أكثر من نصف سكان العالم سيُعانون من هذا المرض خلال 12 عاماً المقبلة

صحة _ مصدر الإخبارية

توقع الاتحاد العالمي للسمنة في الأطلس، أنه وبحلول عام 2035، سيُعاني أكثر من نصف سكان العالم من زيادة الوزن أو السمنة.

و أوضح تقرير أصدره الاتحاد العالمي للسمنة في الأطلس لعام 2023، أن 51 بالمائة من سكان العالم (أي ما يتجاوز أربعة مليارات نسمة) سيعانون من السمنة أو زيادة الوزن خلال الـ12 عاما المقبلة.

وذكر التقرير أن معدلات السمنة آخذة في الارتفاع بسرعة، خاصة بين الأطفال وفي الدول منخفضة الدخل.

وحذرت رئيسة الاتحاد العالمي للسمنة، لويز باور، من البيانات التي تم رصدها في التقريرـ وقالت إن “صانعي السياسة في جميع العالم يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم لمنع تدهور الوضع”

وأفاد التقرير بأن السمنة في الأطفال قد تتجاوز مثلي مستويات 2020 لتصل إلى 208 ملايين فتى و175 مليون فتاة بحلول عام 2035.

وقال الاتحاد العالمي للسمنة إن التكلفة التي سيتحملها المجتمع ستكون كبيرة بسبب الظروف الصحية المرتبطة بزيادة الوزن إذ ستتجاوز أربعة تريليونات دولار سنوياً بحلول عام 2035 أي ما يعادل ثلاثة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

ومع ذلك قال القائمون على التقرير إنهم لا يلومون الأفراد لكنهم يدعون إلى التركيز على العوامل المجتمعية والبيئية والبيولوجية لهذه الظروف.

ويستخدم التقرير في تقييماته مؤشر كتلة الجسم، الذي يقيس السمنة أو زيادة الوزن عن طريق قسمة وزن الشخص بالكيلوجرام على طوله بالمتر المربع.

ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية إذا زاد مؤشر كتلة الجسم على 25 فإنه يعني زيادة الوزن وإذا زاد على 30 يعني سمنة.
وفي عام 2020 تم تصنيف 2.6 مليار شخص، أي 38 بالمئة من سكان العالم، ضمن هاتين الفئتين.

وجاء في التقرير أيضا أن كل الدول تقريبا التي من المتوقع أن تشهد أكبر زيادة في السمنة في السنوات المقبلة هي الدول منخفضة أو متوسطة الدخل في آسيا وأفريقيا.

ماربورج يضرب العالم من جديد.. ما هي أعراضه ؟

جديد _ مصدر الإخبارية

كشفت منظمة الصحة العالمية ، عن تفشي فيروس ماربورج في دولة غينيا الاستوائية، بعد وفاة ما لا يقل عن 9 أشخاص.

وأكدت منظمة الصحة العالمية أن سلطات غينيا الاستوائية سجلت حتى الآن 9 وفيات و16 حالة مشتبه بها.

ووصفت منظمة الصحة الفيروس بشديد الخطورة، وهو من مجموعة المخاطرة المُمرِضة والتي تتطلب المستوى الرابع من مكافئ الاحتواء.

وقالت المنظمة “نجري حاليا المزيد من التحقيقات، و تم نشر فرق متقدمة في المناطق المتضررة لتتبع المخالطين والعزل وتقديم الرعاية الطبية للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض”.

ووفقاً لأطباء، يمكن أن ينتقل الفيروس عبر أحد أنواع خفافيش الفاكهة أو يمكن أن ينتقل بين الأفراد عبر سوائل الجسم من خلال الجنس غير الآمن والجلد المتشقق.

اكتُشف فيروس ماربورج، وهو من عائلة فيروس إيبولا الفتاك، لأول مرة بعد إصابة 31 شخصا، ووفاة 7 أشخاص عام 1967 في ماربورج وفرانكفورت في ألمانيا، وبلجراد، في صربيا.

ويرجع سبب تفشي الفيروس إلى القرود الخضراء الأفريقية الواردة من أوغندا.

لكن العلماء أرجعوا تفشي الفيروس إلى حيوانات أخرى منذ ذلك الوقت.

وتنتقل العدوى بين البشر في الغالب عن طريق أشخاص قضوا فترات طويلة في كهوف ومناجم تسكنها الخفافيش.

وقبل غينيا الاستوائية ظهر الفيروس في غانا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكينيا وجنوب أفريقيا وأوغندا وزيمبابوي، وفقا لبي بي سي.

كما تفشى المرض في أنجولا عام 2005 وتسبب في وفاة نحو 300 شخص.

ولم تشهد أوروبا سوى وفاة شخص واحد فقط خلال الأربعين عاما الماضية، فضلا عن وفاة شخص واحد في الولايات المتحدة، بعد عودته من رحلات استكشافية لكهوف في أوغندا.

أعراض فيروس ماربورج:

حمى.
صداع حاد.
آلام في العضلات.
إسهال مائي.
آلام في المعدة.
غثيان.
قيء.

وتقول منظمة الصحة العالمية: “توصف ملامح المرضى في هذه المرحلة بملامح مرسومة أشبه بالأشباح، بعيون غائرة، ووجوه خالية من التعبير مع خمول شديد”.

بسبب طبيعته التمييزية.. الصحة العالمية بصدد تغيير اسم فيروس جدري القرود

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها بصدد تغيير اسم فيروس “جدري القرود” بسبب طبيعته “التمييزية”.

وقالت مجموعة من العلماء إن “هناك حاجة ملحة لوجود تسمية غير تمييزية، ولا تشكل وصمة لفيروس جدري القرود، المتفشي بشكل غامض خارج إفريقيا في الأسابيع الأخيرة” وفق ما أوردت شبكى سكاي نيوز.

والأسبوع الماضي، استعلمت ورقة علمية وقعها 29 خبيراً، تسمية “hMPXV” عوضاً عن التسمية المنتشرة حالياً (جدري القرود)، ودعن لاتخاذ قرار سريع لتبني الاسم الجديد.

وقال الخبراء إن الإشارة المستمرة إلى الفيروس بأنه من إفريقيا، ليس فقط أمر غير دقيق، بل إنه تمييز ووصمة.

وقالت منظمة الصحة العالمية إن هناك نوعين من هذا الفيروس، الأول اكتشف في غرب إفريقيا والآخر في جمهورية الكونغو الديمقراطية وسط إفريقيا.

ووفقاً للعلماء، فإن هنام حديثاً متزايداً في الإعلام وبين كثير من العلماء يحاول ربط الفيروس المتفشي حالياً بإفريقيا أو غرب القارة أو دولة نيجيريا.

ورداً على هذه الورقة، قال رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، “إن المنظمة تعمل مع شركائها والخبراء حول العالم لتغيير اسم جدري القرود”.

وأضاف أن الصحة العالمية ستعلن عن الاسم الجديد للفيروس وسلالته والأمراض التي يتسبب بها.

اقرأ/ي أيضاًً: الصحة العالمية: تهديد قادم بظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا أكثر ضراوة

الصحة العالمية تتوقع إصابة 50% من الأوروبيين بمتحور أوميكرون

وكالات – مصدر الإخبارية 

توقعت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، إصابة أكثر من 50% من الأوروبيين بمتحور “أوميكرون” خلال شهرين، في ظل حالة التفشي الكبير للفيروس.

وقال مدير منطقة أوروبا في منظمة الصحة العالمية، هانس كلوغه، إن “الوصول إلى هذه النسبة سيكون خلال شهرين إذا  استمرت وتيرة التفشي الحالية”، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.

وأضاف كلوغة: “”بهذه الوتيرة، يتوقع معهد القياسات الصحية أن يصاب أكثر من 50 بالمئة من السكان في المنطقة بأوميكرون في الأسابيع الستة إلى الثمانية المقبلة”.

وسجلت فرنسا أكثر من 300 ألف إصابة خلال يومين في الأسبوع الأخير، في أرقام قياسية شهدتها البلاد منذ بداية الجائحة.

وحذرت تقارير عالمية من تعرض أنظمة الرعايا الصحية في أوروبا لضغوط كبرى، مع الانتشار السريع للمتحور الجديد.

ومما يزيد من خطورة الأمر في أوروبا قول الخبراء إن القارة العجوز لم تصل بعد لذروة الانتشار، رغم أن أرقام الإصابات تتزايد بشكل كبير.

توقعت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، إصابة أكثر من 50% من الأوروبيين بمتحور “أوميكرون” خلال شهرين، في ظل حالة التفشي الكبير للفيروس.

وقال مدير منطقة أوروبا في منظمة الصحة، هانس كلوغه، إن “الوصول إلى هذه النسبة سيكون خلال شهرين إذا  استمرت وتيرة التفشي الحالية”، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.

وأضاف كلوغة: “”بهذه الوتيرة، يتوقع معهد القياسات الصحية أن يصاب أكثر من 50 بالمئة من السكان في المنطقة بأوميكرون في الأسابيع الستة إلى الثمانية المقبلة”.

وسجلت فرنسا أكثر من 300 ألف إصابة خلال يومين في الأسبوع الأخير، في أرقام قياسية شهدتها البلاد منذ بداية الجائحة.

وحذرت تقارير عالمية من تعرض أنظمة الرعايا الصحية في أوروبا لضغوط كبرى، مع الانتشار السريع للمتحور الجديد.

ومما يزيد من خطورة الأمر في أوروبا قول الخبراء إن القارة العجوز لم تصل بعد لذروة الانتشار، رغم أن أرقام الإصابات تتزايد بشكل كبير .

وعلى الرغم من أن الدراسات الأولية أظهرت انخفاض خطر الإصابة بأمراض خطيرة أو دخول المستشفيات بسبب “أوميكرون” بالمقارنة بالمتحور “دلتا” السابق عليه، وجدت شبكات الرعاية الصحية في إسبانيا وبريطانيا وإيطاليا وغيرها نفسها في ظروف شديدة الصعوبة، وفق “رويترز”.

وبدأت بريطانيا الجمعة نشر أفراد من الجيش لدعم المستشفيات التي تعاني من نقص العمالة ومن ضغوط شديدة بسبب حالات إصابة قياسية في البلاد.

وقال ستيفن بويس المدير الطبي لهيئة خدمات الصحة الوطنية في بيان “أوميكرون يعني المزيد من المرضى والقليل من أفراد الطواقم لعلاجهم”.

وفي الولايات المتحدة، تؤجل المستشفيات عمليات جراحية لإتاحة الأطباء والأسرة. وفي إسبانيا تتعرض شبكة الرعاية الصحية لضغوط شديدة لدرجة أن السلطات سمحت في اليوم قبل الأخير من عام 2021 في إقليم أراجون الشمالي الشرقي بإعادة المتقاعدين من العاملين بالرعاية الصحية للعمل.

 

منظمة الصحة: عدوى كورونا قد تتحول إلى “مرض جهازي”

وكالات – مصدر الإخبارية 

أكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، أن عدوى فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” يمكن أن تتحول إلى “مرض جهازي”.
وقال مدير برامج الطوارئ في المنظمة، مايك رايان، خلال مؤتمر صحفي: “هناك دائما خطر تحول أي مرض إلى متوطن وجهازي. وشهدنا هذه الأمثلة في الماضي”.

وأضاف رايان: “إذا ننظر في تاريخ البشرية فسنرى أننا تمكننا من الانتصار على الجدري فقط. ولم ننجح حتى الآن على سبيل المثال في التغلب على شلل الأطفال أو الحصبة”.

وأوضح مسؤول منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا لديه عدة مواصفات تدل على أن القضاء عليه سيكون أمرا صعبا، مبينا: “على وجه الخصوص، يوجد فيروس كورونا في جميع دول العالم تقريبا، ومع ذلك ليس هناك وصول كامل إلى اللقاحات، وهذا الوضع سيستمرفي المستقبل القريب. لهذا السبب انتقال العدوى سيتواصل”.

وتابع: “في هذا العام تتوفر لدينا فرصة لخفض مستوى الوفيات بشكل ملموس والعودة إلى الحياة الطبيعية. لكن الفيروس سيواصل الانتقال لوقت طويل، في حال فشلنا في ضمان توفير اللقاحات في كل الأماكن… لهذا السبب تكمن النقطة الأهم حاليا في تقليل قدرات هذا الفيروس على الانتشار لمنعه من تدمير الاقتصادات وقتل الناس”.

ويواجه العالم، منذ يناير 2020، أزمة صحية حادة ناجمة عن تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19″، الذي بدأ انتشاره من مدينة ووهان الصينية وأدى إلى خسائر ضخمة في كثير من قطاعات الاقتصاد خاصة النقل والسياحة والمجال الترفيهي، وانهيار البورصات العالمية وتسارع هبوط أسواق الطاقة.

وصنفت منظمة الصحة العالمية هذا التفشي جائحة يوم 11 مارس العام الماضي، وأصاب الفيروس حتى الآن أكثر من 98 مليون شخص في مختلف أنحاء العالم وأودى بحياة نحو 2.1 مليون منهم.

وتشهد الأوضاع الوبائية مع ذلك تدهورا كبيرا في عدد كبير من الدول في مختلف أنحاء العالم خاصة في أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية حيث وصلت مؤشرات انتشار الفيروس في الأسابيع الأخيرة إلى مستويات قياسية جديدة.

منظمة الصحة العالمية تراهن على أدوية عشبية أفريقية لعلاج كورونا

وكالات – مصدر الإخبارية 

بعد 9 شهور من انتشار فيروس كورونا، ومحاولات لا تعد ولا تحصى للتوصل إلى أدوية ولقاحات تواجهه، أقرت منظمة الصحة العالمية ، السبت، بروتوكولا ينظم إجراء اختبارات على أدوية عشبية أفريقية، كعلاجات محتملة لفيروس كورونا وأمراض وبائية أخرى.

وأثار انتشار كوفيد-19 قضية استخدام الأدوية التقليدية في علاج الأمراض المعاصرة، وتأتي مصادقة منظمة الصحة العالمية لتشجع بوضوح تلك الاختبارات، بمعايير مماثلة لتلك المستخدمة في المختبرات.

وقبل أشهر تعرض رئيس مدغشقر، أندريه راجولينا، لانتقادات عديدة بعد محاولته الترويج لمشروب “كوفيد-أورغانيكس” المستخلص من نبتة الشيح (أرتيميسيا) لعلاج كورونا، رغم فعالية النبتة المثبتة في علاج الملاريا.

والسبت، أقر خبراء من منظمة الصحة، مع زملاء لهم من منظمتين أفريقيتين أخريين “بروتوكولا لإجراء اختبارات المرحلة الثالثة من التجارب السريرية على أدوية عشبية لعلاج كوفيد-19، إضافة إلى ميثاق وصلاحيات لتأسيس مجلس لمراقبة السلامة وجمع البيانات” للتجارب السريرية على الأدوية العشبية، وفق بيان نقلته “فرانس برس”.

وأشار البيان الى أن “المرحلة الثالثة من الاختبارات السريرية (تخض مجموعة تصل إلى 3 آلاف شخص للاختبار) محورية لتقدير سلامة وفعالية المنتجات الطبية الجديدة بشكل كامل”.

ونقل البيان عن المدير الاقليمي في منظمة الصحة العالمية بروسبر توموسيمى “إذا تبينت سلامة ونجاعة وجودة أحد منتجات الطب التقليدي، فإن منظمة الصحة العالمية ستوصي (به) من أجل تصنيعه محليا بشكل سريع وعلى نطاق واسع”.

وأقرت المنظمة البروتوكول بالشراكة مع المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، ومفوضية الاتحاد الأفريقي للشؤون الاجتماعية.

وأضاف توموسيمي “ظهور كوفيد-19، مثل تفشي فيروس إيبولا في غرب أفريقيا، سلط الضوء على الحاجة إلى نظم صحية قوية وسرّع برامج البحث والتطوير، بما في ذلك الطب التقليدي”.

ولم يشر المسؤول في منظمة الصحة إلى مشروب رئيس مدغشقر، الذي جرى توزيعه على نطاق واسع في مدغشقر، كما تم بيعه إلى العديد من البلدان الأخرى، خاصة في القارة السمراء.

وفي مايو، قال مدير منظمة الصحة العالمية في أفريقيا، ماتشيديسو مويتي، لوسائل إعلامية إن الحكومات الأفريقية التزمت عام 2000 بإخضاع “العلاجات التقليدية” لنفس التجارب السريرية مثل الأدوية الأخرى.

وأضاف: “أستطيع أن أفهم الحاجة والدوافع للبحث عن شيء يمكن أن يساعد”، مضيفا “لكننا نرغب بشدة في تشجيع الاختبارات العلمية التي التزمت بها الحكومات نفسها”.

لقاحات كورونا .. الصحة العالمية تكشف خطة التوزيع وتطالب بمزيد من التمويل

وكالات – مصدر الإخبارية

قالت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، إن نحو 172 دولة تتعاون مع مرفق “كوفاكس” المصمم لضمان الإنصاف في الحصول على لقاحات كورونا (كوفيد-19)، لكن هناك حاجة لمزيد من التمويل وعلى الدول الآن تقديم تعهدات مُلزمة.

وقال مسؤولو المنظمة إن أمام الدول الراغبة في أن تصبح جزءا من خطة “كوفاكس” العالمية حتى 31 أغسطس لتقديم ما يعبر عن اهتمامها، مع تأكيد نية الانضمام بحلول 18 سبتمبر وتقديم الدفعات الأولية المستحقة بحلول التاسع من أكتوبر.

وأودى فيروس كورونا المستجدّ بما لا يقلّ عن 809,255 شخصاً في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية ديسمبر، بحسب تعداد أعدّته وكالة “فرانس برس” استناداً إلى مصادر رسميّة الاثنين.

وسُجّلت رسميّاً أكثر من 23,463,870 إصابة بالفيروس في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشيه.

وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن المرفق مهم لإنهاء جائحة كوفيد-19، مضيفا أنه لن يقسم المخاطر على مجموعة الدول التي تطور وتشتري لقاحات كورونا فحسب بل يضمن أيضا إبقاء الأسعار “منخفضة قدر الإمكان”.

وأضاف في إفادة صحفية “إضفاء صفة التعصب القومي على اللقاح يساعد الفيروس فحسب. نجاح مرفق كوفاكس لا يتوقف فقط على الدول التي انضمت له لكن أيضا على سد فجوات التمويل الرئيسية”.

والهدف من مبادرة “كوفاكس”، التي يشترك في قيادتها كل من التحالف العالمي للقاحات والتحصين (جافي) ومنظمة الصحة العالمية والتحالف من أجل ابتكارات التأهب للأوبئة، هو ضمان التوفير العالمي العادل للقاحات كوفيد-19 بمجرد تطويرها والتصريح باستخدامها.

وتغطي المبادرة حاليا 9 لقاحات مرشحة لكوفيد-19 وتستهدف تأمين الإمدادات وتسليم ملياري جرعة للدول الموقعة بنهاية عام 2021.

وقال تيدروس: “مبدئيا، عندما يكون هناك إمداد محدود (للقاحات كوفيد-19)، سيكون من المهم توفير اللقاح لمن هم أكثر عرضة للخطر في أنحاء العالم”.

وتابع أن من بين هؤلاء العاملين بقطاع الرعاية الصحية على خطوط مواجهة الجائحة، والذين كانوا “على درجة بالغة من الأهمية لإنقاذ الأرواح واستقرار النظام الصحي بشكل عام”.

المصدر: وكالات

آخر الإحصائيات لـ “كورونا” حول العالم.. وازدياد كبير في أعداد الوفيّات

وكالات – مصدر الإخبارية

أظهرت أحدث الإحصائيات العالمية المعلنة حول فيروس “كورونا” المستجد، اليوم الأربعاء، أن الفيروس أودى بحياة 662,473 شخصا في العالم، فيما بلغت حصيلة أعداد المصابين المعلن عنهم، نحو 16 مليون و884 ألف حالة، تعافى منهم نحو 10 ملايين و446 ألف.

أما على صعيد الدول العربية أعلنت 21 دولة، بينهم فلسطين، أمس الثلاثاء، وفاة 198 شخصا متأثرين بإصابتهم بالفيروس، وتسجيل 9,959 إصابة جديدة.

ويواصل فيروس “كورونا” تفشيه في 213 دولة وإقليم ومنطقة حول العالم، وسجل خلال الـ 24 ساعة الأخيرة 5,559 وفاة وأكثر من 247 ألف إصابة جديدة، حسب موقع Wordometers.

وكشفت الإحصاءات أن الولايات المتحدة الأميركية، والبرازيل، والهند، والمكسيك، وكولومبيا سجلت أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم.

وسجلت أميركا في آخر 24 ساعة 1,237 وفاة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للوفيات لديها إلى 152,312 وفاة، فيما بلغت حصيلة أعداد المصابين لديها أكثر من 4 ملايين، و498 ألف إصابة، بينهم 65 ألف إصابة جديدة.

وسجلت البرازيل خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، 955 وفاة، لترتفع حصيلة الوفيات إلى 88,634، كما سجلت 41,169 إصابة جديدة، لتقترب حصيلة الإصابات فيها من مليونين و485 ألف إصابة.

أما الهند بلغت حصيلة الوفيات 34,224 وفاة، فيما ارتفع عدد الإصابات إلى أكثر من مليون و532 ألف، منهم 776 حالة وفاة، و49,632 إصابة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وبلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات في المكسيك 44,022 وفاة، والإصابات 395,489 إصابة، بينهم 342 حالة وفاة و 4,973 إصابة جديدة آخر 24 ساعة.

وفي كولومبيا، فارتفعت حصيلة الوفيات لديها إلى 9,074، والإصابات إلى 267,385، بينهم 297 وفاة، و10,284 إصابة جديدة في الساعات الـ 24 الأخيرة.

 

198 وفاة جديدة في 14 دولة عربية

وأعلنت 14 دولة عربية، بينها فلسطين، أمس الثلاثاء، تسجيل 198 وفاة جديدة في كل من: العراق، ومصر، والسعودية، والجزائر، والمغرب، وسلطنة عمان، والسودان، والكويت، ولبنان، وليبيا، وقطر، والإمارات، وفلسطين، واليمن، فيما سجلت 7 دول عربية أخرى إصابات جديدة.

وأعلن العراق تسجيل 77 وفاة، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الوفيات إلى 4,535 وفاة، كما سجلت 2,747 إصابة جديدة مؤكدة ليرتفع اجمالي الإصابات إلى 115,332.

وسجلت مصر 39 وفاة، من مجموع 4,691 حالة وفاة، و465 إصابة جديدة ليصل بذلك إجمالي عدد المصابين إلى 92,947.

وأكدت السعودية تسجيل 29 وفاة، من مجموع 2,789 وفاة، كما سجلت 1,897 إصابة جديدة، ليرتفع بذلك عدد المصابين إلى 270,831.

وسجلت الجزائر 11 وفاة، ليرتفع بذلك مجموع عدد الوفيات فيها إلى 1,174 وفاة، كما سجلت 642 إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 28,615.

كما سجلت المغرب 11 وفاة، ليرتفع بذلك مجموع عدد الوفيات لديها إلى 327 شخصاً، كما سجلت 500 إصابة جديدة، ليرتفع مجموع الإصابات الى 21,387.

وأعلنت سلطنة عمان تسجيل 9 وفيات، ليرتفع عدد الوفيات إلى 402 وفاة، كما سجلت 846 إصابة جديدة، من إجمالي 77,904 إصابة.

وسجلت السودان 5 وفيات، ليرتفع بذلك مجموع الوفيات لديها إلى 725 وفاة، كما سجلت 72 إصابة جديدة من مجموع 11,496 إصابة.

وفي الكويت، سجلت 4 حالات وفاة، ليرتفع اجمالي الوفيات إلى 442 وفاة، كما وسجلت 770 إصابة جديدة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمصابين إلى 65,149.

وأعلن لبنان وفاة 3 اشخاص بالفيروس، ليرتفع بذلك مجموع عدد الوفيات لديها إلى 54 وفاة، وسجل 141 إصابة جديدة من مجموع 4,023 اصابة.

وفي ليبيا أعلن عن 3 وفيات، ليرتفع بذلك مجموع عدد الوفيات لديها إلى 67، وسجلت 190 إصابة جديدة، من مجموع 3,017 إصابة.

وسجلت قطر وفاة شخصين، ليرتفع بذلك مجموع عدد الوفيات لديها إلى 167، كما سجلت 283 إصابة جديدة، من مجموع 109,880 إصابة.

كذلك سجلت الإمارات وفاة شخصين، ليرتفع بذلك مجموع عدد الوفيات لديها إلى 347، كما سجلت 369 إصابة جديدة من مجموع 59,546 إصابة.

وفي فلسطين أعلن عن وفاة مواطنين إثنين، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الوفيات إلى 83، كما أعلن عن تسجيل 481 إصابة جديدة، ما يرفع اجمالي أعداد المصابين إلى 13,938 إصابة.

واكد اليمن وفاة شخص واحد، ليرتفع بذلك مجموع عدد الوفيات إلى 484، كما سجلت إصابة 12 ما يرفع مجموع الاصابات إلى 1,703.

وعلى صعيد الدول العربية التي لم تشهد الثلاثاء، حالات وفاة، وسجل اصابات جديدة بين مواطنيها، فقد أعلن في البحرين تسجيل 439 إصابة جديدة، لترتفع بذلك حصيلة المصابين إلى 39,921 حالة، توفي منهم 141 شخصا حتى الآن.

وسجلت موريتانيا 41 إصابة، لترتفع بذلك حصيلة المصابين إلى 6,249، توفي منهم 156 حتى الآن.

وأعلنت سوريا تسجيل 20 إصابة، لترتفع بذلك حصيلة المصابين إلى 694، بينهم 40 وفاة حتى الآن.

أما في الصومال فقد سجلت 16 إصابة جديدة، لترتفع بذلك حصيلة المصابين إلى 3,212، والوفيات إلى 93 حتى الآن.

وسجلت تونس 13 إصابة، لترتفع بذلك حصيلة المصابين إلى 1,468، توفي منهم 50 حتى الآن.

وفي جيبوتي سجلت 9 إصابات جديدة، لترتفع بذلك حصيلة المصابين إلى 5,068، والوفيات إلى 58 حتى الآن.

وفي الأردن سجل 6 إصابات جديدة، لترتفع بذلك حصيلة المصابين إلى 1,182، والوفيات إلى 11 حتى الآن.

الصحة العالمية: تسجيل أكبر عدد إصابات يومية بكورونا منذ ظهور الفيروس

رام اللهمصدر الإخبارية

قالت منظمة الصحة العالمية يوم الإثنين، إن العالم سجل أمس الأحد، أكبر عدد إصابات يومية بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19)منذ ظهور الفيروس.

وصرح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس: إن “العالم سجل أكثر من 183 ألف إصابة بفيروس كورونا أمس، وهو الأكبر في يوم واحد منذ ظهور الوباء”.

وأضاف جيبريسوس، أن التحدي الكبير التالي هو زيادة انتاج وتوزيع ديكساميثازون وهو أول عقار يثبت فعالية في تقليل مخاطر الوفاة بين الحالات الحرجة من مرضى “كوفيد-19”.

وبحسب موقع worldometers الذي يعنى بمتابعة إحصائيات تفشي فيروس كورونا، فإن عدد الإصابات بالفيروس تخطى تسعة ملايين حالة بأنحاء العالم يوم الإثنين، في وقت تواجه فيه البرازيل والهند ارتفاعا في عدد المصابين وتشهد فيه الولايات المتحدة والصين ودول أخرى متضررة بشدة بؤرا جديدة للعدوى.

في فلسطين، أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة، مساء يوم الإثنين، تسجيل 14 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19) في محافظة الخليل ( 13 في مدينة الخليل وإصابة في دورا)، ما يرفع حصيلة الإصابات منذ الصباح إلى 156 إصابة.

ووفقا لوزيرة الصحة، فإن الحصيلة الإجمالية للإصابات منذ بدء رصد الفيروس ترتفع إلى 1184 إصابة.

وأوضحت الكيلة أنه تم إجراء فحوصات مخبرية للقادمين اليوم من جمهورية مصر العربية وعددهم 270 مواطنا، حيث أشارت الفحوصات المخبرية إلى أن جميع نتائجهم كانت سلبية، وقد غادروا جميعا إلى الحجر الصحي المنزلي لمدة 14 يوما.

وكانت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، قالت منتصف يونيو الماضي، إن وزارة الصحة تستعد لمواجهة موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا ، في حال استمرت أعداد الإصابات بالفيروس بالارتفاع.

وأضافت كيلة، خلال اجتماع عقدته في الوزارة، أن طواقم الوزارة ولجنة الوبائيات تبحث الوضع الوبائي الحالي في فلسطين والسيناريوهات المحتملة، وذلك مع تسجيل أعداد متزايدة من الإصابات بفيروس كورونا.

الصحة العالمية تحذر: فيروس كورونا سينتشر داخل قطاع غزة بـ “مرحلة ما”

قطاع غزة مصدر الإخبارية 

أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها وتخوفها من انتشار فيروس كورونا في قطاع غزة ، رغم عدم اكتشاف أي حالة إيجابية داخل المجتمع حتى الآن، مشيرة إلى أن تحذيرها بأن انتشار الفيروس بالقطاع مسألة وقت، لا يزال موجوداً.

وقال مدير مكتب المنظمة، بقطاع غزة ، عبد الناصر صبح: “بداية لا زال الوضع في قطاع غزة، كما هو من حيث عدم اكتشاف أي حالة إيجابية داخل المجتمع في قطاع غزة، إلا أن الحالات المكتشفة داخل الحجر الصحي في الآونة الأخيرة كان عددها أكبر من المعدل العام، منذ بداية الجائحة”، وفقا لما أورده موقع دنيا الوطن.

وأضاف أن “عدم وجود أي حالة إيجابية داخل المجتمع في القطاع، شيء مطمئن وإيجابي ونسعد به، كما أننا سعداء بأن نرى وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة الداخلية والتنمية الاجتماعية يقومون على خدمة مراكز الحجر الصحي، حيث تتم إجراءات الوقاية هناك الخاصة بمراكز الحجر بصرامة، ونحن نقدرها ونقدر الجهود الصارمة التي يقومون بها”.

وتابع صبح: “لكننا لا ننفي بأنه ليس هناك أي حجر صحي بنسبة 100% في العالم، لافتاً إلى أنه لا بد أن يكون هناك بعض المشاكل والهفوات والاختراقات وما إلى ذلك، و”هذا عنصر الخطر الذي يخيفنا في منظمة الصحة العالمية”.

كما أضاف مدير مكتب منظمة الصحة العالمية بغزة: أنه إذا ما انتشر الفيروس داخل القطاع، نظراً للوضع السكاني المكتظ جداً “نتصور أن تكون سرعة انتشار الفيروس أكبر من معدلها في الدول المجاورة”.

إذا ظهر فيروس كورونا داخل قطاع غزة فلن يعطي إشارات أو تحذيراً

وتابع: ومن هذا المنطلق قامت المنظمة بالكثير من المجهودات لإيصال رسالتها بداية من المواطن والمجتمع، ليتخذوا إجراءات وقائية على محمل الجد، حتى نتجنب انتشار الفيروس بصورة كبيرة.

وحذر صبح من أنه إذا ما ظهر الفيروس داخل القطاع، وداخل المجتمع، فلن يعطي إشارات أو تحذيراً، بل سينتشر، وسنكتشف الحالات بالمئات حال انتشاره”.

وأضاف: “إذا كانت لدينا دراية ومعرفة بالإجراءات الوقائية ونمارسها عملياً كل يوم فإن عملية انتشاره لن تكون بزيادة كبيرة وسنستطيع السيطرة عليه، خاصة وأن المنظومة الصحية في قطاع غزة لا تزال لا تستطيع أن تتعامل مع أكثر من 500 حالة، في حال ظهور الفيروس.

وأشار إلى أن هناك استعدادات وتجهيزات تقوم بها “الصحة العالمية” ومؤسسات أخرى لدعم الوزارة لإعدادها للجهوزية، “لكن معظم المشتريات والمواد لن تصل إلى القطاع قبل نهاية آب/أغسطس المقبل”.

وكانت قد أعلنت وزارة الصحة بغزة مساء أمس الخميس ،تعافي 11 حالة من إصابات فيروس كورونا المستجد (كوفيد19) في قطاع غزة، ولازالت 15 إصابة متبقية تحت العلاج بمستشفى العزل بمعبر رفح.

وتتابع الطواقم الطبية في غزة، 344 مستضافا داخل مراكز الحجر الصحي .

يذكر أن إجمالي إصابات فيروس كورونا المسجلة في قطاع غزة، منذ مارس الماضي، بلغ 72 حالة، كانت من بينها حالة وفاة واحدة لمسنة .

Exit mobile version