مصدر الإخبارية تعلن اطلاق نشرة “مصدر الاستراتيجي” الدورية

فلسطين المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت شبكة مصدر الإخبارية عن اطلاق نشرة “مصدر الاستراتيجي” الدورية، التي تتناول أهم القضايا الساخنة حول العالم.

وتتناول “مصدر الاستراتيجي” التي تصدر نصف شهرية، عن شبكة مصدر الإخبارية، بالرصد والتحليل قضية واحدة في كل عدد، وتستعرض أهم ما كُتب حولها في مراكز الأبحاث الدولية، وتقدم رؤية تحليلية حول هذه القضية.

وجاء في العدد الأول من النشرة، الذي صدر في يوم السبت المواقف 15 تموز / يوليو 2023، تحت عنوان “عملية الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين” العناوين التالية:

  1. تحليل مصدر الاستراتيجي .
  2. أربع حقائق مزعجة لعملية جنين.
  3. ركز على ما يحدث في اليوم الثاني لجنين.
  4. اليأس المطلق للأزمة الإسرائيلية الفلسطينية.
  5. دراسة: العملية في جنين – خطوة تكميلية مطلوبة.
  6. مواقع التواصل- الفلسطينيون غير متأثرون بالمفاجأة ودعوات للانتقام.

 طالع مصدر الاستراتيجي- نشرة نصف شهرية – العدد الأول

وجاء في العدد الثاني من النشرة، الذي صدر يوم الثلاثاء الموافق 1 أغسطس / أب 2023، تحت عنوان “تصويت الكنيست الإسرائيلي حول تشريعات الإصلاح القانوني” العناوين التالية:

  1. تحليل مصدر الاستراتيجي.
  2. جيش الشعب في خطر التفكك – المطالبة بوقف فوري للتشريع.
  3. ما الذي يمنع السكان العرب من الانضمام إلى الاحتجاجات ضد الثورة القانونية؟
  4. معضلة إسرائيل الأمريكية.
  5. المنعطف الثالث لإسرائيل في التاريخ.
  6. إلغاء “المعقولية” في إسرائيل: خطوة أولى نحو إلغاء الرقابة القضائية.

طالع مصدر الاستراتيجي- نشرة نصف شهرية – العدد الثاني

“جثته مشوهة”.. عائلة السرسك تروي لمصدر تفاصيل وفاة نجلها وبلدية غزة ترد

خاص – مصدر الإخبارية

كشف المواطن عرفات السرسك والد الطفل أسامة السرسك المتوفي أمس في مكب نفايات شرق غزة، تفاصيل وفاة ابنه متأثراٌ بإلقاء قمامة من جرافة تابعة لبلدية غزة عليه في مكب النفايات في منطقة جحر الديك.

وقال السرسك في حديث لشبكة مصدر الإخبارية إنه يعمل مع ابنه في هذه المهنة ويخرجان لجمع البلاستيك والنحاس وفي اليوم الذي لا يعملان فيه تموت العائلة من الجوع، موضحاً أنه يعمل في هذه المهنة منذ 13 عاماً ويعيل منها 8 أطفال غير أسامة الذي توفي بالأمس.

وأكد انه لا يثق بالنتائج التي أثبتها تقرير الطب الشرعي، مبيناً ان جثة ابنه مشوهة بصورة لا يمكن أن تخيلها عقل.

وشدد السرسك على مطلبه بتوفير حياة كريمة له ولأسرته، وتوفير وظيفة تعيل أبناءه وتحميهم من خطر الموت الذي تعرض له نجله أسامة.

ولفت إلى أن ابنه لا زال يرقد في ثلاجات المستشفى ولن يتم دفنه حتى تأخذ العائلة حقها ويتم تعويضها بحياة كريمة.

بلدية غزة ترد

في ردها على حديث الطفل أكدت بلدية غزة أن عمليات النبش ممنوعة بصورة تامة، وخاصة في هذا المكان الحدودي حيث توجد لافتات تؤكد أنه ممنوع الدخول للكبار والصغار له.

بدوره أكد مسؤول الإعلام في بلدية غزة حسني مهنا لمصدر الإخبارية تضامن البلدية بالكامل مع عائلة الطفل وتقديمها خالص التعازي لها ومؤازرتها في محنتها، موضحاً أن وزارة الداخلية طلبت من طواقم البلدية بالأمس العمل معها للبحث عن الطفل المفقود وتم العثور عليه وإلى هنا انتهى دور البلدية، وانتقل العمل لتحقيقات الداخلية.

وبيّن أن التحقيقات لم تصدر نتائجها حتى اللحظة، وأن البلدية واقفة على مسؤولايتها تجاه أي نتائج تظهرها التحقيقات بالحادثة.

بيان لعائلة السرسك

عائلة السرسك أصدرت بياناً للرأي العام أعلنت فيه تفاصيل وفاة نجلها، موضحة أنه كان برفقة والده يعمل في جمع النحاس والألمونيوم والبلاستيك وغير ذلك، حيث أن والد الطفل يعمل في مكب النفايات منذ سنوات وليس له مصدر دخل اخر.

وتابع البيان: “فقدت آثار الطفل الساعة الحادي عشر قبل الظهر بتاريخ 27/1/2022 وتم العثور عليه الساعة الثامنة مساء في نفس اليوم. وجاء هذا بعد تدخل أهل الاختصاص من وزارة الاشغال والدفاع المدني والأجهزة الامنية في ظروف مناخية قاسية”.

وأردفت أنه “بعد توجه وفد من العائلة الي مستشفي الشفاء لاستلام جثة الطفل تفاجئنا بمنظر تقشعر له الأبدان، حيث أن الجثة ممزقة بشكل لا يتخيله و لا يتصوره عقل، وعند طلب الاطلاع علي إفادة النيابة وتقرير الطبيب الشرعي ابلغنا بان سبب الوفاه كان كالأتي: عند قيام سائق الجرافة بفرد اكوام القمامة سقطت كتلة كبيرة من القمامة علي الطفل أثناء تواجده في مكب النفايات، توفي مختنقا علي أثرها) نافين بذلك المسؤولية الحقيقية لمسببات الوفاة الظاهرة علي جسد الطفل حيث أن جسد الطفل ممزقة بشكل كامل ولو اضطررنا سنعمل علي نشر جثة الطفل للرأي العام للحكم في هذه القضية الإنسانية الذي يتهرب منها كل مسؤول سواء كان سائق الجرافة او بلدية غزة بالاختصاص ومن خلال إفادة الشهود المتواجدين في المكان عند انتشال الجثة الواضح والظاهر أن الجرافة هي من قامت بدهس الطفل وتركت تلك الاثار الواضحة علي جسده، كما هو موضح اعلاه”.

وطالبت العائلة الجميع بأن يتحمل مسؤوليته الأخلاقية والإنسانية والاجتماعية وعليه لن نستلم الجثة حتي يقف كل مسؤول عند حدود مسؤولياته.

اقرا أيضاً: داخلية غزة تكشف تفاصيل العثور على جثة طفل مدفوناً في “مكب النفايات”

خلال لقاء مع شبكة مصدر.. معروف يؤكد أهمية تغطية الأحداث المحلية بمهنية

خاص – مصدر الإخبارية

أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بغزة سلامة معروف على أهمية التزام الصحفيين بالمعايير المهني خلال تغطيتهم للأحداث المحلية.

جاء ذلك زيارة وفد من شبكة مصدر الإخبارية على رأسه د. عماد عمر وعدد من الصحفيين العاملين بالشبكة له في مكتبه بمدينة غزة.
ولفت معروف إلى دور الصحفيين في نقل الصورة الحقيقية للأحداث دون تهويل، مشيراً إلى نشر صور أمس عن غرق لشوارع في مدينة غزة والتي أدت إلى استياء المواطنين.

وأوضح معروف أن الجهات الحكومية هي المسؤولة عن هذه الواقع وهي حاولت لكل ما لديها من مقدرات التخفيف من وطأتها من خلال تواجد طواقمها في الميدان والذي لم يكن صدفة، مضيفاً:” نحن أمام واقع صعب والبلدية أعلنت مسبقاً أن هذه الاماكن عرضة للغرق جراء العدوان الأخير.

وفي حديثه عن وحدة الصف الصحفي أكد معروف على الحاجة لجسم حامع للصحفيين يوحدهم في ظل التحديات التي يعيشها الشارع الغزي خاصة والفلسطيني عامة.

بدورع أكد د. عمر على أننا نقف على مسافة واحدة من جميع مكونات المجتمع الفلسطيني، متابعاً: “هدفنا نقل الحقيقة وإيضاح معاناة ابناء شعبنا ونقلها من خلال منبر مصدر الاخباري”.

وأكد عمر على أن الشبكة تعمل بحيادية في نقل وتغطية الأحداث لكل الفصائل على حد سواء.

اقرأ أيضاً: بين غضب مواطنين وتقدير آخرين لجهود عامليها.. بلدية غزة لمصدر: لسنا المذنبون

آخر المطاف الناشط نزار بنات.. السلطة تصر على مسلسل الانتهاكات بحق معارضيها

خاص – مصدر الإخبارية

حالة من الغليان وردود أفعال محلية ودولية غاضبة، ومظاهرات بعشرات الآلاف خرجت بشوارع الضفة عقب وفاة الناشط نزار بنات على يد الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة في الضفة الغربية المحتلة أمس الخميس.

تفاصيل مفجعة كشفتها عائلة المغدور حول ظروف اعتقاله التي أفضت بوفاته، حيث قال عمار بنات ابن عم الراحل “إن قوة من أجهزة الأمن الفلسطينية، قامت بتفجير أبواب بيت عائلة بنات في مدينة دورا حيث كان الناشط نزار بنات متواجداً به، واقتحموه دون احترام حرمته، ثم قامت مباشرة بتوجيه ضربات من عتلة حديدية وهروات خشبية على رأس نزار بمجرد استيقاظه، وقاموا برش 3 علب غاز فلفل في وجهه”. وفق روايته.

وبيّن أن أجهزة الأمن قامت بتعريته من ملابسه، وضربه أثناء جره الى سيارة الاعتقال وشتمه وإهانة عائلته، وكانت الدماء تسيل منه طيلة الطريق للسيارة، بعدها توجهوا به الى جهة غير معلومة، قبل أن يصلهم نبأ وفاته.

الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، أكدت أنها باشرت بالتحقيق وجمع المعلومات حول حادثة وفاة الناشط نزار بنات، وستشارك في تشريح الجثمان من خلال طبيب شرعي منتدب من قبل الهيئة.

وقال الحقوقي في الهيئة المستقلة ” ديوان المظالم”، فريد الأطرش لـ”مصدر الإخبارية: إن الهيئة استمعت لشهادات أقرباء بنات وجميعها أكدت أنه تعرض لاعتداء واضح وصارخ من قبل أجهزة الأمن الفلسطينية التي اعتقلته.

وأوضح أن الشبهات جميعها تدور حول أجهزة الأمن الفلسطينية وهي الجهة التي قامت باعتقاله وعلى إثرها توفى.

اعتقالات السلطة لمعارضيها

تنفذ أجهزة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية بصورة مستمرة حملات اعتقالات تعسفية وانتهاكات بحق منتقديها ومعارضيها، وخصوصاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

حيث تعتمد السلطة الاعتقال والحبس لمعاقبة المعارضين ومنعهم من القيام بفضح ممارساتها وكشف فسادها، وذلك باعتمادها على قوانين فضفاضة تجرّم بها أي نشاط، عدا عن إهانة المعتقلين وتهديدهم والاعتداء عليهم بوحشية.

وفي الوقت الذي فيه تشكل الاعتقالات على خلفية التعبير السلمي عن الرأي انتهاكات خطيرة لقانون حقوق الانسان، أكد تحقيق لمؤسسة هيومن رايتس ووتش أن السلطة الفلسطينية تضيق بشكل مستمر على معارضيها.

ووثق التحقيق انتهاكات السلطة التي كان أبرزها اعتقال النشطاء والموالين لحماس أو الجماعات الموالية لحماس بشكل منتظم على أساس انتمائهم أو تعبيرهم السياسي، حيث اعتقلت أجهزة أمن السلطة المواطن أسامة النبريصي (38 عاماً) 15 مرة منذ أن أنهى حكماً بالسجن 12 عاماً لدى الاحتلال 2014، كانت أولها بعد يومين فقط من إطلاق سراحه، بسبب مشاركته في كتلة حماس السياسية أثناء وجوده بالسجن، وفقاً للتحقيق.

كما نفذت السلطة عشرات الاعتقالات بسبب الانتقاد على منصات التواصل الاجتماعي، والتي يعتمد عليها الفلسطينيون بشكل متزايد لمشاركة آرائهم، والتواصل مع بعضهم البعض، وتنظيم النشاطات.

وأشار التحقيق إلى أن أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، أرسلت 10 أفراد أمن إلى منزل الناشط عيسى عمرو في الخليل في سبتمبر/ أيلول 2017، بعد ساعة من استخدامه “فيسبوك” لانتقاده اعتقال صحفي ودعوته السلطة إلى احترام حرية التعبير، حيث اتهم بالتخطيط لانقلاب، و”إثارة النعرات المذهبية”، و”إطالة اللسان على مقامات عليا”، وتهديد “النظام العام للدولة”.

ممارسات وحشية أثناء الاعتقال

وكشف تحقيق هيومن رايتس ووتش المبني على 147 مقابلة أن إساءة معاملة وتعذيب المحتجزين الفلسطينيين أمر روتيني، حيث تمارس المخابرات، والأمن الوقائي وضعية الشبح في مراكز الاحتجاز.

ونقل التحقيق عن علاء زعاقيق، المعتقل من قبل الأجهزة الأمنية في أبريل/ نيسان 2017 على خلفية نشاطاته الجامعية مع الكتلة الإسلامية، قوله “إن عناصر المخابرات أجبروه على الوقوف لفترات زمنية طويلة مع فتح ساقيه في وضعية شبه القرفصاء، وفي وقت لاحق، على أصابع قدميه، مع حبل يشد يديه إلى الخلف”.

وخلال اعتقالها لمعارضيها تعتمد السلطات عدة تكتيكات أخرى لمعاقبتهم وثنيهم، ومنها مصادرة أجهزتهم الإلكترونية، وترك التحقيقات مفتوحة، وإجبار المحتجزين على التعهد بعدم المشاركة في نشاطات معارضة مستقبلية، عدا عن الدخول إلى هواتفهم النقالة وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم.

في هذا الشأن قال الصحفي من نابلس طارق أبو زيد، أنه أعطى كلمة سر حسابه على فيسبوك لعناصر الأمن الفلسطيني، كي يتوقفوا عن تعريضه لوضعية الشبح وضربه في مايو/ أيار 2016، عندما كان محتجزًا في السجن، بسبب نشره تقرير حول تعذيب السلطة الفلسطينية. وبعد أن اعتقلته المخابرات مرة أخرى في أغسطس/ آب 2017، حققوا معه حول عدة منشورات على فيسبوك كانوا قد طبعوها.

اقرأ أيضاً: خيمة عزاء للناشط نزار بنات بغزة ومطالب بلجنة تحقيق محايدة (فيديو)

في ذات الوقت كثيراً ما تطلق السلطة الفلسطينية سراح المحتجزين بدون إسقاط التهم عنهم، حتى تبقى التهم تهدد المحتجزين السابقين وتستخدم كذريعة محتملة للاستدعاءات أو الاعتقالات المستقبلية.

ويعد قانون العقوبات وقانون الجرائم الالكترونية، الصادر في 2017 والمعدل في 2018، بمثابة منح السلطات صلاحيات واسعة لرصد وتقويض النشاطات الالكترونية، واحتجاز المعارضين والتحقيق معهم كإجراء عقابي.

من ناحية أخرى تقول الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق الإنسان إن السلطة تواصل انتهاكات حقوق الإنسان، والتي يعد أبرزها “الاعتقال السياسي، وتقييد حرية الرأي والتعبير، وتقييد المشاركة السياسية، من خلال عدم الجدية في إجراء انتخابات عامة، والتوقيف على ذمة المحافظين في الضفة”.

وتؤكد الهيئة أن تكرار حالات سوء المعاملة والتعذيب في مراكز التوقيف ما زال مستمراً، وبخاصة خلال فترة التحقيق، بهدف انتزاع اعتراف من المتهمين.

140 انتهاكاً من السلطة الشهر الماضي وآخرها قضية الناشط نزار بنات

تواصلت انتهاكات أجهزة السلطة بالضفة خلال مايو الماضي بكافة أشكالها، من التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي، وملاحقة المقاومين، واعتقال المواطنين على خلفية العمل النقابي وحرية الرأي والتعبير، إلى تعذيبهم في السجون والتنكيل بهم.

لجنة أهالي المعتقلين السياسسين في الضفة رصدت في تقريرها الدوري عن شهر أيار/ مايو ارتكاب أجهزة السلطة (140) انتهاكاً بحق المواطنين، توزعت كالآتي: (37) حالة اعتقال، (28) حالة استدعاء، (9) عمليات مداهمة لمنازل وأماكن عمل، (2) حالات لم تلتزم فيها الأجهزة الأمنية بقرار المحكمة الإفراج عن معتقلين سياسيين، (32) حالة قمع حريات، (1) حالة تنسيق أمني مع الاحتلال، (15) حالة محاكمات تعسفية، فضلاً عن (16) حالة اعتداء وتعذيب وانتهاكات أخرى.

ورغم التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد القدس والمسجد الأقصى إلا أن أجهزة الأمن ساهمت بطريقة فعالة في ملاحقة المقاومين، والوصول للمركبة التي استخدمها الأسير منتصر شلبي في تنفيذ عملية زعترة، وقامت باقتحام منزله والتحقيق مع عائلته.

وخلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، منعت الأجهزة الأمنية مسيرات شعبية من الوصول لنقاط الاحتكاك مع الاحتلال، كما اعتقلت عدد من المشاركين في المسيرات الشعبية نصرة للقدس ودعماً لغزة.

وقبيل وبعد قرار تأجيل الانتخابات العامة، هاجمت أجهزة السلطة عدداً من منازل المرشحين للانتخابات التشريعية واعتقلهم وخاصة مرشحي قائمة المستقبل التابعة لتيار الإصلاح الديمقراطي، عدا عن مهاجمة منزل الناشط الشبابي نزار بنات، خلال تلك الفترة.

وشكلت محافظة رام الله والبيرة، الأعلى على صعيد انتهاكات السلطة خلال مايو بواقع (60) انتهاكًا، تلاها محافظة الخليل بواقع (40) انتهاكًا.

كما طالت انتهاكات السلطة (14) أسيراً محرراً، (6) معتقلين سياسيين سابقين، (17) انتهاكاً بحق طلبة جامعات، (6) بحق صحفيين، (27) بحق ناشط شبابي أو حقوقي، (7) بحق موظفين، (1) بحق محامي، (2) بحق داعية.

إدارة واتساب تحظر مصدر الإخبارية من النشر على تطبيقها خلال تغطية أحداث غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

قامت إدارة تطبيق “واتساب” بحظر أرقام ناشري شبكة مصدر الإخبارية عبر تطبيق التراسل الفوري أثناء تغطيتهم المفتوحة لأحداث العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

وفي هذا الإطار وجهت إدارة شبكة مصدر الإخبارية متابعيها عبر تطبيق واتساب لمتابعتها عبر منصاتها الاجتماعية الأخرى وموقعها الإلكتروني مرفقة روابطها الخاصة لكل تطبيق

وقالت الشبكة في تنويه مقتضب: “متابعينا الكرام.. نظراً لقيام إدارة “واتساب” بحظر أرقام ناشري شبكة مصدر نعلمكم أن خدمة نقل الأخبار عبر هذا التطبيق ستتوقف مؤقتاً على أن نعود قريباً”

وأضافت إدارة الشبكة أنه بالإمكان متابعتها عبر الروابط التالية:

“مصدر” شبكة إخبارية تعنى بالشأن الفلسطيني بشكل خاص والشأن العربي والعالمي بشكل عام، تأسست الشبكة مطلع عام 2019، وانطلقت عبر موقعٍ إلكتروني ومنصات خاصة عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة (مجموعات واتساب، فيسبوك، تويتر، تليجرام، يوتيوب، انستغرام..)، ومقر مكتبها الرئيسي الحالي في برج الرؤيا، المقابل لجامعة الأزهر، شارع جمال عبد الناصر “الثلاثيني”، وسط مدينة غزة.

تسعى “مصدر الإخبارية” لأن تكون مرجعاً ومصدراً “أول” للمواطنين والمهتمين بالشأن الفلسطيني السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي.
كما وتهدف الشبكة إلى نقل الأخبار من مصادرها الأساسية المعروفة، دون تحريف أو تأويل أو تحوير. ونقل الأحداث لتزويد جمهورها بكافة المعلومات المتاحة حول ما يجري داخل فلسطين أولاً بأول.

يؤمن فريق العمل في “مصدر”، أن الهدف الذي يسعون إليه هو نقل الأخبار للجمهور، بدقة وحيادية دون إطلاق أحكام مسبقة. ويؤكدون دوماً على احترامهم للمواثيق الإنسانية الدولية، والتزامهم بالقوانين الناظمة للعمل الصحفي في فلسطين، وبالقواعد والأخلاقيات المهنية، التي تضمن تطوير المهنة.

ومنذ أول أيام العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع وأحداث القدس، تقدم مصدر الإخبارية تغطية مفتوحة للأحداث والمستجدات أولاً بأول.

Exit mobile version