الخارجية الفلسطينية: استلام 300 ألف لقاح موديرنا من بولندا

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الجمعة، استلام 300 ألف جرعة لقاح (موديرنا) من جمهورية بولندا.

وقالت الخارجية في بيان لها، إن بولندا قدمت الجرعات عبر الوكالة البولندية للاحتياطات الاستراتيجية “RARS ” التي وقعت اتفاق ثلاثي في هذا المجال بين الوكالة البولندية، ووزارة الصحة الفلسطينية، وشركة (موديرنا).

وأضافت أن الدفعة الثانية من هذا التبرع البولندي الكريم هي 500 ألف جرعة (فايزر) ستصل لاحقاً.

وشكرت الخارجية بولندا على مواقفها ودعمها المتواصل لفلسطين وشعبها.

هل يوفر لقاحا فايزر وموديرنا الحماية من كورونا مدى الحياة؟

وكالات – مصدر الإخبارية

في وقت انتشرت فيه لقاحات كورونا حول العالم وأصبحت كل شركة تحاول إثبات مدى نجاعتها في التصدي لجائحة كورونا، أثبتت دراسة أجريت حديثاً أن لقاحي “فايزر” و”موديرنا” قد يوفران حماية مدى الحياة ضد فيروس كورونا.

وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة الديلي ميل البريطانية، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تلقوا أياً من الجرعتين، والتي تستخدم تقنية mRNA، كانت لديهم استجابات مناعية قوية ومستمرة، كما أنتجت اللقاحات مستويات عالية من الأجسام المضادة ضد ثلاثة أنواع من الفيروس.

وأوضح الباحثون أن متلقي لقاح “فايزر” أو “موديرنا” يمكن أن يتمتعوا بمناعة طويلة الأمد لسنوات أو ربما لبقية حياتهم، وقد لا يحتاجون حتى إلى لقاحات معززة.

وأكد مؤلف الدراسة الدكتور علي اليبيدي، اختصاصي المناعة في جامعة واشنطن للصحيفة، أنها علامة جيدة على مدى قوة مناعتنا من هذا اللقاح.

وبينت الدراسة التي نشرتها مجلة Nature اليوم الاثنين، أنه تم إخضاع 14 شخصاً للاختبار وهم تلقوا جرعتين من لقاح “فايزر” من بينهم ثمانية أشخاص أصيبوا سابقاً بكورونا.

بحيث درس الباحثون العقد الليمفاوية، التي تنتج نوعاً من خلايا الجهاز المناعي تعرف باسم خلية الذاكرة “ب” التي تحبس سطح مسببات الأمراض الغازية وتميزها لتدميرها بواسطة الخلايا المناعية الأخرى.

وتابعت الدراسة أنه يمكن أن تنتشر اللقاحات في مجرى الدم لسنوات أو حتى لعقود، ويمكن لجهاز المناعة أن يستدعيها إذا كانت هناك عدوى أخرى.

فايزر وموديرنا تحققان 50 مليار دولار من لقاحات كورونا

واشنطن-مصدر الإخبارية:

توقعت شركتي فايزر وموديرنا، اليوم الأحد، تحقيق أرباح مالية جراء عمليات بيع اللقاحات بأكثر من 50 مليار دولار أمريكي خلال العام 2021.

وقالت فايزر إنها تتوقع أن تصل عوائدها إلى 26 مليار دولار، مع ارتفاع مكاسبها في الربع الأول من العام الجاري 44%.

فيما توقعت موديرنا الوصول لمكاسب بقيمة 18.4 مليار دولار أميركي وهي الأعلى في تاريخ الشركة.

وصعد سهم موديرنا بأكثر من 700% منذ فبراير العام الماضي، فيما ارتفع سهم بيونتك شريكة شركة فايزر في الإنتاج بنسبة 600%، بالتزامن مع ظهور 9 مليارديرات جدد بفعل جائحة كورونا.

ويتربع على المرتبة الأولى في قائمة المليارديرات الرئيس التنفيذي لشركة موديرنا، ستيفان بانسيل، وأغور شاه الرئيس التنفيذي لشركة بيونتك شريكة فايزر.

ويقول تحالف “لقاح الشعب” إن الأموال الهائلة التي جبتها شركات اللقاح التسعة تبين على عدم العدالة الناتجة عن الجائحة.

وتقدر ثروة الشركات التسعة 19.3 مليار دولار، وهي تكفي لتلقيح 780 مليون إنسان في البلدان ذات الدخل المحدود.

وقالت مؤسسة أوكسفام إن المليارديرات الجدد هم نموذج إنساني للأرباح الهائلة التي تكسبها شركات الاحتكار العالمية للأدوية.

وأضافت أوكسفام، التطعيمات هي بالأصل من المال العام، ويتوجب أن تكون للمنفعة العامة بدرجة أولى، وليس للربح.

وذهب ما يصل إلى 87% من تطعيمات كورونا للدول الغنية، فيما لم تحصل البلدان ذات الدخل المحدود والفقيرة سوى على 0.2% فقط، مع التنويه إلى أن تلقيح 60% من سكان العالم في 2022، يحتاج لخمسين مليار دولار أمريكي.

إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تصادق على منح ترخيص للقاح “موديرنا”

وكالات – مصدر الإخبارية 

صادقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على منح ترخیص طارئ للّقاح شركة “مودیرنا” المضاد لفیروس كورونا، إثر عملیة تصویت جرت أمس الخمیس.

حیث أوصت لجنة خبراء استشاریین أمیركیین منح ترخیص طارئ للقاح شركة “مودیرنا”  المضاد لفیروس كورونا، في خطوة تمھد الطریق أمام بدء عملیة توزیع ستة ملایین جرعة من ھذا اللقاح اعتباراً من نھایة الأسبوع الحالي.

ورغم  أن ھذا القرار غیر ملزم، إلا أنّه يفتح الباب أمام إدارة الغذاء والدواء الأمیركیة لإصدار ترخیص طارئ باستخدام ھذا اللقاح، وھو أمر یتوقّع حصولة سریعاً جداً لیصبح بذلك “مودیرنا” ثاني لقاح تتم الموافقة علیه في بلد غربي.

وصوت 20 من أعضاء اللجنة المكونة من 21 عضواً لمصلحة التوصیة بالترخیص للقاح، في حین امتنع العضو المتبقّي عن التصویت. وفق عرب 48.
والسؤال الذي صوت علیه خبراء اللجنة ھو: “استناداً إلى جمیع الأدلة العلمیة المتاحة، ھل إن فوائد لقاح مودیرنا المضاد لكوفید-19 تفوق مخاطر استخدامه لدى الأشخاص الذین تبلغ أعمارھم 18 عاماً وما فوق؟”.

وكانت اللجنة نفسھا صوتت الأسبوع الماضي بالإیجاب على سؤال مماثل بشأن اللقاح الذي طورته شركتا “فایزر” و”بایونتیك”، والذي أصدرت إدارة الغذاء والدواء في الیوم التالي ترخیصاً طارئاً باستخدامه، وھو أول لقاح مضاد ّ لكورونا یتم الترخیص لھ في الغرب.
ویتوقّع أن توصي إدارة الغذاء والدواء بعدم إعطاء لقاح “مودیرنا” للأشخاص  المعرضین لخطر الإصابة بردود فعل تحسسیة. و”مودیرنا” شركة للتكنولوجیا الحیویة مقرھا في ماساتشوستس، قدمت طلبھا للحصول على الترخیص الطارئ قبل أسبوعین ونصف الأسبوع فقط.

وبدأت ھذه الشركة الفتیّة العمل على لقاحھا في كانون الثاني/ینایر 2019 ،بالتعاون مع المعاھد الوطنیة الأمیركیة للصحة، وقد تلقّت 5.2 ملیار دولار من التمویل العام.

واشترت الحكومة الأمیركیة بصورة مسبقة 200 ملیون جرعة من لقاح “مودیرنا” (مقابل 100 ّ ملیون جرعة من شركة “فایزر”). وبما أن لقاح “مودیرنا” یعطىعلى جرعتین بفارق أربعة أسابیع فھذه الكمیة تكفي لتلقیح 100 ملیون شخص.

ووعدت “مودیرنا” بتوزیع 20 ملیون جرعة بحلول نھایة كانون الأول/دیسمبر الجاري، ثم 80 ملیوناً إضافیة في الربع الأول من 2021 و100 ملیون أخرى في الربع الثاني.

ویعتبر خبراء الأوبئة أنّه یجب تلقیح أكثر من 70 %من سكان دولة ما لوقف تفشي الفیروس فیھا. وتعني ھذه النسبة أن 230 ملیون شخص في الولایات المتحدة یجب أن یتم تطعیمھم ضد الفیروس.

لقاح أوكسفورد يزف بشرى سارّة لكبار السن لمواجهة فيروس كورونا

وكالات – مصدر الإخبارية 

كشفت التجارب السريرية التي أجريت على لقاح شركة “أسترازينيكا” وجامعة “أوكسفورد” ضد فيروس كورونا المستجد الذي بات يعرف باسم لقاح أوكسفورد ، أنه أظهر فعالية ملحوظة في حماية كبار السن من “كوفيد 19”.

وأوردت النتائج المنشورة في مجلة “لانست” الطبية المرموقة، أن لقاح أوكسفورد آمن لكبار السن، ويحقق المناعة التي يحصل عليها باقي الفئات العمرية.

واستند هذا الرأي العلمي إلى تحليل تفصيلي لبيانات المرحلة الثانية من التجارب السريرية، التي خضع لها اللقاح.

وتمت مواكبة 560 شخصا بالغا بصحة جيدة، من بينهم 240 تجاوزوا السبعين، فتبين أن اللقاح يمنحهم مناعة توازي ما يحصل عليه من تتراوح أعمارهم بين 18 و55، أو تجاوزوا الخامسة والخمسين.

ويعد كبار السن من الفئة العمرية الأكثر عرضة للمعاناة من جراء الأعراض الأشد لمرض “كوفيد 19″، الذي أصاب عشرات الملايين في العالم.

لكن منظمة الصحة العالمية، تنبه إلى أن كل شخص معرض لأن يصاب بفيروس كورونا المستجد، حتى وإن كان الخطر أكبر في حالة المسنين.

وقال أندرو بولار المشرف على التجارب السريرية للقاح “أسترازينيكا” و”أكسفورد”، في تصريح للصحفيين: “نحن سعداء بهذه النتائج”.

وأوضح أن الدراسة حرصت على رصد فعالية اللقاح لدى كبار السن، لأن “المعروف في الطب هو أن مناعة الجسم تضعف وتصبح أقل قدرة على الاستجابة مع التقدم في العمر”.

وتعتزم دول كثيرة في العالم، أن تبدأ بمنح اللقاح لكبار السن وذوي الأمراض المزمنة ومن يعملون في بعض القطاعات الحيوية خلال مرحلة أولى، لأن الجرعات التي ستتاح في البداية لن تكفي الجميع.

وأثارت شركات “فايزر” و”بيونتيك” إلى جانب “موديرنا”، حالة من التفاؤل العالمية مؤخرا، بعدما أعلنت عن فعالية كبيرة للقاحين ضد فيروس كورونا المستجد.

وما زالت الشركات تترقب الحصول على إذن رسمي بالاستخدام الطارئ للقاحيها، حتى تشرع في بيعه للحكومات والهيئات الصحية حول العالم.

لقاحات كورونا وسباق التفوق.. أيهما أفضل “فايزر” أم “موديرنا”؟

وكالات – مصدر الإخبارية 

تتوالى نتائج فعالية لقاحات كورونا فبعد إعلان شركة موديرنا الأميركية عن فاعلية لقاحها الجديد في الوقاية من فيروس كورونا المستجد، يصبح بذلك اللقاح الثاني الذي يبصر النور بعد أسبوع من إعلان شركتي”فايزر” الأميركية و”بيونتك” الألمانية عن فاعلية لقاحهما، لكن على الرغم من ذلك مازال هناك جملة تحديات لضمان توزيع اللقاحات.

السباق المحموم بين العلماء وشركات الأدوية للتوصل إلى لقاحات كورونا بات يؤتي ثماره، فالنتائج الأولية للقاح شركة “موديرنا” أظهر فاعلية بنسبة 94.5% في الحماية من فيروس كورونا المسبب لمرض كوفيد-19، وذلك بعد أسبوع من إعلان مماثل لشركتي فايزر وبيوتنك عن فعالية لقاحها بأكثر من 90%.

ومن الناحية العلمية، يتشابه اللقاحان في آلية العمل كثيرا، بينما يختلف الاثنان عن الأنماط السائدة التي تتبعها اللقاحات المعتادة.

وكان من المتعارف عليه أن يتكون اللقاح بالأساس من فيروسات ضعيفة أو معطلة أو أجزاء من الفيروس، لا تسبب المرض للجسم بل تكتفي بإشعاره بالمرض، وتحفزه على إنتاج الأجسام المضادة التي تبقى بداخله مدى الحياة، وتدافع عنه ضد هذا الفيروس مستقبلا.

وهذا البروتين، الذي يمنح فيروس كورونا شكله التاجي المميز، هو الذي يساعد الكائن الدقيقة على التعلق بالخلايا البشرية في المراحل الأولى من المرض.

وبمجرد إنتاج هذا البروتين الغريب في الجسم، يتوهم الجهاز المناعي بوجود الفيروس فيبدأ بإنتاج الأجسام المضادة، كما لو كان الإنسان مريضا بالفعل.

وهذه الطريقة شبيهة بالطريقة التي يعمل بها لقاح “فايزر” و”بيونتك“.

ويتطلب كلا اللقاحين أخذ حقنتين، تفصل بين كل منهما عدة أسابيع.

أما لقاح “موديرنا” فيأخذ نهجا مختلفا، حيث يتكون من قطع صغيرة من الحمض النووي “mRNA” التي تحفز الجسم على إنتاج البروتين الموجود على سطح فيروس كورونا المستجد.

ومن بين الأخبار الجيدة، فإن لقاح “موديرنا” يمكن تخزينه في المبردات العادية لمدة 6 أشهر ولمدة شهر في الثلاجات دون أن يفقد فاعليته، على العكس من اللقاح الآخر الذي يحتاج تخزينه إلى درجات حرارة شديدة البرودة تصل إلى 70 درجة تحت الصفر.

أما من حيث الإنتاج والتصنيع فإن الحكومة الأميركية خصصت 2.5 مليار دولار لشركة “موديرنا” لدعم الأبحاث والاختبارات وشراء ما لا يقل عن 100 مليون جرعة من اللقاح، فيما تعتزم الشركة إنتاج 20 مليون جرعة هذا العام والتي ستذهب جميعها إلى الولايات المتحدة.

في المقابل، وافقت شركة فايزر على بيع ما لايقل عن 1.1 مليار جرعة من لقاحها إلى الولايات المتحدة وأوروبا وكندا بجانب اليابان وبريطانيا، وهذا ما يقرب من 1.3 مليار جرعة التي تعتزم الشركة إنتاجها بنهاية 2021.

ورغم هذا التقدم في سباق مواجهة الوباء، فإن المخاطر لاتزال تواجه العالم، ففي بحث لمعهد الصحة العالمية بجامعة ديوك، كشف أنه من المحتمل ألا تكون هناك جرعات كافية لتغطية سكان العالم بالكامل حتى عام 2024.

لقاح موديرنا ضد الفيروس المستجد.. تفاصيل الرحلة وكيف وصل إلى النتيجة الفعّالة؟

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلنت شركة موديرنا الأميركية عن نجاح تجربتها الثالثة والأخيرة من لقاح فيروس كورونا والتي أطلق عليه اسم لقاح موديرنا ، إذ أثبتت الدراسات التي أجرتها الشركة على مدار أشهر فعالية اللقاح بنسبة 94.5 بالمئة.

وذكرت شركة موديرنا، الرائدة في مجال صناعة الأدوية واللقاحات، أن تجربتها الثالثة على لقاح موديرنا شملت 30 ألف مشارك في الولايات المتحدة، وقد تم إجراؤها بالتعاون مع المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية.

وأشارت شركة موديرنا في موقعها على الإنترنت إلى أن التجربة استوفت المعايير الإحصائية المحددة مسبقًا في بروتوكول الدراسة لقياس مدى فعالية اللقاح، والتي وصلت إلى 94.5 بالمئة. ويستند الحكم على مدى فعالية اللقاح، الذي تعكف شركة موديرنا على تطويره منذ أشهر، إلى تحليل حالات كوفيد-19 المؤكدة والفصل فيها بدءًا من أسبوعين بعد تلقي الجرعة الثانية من اللقاح.

وتضمنت تحليلات شركة موديرنا في رحلتها لتطوير اللقاح، 11 حالة خطيرة لأشخاص هاجمهم فيروس كورونا، كما هو محدد في بروتوكول الدراسة، إذ أثبت اللقاح فعاليته.

كما شملت عينة المشاركين في اللقاح عددا من كبار السن ممن تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، وقد تم اختيار 20 منهم من أصل لاتيني وإفريقي وآسيوي، للتأكد من فعالية اللقاح لدى شرائح مختلفة.

الأعراض

أما عن الأعراض المصاحبة لتلقي اللقاح، فلم تسجل الشركة أي مخاوف تتعلق بالسلامة العامة، واشتملت على الألم العضلي والمفصلي والشعور بالتعب والحمى، وذلك لدى نسبة قليلة جدا ممن تلقوا اللقاح.

وقالت شركة موديرنا إن “هذه لحظة محورية في تطوير لقاحنا المرشح لمكافحة كوفيد-19″، وأضافت أنه “منذ أوائل يناير ونحن نعمل لمواجهة هذا الفيروس بقصد حماية أكبر عدد ممكن من الناس حول العالم”.

وقال ستيفان بانسل، الرئيس التنفيذي لشركة موديرنا، إن “هذا التحليل المؤقت الإيجابي من دراستنا للمرحلة الثالثة قد أعطانا أول تحقق سريري من أن لقاحنا يمكن أن يقي من مرض كوفيد-19”.

لقاح “موديرنا”.. إنجاز علمي جديد في مواجهة كورونا والخبر يهز أسواق الذهب والنفط والمال

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلنت شركة “موديرنا”، الاثنين، في بيان، أن لقاحها المضاد لفيروس كورونا أو كما سيعرف باسم لقاح موديرنا  “أظهر فعاليته الأساسية بنسبة 94.5 بالمئة”.

وذكر البيان أن لقاحها لكورونا “حقق فعاليته الأساسية، وذلك بعد التحليل المؤقت والأولي لنتائج المرحلة الثالثة من الاختبارات”، مضيفة أن فعاليته بلغت 94.5 بالمئة.

وذكر بيان للشركة  المنتجة لـ لقاح موديرنا أن النتائج الأولية استندت إلى 95 حالة متنوعة ومختلفة (من أصل لاتيني وأميركي وأفريقي وآسيوي)، مضيفا أنه لم يتم الإبلاغ عن أي مخاوف تتعلق بالسلامة.

وتابع: “نظرا لتراكم نتائج المزيد من الحالات التي تؤدي إلى التحليل النهائي، تتوقع الشركة أن يتغير تقدير نسبة فعالية اللقاح”.

وأشارت الشركة إلى أنها تعتزم تقديم طلب الحصول على ترخيص “الاستخدام الطارئ” خلال الأسابيع القليلة المقبلة.

وكانت الشركة قالت في وقت سابق إنها ستطلب “الإذن الطارئ” من الهيئات الصحية إذا ثبتت فعاليته بنسبة 70 بالمئة على الأقل.
وكانت “موديرنا” الأربعاء استقطبت أكثر من 30 ألف شخص، للمشاركة في المرحلة الأخيرة من التجارب التي تقوم بها على اللقاح.

وسبق للشركة الأميركية أن نشرت البروتوكول الكامل لتجاربها في مختلف المراحل، ردا على الدعوات إلى مزيد من الشفافية.

في دقائق.. لقاح “موديرنا” يهز أسواق النفط والذهب والمال

وبعد دقائق من إعلان شركة “موديرنا”، الاثنين، عن تطوير لقاح ناجح مضاد لفيروس كورونا المستجد، ظهرت تداعيات الخبر الاقتصادية سريعا على أسعار النفط والذهب والأسواق.

وعلى الفور، قفزت أسعار النفط 3 بالمئة، فيما فقد الذهب 20 دولارا للأونصة، وارتفع مؤشر “داو جونز” الأميركي فوق مستويات 30 ألف نقطة.

وأعلنت الشركة الأميركية أن لقاحها التجريبي ضد “كوفيد 19″ أظهر فعاليته بنسبة 94.5 بالمئة، بحسب نتائج مبكرة لاختبار سريري على أكثر من 30 ألف مشارك.

وقال الرئيس التنفيذي لـ”موديرنا” ستيفان بانسيل: “أعطانا هذا التحليل المؤقت الإيجابي لدراستنا من المرحلة الثالثة أول إثبات سريري بأن لقاحنا قادر على منع الإصابة بمرض كوفيد 19، بما في ذلك المرض الشديد”.

Exit mobile version