جديد آبل.. سماعات AirPods 3 بمواصفات مذهلة (فيديو)

وكالات – مصدر الإخبارية

كششفت شركة آبل عن سماعات AirPods 3 اللاسلكية للأذن، والتي تتميز بتصميم محيطي جديد وAdaptive EQ، بما يسمح للمستخدمين بسماع الموسيقى كما سُجّلت، بغض النظر عن كيفية تغيير الأذن الداخلية للموسيقى.

وقالت شركة آبل في إعلانها عن السماعة في حدثها “Unleashed’ أمس الثلاثاء إن AirPods 3 تأتي بميزة مقاومة للماء والعرق، وتتميز الآن بعمر بطارية يصل إلى ست ساعات – ما يقرب من 40 دقيقة أطول من سابقتها – وتوفر علبة الشحن ما يصل إلى 30 ساعة من الطاقة.

فيما تبلغ تكلفة سماعات الأذن الجديدة 179 دولار، أي بزيادة قدرها 50 دولارا عن الجيل الثاني، مع فتح الطلبات المسبقة ليبدأ الشحن الأسبوع المقبل.

وبحسب الشركة فإن AirPods 3 هي النسخة الأولى التي تتميز بتصميم جديد منذ إطلاق سماعات الأذن لأول مرة في عام 2016.

كما جُهّزت AirPods الجديدة بمستشعر قوة، مثل AirPods Pro، لكنها تتضمن الآن مشغلاً جديداً منخفض التشوه للحصول على صوت جهوري قوي وترددات عالية واضحة.

ومن المقرر أن تدعم AirPods الآن الصوت المكاني “لإنشاء شيء متعدد الأبعاد”، ما يوفر طريقة جديدة تماماً لتجربة الموسيقى، بحسب الشركة.

بدوره يشرح غريغ جوسوياك، نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي في آبل، خلال الحدث: “نحن متحمسون لتقديم الجيل التالي من AirPods، الذي يتميز بصوت لا مثيل له من خلال Adaptive EQ والصوت المكاني مع تتبع ديناميكي للرأس، إلى جانب التفاعل السلس بين أجهزة آبل – جعل سماعات الرأس الأكثر مبيعا في العالم أفضل”.

وأردف أن التصميم الجديد لـ AirPods يأتي خفيف الوزن ومحدداً ليناسب الأذن، ويتميز بامتداد أقصر من الجيل السابق، وأصبح الميكروفون الآن مغطى بشبكة صوتية للمساعدة في تقليل صوت الرياح، بحيث يظهر صوت السماعة بوضوح في المكالمات.

كما وتتميز سماعات الرأس اللاسلكية الجديدة بمستشعر جديد لاكتشاف الجلد، يتيح للجهاز معرفة متى يكون في كل أذن.

ويمكن للمستخدمين الآن الاختيار بين الألوان الممتعة للسماعات مثل الأصفر والأزرق والبرتقالي، إلى جانب درجات الألوان المتوفرة سابقا مثل الرمادي والأسود والأبيض.

سماعات لاسلكية جديدة بميزات غير مسبوقة.. تعرف عليها

إيّاك وإدمان استخدام سماعات الأذن.. إليك الأسباب

وكالات – مصدر الإخبارية

الكثير من الأشخاص لا يستغنون عن استخدام سماعات الأذن، إلا أن مختصون يحذرون من أضرارها الخطيرة على صحة الإنسان.

في هذا الشأن نشر موقع “ذا كونفرسيشن” الأسترالي بحثاً جديداً قال فيه إن الاستخدام المطول لأجهزة السماعات اللاسلكية داخل الأذن يمكن أن يتسبب في مشاكل ويؤثر على شمع الأذن.

وبحسب البحث فإن إنتاج شمع الأذن، المعروف أيضاً باسم الصِملاخ، يعتبر عملية طبيعية في البشر والعديد من الثدييات الأخرى، ويجب أن يكون هناك دائمًا طبقة رقيقة من الشمع بالقرب من فتحة قناة الأذن، إذ يعد الشمع إفراز مضاد للماء ووقائي يعمل على ترطيب جلد قناة الأذن الخارجية، كما يعمل على الوقاية من العدوى، ويوفر حاجزًا للحشرات والبكتيريا والماء.

فيما يتكون شمع الأذن عن طريق إفرازات الغدد الدهنية والغدد العرقية التي تفرزها بصيلات الشعر، والتي تقوم بدورها بعد ذلك بحبس الغبار والبكتيريا والفطريات والشعر وخلايا الجلد الميتة لتكوين الشمع.

وتابع الموقع: “في هذه العملية تشبه قناة الأذن الخارجية نظام السلم المتحرك، حيث يتحرك الشمع دائمًا نحو الخارج، وهي الآلية التي تمنع الأذن من الامتلاء بخلايا الجلد الميتة”.

ولفت إلى أنه تساعد حركات الفك الطبيعية أيضاً على خروج الشمع من الأذن، وبمجرد أن يصل الشمع إلى نهاية الأذن، فإنه يسقط ببساطة.

بينما تُعد الأذن ذاتية التنظيف، وتؤدي وظيفتها بشكل أفضل دون انقطاع، لكن أي شيء يُعيق خروج الشمع من الأذن، يمكن أن يسبب مشاكل.

بيّن البحث أنه لا يتسبب الاستخدام العادي للأجهزة التي توضع داخل الأذن في كثير من الأحيان في حدوث مشكلات، لكن استخدام سماعة الأذن لفترات طويلة، مثل تركها طوال اليوم، يمكن أن يتسبب في عديد من الأضرار، من بينها ضغط شمع الأذن، مما يجعله أكثر صلابة، ويصعب على الجسم طرده بشكل طبيعي، وقد يتسبب هذا الأمر في حدوث التهابات.

وفقاً للبحث، من بين أضرار تلك السماعات، حبس العرق والرطوبة في الأذنين، مما يجعلها أكثر عرضة للالتهابات البكتيرية والفطرية، كما يخلق حاجزًا أمام الطرد الطبيعي لشمع الأذن، الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى تحفيز الغدد الإفرازية وزيادة إنتاج شمع الأذن وتراكمه.

كما قال مختصون إن تراكم شمع الأذن، يمكن أن يسبب مشاكل في السمع، إلى جانب أعراض أخرى مثل الألم، والدوخة، وطنين الأذن، والحكة، والدوار، إلى جانب تضرر حاسة السمع نفسها، إذا تم ضبط مستوى الصوت على مستوى عالٍ جدًا.

في نفس الوقت يؤدي الاستخدام الطويل للسماعات إلى تقليل مستوى النظافة العامة للأذن، خاصة في حالات عدم تنظيف وسادات سماعات الأذن بشكل صحيح، أو إذا كانت ملوثة بالبكتيريا أو العوامل المعدية.

في السياق ينصح الأطباء بتقليل استخدام سماعات الأذن، كما ينصحون بترك شمع الأذن يسقط بمفرده، مع تجنب استخدام أعواد القطن بشكل متكرر، لأن ذلك قد يدفع شمع الأذن على العودة إلى قناة الأذن.

اقرأ أيضاً: تحذيرات طبية من استخدام أعواد القطن للأذن ومخاطرها الصحية

سماعات لاسلكية جديدة بميزات غير مسبوقة.. تعرف عليها

وكالات – مصدر الإخبارية

رفعت شركة Nothing أحد المساهمين في علامة OnePlus التجارية النقاب عن سماعات لاسلكية مميزة من المتوقع أن تلقى رواجاً واسعاً جداً في الأسواق العالمية.

وبحسب الشركة فإن من أكثر ما يلفت النظر في سماعة Ear 1 الجديدة هو التصميم الفريد الذي يميزها عن جميع سماعات البلوتوث الصغيرة الموجودة في الأسواق، إذ صنع عنق السماعة من مواد شفافة لرؤية محتوياته وتقنياته الداخلية، وتداخل البلاستيك الشفاف مع اللونين الأسود والأبيض بطرقة أنيقة جداً.

كما حصلت هذه السماعات على تقنيات عزل الضوضاء الخارجية، وعلى مكبرات صوت ممتازة للاستماع للموسيقى، وميكروفونات متطورة لإيصال الأصوات بوضوح عال أثناء إجراء المكالمات.

وجهزت هذه السماعات ببطاريات داخلية تكفيها لتعمل لأكثر من 5 ساعات بالشحنة الواحدة، كما أن محفظتها الخارجية جهزت ببطاريات إضافية تكفي لشحنها عدة مرات.

وأوضحت الشركة المصنعة أنه يمكن لـ Ear 1 العمل مع مختلف أنواع الأجهزة والهواتف الذكية، ويمكن التحكم بها عبر تطبيقات خاصة بتلك الأجهزة، أما سعرها في الأسواق العالمية فسيكون 99 دولار، أي أرخص بكثير من أسعار سماعات سامسونغ اللاسلكية وآبل من نفس الفئة.

جديد التكنولوجيا: سماعات تعمل بالطاقة الشمسية وبميزات فائقة

وكالات – مصدر الإخبارية

رفعت شركة Urbanista النقاب عن ابتكارها سماعات رأس جديدة لاسلكية اسمها Los Angeles، والتي تعمل بالطاقة الشمسية.

وقالت الشركة في بيان لها إنه وبالرغم من أن بطارية السماعة الجديدة المدمجة بسعة 750 ميلي أمبير يمكن شحنها بشكل تقليدي عبر منفذ USB-C وتوفر ما يصل إلى 50 ساعة من عمر البطارية، لكن الميزة الحقيقية لهذه السماعات هو الشحن بالطاقة الشمسية.

وتابعت الشركة: “ساعة واحدة تقضيها في الشمس يجب أن تولد طاقة كافية لثلاث ساعات من تشغيل السماعة، لكنها تنخفض ​​إلى ساعتين فقط في يوم غائم”.

ولفتت إلى أنه بالإضافة إلى ميزة الطاقة الشمسية، فإن سماعة Los Angeles لديها ميكروفونات مدمجة للاستخدام مع المساعدين الصوتيين، مثل: سيري أو مساعد جوجل، واكتشاف وقت التشغيل بعد وضعها فوق الأذن، ووضع الصوت المحيط، وتتصل لاسلكياً عبر بلوتوث 5.0.

كما وتتميز السماعة المتطورة التي ستباع بسعر 232 دولار، بكونها تضم لوحة شمسية مدمجة على طول عصابة الرأس؛ ما يسمح لها بالحصول على الطاقة من الضوء الداخلي والخارجي.

وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها ابتكار سماعات رأس تعمل بالطاقة بالشمسية، فقد أعلنت شركة JBL في ديسمبر 2019 عن سماعات الرأس Reflect Eternal العاملة بالطاقة الشمسية، التي تم تمويلها عبر منصة IndieGoGo، ومع ذلك، فإن سماعات الرأس Reflect Eternal ليست متاحة بعد بسبب وباء كورونا الذي يعيق عملية شحنها.

صور| آبل ترفع النقاب عن سماعات لاسلكية جديدة بمواصفات خيالية!

وكالات – مصدر الإخبارية

رفعت شركة آبل العالمية النقاب عن سماعات أذن كلاسيكية جديدة تنافس بها سوق سماعات الأذن الكبيرة.

حيث كشفت آبل عن (إير بودز ماكس)، وهي سماعات أذن لاسلكية جديدة، وهي أغلى ثمنا من بعض منتجاتها الرائجة الأخرى من أجهزة الهاتف والكمبيوتر اللوحي، في خطوة من المرجح أن تعزز المبيعات خلال فترة العطلات في ديسمبر.

وصرحت الشركة العملاقة أن سماعات إير بودز الجديدة، المزودة ببطارية تدوم لما يصل إلى 20 ساعة، سيبدأ طرحها الثلاثاء المقبل.

وبفضل تصميمها الذي يجعلها تغطي الأذن بالكامل، يمكن للسماعة الجديدة توفير جودة صوتية أعلى من الأجهزة الأخرى.

في حين ستنافس (إير بودز ماكس) سماعات أخرى عالية الجودة مثل (نويز كانسلينغ)، العازلة للضوضاء، التي تنتجها شركة بوز وتُباع بسعر 340 دولارا بعد الخصم خلال العطلة.

وطرحت الشركة سماعتها الحديثة بسعر 549 دولارا يجعلها أغلى من أسعار النماذج المبدئية من أجهزة أيفون وآيباد وساعات أبل.

وبينت أن (إير بودز ماكس) تحتوي على 9 ميكروفونات وشريحتين أبل (اتش1)، وأن الميكروفونات تساهم في إلغاء الضوضاء أثناء المكالمات، كما تساعد على ضبط مستويات الصوت.

عواقب وخيمة لاستخدام سماعات الأذن اللاسلكية.. تعرّف عليها

وكالات – مصدر الإخبارية

أكد ألكسندر تيموفييف الأستاذ المساعد في قسم المعلوماتية بجامعة بليخانوف للعلوم الاقتصادية، أن استخدام سماعات الأذن اللاسلكية، يؤثر سلبا في صحة الإنسان، بسبب الأشعة المنبعثة منها.

وقال تيموفييف في تصريح لوكالة Prime للأنباء :”إذا اعتبرنا أن الموجات اللاسلكية تحتاج إلى أساس كهرومغناطيسي لعملها ، فمن المؤكد أنها مضرة للبشر. كما أن نشاط الجهاز العصبي البشري له تيارات كهرومغناطيسية أيضا، وأن عدد الأشخاص الذين يعانون من التذبذبات المغناطيسية الطبيعة في ازدياد دائم”.

وبحسب الخبراء، يمكن أن تسبب سماعات الأذن اللاسلكية سرطان الدماغ، لأن تطبيق Bluetooth ينشر مجالا كهرومغناطيسيا بالقرب من الدماغ مباشرة. ويمكن مقارنة خصائص هذا المجال الكهرومغناطيسي، بالإشعاع المنبعث من أفران الميكروويف. بحسب وسائل الإعلام.

وحذر «جيري فيليبس »، أستاذ الكيمياء الحيوية بجامعة كولورادو في وقت سابق من أن سماعات الأذن «اللاسلكية»، تشكل خطرًا كبيرًا ، لأن «وضعها في قناة الأذن يعرض الأنسجة في الرأس لمستويات عالية نسبيًا من إشعاع التردد اللاسلكي.

واضاف:” إذا أراد الناس أن يكونوا أكثر حذراً ، فيمكنهم ببساطة التوقف عن استخدام سماعات الرأس اللاسلكية”.

ويأتي تحذيره بعد أن وقع 250 طبيباً وعالماً عريضة إلى الأمم المتحدة قائلين إن الهواتف الذكية ومحطات الواي فاي والسماعات اللاسلكية وحتى شاشات مراقبة الأطفال تنتج حقول كهرومغناطيسية تسبب «السرطان» وفقا للدراسات الحديثة التي تم إجرائها في أمريكا.

وبينت العريضة أن الدراسات الحديثة أشارت إلى ان الاشعاعات الصادرة عن السماعات والأجهزة الذكية تتسبب في زيادة خطر الإصابة بالسرطان ، والإجهاد الخلوي، والأضرار الجينية ، وعجز التعلم والذاكرة ، والاضطرابات العصبية ، والآثار السلبية على الرفاه العام عند البشر.

ونصح الخبراء بأخذ جميع الاحتياطات اللازمة عند استخدام هذه التقنيات الحديثة، ويجب الحذر من كثرة استخدامها لما لها الكثير من الاضرار على صحة الفرد، وأهمها:

1- عدم رفع صوت السماعات عالياً والاستخدام القليل لها بحيث تكون درجة الصوت منخفضة أو مقبولة حتى لا تسبب في تلف طبقات الأذن.

2- أثبتت الدراسات الحديثة أن استخدام سماعات البلوتوث بكثرة وخاصة أثناء التمارين الرياضية لها خطورة كبيرة حيث أن الدم في هذه الحالة يكون متدفق للجسم والقلب والعضلات بصورة كبيرة مما يسبب مشاكل كثيرة.

3- يجب عدم استخدام سماعات البلوتوث أو الهاند فري خاصة مع ممارسة التمارين الهوائية، كذلك على الحامل تجنب استخدامها نهائيا.

4- يجب ابعاد سماعة البلوتوث عن الأذن بمجرد الانتهاء من إجراء أو استقبال المكالمات وعدم وضعها بالأذن لفترات طويلة.

5- يجب غلق الموبايل وسماعة البلوتوث عند الذهاب إلى الفراش لأن الإشعاعات تزيد بشكل كبير عند النوم لأن الجهاز العصبي يكون في حالة من الاسترخاء.

Exit mobile version