لعدّة أيام.. الاحتلال يغلق المنطقة الأثرية في بلدة سبسطية

نابلس- مصدر الإخبارية

أغلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، المنطقة الأثرية ببلدة “سبسطية” شمال غربي نابلس، لعدة أيام أمام الفلسطينيين، لتمكين المستوطنين من اقتحامها والاحتفال بأعيادهم فيها.

وقال رئيس بلدية سبسطية محمد عازم، إن جيش الاحتلال اقتحم المنطقة الأثرية وأبلغ أصحاب المحلات والمنشآت السياحية، أنه سيقوم بنصب خيام للمستوطنين في الموقع الأثري ابتداء من يوم الأحد القادم ولمدة ثلاثة أيام، وسيغلق الموقع بالكامل.

وأشار عازم إلى أن “الإغلاق يشمل كامل المنطقة الأثرية بالبلدة وتشمل ساحة “البيدر” و”المدرج الروماني” و”التلة الأثرية” والتي تتوزع بين المنطقة المصنفة (ب) والمنطقة (ج)”.

وتعتبر سبسطية ذات تاريخ عريق وحضارة زاهرة امتدت لأكثر من 6000 عام، تخللها العديد من الأحداث والوقائع التاريخية الهامة لفلسطين وللمنطقة بشكل عام وأطلق عليها المؤرخون لقب عاصمة الرومان.

قوات الاحتلال تقتحم بلدة سبسطية شمال غرب نابلس

وكالات – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مع مستوطنين بلدة سبسطية شمال غرب نابلس بالضفة المحتلة، اليوم الخميس.

وتعرض عدد من المواطنين بحالات اختناق بالغاز السام الذي أطلقته قوات الاحتلال.

من جهته، أوضح رئيس بلدية سبسطية محمد عازم بأن مجموعة من المستوطنين اقتحموا المنطقة الأثرية في البلدة برفقة قوات الاحتلال، وأشار إلى أن القوات أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع بشكل مكثف أمام المواطنين ما أدى إلى إصابة عدد منهم.

ولفت أن من بين المصابين عدد من طلاب المدارس الذين كانوا من المارة.

اقرأ أيضاً:أبو ردينة يحذر من وصول الأمور إلى طريق خطير جراء اقتحام الاحتلال للمدن الفلسطينية

وفد حكومي من رام الله يبحث تشكيل لجنة لدعم بلدة سبسطية في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

قالت وكالة الأنباء الرسمية “وفا” إن وفد حكومي مع بلدية سبسطية اليوم الأحد، اطلع على تشكيل لجنة من جهات الاختصاص في محافظة نابلس، لدعم البلدة في وجه محاولة تهويد المنطقة الأثرية فيها.

وبحسب وفا فقد اطلع الوفد الذي ضم وكيل وزارة السياحة والآثار صالح طوافشة، ومدير مكتب مقاومة الجدار والاستيطان مراد اشتيوي ، ومدير عام الحكم المحلي في نابلس رائد مقبل، وعدد من الشخصيات الناشطة في مجال مقاومة الاستيطان، على المنطقة الأثرية في البلدة، من خلال جولة في الموقع الأثري الذي تنوي حكومة الاحتلال إقامة حديقة فيه.

وأوضح رئيس بلدية سبسطية محمد عازم أن الجولة جاءت بناءً على ما تتعرض له بلدة سبسطية من اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه، وآخرها ما يسعى إليه الاحتلال من إقامة مشروع ما يسمى “حديقة السامرة الوطنية” بذرائع وهمية، مشيراً إلى أن الآثار السلبية، والمخاطر التي ستتعرض لها المنطقة الأثرية بعد إقامة المشروع كثيرة وكبيرة، وستصبح متاحة للعصابات الاستيطانية، وتهويد المنطقة.

وبدوره نوه اشتيوي إلى أن بلدة سبسطية تشكل للفلسطينيين إرثا تاريخيا وتراثيا وأثريا يجب المحافظة عليه، موضحاً أنه برز مؤخرا مشروع من الكنيست الإسرائيلية بتهويد المنطقة بتكلفة 32 مليون شيقل، يشمل إيصال بنية تحتية للمنطقة الأثرية، وتجهيز مسارات سياحية للمستوطنين إلى المنطقة، وإعاقة وصول الفلسطينيين إليها عبر سلسلة إخطارات لإزالة المنشآت السياحية التي تشمل عشرات المواطنين من البلدة، أو باقتلاع عشرات أشجار الزيتون في المنطقة الأثرية.

مشروع تهويدي جديد يستهدف بلدة سبسطية في نابلس

وكالات- مصدر الإخبارية

تحدثت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، الأحد عن مشروع تهويدي يستهدف الموقع الأثري في بلدة سبسطية شمال غربي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية.

ولفتت الصحيفة إلى أنه من المقرر أن تصادق الحكومة الإسرائيلية في جلستها الأسبوعية اليوم، على تخصيص مبلغ 32 مليون شيكل لترميم الموقع الأثري “حديقة سبسطية” داخل موقع سبسطية الأثري شمال الضفة الغربية.

ولفتت إلى أن الحديث يدور عن مقترح من وزيرة حماية البيئة عيديت سيلمان، ووزير السياحة والآثار عميخاي إيلياهو.

وقالت الصحيفة “يدعي هؤلاء أن السلطة الفلسطينية تحاول السيطرة على الموقع بشكل غير قانوني”.

وذكرت أنه بحسب المقترح فستقوم سلطة الطبيعة والحدائق التابعة لسلطة الاحتلال ببلورة خطة “إعمار وترميم” للمكان خلال 60 يومًا، بما في ذلك إقامة مركز سياحي يهودي داخل الموقع الأثري في بلدة سبسطية الفلسطينية.

يشار إلى أنه بلدة سبسطية الأثرية في المناطق المصنفة C، وفقًا لاتفاقيات “أوسلو”، وبالتالي فهي تخضع للسيطرة الأمنية والمدنية الإسرائيلية الكاملة.

قوات الاحتلال تسرق قطعًا أثرية من سبسطية

نابلس – مصدر الإخبارية

سرقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، قطعًا أثرية من بلدة سبسطية شمال غربي نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد رئيس بلدية سبسطية محمد عازم، بأن قوات الاحتلال سرقت قطعًا من الموقع الأثري في البلدة.

وأشار إلى أن  قوات الاحتلال حاصرت طواقم وزارة السياحة والبلدية في الموقع منذ عِدة ساعات وشرعت بالتحقيق معهم.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور ماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

نابلس: جيش الاحتلال يقتحم المنطقة الأثرية في سبسطية

نابلس- مصدر الإخبارية

اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الموقع الأثري في بلدة سبسطية، شمال غربي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال اقتحم المنطقة الأثرية في سبسطية برفقة شرطة الاحتلال السياحية، وتم رصد خرائط ومخططات بحوزتهم.

وأوضح رئيس بلدية سبسطية محمد عازم أن الاحتلال أرسل له ثلاث إشعارات لمراجعة الجهات الإسرائيلية لكنه رفض التوجه، مبيّنًا أنه رئيس منتخب ويداع عن بلدته.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

اقرأ/ي أيضًا: مقاومون يستهدفون حاجزًا احتلاليًا على جبل جرزيم جنوب نابلس

الاحتلال يقتحم الموقع الأثري في سبسطية شمال نابلس

نابلس – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر الأربعاء، الموقع الأثري في بلدة سبسطية شمال نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد رئيس بلدية سبسطية محمد عازم، بأن “قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية اقتحمت الموقع الأثري في البلدة، وسط إجراءات حماية مشددة، واستعرضت خرائط للموقع أمام عددٍ من المستوطنين”.

وتشهد البلدة اقتحامات للمستوطنين وقوات الاحتلال بشكل ممنهج، في محاولةٍ لفرض أمر واقع، والسيطرة على المعالم الأثرية في البلدة.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور ماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

قوات الاحتلال تقتحم الموقع الأثري في سبسطية

نابلس – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، الموقع الأثري في بلدة سبسطية، شمال غرب نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد رئيس بلدية سبسطية محمد عازم، بأن قوات الاحتلال اقتحمت مدخل الموقع الأثري وسط إطلاق الرصاص الحي بشكل كثيف، ما تسبب بحالة من الخوف والهلع بين صفوف الأهالي في المنطقة.

وأشار إلى أن الاحتلال فرض إجراءات عسكرية مشددة حول المنطقة، بالتزامن مع اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق  المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: عشرات المستوطنين يقتحمون مواقع أثرية في سبسطية والاحتلال يغلق طرقاً جنوب الضفة

مستوطنون يقتحمون الموقع الأثري في بلدة سبسطية

نابلس – مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الثلاثاء، الموقع الأثري في بلدة سبسطية شمال غرب نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد رئيس بلدية سبسطية، محمد عازم، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الموقع الأثري في البلدة، وسط حماية مشددةً من جيش الاحتلال.

وأشار خلال تصريحاتٍ له تابعتها مصدر الإخبارية، إلى أن عصابات المستوطنين تُحاول فرض أمر واقع بالسيطرة على الموقع من خلال استهداف المواطنين وممتلكاتهم والاقتحامات المتكررة للمنطقة.

في سياق منفصل، استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، على شاحنة مضخة باطون في بلدة روجيب شرق نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان دغلس خلال تصريحاتٍ له تابعتها مصدر الإخبارية، بأن قوات الاحتلال استولت على شاحنة مضخة باطون تابعة لشركة “جرزيم”، كانت تعمل في أحد المنازل شرق البلدة بحُجج وذرائع واهية.

وفي نابلس كذلك، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أسيرين محررين من محافظة نابلس بالضفة الغربية.

وأشار شهود عيان، إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر ندي شراب، بعد دهم منزله في قرية عورتا جنوب نابلس، وتخريب محتوياته.

وأضاف شهود العيان، أن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر محمود الحج محمد، بعد دهم وتفتيش منزله في قرية تلفيت جنوب المحافظة.

فيما يسعى المستوطنون تحت حماية الاحتلال إلى الاستيلاء على أراضي المواطنين بهدف التوسع الاستيطاني في المنطقة.

أقرأ أيضًا:  اندلاع مواجهات في عدة مناطق بالضفة واعتقال شابين شرق نابلس

جرافات الاحتلال تهدم منشأتين سياحيتين في مدينة نابلس

نابلس - مصدر الإخبارية

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأربعاء، منتجعا في بلدة زواتا غرب مدينة نابلس، ومنشأة سياحية قيد الإنشاء في بلدة سبسطية شمالا.

وذكرت (وكالة وفا)، نقلا عن رئيس مجلس قروي بلدة زواتا حافظ عليوي، إن قوات الاحتلال، اقتحمت منطقة العين في البلدة، وشرعت بهدم منتجع “مكسيم لاند” السياحي تعود ملكيته للمواطن وضاح عبد الحق.

و قال رئيس بلدية سبسطية محمد عازم، إن قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية اقتحمت البلدة، وهدمت آلياتها منشأة سياحية قيد الانشاء تعود للمواطنة لينا الأغبر، بالقرب من المدرج الروماني في الموقع الأثري.

وأضاف،أن قوات الاحتلال اعتدت عليه بالضرب، عقب احتجازه لفترة، كما أنها استولت على حجارة أثرية من الموقع، بعد اغلاقه واعلانه منطقة عسكرية مغلقة.

وتتعرض سبسيطة لاعتداءات يومية من قبل قوات الاحتلال ، وهناك تهديدات بإزالة مشروع البيدر السياحي فيها.

وتواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الاستمرار في ممارسة سياساتها بهدم منازل المواطنين الفلسطينيين، كعقاب جماعي تحت ذريعة “الاحتياجات الأمنية” ، والتي تؤدي إلى تشريد وتهجير الآلاف وجعلهم بلا أي مأوى، بالإضافة إلى “الاحتياجات العسكرية” وشن حملات الاعتقال.

المادة 33 من اتفاقية جينيف الرابعة، تنص على عدم جواز معاقبة أي شخص يتمتع بالحماية عن مخالفة لم يقترفها شخصياً، وهو ما يؤكد أن جميع ما يتم هدمه من منازل تقع ضمن هذه الخانة.

فيما تجري عمليات الهدم تجري بشكل شبه يومي في الضفة الغربية ومدينة القدس، ونالت أحياء كاملة عمليات الهدم في القدس، كما جرى في صور باهر، بما يوحي لتطور عمليات الهدم والعقاب الجماعي التي تنفذها سلطات الاحتلال.

على صعيد آخر، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأربعاء، ثلاثة شبان من مدينة طولكرم.

وأفاد مكتب نادي الأسير في طولكرم بأن قوات الاحتلال اعتقلت عبد الرحيم وليد محمد صباح (28 عاما)، وكرم رائد محمد عمار (20 عاما) بعد أن داهمت منزليهما في بلدة قفين شمال طولكرم، ومحمود نبيل حسن عدوان (18 عاما) من منزله في بلدة فرعون جنوب المحافظة.

يذكر أن قوات الاحتلال اقتحام المدن الفلسطينية، واعتقال المواطنين بالإضافة إلى الاعتداء على الأهالي دون أي اعتبار للإجراءات الوقائية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد19) .

Exit mobile version