الاحتلال يُطلق قنابل الغاز المُسيل للدموع شرق البريج

المحافظة الوسطى – مصدر الإخبارية

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، عددًا من قنابل الغاز المُسيل للدموع، شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال أطلقت وابلًا مِن قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الحدود الشرقية للمحافظة الوسطى.

وأشار شهود العيان، إلى أن إطلاق قنابل الغاز جاء بعد الاشتباه بمحاولة تسلل إلى مُدن الداخل الفلسطيني المحتل.

وتُشكّل انتهاكات الاحتلال انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

جدير بالذكر أن آليات وجرافات الاحتلال تتوغل بين الحين والآخر على طول الشريط الحدودي شرق وشمال قطاع غزة، وتقوم بتجريف أراضي المواطنين الزراعية، كما أن قوات الاحتلال تُطلق النار وقنابل الغاز تجاه رُعاة الأغنام ومنازل المواطنين.

وفاة مواطنة من مخيم البريج طعنا بالسكين

غزة- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بوفاة مواطنة مساء اليوم الخميس، طعنا بالسكين في مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وقال الناطق باسم الشرطة أيمن البطنيجي في تصريح صحفي إن المواطنة وصلت جثة هامدة إلى المستشفى.

وكانت الضحية بحالة حرجة إثر طعنها بسكين في الصدر وأعلن الأطباء عن وفاتها متأثرة بجروحها.

آليات وجرافات الاحتلال تتوغل شرق البريج وسط القطاع

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

توغلت عدة آليات وجرافات لجيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية إن عدة آليات وجرافات عسكرية إسرائيلية توغلت شرق مخيم البريج وقامت بأعمال تجريف وتخريب في أراضي المواطنين.

جدير ذكره أن آليات وجرافات الاحتلال تتوغل بين الحين والآخر على طول الشريط الحدودي شرق وشمال قطاع غزة، وتقوم بتجريف أراضي المواطنين الزراعية.

اقرأ/ي أيضاً: جرافات الاحتلال تتوغل شرق خان يونس

نجاة عائلة فلسطينية من الموت في مخيم البريج

غزة- مصدر الإخبارية

نجت صباح اليوم الخميس، عائلة فلسطينية في مخيم البريج للاجئين وسط قطاع غزة، من الموت، بفعل تطاير صفيح منزلها.

وقالت مصادر محلية إنّ أسرة اللاجئ الفلسطيني ناصر جبريل نجت من موتٍ مُحقّق في مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين وسط القطاع، حيث انهار جزء من سقف غرفة النوم داخل المنزل.

ولفتت إلى أن سقف الغرفة المنهار مكوّن من الصفيح والأسبست، فيما حدث الانهيار في المنزل وجميع أفراد العائلة نيام.

وذكرت أن أفراد العائلة نجوا من الإصابات المباشرة لكنهم أصيبوا بالهلع والخوف، لا سيما في ظل هذه الأجواء القارسة في منزلٍ بالكاد يصلح للعيش الآدمي.

يشار إلى أن يضرب قطاع غزّة في الوقت الحالي منخفض جوي قوي، ما يؤثر على منازل السكّان عموماً في القطاع، وعلى سكّان المُخيّمات الفلسطينيّة بشكلٍ خاص، إذ تكون هذه المنازل أو الغرف الصغيرة مسوفة بألواح الزينقو –يتطاير من شدّة الرياح-، أو ألواح الأسبست الذي يُسبّب عدّة أمراض.

ويعد مُخيّم البريج مُخيّماً صغيراً نسبياً، يقع وسط قطاع غزّة بجانب مُخيّمي المغازي والنصيرات، وجعل الحصار المفروض على غزة الحياة أكثر صعوبة بالنسبة لمعظم سكان المُخيّم كبقيّة المُخيّمات في القطاع، إذ ترتفع معدلات البطالة بشكلٍ كبير وقليل من الأسر تستطيع إعالة أنفسها، كما ترك نسبة كبيرة من السكّان يعتمدون على المساعدات الغذائية التي تقدمها “أونروا”.

وفي تصريحات سابقة أوضح رئيس اللجنة الشعبيّة في مخيم البريج حاتم قنديل لموقعنا: أن أكثر من 550 منزلاً آيلاً للسقوط موجوداً في مخيم البريج، وهذه المنازل بحاجة إلى “نايلون” أو أي مادة عازلة لتحمي اللاجئين من الأمطار بشكلٍ عاجل.

شهيد برصاص الاحتلال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية 

استشهد شاب فلسطيني، ظهر اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، استشهاد المواطن محمد محمد عبد الكريم ابو عمار 40عاما، شرق المحافظة الوسطى، جراء تعرضه لعيار ناري في الرقبة .

وذكر مراسلنا، ان طواقم الإسعاف نقلت إصابة وصفت بالحرجة، لشاب يبلغ من العمر 40 عاماً، إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط غزة، فيما أعلن عن استشهاده فيما بعد.

يذكر ان باستشهاد الشاب عمار وسط غزة، يرتفع عدد الشهداء في فلسطين إلى ثلاثة شهداء بينهم سيدة.

استشهد الشاب علاء ناصر شفيق زيود (22عاما) من بلدة السيلة الحارثية خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال في بلدة برقين فجر اليوم الخميس.

واقتحمت دوريات عسكرية برقين من كافة المداخل، كفيرت واليامون وكفردان، وأغلقوا وسطها، في وقت حاصروا فيه منطقة جبل الخصم الذي كان ساحة لعملية الاحتلال فجر يوم الأحد الماضي والتي أصيب فيها جنديان واستشهد شابين.

وشنت حملة دهم وتفتيش بمشاركة وحدة “اليمام” التي حاصرت عدة منازل واعتقلت شابين من داخلها.

وحاصرت قوات الاحتلال منزل الأسير الجريح محمد زرعيني في جبل الخصم في برقين في منطقة “المطلة” والذي كان أصيب برصاص الاحتلال واعتقل ومدد أمس توقيفه لمدة أسبوع، وطالبت تلك القوات عبر مكبرات الصوت المتواجدين فيه بالخروج ومغادرته، علما أن المنزل خال من السكان.

وسمع صوت تفجيرات في المنطقة وخاصةً محيط منزل زرعيني الذي تحول لثكنة عسكرية احتل الجنود خلالها عدة منازل ونصبوا الوحدات الخاصة فيها، وسط سماع تبادل لإطلاق النار.

واندلعت مواجهات في البلدة، فيما أطلق مسلحون النار على قوات الاحتلال التي حاصرت المنزل وشرعت بإطلاق الرصاص الحي ما أدى لإصابة شابين آخرين على الأقل نقلا إلى مستشفى ابن سينا.

وخلال انسحاب قوات الاحتلال، هاجم زيود سيارة للوحدات الخاصة في مدخل برقين واشتبك معها من مسافة قريبة فأطلقوا النار عليه وبعد إصابته واصلوا إطلاق النار عليه وهو ممدد وصادروا سلاحه وأعدموه بعدة عيارات أخرى في كافة أنحاء جسده مما أدى لاستشهاده على الفور.

ونعت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، الشهيد زيود، مشيرةً إلى أنه أحد عناصرها.

وفي مدينة القدس المحتلة أعلنت مصادر فلسطينية اليوم الخميس استشهاد المواطنة إسراء خزيمية 30 عاماً برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بمدينة القدس المحتلة.

وقالت المصادر، إن قوات الاحتلال فتحت نيران أسلحتها على المواطنة خزيمية قرب باب السلسلة بالقدس مما أدى لاستشهادها على الفور.

وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال هاجموا السيدة بالرصاص، بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن.

ووفق المصادر، فإن الاحتلال أغلق أبواب المسجد الأقصى عقب هذا الحدث.

بعد إغلاق مخيم البريج بسبب كورونا الصحة تكشف مزيد من التفاصيل

غزةمصدر الاخبارية

كشف الناطق باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة تفاصيل ما جرى أمس الثلاثاء في مخيم البريج، في ضوء الكشف عن عدة حالات مصابة بفيروس كورونا المستجد “مجهولة المصدر”.

وذكر القدرة خلال حديث إذاعي الأربعاء أن وزارة الصحة بغزة لديها برنامج مستمر في إطار التقصي الوبائي في كافة مناطق قطاع غزة.

وأضاف “كشفت المسحات المخبرية العشوائية لمواطنين في مخيم البريج عن 8 إصابات جديدة بفيروس كورونا  التاجي، حيث تبين بالعودة لسجلات الإصابات القديمة أنها بؤر جديدة وغير مرتبطة بإصابات سابقة”.

وتابع: “على ضوء ما حدث أمس بالبريج اتخذت لجنة التقصي جملة من الإجراءات المباشرة من ضمنها إغلاق المنطقة والمدارس والمساجد، إضافة لمنع الحركة من وإلى مخيم البريج وذلك للاستمرار بالتقصي الوبائي بداخل المنطقة وبعض صدور النتائج سيتم اتخاذ الخطوات المناسبة”.

وأكمل “تم عزل المخيم عن بقية مناطق القطاع، وطلبنا من المواطنين عدم الحركة بأن تكون مقتصرة للضرورة القصوى”.

وحول كيفية انتقال الفيروس لهؤلاء المواطنين في المخيم من غير المخالطين المعروفين، ذكر القدرة أن فرق التقصي الوبائي تقوم منذ اكتشاف هذه الإصابات بتتبع سير خط انتقال الفيروس لهم للتعرف على مصدر الإصابة، لافتا “أن هذا وارد ويدعونا للطلب من المواطنين لمزيد من الحرص والحذر واتباع وسائل الوقاية خلال الفترة المقبلة”.

وكشف القدرة أن لكل مصاب من هؤلاء المصابين الـ 8 سلسة من المخالطين جاري العمل على حصرهم وحجرهم، مشيرا أنها عملية مستمرة تحدث مع كل إصابة بفيروس  كورونا للتبع الخارطة الوبائية وخارطة المخالطين.

وحول الحديث أن الحياة تسير بشكل طبيعي في مخيم البريج في هذه الأوقات رغم خطورة الأوضاع، وعد القدرة بنقل هذه الملاحظات للجنة الوبائية، ناصحًا المواطنين بالتقيد بإجراءات الوقاية والسلامة، كون الأمر خطير لا يحتمل الإهمال.

وقال: “من المبكر الحديث عن مرحلة التعايش، ولا زلنا في مرحلة تطويق الوباء الذي ينتشر في قطاع غزة، ولدينا جهود مستمرة في وزارة الصحة مع المؤسسات الحكومية الشريكة من أجل تطويق الوباء، وما يحدث من فتح لبعض القطاعات لأجل تلبية احتياجات المواطنين وسير الأمور الحياتية وفق ضوابط صحية ووقائية”.

وأضاف “نسير وفق خطة مدروسة ومتأنية تسير في اتجاهين الأول استمرار عملية التقصي وتطويق الوباء وحصره، والثاني بالتخفيف المقيد بضوابط لتلبية احتياجات المواطنين، وبالتالي أصبح لدينا القدرة على التعامل مع الحالة الميدانية لكل منطقة على حدة بالتشديد أو التخفيف”.

وحول أسلوب “مناعة القطيع” أوالعودة للإغلاق الشامل قال الناطق باسم وزارة الصحة بغزة “لم نتحدث عن مناعة القطيع، وانما عن مراحل تطورات الحالة الوبائية بقصد التخفيف عن المواطنين بحيث يتم التخفيف على بعض المناطق والتشديد في أماكن أخرى، تبعا لتطورات الحالة الوبائية في هذه المناطق “مثل ما حدث أمس في البريج”.

كورونا غزة: اكتشاف ثماني إصابات مجهولة المصدر في مخيم البريج

غزةمصدر الاخبارية

أكدت وزارتا الصحة والداخلية في قطاع غزة، أنه في إطار المسوحات العشوائية المعتادة لفيروس  كورونا التي تقوم بها وزارة الصحة في كافة مناطق القطاع، تبين وجود ثماني إصابات جديدة في مخيم البريج وسط قطاع غزة، مجهولة المصدر ولم يتم ربطها بحالات سابقة.

وأضاف البيان المشترك: “بهذا الصدد فإن وزارتي الصحة والداخلية تكثفان إجراءات التقصي الوبائي من أجل تحديد مصدر الإصابات، ولذلك ندعو المواطنين في تلك المنطقة إلى تقليل الحركة إلى أضيق نطاق، واتخاذ إجراءات الوقاية والسلامة بشكل كامل؛ حرصاً على السلامة العامة”.

وأعلنت  وزارة الصحة بغزة اليوم الثلاثاء، تسجيل 73 إصابة جديدة بفيروس كورونا بعد إجراء 1547 عملية فحص مخبري خلال ال24 ساعة الماضية.

وقالت الصحة خلال ملخص الإجياز اليوم لحصيلة كورونا إنه تم اجراء 1547 فحص مخبري خلال ال 24 ساعة الماضية، حيث تم تعافي 37 حالة جديدة من مصابي فيروس كورونا.

وبحسب الإحصائية بلغ الاجمالي التراكمي للمصابين منذ مارس الماضي 4175 إصابة منها: حالات نشطة حاليا 1722 حالة، متعافين 2427 حالة، وفيات 26.

وفي السياق، قال مدير عام الخدمات الصحية المساندة في وزارة الصحة، أسامة النجار: خلال الأيام القليلة القادمة، سيتم الإعلان عن توفير تطيعم الإنفلونزا؛ لتصبح في متناول الجميع للتخفيف من حدة الإصابة بالإنفلونزا الموسمية.

وأضاف النجار، وفق إذاعة (صوت فلسطين) الرسمية، الثلاثاء، أن قدرة القطاع الصحي الفلسطيني على استيعاب عدد كبير من المصابين محدودة، ونخشى من عدم القدرة على استيعاب المرضى إذا اجتمعت إصابات (كورونا) والإنفلونزا.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة ، مساء أمس الأحد، أنها تسلمت 10 أجهزة طبية لصالح مستشفى غزة الأوروبي من رابطة تجمع أطباء فلسطين في أمريكا (باما) لمساعدة في مواجهة تفشي كورونا

وأشار مدير عام التعاون الدولي في الوزارة، د. عبد اللطيف الحاج، إلى أن تلك الأجهزة نوعية وتساعد في علاج مرضى الجهاز التنفسي وخاصة مرضى “كوفيد 19”.

وثمن د. الحاج، الاستجابة السريعة لرابطة (باما) في توفير الأجهزة في ظل انتشار جائحة كورونا ، مشيداً بالدعم المستمر الذي تقدمه من خلال الأجهزة والمستهلكات الطبية والمنح الدراسية.

بدوره، أفاد مدير دائرة الطب الحرج د. إياد أبو كرش بأن الهدف من الأجهزة مساعدة الجهاز التنفسي لمرضى كوفيد 19 ومدهم بالأكسجين وتسهيل دخول الأكسجين داخل الرئتين دون بذل مجهود في آلية التنفس.

ولفت د. أبو كرش إلى أنه قد يزيد الاحتياج لهذه الأجهزة في علاج الحالات المتوسطة والشديدة، وخاصة خلال فصل الشتاء.

 كما أعلنت لجنة الطوارئ الكبرى في محافظة رفح، مساء يوم الثلاثاء، إعادة إغلاق البحر أمام اصطياف المواطنين في المحافظة وكافة المحافظات الأخرى ضمن إجراءات السلامة والوقاية.

 

Exit mobile version