الاحتلال يُلوح بتنفيذ عملية عسكرية واسعة في الضفة

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

تُلوح سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإمكان تنفيذ عملية عسكرية واسعة في الضفة المحتلة.

وصرح مسؤول عسكري إسرائيلي كبير حسب موقع واللا العبري، بأن الجيش سيضطر إلى إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق بالمنطقة.

وقال: “تؤكد التقديرات بأن الجيش سيضطر للشروع بعملية واسعة تهدف إلى جمع الأسلحة والذخيرة، واعتقال المطلوبين في وقت واحد في الضفة”.

جاءت هذه التصريحات في أعقاب سلسلة من العمليات وقعت بشكل متتابع وبفترات زمنية قصيرة خلال الأيام القليلة الماضية.

ويذكر أنه قُتل بالأمس “الإثنين” فقط، 3 مستوطنين بسبب عمليتان وقعتا بمدن الضفة، الأولى صباحاً في الخليل، والثانية مساءً في حوارة بنابلس.

وكان رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة يوسي داغان، طالب حكومة الاحتلال بتنفيذ عملية عسكرية حقيقية وجادة ومستمرة، وقال: “لسوء الحظ الحكومة الإسرائيلية لا تقدم الرد المناسب لانتفاضة تعتبر طور التكوين في المنطقة”.

اقرأ أيضاً:حماس: تلويح الاحتلال بشن عملية واسعة بالضفة لن يُرهب شعبنا ومقاومته

يديعوت أحرونوت: العام 2023 الأكثر دموية منذ الانتفاضة الثانية

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن العام 2023 الأكثر دموية منذ الانتفاضة الثانية التي استمرت 6 سنوات وقتل خلالها ألف إسرائيلي.

وأضاف الصحيفة في تقرير، أن 36 قتيلاً إسرائيلياً سقطوا منذ بداية العام 2023 مقارنة بـ 31 قتيلاً في العام الماضي 2022.

وأشار إلى أن العمليات الفدائية أسفرت عن جرح 140 إسرائيلي منذ بداية العام، جزء منهم لازالوا يعانون من إصابات خطيرة إلى جانب عائلاتهم.

واستعرض التقرير، عدد القتلى الإسرائيليين في حرب لبنان عام 2006 وقتل فيها 165 إسرائيلياً والعدوان على قطاع غزة عام 2014 قتل خلاله 75 إسرائيلياً.

وقُتلت اليوم الاثنين مستوطِنة وأصيب آخر صباح بجروح حرجة، بعملية إطلاق نار نفذها فلسطيني، على سيارة كانت تمر على شارع 60 قرب مستوطنة كريات أربع الجاثمة فوق أراضي المواطنين الفلسطينيين وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.

وفرض جيش الاحتلال حصارا على الخليل والقرى الفلسطينية في المنطقة، كما أرسل وحدة “دوفدفان” الخاصة لمطاردة المنفذين إلى جانب قوات قتالية أخرى.

كما قتل أمس الأحد اثنين من الإسرائيلي في عملية إطلاق نار في مغسلة للسيارات في بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس.

اقرأ أيضاً: مقتل مستوطِنة وإصابة آخر بعملية إطلاق نار في الخليل

بزعم زرع عبوة ناسفة.. استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام الله

رام الله _ مصدر الإخبارية

أعلنت الصحة الفلسطينية، صبح الاثنين، استشهاد شاب فلسطيني، قرب قرية دير نظام غرب رام الله، وسط الضفة المحتلة.

وقالت الشؤون المدنية، إنها أبلغت وزارة الصحة باستشهاد الشاب بلال إبراهيم حسني قدح ( 33 عاماً) قرب قرية دير نظام غرب رام الله

وزعمت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق  النار على شاب فلسطيني في طريق قرية دير نظام بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية، بزعم زرع عبوة ناسفة.

وذكرت قناة كان الإسرائيلية، أنه تم استهداف فلسطينياً بالرصاص، بعد أن تمكن من إلقاء عبوة وإطلاق عدة رصاصات نحو قوة من الكتيبة 94 من لواء كفير قرب مسوطنة نفيه تسوف، ثم جرى إطلاق النار عليه.

ومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الإسعاف الفلسطيني من الوصول للشاب المصاب في قرية دير نظام غرب الله.

وأضافت أن الفلسطيني فارق الحياة متأثراً بإصابته.

اقرأ أيضاً/ تخوفات إسرائيلية من تنفيذ عمليات على الحدود الأردنية

مقتل جندي إسرائيلي وجرح آخر في عملية إطلاق نار قرب قلقيلية

قلقيلية- مصدر الإخبارية:

قتل جندي إسرائيلي وجرح آخر في عملية إطلاق نار نفذها فلسطيني عند مدخل مستوطنة “كدوميم” قرب مدينتي نابلس وقلقيلية.

وقالت وسائل اعلام عبرية إن ” جراح الجنديين خطيرة وفقاً لما أوردته نجمة داوود الحمراء”.

وأضافت القناة 12، أن وزير حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الجيش يوآف غالانت يتابعان الحدث في كدوميم ويبدو أن العملية تداعياتها متدحرجة.

وأشار القناة إلى أن منفذ العلمية ارتقى شهيداً برصاص قوات الجيش بعد عملية مطاردة، وكان بحوزته قطعة سلاح من نوع كارلو.

وتعقيباً على العملية، قالت حركة حماس ” العملية الفدائية بين قلقيلية ونابلس في تطبيق عملي لما أعلنته المقاومة أن مخيم جنين لن يُقاتل وحده”.

وأكد الناطق باسم حماس حازم قاسم أن “على الاحتلال ان يبقى دائما في حالة انتظار لردود المقاومة على جرائمه بحق شعبنا ومقدساته”.

اقرأ أيضاً: بعد إطلاق قذيفتي هاون.. مدفعية الاحتلال تقصف أهدافًا جنوب لبنان

هل سيطلق الاحتلال عملية كبرى في الضفة لاسترضاء اليمين الإسرائيلي؟

ترجمة حمزة البحيصي – مصدر الإخبارية

ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أنه من المتوقع أن يؤدي مقتل الإسرائيليين الأربعة بعد ظهر الثلاثاء في محطة الوقود بالقرب من مستوطنة إيلي بالضفة الغربية إلى تسريع الاستعدادات لعملية عسكرية واسعة النطاق في شمال الضفة الغربية. إذا بدأت العملية بالفعل، فسوف تتم بشكل أساسي بسبب ضغوط الساحة السياسية.

ومما جاء في تقرير هآرتس في ضوء التحفظات على المستوى المهني، فإن الأمر يستحق الانتباه إلى القرارات التي يتخذها مجلس الوزراء والجيش الإسرائيلي بشأن عملية سيتم تسويقها على أنها حارس الجدار 2 (في إشارة إلى العملية الأصلية لذلك الاسم في عام 2021). من المرجح أن تسعى مؤسسة الجيش إلى الاكتفاء بعملية محدودة لبضعة أيام تهدف إلى تهدئة الأمور مؤقتاً على الأرض، ولكن ليس أقل من ذلك لاسترضاء مطالب اليمين.

وقالت الصحيفة إن الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء كان موجهاً إلى العمق الإسرائيلي. وأضاف “المستوطنات نفسها تخضع لحراسة وحماية جيدة نسبياً، ومعظمها كانت محاطة بأسوار خلال الانتفاضة الثانية (على الرغم من أن بعض البؤر الاستيطانية غير المصرح بها لا تزال مكشوفة). وأوضحت الصحيفة أنه ليس من الصعب على خلية مسلحة على دراية بالمنطقة مهاجمة هدف مدني على أحد الطرق ثم محاولة مغادرة المنطقة بسرعة. هذا ما حدث في الهجمات الأخيرة قرب مستوطنة حرمش وبالقرب من بلدة ياباد وكلاهما غربي جنين. ولا تزال مطاردة الأشخاص الذين قاموا بالعملية جارية.

هذه المرة أظهر المسلحون جرأة أكبر واختاروا هدفاً ثابتاً ومزدحماً لزيادة عدد الضحايا. وصل الشخصان بالسيارة إلى محطة وقود إيلي، ونزلوا منها وفتحوا النار من مسافة قصيرة على المدنيين في مطعم بالمحطة، وقتل ثلاثة مدنيين داخل المطعم وقتل رابع في مكان قريب.

قتل المطارد الأول في تبادل لإطلاق النار مع مدني مسلح. أما المطارد الآخر، الذي فر من المحطة بسيارة مسروقة، تمكن من الانتقال إلى تاكسي فلسطيني. وسرعان ما تم رصده من قبل شرطة مكافحة الإرهاب في قوات اليمام وقوات الأمن الشاباك في قرية طوباس في شمال الأغوار، وتم إطلاق النار عليه وقتل هناك.

وكان المطاردان معروفان للمؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأنهما ناشطان من حماس من سكان قرية عوريف جنوب نابلس، وكلاهما قضى مؤخراً فترة سجن في إسرائيل.

وتقول هآرتس إن معظم الهجمات هذا العام في الضفة الغربية وداخل إسرائيل نفسها لم ينفذها أعضاء في منظمات إرهابية منظمة، بل نفذها أشخاص منفردين أو خلايا تابعة لجماعات محلية مثل عرين الأسود في نابلس وأبناء المخيم في جنين. وتزعم الصحيفة أن مثل هذه الجماعات تتلقى تمويلاً خارجياً – من حماس وأحياناً أيضاً من إيران وحزب الله. هذه المرة يبدو أن العمل من تنفيذ حماس نفسها.

النسخة الأصلية:https://www.haaretz.com/2023-06-21/ty-article/.premium/a-full-scale-west-bank-operation-would-temporarily-quell-palestinians-israeli-far-right/00000188-da6d-df52-a79d-de6faf3d0000

اقرأ أيضاً:عملية عسكرية واسعة بالضفة بين الواقع والخيال المتطرف

عملية جراحية خطيرة وناجحة لمخ جنين داخل رحم أمه في فرنسا

وكالات – مصدر الإخبارية

نجح جراحون في إجراء عملية جراحية خطيرة وناجحة لجنين مصاب بتشوه خطير في المخ داخل رحم أمه في مستشفى في فرنسا.

وأعلنت هيئة مستشفيات باريس التي تضم المستشفيات العامة في منطقة “إيل دو فرانس” في بيان الجمعة نجاح عملية جراحية خطيرة وناجحة لجنين كان يعاني من تشوه في وريد غالينوس الذي عولج بواسطة الانصمام في الرحم.

وتولى جراحون في مستشفى نيكر الفرنسي إجراء العملية الأولى من نوعها في فرنسا، واستهدفت بشكل مباشر دماغ الجنين الذي يعاني في وريد غالينوس وهو وعاء دموي دماغي، حيث مشكلة تؤدي بكثير من الأحيان إلى الوفيات أو عواقب وخيمة خطيرة لاحقاً.

ولا يُعتبر إجراء عملية داخل رحم الأم الأولى من نوعها، حيث أجريت العديد منها في السنوات الأخيرة خاصة لتشوهات الحبل الشوكي.

إلا أن العملية الأخيرة تنطوي عليها مخاطر عالية، وتعتبر فكرة إجراءها مخيفة.

وذكر البيان أن الوالدين هما من اقترحا الأمر، نظراً لأنه لو بقي التشوه على حاله لكان أدى أي آثار خطيرة وممية مؤكدة للطفل مستقبلاً.

وأوضحت مستشفيات باريس أنه خلال العملية وُضع جهاز قسطرة دقيق في وريد غالينوس عن طريق جلد الأم ورحمها، ثم من خلال جمجمة الجنين، وذلك بعد عدة أشهر فقط من نجاح فريق أميركي في إجراء عملية مماثلة.

وأعلنت الهيئة الجمعة فقط عن نجاحها بعد مرور ثمانية أشهر من عمر الطفل، وبعد التأكد من أنه في وضع جيد جداً.

وكانت الولايات المتحدة أجرت عملية مماثلة في آذار (مارس) الماضي في أحد مستشفيات مدينة بوسطن الأميركية تكللت بالنجاح أيضاً.

واعتبر باحثون أن مثل هذه العملية تُتيج التدخل في مرحلة مبكرة وقبل حدوث مضاعفات لا رجعة عنها.

يُشار إلى أن هناك عشرات العمليات الجراحية الناجحة، التي يُجريها أطباء وجراحون في مستشفيات عدة في مختلف أنحاء العالم، سواء لأطفال أو أجنّة، أو حتى نساء ورجال وكبار السن نتيجة إصابتهم بأمراض مختلفة، أو في حوادث طرق، بمساعدة أجهزة وتقنيات حديثة تُسها عملهم.

اقرأ أيضاً:فريق طبي يعلن نجاحه في إجراء عملية جراحية لتصويب عيب خلقي

مصابون خلال مطاردة الاحتلال لمنفذ عملية إطلاق نار قرب رام الله

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

جرح مستوطن إسرائيلي في عملية إطلاق نار الليلة وقعت غرب نابلس بالضفة المحتلة.

ووفقاً للقناة 14 الإسرائيلية فإن إطلاق نار وقع بين مستوطنتي حومش وشافي شمرون غرب نابلس، وعلى إثرها انتشرت قوات الاحتلال في امحيط بلدة دير شرف للبحث عن المنفذ.

من جهتها عقبت حركة حماس على لسان الناطق باسمها عبد اللطيف القانوع الذي قال: “عمليات إطلاق النار تتصاعد في كل أرجاء الضفة الغربية وآخرها قرب مستوطنة حومش غرب نابلس لتفاجئ الاحتلال من جديد وتربك حساباته وتفقده الأمن في ظل حالة الاستنفار المستمرة”.

وأفادت وسائل إعلام محلية بأن التقارير الإسرائيلية ذكرت بأن طفلاً مصاباً ورجل آخر برصاص الاحتلال قرب رام الله خلال عملية إطلاق النار التي استهدفت نقطة عسكرية حسبما ذكر الجيش.

إلا أن مصادر فلسطينية تؤكد أن المصابين الإثنين أصيبا برصاص الاحتلال العشوائي خلال مطاردة المنفذ في قرية النبي صالح قرب رام الله بالضفة المحتلة، وأفادت أن المصاب طفل (3 أعوام) ووالده .

اقرأ أيضاً:حمص: قتيلان ومصابون في جريمة إطلاق نار وقنابل يدوية بحفل زفاف

مُصابون بين صفوف المستوطنين بعملية إطلاق نار في حوارة

نابلس _ مصدر الإخبارية

أصيب عدد من المستوطنين بجراح متفاوتة مساء اليوم الأحد، بعملية إطلاق نار نفذها مقاوم، تجاه سيارة جيب تابعة لهم في حوارة بنابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأكدت القناة السابعة العبرية أن منفذ عملية حوارة تمكن من الانسحاب من المكان بعد أن قام بتنفيذها بواسطة سلاح محلي الصنع من طراز “كارلو”.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ مصابان نقلا من مكان عملية إطلاق النار ووُصفت جراح أحدهما بالخطيرة.

وانتشرت قوات كبيرة من الجيش في حوارة وأغلقت كل المنطقة.

وذكر المراسل العسكري لصحيفة معاريف أن منفذ العملية أطلق الرصاص من مسافة صفر، وانسحب من موقع العملية مشياً على الأقدام.

وتأتي عملية حوارة تزامناً مع انعقاد قمة شرم الشيخ الأمنية مساء اليوم الأحد، في محاولة لإجهاض المقاومة المتصاعدة في الضفة الغربية المحتلة.

واللا العبري: الوحدة 133 في حزب الله متورطة بعملية مفترق مجدو

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

زعم موقع واللا العبري أن المنظومة الأمنية في إسرائيل تعتقد أن الوحدة 133 في حزب الله في لبنان مسئولة عن تجنيد فلسطينيين لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل.

وقال الموقع إن “اعتقاد المنظومة الأمنية بدأ بالتبلور بعد عملية مفترق مجدو الأخيرة التي يتوقع المسئولون الأمنيون الإسرائيليون بأن حزب الله وحركة حماس متورطين فيها”.

ونقل الموقع عن مسئول استخباراتي إسرائيل بأن “حزب الله يسيطر على جنوب لبنان وخاصة المنطقة الحدودية كما في كف في يده، ومسئولوه يعرفون تفاصيل كل حركة، ما يدفع المسئولون الأمنيين للاعتقاد بأنه متورط في عملية مجدو”.

وأشار المسئول إلى أن “الوحدة 133 هي إعادة هيكلية لنظيرتها التي تحمل رقم 1800 التابعة لحزب الله والتي فككها الحزب بعد حرب لبنان الثانية، وكانت مسئولة عن تجنيد فلسطينيان عبرا الحدود من لبنان في 12 آذار (مارس) 2022 وقتلا ستة إسرائيليين”.

وتابع أن “الوحدة 133 يديرها محمد عطايا، ومسئولة أيضاً عن تجنيد أشخاص في تركيا وأوروبا”.

واستطرد أن “هناك احتمال أن تكون حماس متورطة أيضًا إلى جانب حزب الله في عملية مجدو، وقدمت المساعدة، لذلك، يتم التحقيق في القضية بشكل مشترك بين الجيش الإسرائيلي والشاباك والموساد والشرطة”.

في غضون ذلك نقل واللا العبري عن مسئول أمني كبير أخر أن “إسرائيل تعلم بأن هناك علاقة بين الساحتين الفلسطينية واللبنانية منذ وقت”.

وأكد على أن “الفلسطينيين يشعرون بالأمان في لبنان، واصفاً بأن القياديين في حماس خالد مشعل وصالح العاروري يتجولان بداخلها مثل ملوك الأرض”.

وشدد على أن إسرائيل تواجه تحدياً متزايداً على الحدود اللبنانية مع بطء معدل بناء الجدار وعدم تحويل الحكومة الموازنة اللازمة لتسريع تشييده وبناء السياج ووضع أجهزة الاستشعار في المناطق المعقدة من الحدود.

اقرأ أيضاً: وزير جيش الاحتلال عن تفجير مجدو: سنرد في الوقت المناسب

انطلاق مسيرات جماهيرية عفوية في الضفة وغزة ابتهاجاً بعملية تل أبيب

الضفة _ مصدر الإخبارية

خرجت مسيرات جماهيرية حاشدة في جميع أنحاء الوطن، مساء الخميس، ابتهاجًا بعملية إطلاق النار في “تل أبيب”، عقب وداع 10 شهداء بيومين.

وأظهر مقطع فيديو نقل مجموعة أطفال بشرى العملية لوالدة الشهيد معتصم الصباغ من مخيم جنين.

وانطلقت مسيرات عفوية راجلة ومركبات في مخيم ومدينة جنين ابتهاجًا بالعملية، تخللها إطلاق نار كثيف في الهواء.

وفي نابلس، خرجت مسيرات عفوية في مدينة نابلس ومخيم بلاطة، وسط إطلاق النار والمفرقعات النارية ابتهاجا بالعملية.

وفي قطاع غزة صدحت مساجد القطاع بالتكبيرات مشيدةً بالعملية البطولية التي أسفرت عن إصابة 5 مستوطنين، بعد أن ارتقى منفذها شهيداً.

وفي مدينة دير البلح وزع المواطنون الحلوى في شوارعها ابتهاجاً بالعملية، وسط اطلاق كثيف للمفرقعات.

وأصيب مساء اليوم الخميس، 5 مستوطنين بعملية إطلاق نار بطولية، نفذها مقاوم في شارع “ديزنكوف” وسط مدينة تل أبيب المحتلة.

اقرأ أيضاً/ الفصائل الفلسطينية تبارك عملية إطلاق النار في تل أبيب

Exit mobile version