شرعت بعمليات تفتيش.. قوات القمع تقتحم سجن نفحة

رام الله- مصدر الإخبارية

قال نادي الأسير الفلسطيني، إن قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، اقتحمت سجن نفحة، وشرعت بعمليات تفتيش واسعة في أقسامه.

وأورد نادي الأسير بأن قوات القمع ما تسمى بوحدات “اليماز” اقتحمت غرفة رقم (81) في قسم (13) في سجن نفحة، وشرعت بعمليات تفتيش واسعة.

ولفت إلى أن هذا القسم يقبع فيه الأسرى الذين جرى نقلهم أخيرًا من سجن عسقلان إلى سجن نفحة.

وتابع “أسرى عسقلان الذين جرى نقلهم إلى نفحة تعرضوا لعمليات تنكيل كما وتعرضت مقتنياتهم للتخريب”.

وتنتهج إدارة السجون عمليات الاقتحام لعدة أهداف، أهمها ضرب أي حالة استقرار يحاول الأسير أن يخلقها داخل السجن، ومحاولتها المستمرة التنكيل بالأسرى، وفرض مزيد من السيطرة والرقابة عليهم.

وبلغ عدد الأسرى داخل سجون الاحتلال نحو (5000) أسير، من بينهم (170) طفلًا، منهم 19 معتقلًا إداريًا و(31) فتاة وامرأة، و(18) أسيرًا صحافيًا، و(نحو 1300) معتقل إداري، بالإضافة إلى (700) أسير مريض.

قوات القمع الإسرائيلية تقتحم سجن جلبوع وتنقل عددًا من أسرى الشعبية

غزة – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات القمع التابعة لإدارة مصلحة السجون الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، سجن جلبوع وعزلت الأسير القائد وائل الجاغوب.

وفي التفاصيل، قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: إن “الهجمة الاحتلالية على رفاقها داخل السجون ما زالت مستمرة”.

واستنكرت “الشعبية” خلال بيانٍ صحافي، اقتحام قوات القمع الصهيونية الثلاثاء غرف الجبهة الشعبية في سجن جلبوع، وتحويل الأسرى (وائل الجاغوب، نادر صدقة، حكمت عبد الجليل، أحمد العارضة) إلى التحقيق، ومن ثم قيامها بنقل الجاغوب إلى عزل سجن سلمون.

وحملّت الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير الجاغوب، وجميع الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني.

ودعت “الجبهة” جماهير شعبنا إلى أوسع حالة إسناد مع الأسرى بشكل عام وأسرى الجبهة بشكل خاص الذين يتعرضون لهجمة صهيونية واسعة.

وأكدت على أن الهجمة الصهيونية المتواصلة لم ولن تنجح في كسر إرادة الأسرى، أو تحييد قيادات الحركة الأسيرة عن باقي الأسرى.

ويقبع داخل سجون الاحتلال 4500 أسير فلسطيني يُعانون الأمرين نتيجة سياسات إدارة مصلحة السجون العنصرية والفاشية بحقهم.

أقرأ أيضًا: مركز فلسطين: الأسرى سيواجهون قرار بن غفير الأخير بخطوات نضالية

قوات القمع تقتحم سجن ريمون وتنقل أسرى للعزل

رام الله-مصدر الإخبارية

أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن قوات القمع الإسرائيلية صباح اليوم الإثنين اقتحمت سجن “ريمون”، وأجرت عمليات تفتيش واسعة في غرف الأسرى.

وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في تصريح صحفي أن قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال تقتحم قسمي” 5 و 7″ في سجن ريمون وتجري عمليات تفتيش، وتنقل أحمد سعدات “أبو غسان” وعاهد غلمه “أبو قيس” ووليد حناتشه “أبو ميس” للتحقيق والعزل”.

بدوره، أكد نادي الأسير أن قوات القمع اقتحمت عدة أقسام في سجن (ريمون) وتحديدًا الغرف التي يقبع فيها أسرى الجبهة الشعبية، وشرعت بعمليات تفتيش.

اقرأ/ي أيضا: أسرى سجن “نفحة” يطلقون حملة لنصرة الأسير وليد دقة

قوات القمع الإسرائيلية تقتحم سجن عوفر وتعتدي على الأسرى

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات القمع “المتسادا، واليمام، واليماز”، التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء,  أقسام معتقل “عوفر”، غربي رام الله في الضفة الغربية المحتلة، واعتدت على الأسرى بالضرب وحطمت مقتنياتهم.

وأفادت مصادر محلية بأن مسؤول الإعلام بهيئة شؤون الأسرى ثائر شريتح، أكد أن قوات القمع اقتحمت سجن “عوفر” بصورة مفاجئة، وهددت بفرض عقوبات جديدة على الأسرى فيه.

وأضاف أن حالة من التوتر تسود أقسام السجن، وأن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في ظل توقعات باقتحام الأقسام جميعها.

وذكر “شريتح” أن إدارة سجون الاحتلال تحاول الضغط من خلال أساليب الترهيب والابتزاز على الأسرى واقتحام أقسامهم، لثنيهم عن خطواتهم النضالية، التي أعلنوا عنها وتتضمن اعتبار الجمعة والإثنين المقبلين يومي غضب احتجاجاً على التصعيد بحقهم.

وكانت الحركة الأسيرة قالت في بيان لها أمس، إن اعتبار يومي الغضب جاء رفضاً للتصعيد بحق الأسرى، وعدم تنفيذ الاحتلال التفاهمات التي تمت بين الحركة الأسيرة وإدارة السجون، والمتعلقة بالتراجع عن التصعيد والعقوبات المفروضة عليهم بعد عملية سجن “جلبوع” في أيلول(سبمتبر)  الماضي.

ودعت الحركة الأسيرة في بيانها، كافة أبناء شعبنا الفلسطيني لإسناد الأسرى في معركتهم وخطواتهم التصعيدية، حتى نيل حريتهم.

قوات “النحشون” تعتدي على أسيرة في سجن “ريمون”

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

اعتدت قوات القمع الإسرائيلية، وتدعى قوات “النحشون” في سجن ريمون، على إحدى الأسيرات المقدسيات خلال نقلها عبر “البوسطة”.

وأفاد نادي الأسير، في بيان له، صدر اليوم الخميس، أنه وفقاً لمعلومات مؤكدة نقلها أحد الأسرى الذي بدوره واجه “النحشون” إثر الاعتداء، بأنه لا يوجد معلومات مؤكدة عن اسم الأسيرة حتى الآن.

وأضاف أن الأسرى في سجن “ريمون” وسجون أخرى قرروا إغلاق الأقسام، رفضاَ لعملية الاعتداء الخطيرة، وأكدوا أنهم بصدد اتخذا خطوات احتجاجية إضافية.

وأدان نادي الأسير عملية الاعتداء التي تشكل مؤشراً خطيراً على مصير الأسيرات اللواتي يواجهن عمليات تنكيل يومية ممنهجة، ومنها عمليات النقل المتكررة عبر “البوسطة”، عدا عن الظروف الاعتقالية القاسية التي تفرض عليهم، والتي تبدأ منذ لحظة الاعتقال الأولى.

ولفت إلى أن قوات “النحشون” تعتبر من أكثر القوات عنفاً، حيث سجلت العديد من الاعتداءات بحق الأسرى خلال عملية نقلهم، تسببت في بعض الحالات بإصابات في صفوف الأسرى، وهي جزء من عمليات التنكيل “الممنهجة” التي ترافق الأسير خلال عملية نقله عبر “البوسطة”، والتي يسميها بـ”رحلة العذاب”.

يذكر أن عدد الأسيرات في سجون الاحتلال بلغ حتى نهاية تشرين الثاني الماضي 32 أسيرة، يقبعن في سجن الدامون”.

استمراراً لسياسة التنكيل.. وحدات القمع تعتدي على أسرى سجن النقب

الأراضي االمحتلة – مصدر الإخبارية

اقتحمت وحدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، قسم (2) في سجن النقب الصحراوي، واعتدت على الأسرى، وعبثت بمقتنياتهم الشخصية.

وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في بيان صحفي أن هجمة وحدات القمع في سجن النقب تأتي استمراراً لسياسة التنكيل والانتقام من أسرانا، ومحاولة فرض سياسة أمر واقع داخل السجون والمعتقلات.

على صعيد أخر أعلنت هيئة شؤون الأسرى في وقت سابق أن الأسرى جيفارا النمورة وماهر دلايشة وعلاء الدين علي علقوا إضرابهم المفتوح عن الطعام بعد وعودات بوضع حد لاعتقالهم الاداري، والتعامل مع ملفاتهم ودراستها بشكل جدي.

في حين علق الأسير محمود الفسفوس إضرابه بعد تدهور وضعه الصحي، حيث تعطل عمل عضلة القلب بنسبة 60%، حيث يعاني من مشاكل في القلب وفقر الدم والمعدة وإرهاق شديد.

وشرع الأسير ماهر دلايشة (46 عام) باضرابه بعد أن أصدرت سلطات الاحتلال أمر اعتقال إداريّ بحقّه في اليوم الذي كان من المفترض أن يتم الإفراج عنه، وهو أسير سابق أمضى نحو عشر سنوات في سجون الاحتلال منها خمس سنوات إدارية، وأعاد الاحتلال اعتقاله في آذار/ 2021، و أصدر بحقّه أمريّ اعتقال إداريّ مدتهما أربعة شهور.

وعبرت الهيئة عن قلقها على حياة الـ13 أسير الذين يواصلون اضرابهم المفتوح عن الطعام، محملة سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصيرهم، خاصة أن إدارة سجون الاحتلال لا تتوقف عن القيام بفرض إجراءات عقابية بحقهم لقمعهم وثنيهم عن مواصلة هذا الإضراب.

الاحتلال يعتدي على أسرى “عوفر” بالضرب المبرح والكلاب البوليسية

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

اعتدت قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال صباح اليوم الأربعاء في سجن عوفر على الأسرى بالضرب المبرح والكلاب البوليسية، خلال اقتحامها لغرفهم في قسمي (19) و(20) بالأمس، وأتلفت ما تبقى من مقتنياتهم.

وقال نادي الأسير، في بيان له إن قوات القمع (اليّماز والمتساده) لدى الاحتلال تعمدت تقييد الاسرى بالقيود البلاستيكية، وإلقائهم على الأرض بقوة وضربهم مجدداً، لافتا إلى أن غالبيتهم أُصيبوا برضوض متفاوتة، ولا زالوا يعانون آثار الاعتداء الأول، وهم بحاجة إلى علاج ومتابعة صحية.

وأوضح النادي أن الاحتلال نقل يوم الأمس 34 أسيرا من بينهم الأسرى السبعة الذين عزلتهم بعد المواجهة الأولى، التي جرت عقب استشهاد الأسير داوود الخطيب، ومن ضمن من تم نقلهم أعضاء الهيئة التنظيمية في قسم (20).

وبحسب المعلومات المتوفرة حتى الآن، فإن الأسرى الـ(34) نقلوا إلى سجون: “ريمون، وجلبوع، ومجدو، ونفحة”.

ويعد هذا الاقتحام الثاني الذي يتعرض له الأسرى في القسمين المذكورين منذ تاريخ استشهاد الأسير الخطيب، حيث أُصيب خلال الاقتحام الأول (26) أسيراً، بين حروق وإغماء واختناق شديد.

ويعاني الأسرى في سجن “عوفر” وعددهم قرابة (850) أسيرا، خطورة مضاعفة في ظل انتشار فيروس “كورونا” حيث وصل عدد الإصابات أمس إلى 12 إصابة، ورغم ذلك فإن إدارة السجن تواصل عمليات القمع والتنكيل بحقهم.

وأعلن نادي الأسير  أمس الثلاثاء عن إصابة 12 أسير  بفيروس كورونا في قسم (14) بسجن عوفر لدى الاحتلال.

قوات القمع الإسرائيلية تقتحم سجن جلبوع وتجري أعمال تفتيش

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

اقتحمت قوات القمع الإسرائيلية التابعة لإدارة سجون الاحتلال اليوم الإثنين قسم 3 في سجن جلبوع الإسرائيلي، وسادت حالة من التوتر الشديد في السجن.

وأفاد مكتب إعلام الأسرى بأن وحدة القمع “المتسادا” اقتحمت القسم 3 من سجن جلبوع ، وأجرت أعمال تفتيش استفزازية في غرفتي ٥و٦.

وأشار مكتب إعلام الأسرى الى أن اقتحام القسم يأتي بعد أيام من أعمال القمع التي تعرض لها الأسرى في سجن عوفر على خلفية استشهاد الأسير داوود الخطيب.

يُذكر أن إدارة سجون الاحتلال صعّدت من عمليات الاقتحام والقمع بحق الأسرى، وكان ذروتها بداية العام المنصرم، حيث شهد أعنف عمليات القمع منذ سنوات.

ويبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال نحو 4700 أسير، منهم 41 أسيرة، فيما بلغ عدد المعتقلين الأطفال والقاصرين في سجون الاحتلال نحو 160.

أما عدد المعتقلين الإداريين فيتجاوز 400 أسير في حين بلغ عدد الأسرى المرضى قرابة 700 أسير، منهم 300 حالة مرضية مزمنة بحاجة لعلاج مستمر، و10 على الأقل مصابون بالسرطان وبأورام بدرجات متفاوتة.

وفي سياق متصل، أكد مركز فلسطين لدراسات الأسرى، اليوم الاثنين، أن الاحتلال لا يزال يعتقل 37 أسيرة فلسطينية في ظروف اعتقال قاسية، بينهن 22 أسيرة صدرت بحقهم أحكام مختلفة.

وأوضح رياض الاشقر مدير مركز فلسطين أن سلطات الاحتلال أفرجت اليوم عن الأسيرة المقدسية “سوزان المبيض” 52 عاماً بعد أن أمضت 8 شهور في الاعتقال، حيث كانت اعتقلت في بداية يناير من العام الجاري ووجهت له تهمة محاولة تنفيذ عملية طعن .

وأضاف: “أن من بين الأسيرات (8) صدرت بحقهن أحكاماً بالسجن الفعلي تزيد عن 10 سنوات، اعلاهن حكماً الأسيرتين الجريحة شروق صلاح دويات 22 عاماً من القدس ، والأسيرة شاتيلا سليمان أبو عيادة” (27 عامًا) من مدينة كفرقاسم بالداخل المحتل، وقد صدر بحقهن حكماً بالسجن الفعلي لمدة 16 عاماً” .

وأشار الأشقر إلى أن 9 أسيرات أخريات صدرت بحقهن أحكام تراوحت ما بين 5 الى 10 سنوات، بينهم عميدة الأسيرات وأقدمهن الأسيرة الجريحة “أمل جهاد طقاقطه” من بيت لحم وهى معتقلة منذ 2014 وصدر بحقها حكم بالسجن لمدة 7 سنوات.

وبيّن مدير مركز فلسطين أن من الأسيرات 14 أسيرة أمهات، لديهن العشرات من الأبناء في مختلف الأعمار، يحرمون من رؤيتهم ويفتقدون الى حنانهم والاجتماع بهم وخاصة الصغار جداً منهم والذين يحتاجون الى رعاية مباشرة، حيث هناك عدد من الأسيرات تركن خلفهن اطفال رضع لا تتجاوز أعمارهم عدة شهور حين الاعتقال.

Exit mobile version