ظاهرة الكلاب الضالة تؤرق سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تؤرق ظاهرة انتشار الكلاب الضالة، سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، خاصة بعد انتشارها في الآونة الاخيرة بشكل واسع وكبير في شوارع وحارات وأزقة المخيم.

وحسب مجموعة العمل لأجل فلسطيني سوريا فإن أهالي المخيم باتوا يخشون على أطفالهم وأنفسهم من السير في حارات بسبب وجود تلك الكلاب.

ولفتت إلى أن الكلاب الضالة تنتشر قرب حاويات النفايات في مخيم خان دنون وصولاً إلى الطرق العامة، لدرجة أنها باتت تقلق راحة الأهالي، حيث تهاجم المارة ليلاً وفي الصباح الباكر تهاجم الأطفال أثناء توجههم لمدارسهم في الشوارع الرئيسية وبين الأحياء السكنية.

وفي مناشدات متكررة دعا أهالي لجان التنمية والجهات المعنية والسلطات المختصة بوضع الحلول لإنهاء انتشار الكلاب الضالة، لأنها أضحت ظاهرة خطيرة تهددهم، وخصوصاً أن عضة الكلب تتسبب بأمراض خطيرة.

يشار إلى أنه توفي الطفل عبد السلام الشربجي من أبناء المخيم منذ خمسة أشهر أثر تعرضه لهجوم الكلاب الشاردة في أحد مزارع المخيم.

حريق يطال منزل لاجئ فلسطيني في مخيم خان دنون بسوريا

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أسفر حريق اندلع في منزل لاجئ فلسطيني في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق عن خسائر مادية فادحة طالب اللاجئ دون أن يسفر عن وقوع ضحايا بشرية.

وحسب وسائل إعلام فإن الحريق اندلع في منزل خالد محمود حسين، وامتد إلى كافة أجزائه، ما أدى إلى إتلاف جميع محتوياته.

ولفتت إلى أن سبب الحريق لم يتضح بعد، وأن التحقيقات جارية لمعرفة ملابساته والجهة المسؤولة عنه.

وعبر منصات التواصل أفاد نشطاء من أبناء مخيم خان دنون بتضامنهم مع صاحب المنزل المتضرر، ودعوا إلى تقديم المساعدة اللازمة له ولأسرته.

الجدير ذكره أن عدة حرائق اندلعت في مخيمات فلسطينية خلال الأشهر الفائتة أدى أحدها لوفاة اللاجئ الفلسطيني “علي صلاح الصعبي” ابن مخيم جرمانا نتيجة تعرضه لحروق بالغة، بالإضافة لأضرار مادية كبيرة وإصابات بين الأهالي.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

مقتل شاب بإطلاق نار في مخيم خان دنون للاجئين بسوريا

وكالات- مصدر الإخبارية

قتل ملثمون مجهولون في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في سوريا، شاباً بإطلاق نار.

وقالت وسائل إعلام إنه قضى شاب فلسطيني من سكان مخيم خان دنون للاجئين في ريف دمشق، إثر تعرضه لإطلاق النار من قبل ملثمين في جنوب المخيم.

ولفتت الوسائل إلى أن ثائر أبو جبة كان في طريقه إلى منزله بعد أن استلم حصته من الخبز من الفرن الآلي، عندما اقتربت منه سيارة يستقلها عدة أشخاص.

وذكرت أنهم قاموا بطعنه بالسكاكين، ثم أطلقوا عليه ثلاث طلقات نارية لإنهاء حياته.

وبحسب تلك الوسائل فإن القتيل كان يمتلك محلاً لبيع الزجاج.

ووفقها فإن البعض يتهمونه بالتعاون مع فرع الأمن العسكري كمخبر. وأضافت المصادر أن السلطات الأمنية وصلت إلى مكان الحادث فجر أمس الخميس، وباشرت التحقيقات لكشف هوية الجناة والدوافع وراء جريمتهم.

يشار إلى أن مخيم خان دنون شهد في الآونة الأخيرة عدة جرائم قتل بشعة، من بينها قضية اغتصاب وقتل رجل في الأربعينات من عمره في أحد شوارع المخيم القديمة.

حالة صعبة للاجئين في مخيم خان دنون بسوريا

سوريا- مصدر الإخبارية

يعيش أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في سوريا أوضاعا اقتصادية صعبة للغاية جراء الحرب.

وبحسب وسائل إعلام يعاني سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من تردي الأوضاع المعيشية جراء الحرب في سوريا، ويرغب الكثير منهم في السفر إلى أوروبا بحثاً عن حياة أفضل.

ولفتت الوسائل إلى أن العشرات من السكان باعوا ممتلكاتهم من أثاث وبيوت لتأمين تكاليف السفر، في حين يعيش أكثر من 90% تحت خط الفقر.

وأوضحت أن المخيم يشهد ركوداً عقارياً بسبب ارتفاع أسعار المنازل وقلة الطلب عليها، مشيرة إلى أن هذه الظاهرة تهدد بإفراغ المخيم من سكانه.

ويعد مخيم خان دنون أحد المخيمات التي أنشئت في سوريا لاستضافة اللاجئين الفلسطينيين بعد نكبة عام 1948، ويقع في محيط منطقة الكسوة بريف دمشق الغربي.

حملة لمكافحة المخدرات وانتشار السلاح في مخيم خان دنون

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

شرعت السلطات السورية بحملة واسعة في مخيم خان دنون، للاجئين الفلسطينيين، للقضاء على آفة المخدرات والسلاح الأبيض التي تهدد أمن واستقرار المخيم.

وانطلقت دعوات وسط أبناء المخيم للصبر خلال فترة التدقيق الأمني التي ستشمل جميع مناطق المخيم.

ولفتوا إلى أن الحملة تهدف إلى حماية المخيم وأهله من التجار واللصوص والعناصر المشبوهة التي تستغل ظروفهم الصعبة.

وقالت وسائل إعلام إن الحملة أسفرت عن اعتقال عدد من المتورطين في تجارة المخدرات في منطقة الكسوة، وذلك بعد تفتيش العديد من المنازل المشبوهة في محيط المخيم.

أهالي مخيم خان دنون يشتكون من تراكم القمامة

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

أفادت وسائل إعلام أنه يشتكي أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين من تراكم القمامة في شوارع وأحياء المخيم الواقع في ريف دمشق الغربي، وتشرف عليه وكالة الأونروا.

ولفت عدد من الأهالي أن هذا الوضع يهدد البيئة والصحة العامة في المخيم، حيث تنتشر الروائح الكريهة والحشرات والحيوانات الضالة كالقطط والكلاب التي تعبث بالأكياس المتبعثرة، مبينين أن عدد عمال النظافة المخصصين من قبل الوكالة غير كاف لتغطية احتياجات المخيم، الذي يسكنه حوالي 16 ألف نسمة، فيما يطالب الأهالي بزيادة عددهم وإيجاد حلول جذرية للتخلص من القمامة.

يشار إلى أنه يعاني مخيم خان دنون من سوء المواصلات، وانعدام البنى التحتية، ناهيك عن انتشار البطالة ونقص الموارد والفلتان الأمني الذي أفضى إلى جرائم السرقة وتجارة المخدرات.

تعرض منزل في مخيم خان دنون للسرقة

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تعرض منزل لأحد أبناء مخيم خان دنون تعرض للسرقة من قبل لصوص بعد تأكدهم خلوه من ساكنيه.

وذكرت وسائل إعلام أن المنزل الذي تم سرقته من قبل أشخاص مجهولي الهوية يعود للشاب باسل هندي، حيث تم السطو على البيت أثناء غياب صاحبه، مشيراً إلى أن اللصوص تمكنوا من سرقة الأغراض التالية: كاميرا محمولة، شاشة كمبيوتر، بطارية ٢٠٠ أمبير أنبوبية لون أورنج، بطارية ١٠٠ أمبير سائلة، بطارية سيارة ٥٥ أمبير لون أسود، وهاتفان خلويان نوع غراند، علبة مجوهرات، وأساور مبرومة روسي.

وفي السياق دعا عدد من ناشطي مخيم خان دنون الأهالي ومحلات الصاغة للتبليغ عن أي شخص يعرض عليهم شراء تلك الأغراض المسروقة، والاتصال بقسم الشرطة من أجل القبض عليه.

تنامى ظاهرة التسرب من المدارس في مخيم خان دنون

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

تحدثت وسائل إعلام عن ظاهرة التسرب المدرسي والتي تعتبر من أصعب المشاكل التي يعاني منها قطاع التعليم في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين.

وذكرت الوسائل أن الظاهرة زاد انتشارها بسبب الحرب التي اندلعت في سورية، التي أثرت سلباً على كافة مفاصل الحياة الاقتصادية والمعيشية والتعليمية فيها، وأدت إلى نقص في الكوادر التعليمية وهجرة عدد كبير منهم إلى خارج سورية طلباً للأمن والأمان.

وأوضحت مجموعة العمل لأجل فلسطينيي سورية إنه هناك 100 طالب وطالبة من أبناء مخيم خان دنون خارج المرحلة الابتدائية والإعدادية منذ بداية عام 2023، في حين تبين أن النسبة الأكبر من الطلاب المتسربين هم طلاب المدارس التابعة لوكالة الأونروا.

ولفتت إلى أن نسب التسرب السنوي تشير إلى وجود فجوة كبيرة في النظام التربوي، حيث تشير الاحصائيات إلى أن هناك 20% من الطلاب خارج المرحلة الابتدائية والإعدادية، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى أضعاف ما وصل اليه السنة الدراسية الماضية.

وقالت “إلى جانب ذلك فإن مشكلة التسرب من التعليم تفتح الباب إلى عمالة الأطفال، وأن الطلبة المتسربين هم أكثر عرضة للانحراف، مما يشكل خطراً على مستقبلهم ومستقبل اللاجئين بشكل عام في المخيم وبقية المخيمات”.

تركيب طاقة شمسية لأحد آبار المياه بمخيم خان دنون

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

شرعت جمعية “تاج للتعليم والتمكين “في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق مشروع بتشغيل أحد آبار المياه باستخدام الطاقة الشمسية.

وذكرت وسائل إعلام هناك أن المنظومة ستساهم في ضخ المياه لتغطي ما نسبته 60% من الأحياء، موضحاً أن المشروع هو أحد الحلول للتخلص من أزمة المياه، والتخفيف من معاناة الأهالي من شراء خزانات المياه من الصهاريج المتجولة.

وقالت إنه سيتم ضخ المياه كل ثلاثة أيام على الأحياء عوضاً عن سابقها من كل أسبوع، وأن المشروع هو بداية لاستكمال الآبار المتبقية عبر الطاقة المتجددة.

ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في سورية منذ عام 2011 أزمة اقتصادية حادة غير مسبوقة جراء الصراع الذي اندلع فيها.

ذلك أدى إلى انهيار قياسي بقيمة الليرة، فضلا عن شح الوقود والأدوية وسلع أخرى أساسية، إلى جانب انهيار القدرة الشرائية.

حل مشكلة إمدادات الكهرباء في مخيم خان دنون

مخيمات اللجوء- مصدر الإخبارية

شرعت مؤسسة الكهرباء بمحافظة ريف دمشق بتركيب محول كهربائي جديد في الحي الشرقي من المخيم بعد إحتراق المحول الأساسي الذي حرم الأهالي من إمدادات الطاقة منذ 25 يوماً.

وبحسب وسائل إعلام فإن الأمر تم بفضل جهود أبناء المخيم وتكثيف اتصالاتهم استجابت وزارة الكهرباء لمطالب الأهالي لتقوم بعدها بتخصيص محول جديد، بدل المحترق الذي أدى تعطله لدخول عدة أحياء في الحي الشرقي بانقطاع مستمر منذ يوم 26 شباط الماضي.

يشار إلى أنه يعيش مخيم خان الشيح أزمة كهرباء حقيقية بسبب طول فترة التقنين التي تصل في بعض الأحيان إلى 23 ساعة قطع وساعة وصل واحدة يتخللها عدة أعطال بسبب الضغط الكبير الذي تعانيه الشبكة.

وتنتشر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في دول الأردن وسوريا ولبنان، إضافة لوجود مخيمات في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات ظروفاً حياتية صعبة، ويعيش كثير منهم تحت خط الفقر، وعلى إثر ذلك منذ سنوات طويلة تطلق مؤسسات إغاثية ودولية لتوفير الدعم الكافي لتمكين اللاجئين من حياة كريمة.

ويبلغ عدد مخيمات اللاجئين المنتشرة في المناطق الخمسة 61 مخيماً يعيش فيها ملايين اللاجئين فيما ينتشر الباقون في جاليات متعددة بدول مختلفة.

وتشرف وكالة الغوث الدولية “أونروا” على توفير التعليم والصحة والخدمات الأساسية للاجئين، إضافة لتقديمها مساعدات غذائية دورية، مع وجود شكاوى متكررة من قِبل اللاجئين على عملها والتقليص الذي يطاله كل فترة.

وتتوزع مخيمات اللاجئين على المناطق الخمسة، على النحو الآتي، قطاع غزة، 8 مخيمات ولبنان 12 مخيماً، وفي الضفة الغربية يتواجد 19 مخيماً، أما في الأردن 10، وفي سوريا 12.

Exit mobile version