ارتفعت حصيلة ضحايا تدافع مركز التسوق خلال احتفالات رأس السنة “العام الجديد” في عاصمة أوغندا إلى 10 أشخاص،
وأفادت جيسيكا ألوبو نائبة الرئيس الأوغندي التي زارت موقع الحادث في كمبالا بأن شخصاً توفي مساء الأحد متأثراً بجراحه، بعد تدافع المئات في محاولة للخروج من مركز تسوق فريدوم سيتي من باب واحد.
وكان سبب الحادث بتشجيع مدير المكان للزائرين بالخروج لمشاهدة الألعاب النارية، مما أوقع الضحايا والذين من بينهم 4 أطفال أعمارهم بين 10 و 17 عاماً.
وأشارت نائبة الرئيس أن الحكومة ستدفع 1350 دولار لكل أسرة من أسر الضحايا للمساعدة في تكاليف الدفن.
وأوضحت الشرطة أنها تحقق في كيفية دخولهم الفعالية، إذ كان يتعين على القصر الدخول برفقة بالغين، وأشارت إلى أن المنظمة لم تتبع الإرشادات.
وذكر المتحدث باسم الشرطة بأن منظمة الفعالية آبي مويسينغوزي، تواجه تهما بالقتل قبل مثولها أمام المحكمة.
يذكر بأن احتفالات أوغندا برأس السنة هذا العام كانت الأولى منذ 3 سنوات، بعد رفع القيود المفروضة لمكافحة جائحة كورونا، وغيرها من المشاكل الأمنية.
ما بين دوام صحة ونجاح وأمان واستقرار.. طموحات كبيرة وأمنيات كثيرة، يتمناها الفنانين في العام الجديد 2023، بعد عام من الخوف والأزمات والفقدان، ليكون هذا العام بالنسبة لهم صفحة جديدة لسطر الإنجازات.
ومن أمنيات الفنانين في 2023.. جولييت عواد: أمنيتي تحرير فلسطين
تأمل الفنانة الأردنية جولييت عواد، في عام 2023 أن تتحرر فلسطين والأسرى من سجون الاحتلال الإسرائيلي، موجهًة التحية لأمهات الشهداء وعوائلهم.
وأعربت عواد خلال حوار خاص مع “شبكة مصدر الإخبارية“، عن أملها بأنّ لا يصبح في الوطن العربي والعالمي إنسان جائع خاصة الأطفال، وأنّ يتوفر الدواء والتعليم لهم خصوصًا الفلسطينيين.
وعلى الصعيد الشخصي، أوضحت أنّ لديها فرقة “أرام للمسرح التوعوي والفنون”، كانت تتجول مع الفريق بعض المناطق في عمان، وهو عبارة عن مسرح تعليمي توعوي وتفاعلي، متمنيًة بأنّ تجد داعم لها للعودة مرة أخرى.
أما على الصعيد الفني، تتمنى جولييت عواد من المنتجين والفنانين في 2023 بأن ينتجوا أعمال فلسطينية تتحدث عن التاريخ الفلسطيني والاحتلال والظلم الذي قساه الشعب الفلسطيني، ويصبح لديهم وعي خاصة بعد مونديال قطر، بعد أنّ كانت الشعوب العربية متجهة قلبًا وقالبًا نحو فلسطين والقضية الأساسية.
إلهام شاهين: أتمنى عام خالي من الأوبئة والحروب
ومن أمنيات الفنانين في 2023، الفنانة المصرية إلهام شاهين تأمل العام الجديد 2023 بأنّ يكون كله خير للإنسان والأمة العربية، وعام خالي من الأوبئة والحروب والدمار، وأنّ تتحسن فيها الأحوال الاقتصادية والعيش في سلام.
وقالت شاهين في حوار خاص مع “شبكة مصدر الإخبارية”، “بطلب من ربنا في هذا العام الصحة والستر ويحفظ لي كل الناس التي أحبها”.
علاء مرسي: أتمنى نهوض المسرح والدراما السورية والخليجية
الفنان المصري علاء مرسي عبر عن أمله بأن يكون عام 2023 أخبار مبشرة وأن يكون أمن وأمان وستر لنا ولأبنائنا.
وأكد مرسي في حوار خاص مع “شبكة مصدر الإخبارية” أنّه يتمنى عودة السينما والمسرح بشكل أقوى وأوسع في مصر.
وقال إنّه يأمل نهوض الدراما السورية بشكل أقوى، وأيضًا نجاح الدراما الخليجية أكثر كنجاح النهضة الفنية تحديدًا في السعودية.
ومن أمنيات الفنانين في 2023.. هند عاكف: متفائلًة جدًا في العام الجديد
قالت الفنانة المصرية هند عاكف إنها متفائلة جدًا بعام 2023 خلاف العام الماضي.
وأضافت عاكف لـ”شبكة مصدر الإخبارية”: “أتمنى أن تحقق جزء من أحلامها، وأن تكون في هذا العام هي وعائلتها مستقرة بالترابط الأسري لما له أهمية كبيرة لديها.
طرحت الفنانة اللبنانية دوللي شاهين، أغنيتها الجديدة “أفراح وزينة”، احتفالًا برأس السنة 2023، عبر صفحتها الرسمية بموقع “يوتيوب”، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت شاهين في حوار خاص مع “شبكة مصدر الإخبارية“، إنّها قررت الاحتفال برأس السنة بأغنية “أفراح وزينة”، مشيرًة إلى أنّ الأغنية نشرت على المنصات الإلكترونية كافة.
وأضافت أن أغنية أفراح وزينة من كلمات السيد علي، ألحان أحمد الكارمي، وتوزيع وميكس محمد عمار، وإخراج مؤمن يوسف.
وما قبل أغنية “أفراح وزينة”، طرحت دوللي شاهين أغنية “الملكة Queen”، التي نشرتها عبر حسابها الخاص بموقع “يوتيوب”.
وأوضحت شاهين لـ”شبكة مصدر الإخبارية، إنّ الأغنية تُعبر عن قصة اجتماعية نسائية وباللهجتين المصرية واللبنانية، مشيرًة إلى أنّها ستحقق نجاحًا ساحقًا لأن الأغنية تُعبر عن النساء ومناقشة قضاياهم المجتمعية.
وأشارت إلى أنّ التنوع في الأغاني سيُحقق نجاحًا عند طرحها وسوف تكون الأغنية مطلوبة في الحفلات الغنائية.
انطلقت في مدينة بيت لحم، السبت الاحتفالات بإضاءة شجرة الميلاد في ساحة كنيسة المهد، إيذاناً بانطلاق احتفالات أعياد الميلاد المجيدة.
وفي كلمة الاحتفال بإضاءة شجرة الميلاد، نقل محافظ بيت لحم كامل حميد تهاني الرئيس محمود عباس لأبناء الشعب الفلسطيني بمناسبة بدء الاحتفالات بالأعياد المجيدة.
وقال المحافظ: “أحييكم باسم القيادة الفلسطينية التي تواجه كل يوم هذا الاحتلال الذي يقتل أبنائنا ويدنس مقدساتنا”، مشيرا إلى أن “الاحتلال يحارب القيادة الفلسطينية بسبب حملها رسالة المحبة والسلام التي انطلقت من بيت لحم وفلسطين.
وذكر أن “هذه الرسالة ستستمر ويستمر صمود شعبنا على هذه الأرض، حتى زوال هذا الاحتلال، وحتى يتحقق الحلم، حلم الشهداء والأسرى بإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس”.
من جهته، قال رئيس بلدية بيت لحم حنا حنانيا: “من مدينة المهد انطلق فجر جديد، وبدأ التاريخ حاملاً معه روحا جديدة هي روح المحبة والسلام والطمأنينة، ولكن هذه المدينة وكل فلسطين، لم تنعم بالسلام والأمان، وقد آنّ الأوان أكثر من أي وقت مضى لإنهاء معاناة شعبها الذي ولد وعاش على هذه الأرض منذ الأزل، بنى فيها حضارة وثقافة يعتزّ بها، يصونها ويحميها، ويؤكّد على وجوده فيها حتى الأبد”.
ولفت إلى أن رسالة الميلاد لهذا العام “روح الميلاد تجمعنا” أي روح الميلاد هي التي تجمع العالم وتقرب بين شعوبه، فبيت لحم التي تجمع العالم حول رسالتها لتعطي بيت لحم وفلسطين العدل الذي تستحقه، والسلام لأهلها.
كأول دولة في العالم تدخل عام 2022 الجديد، شهدت نيوزيلندا بعض الاحتفالات برأس السنة رغم مخاوف انتشار متحور فيروس كورونا الجديد “أوميكرون” التي تجوب العالم.
في هذا الشان قالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن نيوزيلندا بدأت الاحتفالات باعتبارها أول دولة في العالم دخلت العام الجديد 2022، حيث أقامت عرضاً ضوئياً في مدينة أوكلاند.
وبحس بالصحيفة خففت أوكلاند، أكبر مدن البلاد، بعض القيود هذا الأسبوع، لإتاحة الفرصة للسكان بالاستمتاع ببعض الغناء والرقص.
في حين ستكون أستراليا ثاني دولة تحتفل بالعام الجديد، متبوعة باليابان وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية.
في المقابل، ستكون جزيرة بيكر، وهي جزيرة مرجانية جنوب هاواي، آخر المناطق في العالم، التي ستودع عام 2021، بحسب الديلي ميل.
ؤوتأتي بداية العام الجديد في وقت تتزايد فيه مخاوف دول العالم من انتشار أوسع لمتحور “أوميكرون”، ونصائح الخبراء بتفادي الاحتفال وسط التجمعات الكبيرة.
ومع تسجيل العديد من البلدان أعلى معدل إصابات على الإطلاق، ألغت السلطات في الكثير من الأنحاء احتفالات العام الجديد.
بدوره قال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس في تصريحات له مع اقتراب أعياد نهاية العام، إنه “من الأفضل إلغاء الفعاليات الآن والاحتفال في وقت لاحق، بدلاً من الاحتفال الآن والحزن لاحقاً”، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
أعربت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، عن أملها في “أن يكون 2022 عام نهاية وباء كوفيد-19”.
بدوره قال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس في تصريحات له مع اقتراب أعياد نهاية العام، إنه “من الأفضل إلغاء الفعاليات الآن والاحتفال في وقت لاحق، بدلاً من الاحتفال الآن والحزن لاحقاً”، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وتأتي تصريحات الصحة العالمية في وقت تتزايد فيه المخاوف من المتحور الجديد لفيروس كورونا “أوميكرون” بسبب سرعة انتشاره واكتشاف حالات مصابة به في عدة دول حول العالم.
وكان “أوميكرون” قد ظهر قبل نحو شهر في جنوب إفريقيا، لتعلن منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، أن 89 دولة رصدت مصابين بالمتحور أوميكرون من فيروس كورونا، موضحة أن أعداد المصابين تضاعفت في المناطق التي تشهد تفشياً محلياً.
وقالت المنظمة في بيان لها إن أوميكرون ينتشر على نحو سريع في البلدان التي بها مستويات مرتفعة من التطعيم بين السكان، لكن لم يتضح إن كان السبب قدرة الفيروس على مقاومة اللقاح أم قدرته المتزايدة على الانتشار أم الأمرين معاً.
وكانت الصحة العالمية صنفت المتحور أوميكرون على أنه متحور مثير للقلق فور اكتشافه لأول مرة، ولا يزال الكثير غير معلوم عنه بما في ذلك شدة الأعراض الناتجة عنه.
وتابعت وقتها بالقول: “لا تزال البيانات محدودة بشأن خطورة أعراض أوميكرون. مطلوب مزيد من البيانات لفهم مدى شدته ومدى تأثر هذه الشدة بالتطعيم والمناعة الموجودة بالفعل”.