86 مليون شيكل من أصل 516 صرفتها التنمية لمستحقي الشؤون منذ بداية 2021

صلاح أبو حنيدق –مصدر الإخبارية:

كشفت مصادر فلسطينية مطلعة، اليوم الثلاثاء، أن وزارة التنمية الاجتماعية برام الله صرفت منذ بداية العام الجاري 86 مليون شيكل من أصل 516 مليون شيكل من مخصصات الشؤون الاجتماعية السنوية في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقالت المصادر لشبكة مصدر الإخبارية، إن إجمالي الأموال التي لم تصرفها السلطة والمستحقة للأسر المستفيدة من مخصصات الشؤون، والمستحقة للعام 2021 تبلغ 430 مليون شيكل.

وأضافت المصادر أن إجمالي ما صرفته وزارة التنمية للأسر المستفيدة من مخصصات الشؤون منذ بداية 2021 يصل لقرابة 86 مليون شيكل بواقع 60 مليون شيكل للمستحقين في قطاع غزة و26 مليون شيكل للضفة الغربية.

بدوره كشف وكيل وزارة التنمية الاجتماعية برام الله داود الديك، اليوم الثلاثاء، أن إجمالي ما يصرف للأسر المستفيدة من مستحقات الشؤون الاجتماعية في الضفة الغربية وقطاع غزة 516 مليون شيكل سنوياً.

وأوضح الديك في تصرح خاص بشبكة مصدر الإخبارية، أن عدد الأسر المستفيدة من مخصصات الشؤون في قطاع غزة 80 ألف أسرة بقيمة 392 مليون شيكل سنوياً و35 ألف أسرة بالضفة الغربية بإجمالي 124 مليون شيكل.

وأشار الديك إلى أنه من الصعب حالياً تحديد موعد لصرف مخصصات الشؤون الاجتماعية في ظل عدم تحويل الاتحاد الأوروبي لمساهمته المالية والأزمة الخانقة التي تعاني منها السلطة نتيجة الاقتطاعات المتتالية من أموال المقاصة الفلسطينية.

وحسب الناطق باسم الاتحاد الأوروبي شادي عثمان، فإن مساهمة الاتحاد بمخصصات الشؤون ستحول لخزينة السلطة في أكتوبر القادم.

واقتطع الاحتلال الإسرائيلي الشهر الماضي أكثر من نصف مليار شيكل من المقاصة بحجة دفع السلطة رواتب الاسرى وعائلاتهم والشهداء والتي تصل لـ 50 مليون شيكل شهرياً.

كما اقتطع الأسبوع الماضي 100 مليون شيكل مما أخر من قدرة السلطة الفلسطينية على دفع رواتب موظفيها البالغ عددهم 132 ألف موظف ولجأت للاستدانة من القطاع المصرفي المحلي لتأمين كامل فاتورة الرواتب والتي تصل لأكثر من نصف مليار شيكل حسب وزارة المالية الفلسطينية.

وندد اليوم الثلاثاء رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه باقتطاع الاحتلال لأموال المقاصة معتبراً إياه قرصنة غير شرعية تهدف لوضع السلطة بوضع مالي صعب.

التنمية لمصدر: مخصصات الشؤون 516 مليون شيكل سنوياً ونواجه صعوبة بصرفها

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

كشف وكيل وزارة التنمية الاجتماعية برام الله داود الديك، اليوم الثلاثاء، عن صرف وزارته بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي 516 مليون شيكل سنوياً كمخصصات للشؤون الاجتماعية في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقال الديك في تصرح خاص بشبكة مصدر الإخبارية، إن عدد الأسر المستفيدة من مخصصات الشؤون في قطاع غزة 80 ألف أسرة بقيمة 392 مليون شيكل سنوياً و35 ألف أسرة بالضفة الغربية بإجمالي 124 مليون شيكل.

وأضاف الديك، أنه من الصعب حالياً تحديد موعد لصرف مخصصات الشؤون الاجتماعية في ظل عدم تحويل الاتحاد الأوروبي لمساهمته المالية والأزمة الخانقة التي تعاني منها السلطة نتيجة الاقتطاعات المتتالية من أموال المقاصة الفلسطينية.

وحسب الناطق باسم الاتحاد الأوروبي شادي عثمان، فإن مساهمة الاتحاد بمخصصات الشؤون ستحول لخزينة السلطة في أكتوبر القادم.

واقتطع الاحتلال الإسرائيلي الشهر الماضي أكثر من نصف مليار شيكل من المقاصة بحجة دفع السلطة رواتب الاسرى وعائلاتهم والشهداء والتي تصل لـ 50 مليون شيكل شهرياً.

كما اقتطع الأسبوع الماضي 100 مليون شيكل مما أخر من قدرة السلطة الفلسطينية على دفع رواتب موظفيها البالغ عددهم 132 ألف موظف ولجأت للاستدانة من القطاع المصرفي المحلي لتأمين كامل فاتورة الرواتب والتي تصل لأكثر من نصف مليار شيكل حسب وزارة المالية الفلسطينية.

وندد اليوم الثلاثاء رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه باقتطاع الاحتلال لأموال المقاصة معتبراً إياه قرصنة غير شرعية تهدف لوضع السلطة بوضع مالي صعب.

التنمية الاجتماعية: نبذل جهود كبيرة لصرف مخصصات الأسر الفقيرة برمضان

رام الله-مصدر الإخبارية

أكدت التنمية الاجتماعية، اليوم الخميس على أنها نبذل جهودًا حثيثة مع وزارة المالية لصرف مخصصات الشؤون الاجتماعية في شهر رمضان.

قالت التنمية الاجتماعية خلال بيان لها :”ندرك حجم المعاناة التي تواجهها الأسر الفقيرة نتيجة تأخر صرف مخصصات برنامج المساعدات النقدية، ولذلك نبذل جهودًا حثيثة مع وزارة المالية لضمان صرف المخصصات خلال شهر رمضان الفضيل”.

وأضافت التنمية الاجتماعية، أنها أنجزت ما هو مطلوب منها من تحضيرات للدفعة،  مشيرة إلى أن التأخير مرتبط باستمرار الأزمة المالية، والاقتطاعات الإسرائيلية، ومرتبط بتأخر مساهمة الاتحاد الأوروبي في الدفعات.

وأعربت الوزارة عن استيائها من محاولات تسييس موضوع مخصصات الأسر الفقيرة واستخدامها لأغراض انتخابية ومصالح فئوية وسياسية صغيرة.

وسبق وتحدث وزير التنمية الاجتماعية لمصدر الإخبارية، أوضح أن سبب التأخر في صرف مستحقات الشؤون هو الأزمة المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية، وعدم تحويل الاتحاد الأوروبي لمساهمته المالية في دعم مخصصات الشؤون والتي تشكل ما نسبته 48% من إجمالي مبلغ المستحقات.

اقرأ أيضاً: تأخر صرف مخصصات الشؤون يحرم 80 ألف أسرة بغزة فرحة رمضان

ولفت إلى أن الحكومة تتجه للاقتراض من القطاع  المصرفي، لتوفير مخصصات الشؤون الاجتماعية خلال الأيام القليلة القادمة، وبيّن الوزير مجدلاني أن الاتحاد الأوروبي أبلغ الجانب الفلسطيني بتأجيل تحويل مساهمته المالية لمخصصات الشؤون، الشهر  7 المقبل.

وتترقب قرابة 80 ألف أسرة بغزة، صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية، حيث تعيش ظروفًا معيشية  وإنسانية صعبة لا سيما في ظل وجود شهر رمضان.

مجدلاني يوضح لمصدر سبب تأخر صرف مخصصات الشؤون الدفعة الأولى

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية

كشف وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني اليوم الأحد، عن سبب تأخر صرف الدفعة الأولى من مخصصات الشؤون الاجتماعية لعام 2021.

وأوضح مجدلاني في تصريح خاص لــ “مصدر الإخبارية”، أن سبب التأخر في صرف مستحقات الشؤون هو الأزمة المالية التي تمر بها السلطة الفلسطينية، وعدم تحويل الاتحاد الأوروبي لمساهمته المالية في دعم مخصصات الشؤون والتي تشكل ما نسبته 48% من إجمالي مبلغ المستحقات.

ولفت مجدلاني إلى أن الحكومة الفلسطينية تتجه للاقتراض من القطاع  المصرفي، لتوفير مخصصات الشؤون الاجتماعية خلال الأيام القليلة القادمة.

وأضاف مجدلاني أن الاتحاد الأوروبي أبلغ الجانب الفلسطيني بتأجيل تحويل مساهمته المالية لمخصصات الشؤون إلى نهاية شهر 7 من العام الحالي.

وكان وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني أكد في وقت سابق أن هناك صعوبة في صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية قبل شهر رمضان المبارك.

وكان مفوض عام الشؤون الاجتماعية لؤي المدهون قال الأسبوع الماضي، قال إن موعد صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية سيكون بعد صرف رواتب الموظفين العموميين خلال الأسبوع الجاري .

وتابع المدهون: “وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني يسعى للالتزام بالدورات الأربعة لصرف شيكات الشؤون هذا العام، وستتم استعادة المئات من الأسر المحجوبة من شيكات الشؤون العام الماضي”.

وبيّن أنه سيكون الحجب في الدفعات القادمة لشيكات الشؤون للحالات المستقرة خارج البلاد وحالات الوفاة، وأي حالة سيتم حجبها فهي نتاج عمل ميداني لباحث الوزارة”.

ولفت إلى أن الوزارة خاطبت المؤسسات الدولية حول تمديد المشاريع الخاصة بالقسائم الشرائية الموقتة.

وأكد المدهون أن عمليات صرف التحويلات النقدية تتأخر في بعض الأحيان بسبب الضائقة المالية التي تعاني منها السلطة، إضافة إلى أسباب أخرى تتعلق بالمانحين، مؤكداً استمرار الوزارة في تقديم خدماتها لأبناء شعبنا.

كما قال المدهون في تصريحات سابقة إن الدفعة الحالية من الشيكات ستشهد عودة قرابة 500 حالة حجبت عنها المساعدات.

وأوضح أن حجب هذه العائلات كان نتيجة خلل في البيانات المدخلة، وأنه عند إتمام تعديل البيانات عادت تلقائيًا إلى البرنامج.

مجدلاني يوضح لمصدر حقيقة صرف مخصصات الشؤون قبل رمضان

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

أكد وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني أن هناك صعوبة في صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية قبل شهر رمضان المبارك.

وقال مجدلاني في تصريحات خاصة بمصدر الاخبارية إنه لم يتم تحديد أي موعد لصرف مخصصات الشؤون حتى الأن.

وكان مفوض عام الشؤون الاجتماعية لؤي المدهون قال الأسبوع الماضي، قال إن موعد صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية سيكون بعد صرف رواتب الموظفين العموميين خلال الأسبوع الجاري .

وتابع المدهون: “وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني يسعى للالتزام بالدورات الأربعة لصرف شيكات الشؤون هذا العام، وستتم استعادة المئات من الأسر المحجوبة من شيكات الشؤون العام الماضي”.

وبيّن أنه سيكون الحجب في الدفعات القادمة لشيكات الشؤون للحالات المستقرة خارج البلاد وحالات الوفاة، وأي حالة سيتم حجبها فهي نتاج عمل ميداني لباحث الوزارة”.

ولفت إلى أن الوزارة خاطبت المؤسسات الدولية حول تمديد المشاريع الخاصة بالقسائم الشرائية الموقتة.

وأكد المدهون أن عمليات صرف التحويلات النقدية تتأخر في بعض الأحيان بسبب الضائقة المالية التي تعاني منها السلطة، إضافة إلى أسباب أخرى تتعلق بالمانحين، مؤكداً استمرار الوزارة في تقديم خدماتها لأبناء شعبنا.

كما قال المدهون في تصريحات سابقة إن الدفعة الحالية من الشيكات ستشهد عودة قرابة 500 حالة حجبت عنها المساعدات.

وأوضح أن حجب هذه العائلات كان نتيجة خلل في البيانات المدخلة، وأنه عند إتمام تعديل البيانات عادت تلقائيًا إلى البرنامج.

وقالت المتحدثة باسم وزارة التنمية الاجتماعية بغزة عزيزة الكحلوت في وقت سابق إن أكثر من 360 أسرة من المحجوبين سيتم إضافتهم لبرنامج الشؤون الاجتماعية وإعادتهم للدفعة القادمة.

وأوضحت الكحلوت لـ”مصدر الإخبارية إن الأسر المحجوبة من برنامج الشؤون الاجتماعية كانت بسبب أن بعض العائلات تعولها سيدة، ومنها لأسباب أخرى كأن يكون للعائلة مصدر مالي أو سجل تجاري، أو عليها شيكات.

ولفتت الكحلوت إلى أن هذه العائلات تم إعادتها لبرنامج الشيكات بعد حل إشكالياتها وتقديم الأوراق المطلوبة، كما تقرر إعادة كافة الأسر التي تعولها سيدة للبرنامج.

Exit mobile version