كوخافي يعترف بشن هجوم على دولة ثالثة أثناء العدوان الأخير على غزة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

كشف رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيف كوخافي، اليوم الخميس، النقاب عن أنه خلال العدوان الأخير على غزة، قبل نحو أسبوعين، شنت “إسرائيل” هجوماً على دولة ثالثة في موازاة الهجمات على قطاع غزة، دون أن يذكر اسم الدولة.

وذكرت وسائل إعلام عبرية عن كوخافي قوله، خلال مؤتمر رؤساء أقسام المعارف، إنه “قبل عشرة أيام، استهدف الجيش الإسرائيلي بشكل بالغ الدقة تيسير الجعبري (قائد المنطقة الشمالية بقاطاع غزة في حركة الجهاد الإسلامي)، وفي الوقت نفسه نفذ موجة اعتقالات في يهودا والسامرة (الضفة الغربية المحتلة)، وفي موازاة ذلك شن هجوما في دولة ثالثة، ودافع عن باقي حدود الدولة”.

واعتبر كوخافي أنه “إذا لم تكن هناك عملية عسكرية فإنه يوجد دفاع. وهذه مهمة معقدة جدا ويحظر عليها أن نعتبر أنها واضحة تلقائيا”.

وتابع أنه “رأيتم اغتيال الجعبري، كبير القتلة، في بناية من 14 طابقا ونفذنا المهمة، أو 20 جنديا من لواء غفعاتي ينبغي أن يكونوا دقيقين جدا وبمستوى خطورة مرتفع جدا”، حد تعبيره.

اقرأ/ي أيضاً: بعد انتهاء العدوان على غزة.. مركز الميزان يطالب بإنهاء الحصار

كوخافي يصدر تعليمات بالاستعداد لاحتمالية التصعيد في غزة

وكالات- مصدر الإخبارية

أصدر رئيس أركان جيش الاحتلال أفيف كوخافي، تعليمات إلى قائد القيادة الجنوبية في الجيش بالاستعداد للتصعيد في قطاع غزة .

وبحسب قناة كان العبرية، فإن تعليمات كوخافي صدرت بعد إطلاق الصواريخ الليلة الماضية، مشيرًا إلى احتمال شن عملية عسكرية أخرى ضد قطاع غزة.

وذكرت القناة أن الشرطة الإسرائيلية رفعت حالة التأهب، وتستعد لاحتمال حدوث تصعيد واسع النطاق غدًا في المسجد الأقصى على غرار الأسبوع الماضي.

إثر الحرب الروسية الأوكرانية.. أوروبا تجمد أصولاً روسية بقيمة 29.5 مليار يورو

رويترز _ مصدر الإخبارية

قالت المفوضية الأوروبية يوم الجمعة إن حكومات الاتحاد الأوروبي جمدت أصولا قيمتها 29.5 مليار يورو ترتبط بالنخبة وشخصيات أخرى خاضعة للعقوبات بسبب علاقتها بالكرملين. بحسب ما نقلت وكالة رويترز

ووفقا للمفوضية فإن هذه الأصول التي تم تجميدها منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا تشمل حسابات مصرفية وقوارب وطائرات هليكوبتر وعقارات وأعمالا فنية.

وذكرت أنها منعت بالإضافة إلى ذلك معاملات مالية تبلغ قيمتها نحو 196 مليار يورو.

لكن المفوضية لم تذكر القيمة الكلية لأصول النخبة الروسية في الاتحاد الأوروبي.

وقالت المفوضية إن نحو نصف الدول الأعضاء في الاتحاد هي فقط التي أعلنت عن إجراءات اتخذتها لتجميد الأصول رغم وجود إلزام قانوني بفعل ذلك. ولم تذكر البلدان التي قدمت ما لديها من معلومات.

كانت رويترز قد ذكرت في آذار(مارس) أن عددا من الدول الأعضاء تمانع في إعلان ومشاركة البيانات المتعلقة بالأصول.

متوقعاً رداً من غزة.. كوخافي يأمر جنوده بالاستعداد لعملية “حارس الأسوار2”

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت القناة 13 العبرية أن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائلي أفيف كوخافي، أمر جنوده بالاستعداد لاحتمال بدء عملية “حارس الأسوار2” في حالة ردت فصائل فلسطينية بغزة على جريمة اغتيال 3 شبان في جنين أمس السبت.

وقال كوخافي، اليوم الأحد، أثناء تواجده في منطقة انتشار للجنود في “تل أبيب” بالداخل المحتل، “عليكم الاستعداد لاحتمال انطلاق عملية حارس الأسوار 2، والتي قد تمتد إلى شهرين أو أكثر”، متوقعاً رداً مسلحاً من حركة الجهاد الإسلامي بغزة على اغتيال 3 من عناصرها يوم أمس السبت في جنين.

يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت عملية عسكرية خاصة قرب بلدة عرابة جنوب مدينة جنين، استشهد فيها  ثلاثة شباب وهم: صائب عباهرة (30 عامًا) وخليل طوالبة (24 عامًا) من محافظة جنين، وسيف أبو لبدة (25 عامًا) من محافظة طولكرم، حين كانوا يستقلون مركبة خاصة قرب بلدة عرابة في مدينة جنين، قبل أن تباغتهم قوات الاحتلال باستهداف مباشر لمركبتهم.

المصدر: القناة (13) العبرية 

اقرأ/ي أيضاً: قناة عبرية: لهذا السبب نُفذت عملية اغتيال شهداء جنين

 

 

 

كوخافي يرفض تأجيل أكبر مناورة عسكرية للاحتلال رغم تفشي كورونا

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

رفض رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيف كوخافي، مقترحات تتعلق بتأجيل أكبر مناورة عسكرية تحاكي حربا واسعة على الجبهة الشمالية، بسبب أزمة كورونا، وفق ما نشرت صحيفو يديعوت أحرنوت صباح اليوم الأربعاء.

وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فإن كوخافي قرر إجراء المناورة الأكثر أهمية خلال العام الجاري والتي ستجري على الحدود الشمالية، وذلك رغم تقليص التدريبات والمناورات بسبب أزمة كورونا.

ووفقا للصحيفة، فإن رئيس أركان جيش الاحتلال أبلغ كبار الضباط الذين سيشاركون في المناورة، بأنها ستجري حتى لو كان الثمن إصابة 1000 جندي بالفيروس، وأنه لا يوجد أي خيار آخر.
وأوضح كوخافي، لكبار الضباط أنه سيتم اختصار المناورة من أسبوع إلى 3 أيام، وسيشارك فيها الجنود النظاميون من أكثر لواء ووحدة.

وقال كوخافي “أنا على دراية بالمخاطر، لكن علينا أن نتذكر أنه لا أحد سيبلغنا بموعد اندلاع الحرب، علينا التأكد من أن آلة الجيش الإسرائيلي تعمل، وأن هناك جهوزية كبيرة، وسيتم بذل كل جهد لتقليل عدد الإصابات بكورونا، ولكن سيتم إجراء المناورة”.

وأضاف “حقيقة وجود كورونا لا يمكن أن تشل الجيش الإسرائيلي، لقد ألغينا بالفعل التدريبات، ولكن علينا تدريب القوات وتحسينها، المسؤولية تقع على عاتقي، أنا أتفهم المخاطر، ولكن لا يمكن المساس بكفاءة الجيش الإسرائيلي”.

وقرر ما يسمى بـ”كابينت “كورونا في حكومة الاحتلال الإسرائيلي الليلة، الإبقاء على حالة الإغلاق حتى فجر يوم الاثنين القادم، وذلك مع تخفيف بعض الإجراءات.

وأفادت صحيفة “يديعوت احرونوت” العبرية بأن التسهيلات تشمل السماح للإسرائيليين بالخروج من منازلهم لمسافة تزيد عن 1000 متر والاشتراك في التظاهرات.

فيما قال وزير الصحة “يولي ادلشتاين” إنه لن يتم تكرار أخطاء الإغلاق السابق بنيسان الماضي بالتسرع بفتح الحياة العامة دون ضوابط، وأنه سيجري العودة البطيئة لمناحي الحياة.

الإعلام العبري: جيش الاحتلال يُجري تدريبات عسكرية لمئات جنود الاحتياط بمشاركة كوخافي

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

كشف موقع واللا العبري، اليوم السبت، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أجرى خلال اليومين الماضيين تدريبات عسكرية لمئات جنود الاحتياط التابعين للواء كرملي في قاعدة التدريب “تساليم”، بمشاركة قائد هيئة الأركان، أفيف كوخافي.

وقال المراسل العسكري للموقع، أمير بوحبوط، إن أولئك الجنود لم يتم استدعائهم للتدريب منذ ثلاث سنوات، قبل هذه المرة.

وأكد قائد هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيف كوخافي، الذي شارك في هذا التدريب، أنه سيتم الاعتماد عليهم في المعركة القادمة.

وأضاف “على الرغم من تفشي الكورونا والإغلاق الشامل والطوارئ، الذين أثروا على عائلات أولئك الجنود من الناحية الاقتصادية والنفسية، إلا أنهم لبوا نداء الجيش الإسرائيلي ليتم إعادتهم تأهيلهم”.

وفي سياق متصل، كشفت وسائل إعلام عبرية اليوم السبت، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتصعيد عسكري في قطاع غزة نهاية الشهر المقبل.

وبحسب موقع القناة 12 العبرية، يخشى جيش الاحتلال، أن تؤدي سلسلة من الأحداث خلال الفترة المقبلة إلى تقويض الاستقرار في المنطقة.

وسلسلة الأحداث المحتملة المشار إليها، بحسب القناة، هي: ازدياد تفشي فيروس كورونا في قطاع غزة ؛ ارتباط حركة حماس بالمعدات الطبيّة الداخلة من الأراضي المحتلة؛ انتهاء المنحة القطرية في نهاية تشرين أول المقبل؛ الضغط الشعبي على حماس لإعادة إطلاق البالونات الحارقة والقذائف. بالإضافة إلى الانتخابات الأميركيّة.

وقال المراسل العسكري للقناة، نير دفوري، إنّ هذه الأحداث ستؤثّر على الوضع السياسي وعلى الفلسطينيين بالتالي.

والأسبوع الماضي، توقّع قال وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، تصعيدا في قطاع غزة، الشّهر المقبل.

وقال غانتس إن على إسرائيل استئناف المفاوضات السياسية مع الفلسطينيين، والعمل على تجديد التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية.

وعن تأثير توقيع اتفاقيتي التطبيع مع البحرين والإمارات، قال غانتس “في الوقت الحالي لا أرى مؤشرات على تصعيد أمني من جانبهم (الفلسطينيون)، لكني لا أستبعد اندلاع أعمال عنف في الضفة، في النهاية ستكون هناك قشة ستكسر ظهر البعير، مع استمرار الصعوبات الاقتصادية وأزمة فيروس كورونا وعدم التنسيق قد يؤدي إلى اندلاع تصعيد جديد”.

وأضاف “علينا أن ننظر إلى مصالحنا التي هي الحفاظ على الاستقرار والاستيطان والعيش بسلام. الفلسطينيون هنا، لن يذهبوا إلى أي مكان، ولن نذهب نحن إلى أي مكان (…) لقد عقدنا السلام مع دولة بعيدة. يجب أن نحاول حل المشكلة مع الفلسطينيين أيضًا”، مشددا على أنه على إسرائيل تجديد حوارها السياسي مع السلطة الفلسطينية والعمل على تجديد التنسيق الأمني.

ولفت غانتس إلى أنه لا يعول على جهود الوساطة المصرية للتوصل إلى حل لقضية الأسرى والمفقودين وهو في رأيه شرط لتعزيز تفاهمات التهدئة في قطاع غزة.

كورونا .. “إسرائيل” لاتزال في دائرة الخطر ورئيس أركان الجيش في الحجر

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية  – كورونا “إسرائيل”

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، إبقاء أفيف كوخافي رئيس أركان الجيش، واثنين من كبار الضباط، في الحجر الصحي احرازاً من كورونا المستجد، رغم أن نتائج الفحوصات المخبرية أظهرت أنهم غير مصابين.

وبحسب أفيخاي درعي الناطق باسم الجيش الإسرائيلي للغة العربية، فإنه تقرر إبقاء كوخافي، وتامير يديعي قائد الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وأهارون هاليفا رئيس العمليات العسكرية، في العزل الاحترازي حتى نهاية الأسبوع الجاري.

كما قال مئير بن شبات رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، إن “إسرائيل” لا تزال في دائرة الخطر فيما يخص سبل مكافحة فيروس كورونا، وإمكانية توسعه وانتشاره في حال لم يتم الالتزام بالتعليمات.

وقال بن شبات في تصريحات – نقلتها قناة مكان الإسرائيلية الناطقة بالعربية – إنه يكفي يوم واحد مثل الاحتفال بعيد “البوريم” أو تجمع عدد كبير من الإسرائيليين في منطقة واحدة، أن يحبط كافة الجهود الوقائية المبذولة.

وأكد على وجوب الاستمرار في تطبيق القيود الحالية والامتثال للتعليمات.

وأضاف: “بعد عيد الفصح، واستكمال كافة الاستعدادات يمكن العودة إلى الأوضاع الطبيعية بشكل بطيء وتدريجي نهاية الشهر الجديد”، مشيرًا إلى أن هذه الأوضاع ستكون مغايرة عما عرف عنها سابقًا.

كما أعلن جيش الاحتلال، في وقت سابق، تشخيص إصابات جديدة لجنود بفيروس كورونا، خلال اليومين الماضيين، ما يرفع عدد المصابين في صفوف الجيش الإسرائيلي إلى 25 إصابة.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي في تصريح مكتوب ونشر عبر وسائل إعلامية محلية وعالمية، إن الجنود المصابين في حالة صحية جيدة.

وكانت هيئة البث الإسرائيلية، قد أشارت قبل أيام إلى وجود أكثر من 6 آلاف جندي في الحجر الصحي.

وكانت وزارة الصحة الإسرائيلية قد أعلنت، اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد مصابي كورونا في “إسرائيل” إلى 5591 إصابات.

 

جيش الاحتلال يبدأ مناورات مفاجئة في الجليل

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الإثنين، مناورات عسكرية للجيش بمنطقة الجليل المحتل شمال فلسطين المحتلة، لمحاكاة حرب على الجبهة الشمالية.

وذكرت صحيفة “يديعوت احرونوت” أن مناورات جيش الاحتلال ستستمر حتى غد الثلاثاء، وتشترك فيها قوات برية وجوية.

وقال الجيش في بيان له أن “هذا التدريب هو الثاني في سلسلة اختبارات الجهوزية برئاسة رئيس أركان الجيش للعام 2019، ولذلك سيلخصه رئيس هيئة الأركان العامة، أفيف كوخافي“.

وحسب البيان، فإن التدريب سيجري في منطقتي مرج بن عامر والجليل الأعلى، وسيستمر حتى يوم غد.

ولفت الناطق باسم جيش الاحتلال الى أنه سيجري التدرب على استدعاء قوات الاحتياط، بواسطة الاتصالات الهاتفية لاختبار جهوزية الجبهة الشمالية”.

استنفار جيش الاحتلال

ووفقا لموقع روتر العبري، تم استنفار جنود الاحتياط التابعين لوحدات الاتصالات المختلفة بجيش الاحتلال عبر الهاتف.

وفي إطار التدريب ستكون هناك حركة نشطة لقوات الأمن ومركباتها وطائرات وستطلق صافرات إنقاذ وسيسمع دوي انفجارات.

ووفقا للقناة الاسرائيلية، فإن هذا هو التدريب الأركاني الثاني الذي يجريه الجيش منذ بداية العام 2019 لفحص جهوزية الجبهة الشمالية، على أن يُشرف رئيس الأركان بنفسه عليه.

Exit mobile version