادسة برصيد 31.52، كما لدى كندا (بناء على عينة تم أخذها في جامعة ماكغيل) معدلات عالية جدا أيضا، حيث احتلت المرتبة السابعة، وتلتها تركيا في المرتبة الثامنة، ثم مصر برصيد 29.54 من أصل 60.

ويعتقد الباحثون أن التفسير المحتمل للاختلافات قد يكون تباين الأعراف الاجتماعية والتوقعات الثقافية المحيطة بأهمية البقاء على اتصال بانتظام من خلال الهواتف الذكية.

والبلدان التي لديها أقل مشكلة في استخدام الهواتف الذكية، ألمانيا وفرنسا، تعد “فردية ومنفصلة ثقافيا”، لذلك قد لا تشترك في مثل هذه المعايير.

وبشكل عام، أظهرت النتائج أن استخدام الهواتف الذكية المثير للمشاكل آخذ في الازدياد في جميع أنحاء العالم، وهو ما قد تكون له “عواقب نفسية”.

وخلص الباحثون إلى أنه “نظرا لأن المؤسسات تتبع مقاييس موضوعية، مثل ملكية الهواتف الذكية ووقت الشاشة، فمن المهم أيضا تقييم الجوانب الذاتية والعواقب النفسية لهذا الانتشار”.

Exit mobile version