استشهاد الشابة إيمان عودة برصاص الاحتلال في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

استشهدت اليوم الخميس، الشابة إيمان زياد عودة جراء إصابتها برصاصة في الصدر أطلقها عليها جنود الاحتلال الإسرائيلي في حوارة جنوب نابلس.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد الشابة إيمان زياد أحمد عودة (26 عامًا) جراء إصابتها برصاصة في الصدر أطلقها عليها جنود الاحتلال في حوارج جنوب نابلس.

وأصيبت عودة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب حاجز حوارة جنوب مدينة نابلس، شمال الضفة المحتلة، بزعم طعنها مستوطناً.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إن قوة عسكرية أطلقت النار تجاه فلسطينية بزعم طعنها مستوطنًا على مفرق “عينابوس” قرب حوارة.

اقرأ/ي أيضًا: مصابة برصاص الاحتلال بزعم تنفيذ عملية طعن جنوب نابلس

عائلة الشهيدة خزيمية: الاحتلال أخبرنا أنه لا يوجد جثمان لها عنده

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

صرحت عائلة الشهيدة إسراء خالد خزيمية، مساء اليوم الجمعة،أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استدعت زوجها محمد خزيمية، وشقيقها فادي من بلدة قباطية جنوب جنين، لمقابلة مخابراتها في حاجز قلنديا العسكري شمال القدس المحتلة.

وقال زوج الشهيدة خزيمية وشقيقها لوكالة وفا للأنباء إن قوات الاحتلال أبلغتهما بمراجعة مخابراتها في حاجز قلنديا للتعرف على جثمان الشهيدة، وعند وصولهما تم التحقيق معهما عن الشهيدة، وأخبروهم أنه لا يوجد جثمان للشهيدة عندهم.

وكانت مصادر فلسطينية أعلنت أمس الخميس استشهاد المواطنة إسراء خزيمية 30 عاماً برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بمدينة القدس المحتلة.

وقالت المصادر، إن قوات الاحتلال فتحت نيران أسلحتها على المواطنة خزيمية قرب باب السلسلة بالقدس مما أدى لاستشهادها على الفور.

وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال هاجموا سيدة فلسطينية بالرصاص، بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن.

ووفق المصادر، فإن الاحتلال أغلق أبواب المسجد الأقصى عقب هذا الحدث، وسط احتجازه لجثمان الشهيدة.

في حين أكد ذوو الشهيدة أن الاحتلال قام بتصفية ابنتهم خلال توجهها لأداء الصلاة في المسجد الأقصى المبارك.

والشهيدة إسراء خزيمية متزوجة منذ 13 عاماً، ولديها ثلاثة أولاد وبنت، أكبرهم عمره (10 أعوام) وأصغرهم عامان، وتدرس في جامعة القدس المفتوحة في السنة الثالثة، تخصص علوم مالية ومصرفية، بحسب ما ذكرت وكالة وفا.

اقرأ أيضاً: شهيد برصاص الاحتلال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة

استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال في القدس

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلنت مصادر فلسطينية اليوم الخميس استشهاد المواطنة إسراء خزيمية 30 عاماً برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بمدينة القدس المحتلة.

وقالت المصادر، إن قوات الاحتلال فتحت نيران أسلحتها على المواطنة خزيمية قرب باب السلسلة بالقدس مما أدى لاستشهادها على الفور.

وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال هاجموا سيدة فلسطينية بالرصاص، بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن.

ووفق المصادر، فإن الاحتلال أغلق أبواب المسجد الأقصى عقب هذا الحدث.

وفي جنين استشهد الشاب علاء ناصر شفيق زيود (22عاما) من بلدة السيلة الحارثية خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال في بلدة برقين فجر اليوم الخميس.

واقتحمت دوريات عسكرية برقين من كافة المداخل، كفيرت واليامون وكفردان، وأغلقوا وسطها، في وقت حاصروا فيه منطقة جبل الخصم الذي كان ساحة لعملية الاحتلال فجر يوم الأحد الماضي والتي أصيب فيها جنديان واستشهد شابين.

وشنت حملة دهم وتفتيش بمشاركة وحدة “اليمام” التي حاصرت عدة منازل واعتقلت شابين من داخلها.

وحاصرت قوات الاحتلال منزل الأسير الجريح محمد زرعيني في جبل الخصم في برقين في منطقة “المطلة” والذي كان أصيب برصاص الاحتلال واعتقل ومدد أمس توقيفه لمدة أسبوع، وطالبت تلك القوات عبر مكبرات الصوت المتواجدين فيه بالخروج ومغادرته، علما أن المنزل خال من السكان.

وسمع صوت تفجيرات في المنطقة وخاصةً محيط منزل زرعيني الذي تحول لثكنة عسكرية احتل الجنود خلالها عدة منازل ونصبوا الوحدات الخاصة فيها، وسط سماع تبادل لإطلاق النار.

واندلعت مواجهات في البلدة، فيما أطلق مسلحون النار على قوات الاحتلال التي حاصرت المنزل وشرعت بإطلاق الرصاص الحي ما أدى لإصابة شابين آخرين على الأقل نقلا إلى مستشفى ابن سينا.

وخلال انسحاب قوات الاحتلال، هاجم زيود سيارة للوحدات الخاصة في مدخل برقين واشتبك معها من مسافة قريبة فأطلقوا النار عليه وبعد إصابته واصلوا إطلاق النار عليه وهو ممدد وصادروا سلاحه وأعدموه بعدة عيارات أخرى في كافة أنحاء جسده مما أدى لاستشهاده على الفور.

ونعت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، الشهيد زيود، مشيرةً إلى أنه أحد عناصرها.

Exit mobile version