قالت وزارة الصحة بغزة، اليوم الثلاثاء، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر في قطاع غزة راح ضحيتها 32 شهيدا و59 مصابا خلال 24 ساعة.
وقالت الوزارة في بيان مقتضب إن عدد شهداء العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 34 ألفا و183 والجرحى إلى 77 ألفا و143 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وأشارت إلى أن عدد كبير من الشهداء لازالوا تحت الركام ولم تتمكن طواقم الإسعاف والدفاع المدني من انتشالهم.
اقرأ أيضاً: تقرير مستقل يصدر توصيات حول عمل وكالة الأمم المتحدة أونروا
ارتفع عدد جثامين الشهداء التي انتشلت من مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوبي قطاع غزة اليوم الأحد إلى 210.
وقال الدفاع المدني الفلسطيني في بيان صحفي إن نحو 500 فلسطيني لازالوا في عداد المفقودين بخان يونس منذ انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار إلى اختفاء 2000 فلسطيني بعد انسحاب الاحتلال من مناطق عدة في قطاع غزة، لافتاً إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم الإخفاء القسري بحق أهالي غزة بشكل ممنهج ومدروس.
وبين أن الاحتلال الإسرائيلي يجرف عشرات الجثث ويدفنها قبل انسحابه من أي منطقة في القطاع، مؤكداً أن الجيش يعطي الأمان للفلسطينيين ثم يقتلهم بعد دقائق بشكل مباشر.
ولفت إلى أن العدد الأكبر من ضحايا المقابر الجماعية واقتحام المستشفيات هم نساء وأطفال.
وأكد أن ما يحدث بالقطاع تطهير عرقي تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي غزة، مشدداً أن العديد من الشهداء تمت تعريتهم قبل أن يقتلهم الاحتلال الإسرائيلي.
ونوه إلى أنه جرى تسجيل العديد من جثامين الشهداء تحت بند مجهول وبعضهم قدم من شمال القطاع.
وختم بأن “هناك جثث تبخرت وتحولت إلى رماد وعلى المؤسسات الدولية معرفة نوعية الأسلحة”.
اقرأ أيضاً: 13 شهيداً بغارات إسرائيلية على رفح
استشهد شابين فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، على مفترق قرية بيت عنون شمال شرق الخليل.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي بكثافة صوب شابين على مفترق بيت عنون، ما أدى إلى اصابتهما بشكل مباشر، فيما منعت طواقم الإسعاف من الوصول اليهما.
وأشارت إلى أن الشابين استشهدا متأثرين بجروحهما، وما زالت قوات الاحتلال تحتجز جثمانيهما.
ووثق شهود عيان لحظة إعدام قوات الاحتلال من مسافة صفر أحد الشبان، وأظهرت الصور أن الشاب كان محتجزا على الحاجز العسكري المقام في تلك المنطقة، قبل أن يقوم جنود الاحتلال بالاقتراب منه وإطلاق الرصاص عليه بشكل مباشر.
كما اقتحمت قوات الاحتلال بأعداد كبيرة قرية بيت عنون، وانتشرت على الطرقات وفي محيط منازل المواطنين، وداهمت عددا منها وقامت بتفتيشها والعبث بمحتوياتها.
اقرأ أيضاً: 13 شهيداً بغارات إسرائيلية على رفح
أفادت مصادر طبية فلسطينية، صباح اليوم السبت، بارتفاع عدد الشهداء إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي تل السلطان غرب رفح إلى 9.
وقالت المصادر إن من بين الشهداء ستة أطفال.
من جانبها قالت مصادر محلية إن المنزل المستهدف يعود لعائلة رضوان، ولا يزال عدد من المفقودين تحت الركام.
وأضافت أن قصفاً أخر طال أرض فارغة في حي البراهمة برفح.
وأشارت إلى أن غارة ثالثة استهدفت أرض زراعية بحي الشعوت قرب الحدود الفلسطينية المصرية.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أعلنت أمس السبت، أن عدد شهداء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تجاوز 40 ألفاً، و67 ألفا و833 جريحاً.
اقرأ أيضاً: الهدمي يحذر من إدخال جماعات الهيكل القرابين للمسجد الأقصى
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي، اليوم الخميس، أن الطواقم الحكومية المختصة استطاعت انتشال جثامين 30 شهيدا في مجمع الشفاء الطبي مدفونين بمقبرتين إحداها أمام قسم الطوارئ والأخرى امام قسم الكلى.
وأضاف المكتب في بيان صحفي أنه جرى التعرف وتحديد جثمان 12 شهيدا، فيما لم يتم التعرف على البقية، علما أن جيش الاحتلال الجثامين تعمد اخفائها ودفنها عميقا بالرمال وإلقاء النفايات عليها.
وأشار إلى أن الطواقم وجدت بعض الجثامين لنساء ومسنين وأيضا لجرحى، فيما تم تكبيل أيدي بعضها وتجريدهم من ملابسهم، ما يشير إلى إعدامها بدم بارد.
وأكد أن مصير نحو ألف شخص من المواطنين والكوادر الطبية والصحفيين الذين كانوا يتواجدون بالمجمع لحظة اقتحامه من جيش الاحتلال مازال مجهولا، ولا يعرف مصيرهم إذا ما تم اعتقالهم أو قتلهم وإخفاء جثامينهم في أماكن أخرى.
وأكد أن الجريمة البشعة الدنيئة التي ارتكبها جيش الاحتلال باستباحة المجمع الطبي الأكبر في فلسطين وتدميره بالكامل، هي أفظع مجزرة عرفها التاريخ بحق مجمع طبي بقصفه وحرقه وتجريفه، ضمن حربه التي تدمر كل مقومات الحياة وسبل النجاة داخل قطاع غزة.
وشدد على أن مجمع الشفاء الطبي كان بمثابة الملاذ الصحي الأخير لأكثر من ٧٠٠ ألف مواطن بشمال غزة، ويعد سبيل النجاة لمئات الإصابات الصعبة الناجمة عن جرائم الإبادة (الإسرائيلية) المتواصلة.
ولفت إلى أن شمال قطاع غزة بات حاليا بدون أي خدمة صحية حقيقية في ظل محدودية قدرة المستشفى الأهلي العربي وضعف إمكاناته.
ودعا إلى ضرورة العمل بشكل عاجل لإدخال مستشفيات ميدانية لمحافظتي غزة والشمال، والسعي سريعا لاستدراك التدمير الذي لحق بالبنية الصحية في شمال قطاع غزة، وإمداد القطاع الصحي بكافة الاحتياجات اللازمة لأداء واجبه.
وطالب الإعلامي الحكومي، مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية بالتحقيق في هذه المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال بمجمع الشفاء، بكافة تفاصيلها سواء ضد المجمع أو بحق المواطنين والنازحين والكوادر الطبية والصحفية.
اقرأ أيضاً: الاحتلال ارتكب ٧ مجازر جديدة بغزة خلال 24 ساعة
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي سبعة مجازر جديدة في قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية.
وقالت وزارة الصحة بغزة في بيان مقتضب إن المجازر أسفرت عن استشهاد 71 فلسطينيا و106 مصابين.
وأشارت إلى ارتفاع عدد الشهداء إثر العدوان الإسرائيلي إلى 33970 والجرحى إلى 76770.
وأكدت أن عدد كبير من الشهداء لازالوا تحت الركام ولم تتمكن طواقم الإسعاف والدفاع المدني من انتشالهم.
اقرأ أيضاً: إسرائيل تراجعت مرتين عن مهاجمة إيران هذا الأسبوع
ارتفع عدد الشهداء القصف الإسرائيلي لمنزل يأوي نازحين شرقي مدينة رفح بجنوب قطاع غزة إلى 11 شخصاً.
وقالت مصادر فلسطينية إن من بين الشهداء خمسة أطفال.
وأضافت أن الشهداء ارتقوا جراء قصف طيران الاحتلال أرضًا وغرفة سكنية قرب مسجد البحابصة في رفح.
وأشارت إلى الشهداء نازحين من عائلة عياد.
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ أسابيع غارات جوية على مدينة رفح راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى الفلسطينيين.
وتعتبر رفح، من أكثر المدن ازدحاماً بالنازحين الفلسطينيين منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، حيث تؤوي قرابة 1.4 مليون نازح.
ووصل عدد شهداء الحرب الإسرائيلية على القطاع حتى الآن إلى قرابة 40 ألفاً.
اقرأ أيضاً: الاتحاد الأوروبي يحذّر من إندلاع حرب إقليمية تؤثر على العالم
إنتشلت الطواقم الطبية في مدينتي غزة وخان يونس، اليوم الاثنين، جثامين 14 فلسطينياً قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق.
وقالت مصادر طبية إنها انتشلت جثامين 5 شهداء من مناطق متفرقة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأضافت أنه تم انتشال 9 جثامين أخرى من داخل ساحة مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة.
وأشارت إلى أن الجثث تعود لمواطنين نازحين ومرضى أعدمهم جيش الاحتلال في مناطق عملياته بالمدينتين.
وكانت طواقم الإسعاف انتشلت في وقت سابق جثامين 400 شهيد أعدمهم جيش الاحتلال بمجمع الشفاء.
كما انتشلت جثامين عشرات الشهداء الأخرين بعد انسحاب الجيش من مدينة خان يونس.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية فإن عدد كبير من الشهداء لازالوا تحت الركام ولم تتمكن طواقم الإسعاف والدفاع المدني من انتشالهم.
اقرأ أيضاً: الحرب على غزة ترفع ديون إسرائيل 200%
ارتفع عدد شهداء طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني منذ بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبر الماضي إلى 27 شهيداً.
وأعلنت الجمعية في تغريدة على موقع “إكس”، “استشهاد الزميل محمد عبد اللطيف أبوسعيد متأثراً باصابته برصاص الاحتلال بتاريخ 24/03/2024 أثناء عملية إخلاء مستشفى الأمل في خانيونس”.
وأشارت إلى ارتفاع اجمالي عدد الشهداء من طواقم الجمعية إلى 27 خلال فترة العدوان على غزة، 17 منهم استشهدوا أثناء أدائهم واجبهم الإنساني.
وتشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي راح ضحيتها أكثر من 33 ألف شهيد فلسطيني وعشرات آلاف الجرحى والمفقودين، بينهم طواقم طبية وإسعاف ودفاع مدني.
اقرأ أيضاً: جيش الاحتلال يجري طلعات جوية بعيدة المدى تحسباً لرد إيراني
سقط عدد من الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية جديدة على وسط وشمال غزة قبيل اليوم الأول من عيد الفطر.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة قبيل حلول عيد الفطر راح ضحيتها 14 شهيدا غالبيتهم من الأطفال والنساء بعد قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة أبو يوسف في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
واستشهد خمسة مواطنين وجرح اثنين في قصف جيش الاحتلال منزل المواطن حمزة عسلية في شارع السكة شرق جباليا شمال القطاع.
من جانبه أعلن الدفاع المدني بغزة، عن تمكن طواقمه من انتشال جثامين 13 شهيداً متحللة بعد انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من منطقة السطر الغربي والشرقي بمحافظة خانيونس جنوب قطاع غزة، يوم الاثنين الماضي.
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حرباً مدمرة على قطاع غزة راح ضحيتها أكثر من 33 ألف شهيد فلسطيني وعشرات آلاف الجرحى.
اقرأ أيضاً: بايدن: سياسية نتنياهو خاطئة وأدعو لوقف إطلاق النار بغزة
