باكستان: 8 قتلى في احتجاجات على اعتقال عمران خان

وكالات – مصدر الإخبارية

قتل 8 أشخاص على الأقل وجرح أكثر من 290 آخرين، في احتجاجات جاءت على خلفية اعتقال رئيس الوزراء السابق عمران خان، بعد اتهامه بقضايا فساد في باكستان.

وأوضحت قناة “Dawn” أن الاحتجاجات تحولت إلى اشتباكات مع القوات الأمنية في جميع أنحاء البلاد مخلفة 8 قتلى على الأقل، وأفادت أنه تم احتجاز أكثر من 1900 متظاهر.

وكانت الشركة الباكستانية ألقت القبض على عمران خان خلال مثوله أمام محكمة إسلام آباد العليا قبل يومين، وكتبت عبر صفحتها على تويتر بأنه تم القبض عليه في قضية “قدير تراست” أي قضية فساد.

ومنذ الإطاحة به في إبريل عام 2022، يواجه عمران خان اتهامات في قضايا فساد، وينتظر محاكمته في القضية المعروفة إعلامياً باسم “توشاخانا” (صندوق الهدايا)، والمتهم فيها بتضليل المسؤولين بشأن هدايا تلقاها أثناء شغله منصبه من قادة دول أجنبة وباعها لحسابه.

ويرفض خان الاتهامات الموجهة إليه، ويعتبرها غير قانونية، وطالب بإجراء انتخابات مبكرة في حملة شنها ضد حكومة خليفته شهباز شريف.

اقرأ أيضاً:باكستان.. عمران خان يلقي باللوم على 3 مسئولين بمحاولة اغتياله

تأجيل محاكمة الأسير خليل عواودة للرد على لائحة الاتهام المقدمة ضده

رام الله- مصدر الإخبارية

قال مكتب إعلام الأسرى، اليوم الأحد، إن محكمة الاحتلال الإسرائيلي قررت تأجيل محاكمة الأسير الفلسطيني خليل عواودة من بلدة إذنا غرب الخليل.

وأضاف المكتب أن محكمة الاحتلال أجلَت جلسة محاكمة الأسير خليل عواودة حتى 15 كانون الثاني (يناير) المقبل؛ للرد على لائحة الاتهام المقدمة ضده.

وكان الأسير عواودة (40 عامًا) من بلدة إذنا بالضفة الغربية المحتلة، علّق إضرابه المفتوح عن الطعام الذي استمر 172 يومًا رفضا لاعتقاله الإداري، في الحادي والثلاثين من شهر آب (أغسطس) الماضي، بعد التوصل إلى اتفاق مكتوب يقضي بتحديد سقف اعتقاله الإداري والإفراج عنه في الثاني من شهر تشرين الأول (أكتوبر) الجاري.

وانضم الأسير عواودة لقائمة طويلة سبقته، تضم مئات الأسرى الإداريين الذين اختاروا معركة الأمعاء الخاوية لانتزاع حريتهم، فضّلوا سماع قرقعة أمعائهم بكرامة على الانحناء أمام السجان لتناول الطعام من طاقة الزنزانة.

اقرأ/ي أيضًا: محاولة لامتصاص الغضب..تفاصيل اتفاق عرضه الاحتلال على الأسرى الأردنيين

كورونا ينقذ نتنياهو من أولى جلسات محاكمته بتهم الفساد

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

أعلن طاقم القضاة في المحكمة المركزية في القدس صباح اليوم الأحد، عن تأجيل أولى جلسات محاكمة رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، إلى 24 أيار/مايو المقبل، وذلك بموجب تعليق العمل بالمحاكم الصدار عن وزير القضاء.

وسبق ذلك، أعلن وزير القضاء، أمير أوحانا، فجر اليوم الأحد، عن تعليق العمل في المحاكم كأجراء وقائي لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد، وهو الإعلان الذي مهد إلى تأجيل محاكمة، نتنياهو، وانعقاد أولى الجلسات التي كانت مقررة يوم الثلاثاء الموافق السابع عشر من آذار/مارس الجاري.

ووفقا للبيان الصادر عن أوحانا، سيتم تعليق عمل المحاكم والجهاز القضائي، بسبب حالة الطوارئ في البلاد، بحيث يسري القرار لليومين المقبلين، على أن يتم تجديد القرار يوميا، وذلك لمدة 30 يوما.

أوحانا في خدمة نتنياهو

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه في ظل حالة الطوارئ، سيتم تأجيل أولى جلسات نتنياهو الذي يواجه تهم فساد، حيث كان من المفروض أن تفتتح الجلسة الأولى يوم الثلاثاء المقبل، في المحكمة المركزية بالقدس.

وأتى قرار أوحانا، بعد ساعات من خطاب نتنياهو الذي أعلن من خلاله عن المزيد من الإجراءات المشددة، والتعليمات المتعلقة بسبل الحد من تفشي كورونا في البلاد.

وزعم أوحنا في بيانه أن قراره يتماشى مع التوصيات الصادرة عن الطواقم المهنية في وزارة الصحة بكل ما يتعلق بالحد من انتشار فيروس كورونا، وكذلك بالتنسيق مع إدارة المحاكم في البلاد، والمستشار القضائي للحكومة، أفيحاي مند لبليت.

التماس للعليا ضد تعليق العمل بالمحاكم

وعقب إعلان الوزير أوحانا، قدمت الحركة لجودة الحكم في البلاد، اليوم الأحد، التماسا للمحكمة العليا تطالب من خلال إلى إلغاء قرار وزير القضاء والقاضي إلى تعليق العمل بالمحاكمة وتأجيل مداولات وجلسات في المحاكم.

وحذرت الحركة من تعليق العمل بالمحاكم واستعمال حالة الطوارئ والتقييدات الجديدة لمنع تفشي كورونا، من أجل أن تكون طوق نجاة وإنقاذ نتنياهو من المحاكمة.

وأوضحت حركة جودة الحكم أن قرار أوحانا خطير ويشكل تصعيدا وتقويض صلاحيات سلطات إنفاذ القانون في البلاد.

كما توجهت الحركة إلى المستشار القضائي للحكومة، مندلبليت، وطالبته التدخل من أجل تجميد اللوائح والإجراءات التي يتخذها أوحانا في الجهاز القضائي وبضمنها تعليق العمل في المحاكم وتأجيل جلسات ومداولات.

فساد وخيانة الأمانة

يذكر أن المحكمة بالقدس، رفضت في الأسبوع الماضي طلب نتنياهو بتأجيل بدء محاكمته بتهم فساد لـ45 يوما، حيث من المفروض أن يتم خلالها قراءة لائحة الاتهام ضد نتنياهو، وتشمل مخالفات الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في ثلاثة ملفات. كذلك قررت المحكمة إلزام نتنياهو بحضور الجلسة.

يشار إلى أن المستشار القضائي الحكومة، أعلن عن فحوى لائحة الاتهام ضد نتنياهو، في كانون الأول/ديسمبر الماضي، ونسب له تهم تلقي الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في الملفات المعروفة: “القضية 1000″ و”القضية 2000″ و”القضية 4000”.

الاحتلال يعقد جلسة محكامة للمتهم بحرق عائلة دوابشة

الضفة المحتلةمصدر الإخبارية

من المقرر تقديم المرافعات يوم الأحد، في جلسة محاكمة المستوطن المتهم الرئيس بالتسبب بإحراق عائلة دوابشة في قرية دوما جنوبي نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، في ظل مطالبة محاميه الإفراج عنه.

وذكرت القناة السابعة العبرية، أن المحاكمة ستتم في المحكمة المركزية في اللد بحق المتهم الرئيسي بالعملية “عميرام بن أوليئيل”، إذ سيطالب محاموه بالإفراج عنه وبطلان اعترافه بالنظر إلى كونها أخذت تحت التعذيب، وفق زعمه.

في حين نقلت القناة عن مسؤول في شرطة الاحتلال قوله إنه يصدّق رواية شهود العيان الفلسطينيين أن القتلة اثنان، معربًا عن خيبة أمله من عدم القدرة على اعتقال المشتبه به الثاني حتى الآن.

وفي أكتوبر/ تشرين أول 2019، برّأت المحكمة المركزية للاحتلال في اللد مستوطنًا متهمًا بإحراق عائلة دوابشة قبل نحو أربع سنوات.

وأدانت المحكمة المستوطن “القاصر” بالعضوية في تنظيم إرهابي والتآمر لإحراق منزل العائلة.

ومن المتوقع إخضاع المستوطن لفحص نفسي قبل إصدار الحكم بحقه، وفق ما ترجمته وكالة “صفا” عن وسائل إعلام إسرائيلية.

وكانت المحكمة أفرجت عن المستوطن المتهم سابقًا بكفالة إلى حين انتظار المحكمة.

وحرق مستوطنون منزل عائلة دوابشة في قرية دوما بنابلس نهاية شهر يوليو/تموز من عام 2015 ما تسبب باستشهاد الوالدين وابنهما الرضيع.

وفي وقت سابق صادقت المحكمة المركزية في اللدعلى صفقة ادعاء بين النيابة العامة الإسرائيلية وفتى قاصر يهودي مشتبه بالمشاركة في العملية الإرهابية، التي أسفرت عن مقتل ثلاثة حرقا من عائلة دوابشة في قرية دوما في الضفة الغربية.

وتقضي صفقة الادعاء بأن يعترف الفتى بالتآمر على ارتكاب جريمة، لكن تم شطب اتهامه بأن له علاقة مباشرة بالتخطيط للعملية الإرهابية وإحراق منزل عائلة دوابشة، وذلك بادعاء أنه لم يصل إلى منزل العائلة وأنه “توجد صعوبة في إثبات النية”.

واتفق محامو الفتى والنيابة على أن يقضي الفتى خمس سنوات في السجن، رغم وحشية الجريمة، التي تم خلالها إحراق منزل عائلة دوابشة واستشها الوالد سعد وزوجته ريهام وطفلهما علي، وإصابة طفلهما الآخر أحمد بجروح خطيرة.

نتنياهو إلى المحكمة .. تشكيل فريق قضاة لمحاكمته

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

نشرت وزارة القضاء الاحتلال اليوم، الأربعاء، أسماء القضاة الذين سيشكلون الهيئة القضائية، في المحكمة المركزية في القدس، التي ستنظر في اتهامات الفساد التي وجهتها النيابة العامة إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو.

وسترأس الهيئة القضائية القاضية ريفكا فريدمان – فيلدمان، وسيكون في عضويتها القاضيان موشيه بار – عام وعوديد شوحام.

ويشار إلى أن القاضية فريدمان – فيلدمان كانت ضمن الهيئة القضائية التي دانت في حينه رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، إيهود أولمرت، بتهمتي الحصول على الشيء بالاحتيال وخيانة الأمانة في “قضية تالانسكي”، والمعروفة أيضا بقضية المغلفات المالية.

ويذكر أن المستشار القضائي الحكومة، أفيحاي مندلبليت، أعلن عن فحوى لائحة الاتهام ضد نتنياهو، في كانون الأول/ديسمبر الماضي، ونسب له تهم تلقي الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة.

وكان نتنياهو طلب الحصول على الحصانة البرلمانية من أجل تأجيل محاكمته، لكن تراجع عن ذلك لاحقا، بسبب عدم وجود أغلبية في الكنيست تؤيد منحه الحصانة، ويتوقع بدء محاكمته بعد انتخابات الكنيست، التي ستجري في 2 آذار/مارس.

وقدمت النيابة العامة الإسرائيلية، الشهر المنصرم، لائحة اتهام إلى المحكمة المركزية في القدس، ضد رئيس الحكومة، بننيامين نتنياهو، وشملت ارتكابه مخالفات فساد خطيرة: رشوة، احتيال وخيانة الأمانة. ويأتي ذلك بعد ساعات من سحب نتنياهو طلبه بمنحه الحصانة البرلمانية.

وتم توجيه لائحة الاتهام أيضا ضد كل من رجل الأعمال ومالك موقع “واللا” الإلكتروني، شاؤول ألوفيتش، وزوجته إيرايس، وناشر “يديعوت أحرونوت”، أرنون موزيس.

وجاء في بيان صادر عن وزارة القضاء الإسرائيلية أنه “كما هو معروف، قرر المستشار القضائي للحكومة (أفيحاي مندلبليت)، في 21.11.19، تقديم لائحة الاتهام ضد رئيس الحكومة وآخرين في القضايا المعروفة بـ’1000’، ’2000’ و’4000’. ووفقا لنص قانون حصانة أعضاء الكنيست وحقوقهم وواجباتهم، لم تُقدم لائحة اتهام إلى المحكمة، من أجل السماح بالنظر في طلب رئيس الحكومة من الكنيست الحصول على حصانة”.

وأضاف البيان أنه “في أعقاب إعلان رئيس الحكومة، اليوم، عن سحبه لطلبه بالحصول على حصانة من الكنيست، فإننا نعلن أن لائحة الاتهام قُدمت قبل وقت قصير إلى سكرتارية المحكمة المركزية في القدس، كما ينص القانون”.

 

بهدف عزله عن الحكم.. محاكمة تاريخية لـ ترامب تبدأ الثلاثاء

واشنطنمصدر الإخبارية

كشف زعيم الغالبية الجمهورية بمجلس الشيوخ الأمريكي، ميتش ماكونيل أن المجلس استلم أمس القرار الاتهامي بحق الرئيس دونالد ترامب تمهيدا لمحاكمته اعتبارا من الثلاثاء بقصد عزله من منصبه.

وستجري هذه المحاكمة التاريخية بإشراف رئيس المحكمة العليا جون روبرتس، الذي سيؤدي اليمين الدستورية اليوم الخميس رئيسا لهيئة المحكمة البرلمانية قبل أن يؤدي أعضاء مجلس الشيوخ المئة اليمين الدستورية أمامه بصفتهم أعضاء هيئة المحلفين.

وقال ماكونيل إن محاكمة ترامب أمام مجلس الشيوخ ستبدأ “فعليا” الثلاثاء المقبل.

وكانت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي وقعت قبيل ذلك بدقائق القرار الاتهامي وأحالته إلى مجلس الشيوخ. وقالت: “من المحزن والمأساوي للغاية بالنسبة لبلدنا أن الإجراءات التي اتخذها الرئيس لتقويض أمننا القومي وانتهاكه اليمين الدستورية التي أداها وتعريضه أمن انتخاباتنا للخطر، قادتنا إلى هذا المكان”.

وأضافت “اليوم ندخل التاريخ”.

ووقعت بيلوسي القرار الاتهامي مستخدمة مجموعة من الأقلام في مراسم احتفالية، بحيث وقعت كل حرف من اسمها بقلم مختلف.

وبعيد تسلم مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون القرار الاتهامي، قال ماكونيل “نقسم (…) بإحقاق الحق لمؤسساتنا وولاياتنا ووطننا”.

وأضاف السناتور الجمهوري أنه يتعين الآن على مجلس الشيوخ أن يبلغ البيت الأبيض بأمر المحاكمة، وأن يطلب من الرئيس “الرد على مواد اللائحة الاتهامية وأن “يرسل محاميه”.

واعتبر ماكونيل، المدافع الشرس عن الملياردير الجمهوري، أن “هذا وقت عصيب بالنسبة لبلادنا، ولكن هذا هو السبب الذي دفع بالآباء المؤسسين لإنشاء مجلس الشيوخ”.

والاتهام الأول الموجه إلى ترامب هو السعي بصورة غير مشروعة للحصول على مساعدة من أوكرانيا لحملة إعادة انتخابه وإساءة استخدام السلطة لمنع أوكرانيا من الحصول على مساعدات أمريكية بهدف الضغط عليها لفتح تحقيق مع نائب الرئيس السابق جو بايدن، الذي يتصدر حاليا سباق الترشيح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية.

أما الاتهام الثاني فهو محاولة عرقلة العدالة بعدم تقديم شهود ووثائق تخص التحقيق في تحد لمذكرات استدعاء صادرة من الكونغرس.

وفي 18 ديسمبر الماضي دخل ترامب التاريخ كثالث رئيس في تاريخ الولايات المتحدة يحال إلى محاكمة برلمانية بقصد عزله، وذلك بعد تصويت مجلس النواب على توجيه هذين الاتهامين إليه.

الأردن: محكمة أمن الدولة تحكم على “المتسلل الإسرائيلي”

عمانمصدر الإخبارية

قضت محكمة أمن الدولة في الأردن، الاثنين، بحبس متسلل إسرائيلي لمدة 4 أشهر، بعد دخوله أراضي المملكة بطريقة غير مشروعة في 29 أكتوبر الماضي.

وجاءت هذه العقوبة أيضا لتشمل إدانة الإسرائيلي قسطنتين كوتوف بتهمة حيازة مخدرات بقصد التعاطي.

وحكمت المحكمة على المتهم بالسحن لمدة سنة بسبب حيازة المخدارت، لكن لظروف القضية و”لكونه متزوجا ولإعطاءه فرصة لإصلاح نفسه”، قررت تخفيف الحكم إلى الحبس 3 أشهر مع دفع غرامة تقدر بألف دينار أدرني (حوالي 1400 دولار أميركي).

كما أدانت محكمة الأمن المتسلل بجنحة دخول البلاد بطريقة غير مشروعة وحبسه 4 أشهر، وعملا بقانون العقوبات قررت المحكمة تنفيذ العقوبة الأشد، وهي السجن لمدة 4 أشهر، وفقا لوسائل إعلام محلية.

وكانت النيابة العامة وجهت للإسرائيلي قسطنتين كوتوف تهمتي حيازة مادة مخدرة بقصد التعاطي ودخول الأردن بطريقة غير مشروعة.

وكانت السلطات الأردنية، قد ألقت القبض، في نهاية شهر أكتوبر من العام الماضي، على إسرائيلي تسلل بطريقة غير شرعية إلى الأراضي الأردنية، بحسب وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، ما أكده الجيش الإسرائيلي لاحقا.

وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير سفيان القضاة حينها، إن “السلطات المعنية تتحفظ على المتسلل، وتجري التحقيقات اللازمة معه تمهيدا لإحالته إلى الجهات القانونية المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه”.

وفي وقت لاحق، أكد الجيش الإسرائيلي “اعتقال السلطات الأردنية مواطن إسرائيلي عَبَرَ الحدود نحو الأردن”، وأضاف الجيش في بيان مقتضب، أن المواطن “خضع للتحقيق لدى أجهزة الأمن الأردنية”. وأضاف البيان إلى أن “المواطن تسلل طوعا وبإرادته”.

وأشارت أيضاً وسائل الإعلام الإسرائيلية وقتها إلى أن “السلطات الأردنية عادة ما تعيد المتسللين”، مشددة على أن “المناخ اليوم مختلف قليلا”، في إشارة إلى استدعاء السفير الأردني لدى إسرائيلي على خلفية اعتقال السلطات الإسرائيلية مواطنين أردنيين إداريًا، دون تقديم لائحة اتهام ضدهم.

فيما تم الإفراج عن الأسيرين مرعي واللبدي بعد ضغوطات من قبل السلطات الأردنية والمنظمات الحقوقية المعنية

Exit mobile version