رفضًا لإجراءات بن غفير.. عصيان الأسرى يستمر لليوم الـ37 على التوالي

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطوات العصيان والاحتجاج لليوم الـ37 على التوالي، رداً على إجراءات وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بحقهم.

وقال مكتب إعلام الأسرى: إن “الأسرى يواصلون خطواتهم الاحتجاجية لليوم الـ 37 على التوالي، وذلك ضمن البرنامج النضالي المتصاعد، لمواجهة سياسات المتطرف بن غفير والإجراءات القمعية بحقهم”.

وأشار خلال بيانٍ صحافي، إلى أن الأسرى شرعوا بخطواتٍ تصعيدية تتمثل في إرجاع وجبتي طعام وارتداء ملابس السجن ” الشاباص”.

كما شملت إيقاف الحركة في الفورات من الساعة 4:30 وحتى 4:45 وجلسة مناقشات أثناء الفورة يتخللها دعاء وحديث حول الإضراب الجماعي عن الطعام.

وفي 25 سبتمبر الماضي، شرع الأسرى الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، احتجاجًِا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري ثم علّقوا إضرابهم بعد 19 يومًا، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

وسيواصل الأسرى حالة التعبئة، والاستمرار في خطوات العصيان المفتوحة، حتّى الإعلان عن الإضراب عن الطعام في الأول من رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).

وتتمثل إجراءات الاحتلال المتخذة بحق الأسرى، بالتحكم في كمية المياه التي يستخدمها الأسرى، وتقليص مدة الاستحمام لساعة محددة، ووضع أقفال على الحمامات المخصصة للاستحمام في الأقسام الجديدة في سجن نفحة.

وشملت الإجراءات أيضًا، تزويد الأسرى بخبز رديء، وفي بعض السّجون زودت سلطات الاحتلال الأسرى بخبز مجمد، كما وضاعفت من عمليات الاقتحام.

إلى جانب التفتيش القمعي بحقّ الأسرى والأسيرات مؤخرًا، عبر استخدام القنابل الصوتية، والكلاب البوليسية خلال عمليات القمع والاقتحامات.

ومنذ 14 فبراير(شباط) الجاري، شرع الأسرى بخطوات نضالية، بعد إعلان إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها المتطرف إيتمار بن غفير.

وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن “الاحتلال يعتقل في سجونه 4700 أسير فلسطيني، بينهم 29 أسيرة، و150 طفلًا، ويُعاني الأسرى الأمرين في ظل انتهاكات الاحتلال”.

وتُمثّل اعتداءات الاحتلال تجاوزًا لجميع الخطوط الحمراء، وتعدٍ صارخ على المواثيق والاتفاقات الدولية، التي نصت على ضرورة حماية المعتقلين.

أقرأ أيضًا: لجنة الطوارئ العليا تعلن بدء قادة الحركة الأسيرة بالإضراب عن الطعام

رفضًا لممارسات بن غفير.. عصيان الأسرى يستمر لليوم الـ36 على التوالي

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطوات العصيان والاحتجاج لليوم الـ36 على التوالي، رداً على ممارسات وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بحقهم.

وقال مكتب إعلام الأسرى: إن “الأسرى يواصلون خطواتهم الاحتجاجية لليوم الـ 36 على التوالي، وذلك ضمن البرنامج النضالي المتصاعد، لمواجهة سياسات المتطرف بن غفير والإجراءات القمعية بحقهم”.

وأشار خلال بيانٍ صحافي، إلى أن الأسرى شرعوا بخطواتٍ تصعيدية تتمثل في إرجاع وجبتي طعام وارتداء ملابس السجن ” الشاباص”.

كما شملت إيقاف الحركة في الفورات من الساعة 4:30 وحتى 4:45 وجلسة مناقشات أثناء الفورة يتخللها دعاء وحديث حول الإضراب الجماعي عن الطعام.

وفي 25 سبتمبر الماضي، شرع الأسرى الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، احتجاجًِا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري ثم علّقوا إضرابهم بعد 19 يومًا، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

وسيواصل الأسرى حالة التعبئة، والاستمرار في خطوات العصيان المفتوحة، حتّى الإعلان عن الإضراب عن الطعام في الأول من رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).

وتتمثل إجراءات الاحتلال المتخذة بحق الأسرى، بالتحكم في كمية المياه التي يستخدمها الأسرى، وتقليص مدة الاستحمام لساعة محددة، ووضع أقفال على الحمامات المخصصة للاستحمام في الأقسام الجديدة في سجن نفحة.

وشملت الإجراءات أيضًا، تزويد الأسرى بخبز رديء، وفي بعض السّجون زودت سلطات الاحتلال الأسرى بخبز مجمد، كما وضاعفت من عمليات الاقتحام.

إلى جانب التفتيش القمعي بحقّ الأسرى والأسيرات مؤخرًا، عبر استخدام القنابل الصوتية، والكلاب البوليسية خلال عمليات القمع والاقتحامات.

ومنذ 14 فبراير(شباط) الجاري، شرع الأسرى بخطوات نضالية، بعد إعلان إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها المتطرف إيتمار بن غفير.

وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن “الاحتلال يعتقل في سجونه 4700 أسير فلسطيني، بينهم 29 أسيرة، و150 طفلًا، ويُعاني الأسرى الأمرين في ظل انتهاكات الاحتلال”.

وتُمثّل اعتداءات الاحتلال تجاوزًا لجميع الخطوط الحمراء، وتعدٍ صارخ على المواثيق والاتفاقات الدولية، التي نصت على ضرورة حماية المعتقلين.

أقرأ أيضًا: الفصائل: الأسرى يمرون بمرحلة خطيرة وتحذر من العدوان الهمجي عليهم

خطوات تصعيدية جديدة.. الحركة الأسيرة تواصل العصيان لليوم الـ27

رام الله _ مصدر الإخبارية

تواصل الحركة الأسيرة لليوم الـ27 على التوالي الخطوات الجماعية والنضالية ضدّ إجراءات ما تُسمى مصلحة السجون، التي تأتي بتحريضٍ مباشر من وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير.

ومن المقرر اليوم أن تشرع الحركة الأسيرة بخطوات تصعيدية جديدة حيث يرتدون ملابس “الشاباص” وذلك بعد صلاة الظهر.

كما يعقد الأسرى جلسات داخل الساحات ما تعرف “بالفورة” عند الساعة الرابعة، وينفذون عمليات إزعاج ليلية لمدة ثلاث دقائق والهتاف بمقولة: “حرية حرية”.

في السياق دعت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الأسيرة في سجون الاحتلال، لجعل يوم الثلاثاء من كل أسبوع “ثلاثاء الحرية”؛ إحياءً لذكرى “الثلاثاء الحمراء” التي قدم فيها الفلسطينيون خيرة أبنائهم على مشنقة الحرية زمن الانتداب والاحتلال البريطاني.

وقالت في بيان “ونحن ندخل اليوم الـ 26 من العصيان في مواجهة إدارة سجون الاحتلال، ندعو أمهات الشهداء وآبائهم ليكونوا عماد حراكنا ووقفات الإسناد لنا في مراكز المدن يوم الثلاثاء القادم 14 / آذار (مارس) ؛ الساعة 7:30 مساءً”.

وأكدت “الحركة الأسيرة”، أنها ترى في خطواتها “معركة حرية للأرض والإنسان مع حكومة التطرف والعنصرية التي حاربتنا في أبسط حقوقنا، لتصل إلى حياتنا بحد ذاتها عبر قانون الإعدام”.

وجاء في البيان “نتوجه لكم اليوم ونحن نقترب من معركتنا الكبرى، التي لم يعد بيننا وبينها إلا أيام معدودات، المعركة التي تلتحم فيها كل ساحات المواجهة مع عدونا، من القدس إلى جنين، ومن نابلس إلى الداخل، ومن خارج السجن إلى داخل أسواره”.

ودعت الحركة الأسيرة، كافة النشطاء والإعلاميين عبر مواقع التواصل، إطلاق هاشتاج “الشعب يريد تحرير الأسير”.

الأسرى يواصلون العصيان ضد إدارة سجون الاحتلال لليوم الـ26

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطوات العصيان والاحتجاج لليوم الـ26 على التوالي، رداً على ممارسات وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بحقهم.

وقال مكتب إعلام الأسرى: إن “الأسرى يواصلون خطواتهم الاحتجاجية لليوم الـ 26 على التوالي، وذلك ضمن البرنامج النضالي المتصاعد، لمواجهة سياسات المتطرف بن غفير والإجراءات القمعية بحقهم”.

وأشار خلال بيانٍ صحافي، إلى أن الأسرى شرعوا بخطواتٍ تصعيدية تتمثل في إرجاع وجبتي طعام وارتداء ملابس السجن ” الشاباص”.

كما شملت إيقاف الحركة في الفورات من الساعة 4:30 وحتى 4:45 وجلسة مناقشات أثناء الفورة يتخللها دعاء وحديث حول الإضراب الجماعي عن الطعام.

اقرأ/ي أيضا: الحركة الأسيرة تدعو لجمعة غضب وانتفاضة بوجه الاحتلال

وفي 25 سبتمبر الماضي، شرع الأسرى الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، احتجاجًِا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري ثم علّقوا إضرابهم بعد 19 يومًا، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

وسيواصل الأسرى حالة التعبئة، والاستمرار في خطوات العصيان المفتوحة، حتّى الإعلان عن الإضراب عن الطعام في الأول من رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).

وتتمثل إجراءات الاحتلال المتخذة بحق الأسرى، بالتحكم في كمية المياه التي يستخدمها الأسرى، وتقليص مدة الاستحمام لساعة محددة، ووضع أقفال على الحمامات المخصصة للاستحمام في الأقسام الجديدة في سجن نفحة.

وشملت الإجراءات أيضًا، تزويد الأسرى بخبز رديء، وفي بعض السّجون زودت سلطات الاحتلال الأسرى بخبز مجمد، كما وضاعفت من عمليات الاقتحام.

إلى جانب التفتيش القمعي بحقّ الأسرى والأسيرات مؤخرًا، عبر استخدام القنابل الصوتية، والكلاب البوليسية خلال عمليات القمع والاقتحامات.

ومنذ 14 فبراير(شباط) الجاري، شرع الأسرى بخطوات نضالية، بعد إعلان إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها المتطرف إيتمار بن غفير.

وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن “الاحتلال يعتقل في سجونه 4700 أسير فلسطيني، بينهم 29 أسيرة، و150 طفلًا، ويُعاني الأسرى الأمرين في ظل انتهاكات الاحتلال”.

وتُمثّل اعتداءات الاحتلال تجاوزًا لجميع الخطوط الحمراء، وتعدٍ صارخ على المواثيق والاتفاقات الدولية، التي نصت على ضرورة حماية المعتقلين.

أقرأ أيضًا: الفصائل: الأسرى يمرون بمرحلة خطيرة وتحذر من العدوان الهمجي عليهم

منذ 25 يوماً.. الأسرى يواصلون خطوات العصيان في سجون الاحتلال

رام الله – مصدر الإخبارية 

يواصل الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطوات العصيان والاحتجاج لليوم الـ25 على التوالي، رداً على إجراءات المتطرف إيتمار بن غفير بحقهم.

وقالت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة إن حكومة الاحتلال ومؤسساته التشريعية الحاقدة تستمر في تشريع قوانين واتخاذ إجراءات هدفها النيل من إرادة الفلسطينيين الأحرار حتى لو كانوا أسرى، لكن هيهات أن ينالوا من عزيمة من وهب دمه وعمره وروحه فداءً لحرية شعبه وأرضه.

وشددت على أننا سنستمر “في عصياننا وحراكنا حتى انتصارنا وهزيمة السجان إن حراكنا الوطني الذي تشارك فيه كافة الفصائل والذي سينتهي بالإضراب المفتوح عن الطعام مع بداية شهر رمضان المبارك؛ سيكون الأوسع من حيث العدد والفصائل المشاركة”.

وفرضت إدارة سجن النقب، إجراءات عقابية جديدة تمس حقوق الأسرى الإداريين، متعلقة بالملابس والعلاج، فيما يجري الأسرى الإداريون مناقشات وحوارات للرد على هذه القرارات التي تستهدف حقوقهم.

وفي 25 سبتمبر الماضي، شرع الأسرى الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك احتجاجا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري، ثم قرروا تعليق إضرابهم بعد 19 يوما، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

اقرأ/ي أيضاً: وزارة الأسرى: المرأة الفلسطينية شكّلت نموذجًا فريدًا في النضال والكفاح

الأسرى يواصلون العصيان ضد إدارة سجون الاحتلال لليوم الـ24

رام الله- مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، العصيان ضد قرارات إدارة السجون، لليوم الرابع والعشرين على التوالي؛ رفضًا لقرارات وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بحقهم.

ووفقًا لمؤسسات مختصة في شؤون الأسرى، ستبقى خطوات العصيان مفتوحة حتى التاريخ المُحدد لخطوة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان المقبل.

وبحسب بيان الحركة الأسيرة، “سيكون الإضراب عن الطعام مرهونًا بموقف إدارة السّجون، والتطورات التي يمكن حدوثها خلال الفترة القادمة”.

وتتمثل خطوات العصيان الأولية التي أقرتها لجنة الطوارئ العليا، والتي بدأ بتنفيذها أسرى سجن (نفحة)، إغلاق الأقسام، وعرقلة ما يسمى بالفحص الأمني.

كما تشمل ارتداء اللباس البني الذي تفرضه إدارة السّجون كرسالة لتصاعد المواجهة، واستعدادهم لذلك، قبل أن تمتد لسجون أخرى.

وشرع المعتقلون في سجن “نفحة” شرعوا خلال الأيام الماضية بتنفيذ خطوات العصيان بعدما أقدمت إدارة السجون على قطع المياه الساخنة عنهم.

كما أقدم أحد السجّانون خلال ما يسمى “الفحص الأمني” على استفزازهم، والتباهي بإجراءات “بن غفير”، الأمر الذي أدى لحالة من التوتر في السجن.

يُذكر أنّ لجنة الطوارئ العليا للأسرى، صرحت في بيان سابق، “من قرّر محاربتنا برغيف الخبز والماء: سنرد عليه بمعركة الحرّيّة أو الاستشهاد”.

ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، نحو 4780، من بينهم 160 طفلًا، و29 أسيرة، و914 معتقلًا إداريًا.

أقرأ أيضًا: هيئة الأسرى: 238 أمر اعتقال إداري بحق الأسرى في فبراير

عصيان الأسرى في سجون الاحتلال مستمر لليوم الـ 23 على التوالي

الضفة المحتلة-مصدر الإخبارية

يواصل الأسرى داخل سجون الاحتلال اليوم الأربعاء يومهم الـ 23 ضمن خطوات العصيان والاحتجاج، ردًا على إجراءات إدارة السجون والوزير المتطرف بحكومة الاحتلال إيتمار بن غفير بحقهم.

وذكر مكتب إعلام الأسرى في بيان “إن الأسرى في سجون الاحتلال يواصلون خطواتهم الاحتجاجية لليوم الـ 23 على التوالي، وذلك ضمن البرنامج النضالي المتصاعد، لمواجهة سياسات المتطرف “بن غفير” والإجراءات القمعية بحقهم”.

وأشار إلى أن خطوات الأسرى التصعيدية لليوم بإرجاع وجبتي طعام وارتداء ملابس السجن ” الشاباص” وإيقاف الحركة في الفورات من الساعة 4:30 وحتى 4:45 وجلسة مناقشات أثناء الفورة يتخللها دعاء وحديث حول الإضراب عن الطعام.

اقرأ/ي أيضا: الحركة الأسيرة تدعو لجمعة غضب وانتفاضة بوجه الاحتلال

وفي 25 سبتمبر الماضي، شرع الأسرى الإداريون بالإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك احتجاجًِا على استمرار وتجديد أوامر اعتقالهم الإداري، ثم قرروا تعليق إضرابهم بعد 19 يومًا، لإعطاء فرصة لمعالجة ملفات المضربين عبر ممثلي الحركة الأسيرة.

وسيواصل الأسرى حالة التعبئة، والاستمرار في خطوات العصيان المفتوحة، حتّى الإعلان عن الإضراب عن الطعام في الأول من رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).

وتتمثل إجراءات الاحتلال المتخذة بحق الأسرى، بالتحكم في كمية المياه التي يستخدمها الأسرى، وتقليص مدة الاستحمام لساعة محددة، ووضع أقفال على الحمامات المخصصة للاستحمام في الأقسام الجديدة في سجن نفحة.

وشملت الإجراءات أيضًا، تزويد الأسرى بخبز رديء، وفي بعض السّجون زودت سلطات الاحتلال الأسرى بخبز مجمد، كما وضاعفت من عمليات الاقتحام، والتفتيش بحقّ الأسرى والأسيرات مؤخرًا، مستخدمة القنابل الصوتية، والكلاب البوليسية خلال عمليات القمع والاقتحامات.

ومنذ 14 فبراير(شباط) الجاري، شرع الأسرى بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها “بن غفير”.

Exit mobile version