حراك المعلمين يعلن الإضراب يوم غد الأربعاء

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلن حراك المعلمين اليوم الثلاثاء الإضراب يوم غد الأربعاء، للمطالبة بحقهم في الراتب المنقوص، واحتجاجاً على تجاهل مستحقاتهم المالية المتأخرة التي تزيد كل شهر.

وفي بيان له، أكد الحراك أن الإضراب سيبدأ أمام مديريات وزارة التربية والتعليم بكل محافظة، الساعة 11:30 صباحاً وحتى الساعة 1 ظهراً، لافتاً أن المدارس ستغادر وتنهي الدوام الساعة 11.

وكان الحراك هدد شهر أغسطس الماضة باستئناف الإضراب مع بداية العام الدراسي، واقتطاع 3 حصص من الدوام المدرسي من ضمنها صفوف التوجيهي.

ويأتي ذلك بسبب عدم التزام الحكومة بدفع الخصومات للمعلمين، ويطالب الحراك بتشكيل نقابة ديمقراطية، إلى جانب مهننة التعليم، وإضافة 15% على طبيعة العمل وصرف راتب كامل، وربط الراتب بغلاء المعيشة.

اقرأ أيضاً:بالتزامن مع إضراب المعلمين.. انطلاق العام الدراسي الجديد في الضفة

حراك المعلمين بالضفة يقرر تجميد خطواته الاحتجاجية

رام الله-مصدر الإخبارية

أعلن حراك المعلمين الموحد مساء اليوم الإثنين، تجميد الإضراب والفعاليات التي كان حددها، وذلك بعد الحصول على وعد بصرف الراتب القادم كاملاً مع جزء من المستحقات المتأخرة.

وقال الحراك في بيان، أنه حصل على برقية من مصدر رفيع تؤكد صرف الراتب كاملاً مع جزء من المستحقات المتأخرة، ولذلك قررنا تجميد خطواتنا، حتى نزول راتب شهر آب.

وأكد الحراك أنه سيبقى يدافع عن حقوق المعلمين حتى الحصول عليها بشكل كامل.

 

والجمعة الماضية، هدد حراك المعلمين الموحد، بخوض إضراب جزئي تحذيري مع افتتاح العام الدراسي الجديد 2023 احتجاجاً على عدم تلبية الحكومة لمطالب المعلمين.

وقال الحراك في بيان: “إن الإضراب الجزئي سيكون عبر إعطاء ثلاث حصص فقط ثم المغادرة لجميع المراحل ومن ضمنها التوجيهي”.

وأضاف: “إن الإضراب بهذا الشكل سيستمر حتى نزول راتب شهر آب بداية شهر أيلول المقبل، حيث يعتبر صرف الراتب كاملاً مع جدولة المستحقات المتأخرة ضمن جدول زمني محدد وإضافة العلاوات المتفق عليها مفتاحاً لتخفيف الفعاليات”.

وهدد الحراك بالتصعيد فوراً للإضراب الكلي وإثبات الوجود للمعلمين ثم المغادرة، في حال عدم صرف الراتب كاملاً مع المستحقات.

اقرأ/ي أيضا: حراك المعلمين: نُمهل الحكومة حتى هذا الموعد لتنفيذ مبادرة الرجوب

حراك المعلمين يهدد بخوض إضراب تحذيري مع بداية العام الدراسي

رام الله-مصدر الإخبارية

هدد حراك المعلمين، اليوم الجمعة، بخوض إضراب جزئي تحذيري مع افتتاح العام الدراسي الجديد 2023 احتجاجاً على عدم تلبية الحكومة لمطالب المعلمين.

وقال الحراك في بيان: “إن الإضراب الجزئي سيكون عبر إعطاء ثلاث حصص فقط ثم المغادرة لجميع المراحل ومن ضمنها التوجيهي”.

وأضاف: “إن الإضراب بهذا الشكل سيستمر حتى نزول راتب شهر آب بداية شهر أيلول المقبل، حيث يعتبر صرف الراتب كاملاً مع جدولة المستحقات المتأخرة ضمن جدول زمني محدد وإضافة العلاوات المتفق عليها مفتاحاً لتخفيف الفعاليات”.

وهدد حراك المعلمين بالتصعيد فوراً للإضراب الكلي وإثبات الوجود للمعلمين ثم المغادرة، في حال عدم صرف الراتب كاملاً مع المستحقات.

وقرر الحراك تأجيل الاعتصام المركزي المنوي إقامته أمام مجلس الوزراء في رام الله إلى موعد يحدد لاحقاً بعد نزول الراتب وبحسب المستجدات على تنفيذ الشق المالي من المطالب.

اقرأ/ي أيضا: الخضور: التفاوض قائم مع المعلمين لضمان بداية سليمة للعام الدراسي الجديد

حراك المعلمين: لن نفتتح العام الدراسي الجديد إلا بتحقيق مطالبنا

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلن حراك المعلمين الموحد في بيان له صدر اليوم بأنه لن يفتتح العام الدراسي إلا بتحقيق مطالبهم، وقال: “لن نفتتح العام الجديد إلا بتحقيق مطالبنا”.

وأوضح الحراك أن الإضراب يشمل التوجيهي، وأضاف: “لن نعطي حصة واحدة”.

وفي بيانه، ذكر الحراك بأن الحكومة أدرات ظهرها لهم، ولفت أنها لم تنفذ الاتفاقات.

ودعا المعلمين للمشاركة في الاعتصام المركزي أمام مجلس الوزراء الساعة 12 ظهر الإثنين الموافق 21/8/2023.

وهذا نص البيان:

اقرأ أيضاً:حراك المعلمين بالضفة يقرر استئناف الإضراب باستثناء التوجيهي

حراك المعلمين بالضفة يقرر استئناف الإضراب باستثناء التوجيهي

الضفة – مصدر

قرر حراك المعلمين بالضفة المحتلة، اليوم الاثنين، استئناف الإضراب ابتداء من يوم غد الثلاثاء باستثناء مرحلة الثانوية العامة “التوجيهي”.

واعلن الحراك في بيان له أن استئناف الإضراب جاء نتيجة عدم التزام الحكومة بدفع الخصومات للمعلمين.

كما دعا الحراك كافة القطاعات الحكومية وأولياء الأمور إلى اعتصام مركزي أمام مقر المقاطعة برام الله يوم الخميس المقبل الساعة 11:00 صباحًا.

وطالب المعلمون بتشكيل نقابة ديمقراطية، إلى جانب مهننة التعليم، وإضافة 15% على طبيعة العمل وصرف راتب كامل، وربط الراتب بغلاء المعيشة.

اقرأ أيضاً: حراك المعلمين: نُمهل الحكومة حتى هذا الموعد لتنفيذ مبادرة الرجوب

ماذا عن حقوق المعلمين الفلسطينيين؟

أقلام – مصدر الإخبارية

ماذا عن حقوق المعلمين الفلسطينيين؟ بقلم الحقوقي الفلسطيني مصطفى إبراهيم، وفيما يلي نص المقال كاملًا:

الضرر الذي ينتج عن ممارسة الإضراب كحرمان مواطنين من الحق في التعليم، تتحمل مسؤوليته السلطة الفلسطينية، لا أصحاب الحقوق الذين يطالبون بأبسط مستحقاتهم.

انتهى إضراب حراك المعلمين الموحد في الضفة الغربيّة، والذي استمر 75 يوماً، بقيادة شخصيات غير معلنة خشية الملاحقة الأمنية، وجمّدت الفعاليات المرتبطة به حتى تاريخ 10 أيلول/ سبتمبر المقبل، وعاد جميع المعلمين والطلاب إلى المدارس.

منح أمين سر اللجنة المركزية لحركة “فتح” الفريق جبريل الرجوب، الفرصة لتنفيذ المبادرة المعدلة التي قُدِمت، والتي اعتبر أن عدم تنفيذ أول نقطة منها تتعلق بدمقرطة اتحاد المعلمين بما يكفل حرية الترشح والانتخاب. وحذر الحراك وزارة التربية والتعليم من اتخاذ مواقف انتقاميّة من المعلمين، ومنها تكليفهم ببرامج تعويض جائرة.

وتنص المبادرة التي تم بناءً عليها حل الأزمة على إدخال الـ10 في المئة المتبقية بعد دفع 5 في المئة من العلاوة المتفق عليها عام 2022، والبالغة 15 في المئة إلى موازنة عام 2023، وتنفيذها بحد أقصى في راتب شهر 2024/1، أو في حال انفراج الأزمة المالية، وتشكيل اتحاد ديمقراطي للمعلمين يكفل حرية الترشح والانتخاب في مدة أقصاها العاشر من أيلول المقبل، وضمان عدم التعرض للمعلمين على خلفية مشاركتهم في الإضراب والفعاليات، وإلغاء العقوبات والخصومات التي صدرت سابقاً.

وفي بيان للحكومة الفلسطينية، أوعز رئيس الوزراء الدكتور محمد إشتية بتشكيل لجنة خاصة لاستخلاص الدروس والعبر من الإضراب، الذي طال أمده، لأنه أخذ منحى سياسياً لا مطلبياً، بعدما استجابت الحكومة لجميع الحقوق المطلبية للمعلمين.

أزمة المعلمين الفلسطينيين قديمة، ففي أيار/ مايو استمر إضرابهم 60 يوماً. وفي بداية هذا العام توقع المعلمون أن يحصلوا على زيادة في الرواتب بنسبة 15 في المئة، وبعد موافقة اتحاد المعلمين والحكومة على مبادرة المؤسسات التربوية والهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، وشخصيات مستقلة، ومجالس أولياء الأمور، انتهى الإضراب. ومن بين بنود المبادرة الخمسة، صرف علاوة 15 في المئة مع مطلع 2023، والعمل على إعادة ترتيب اتحاد المعلمين ديمقراطياً، ليكون قادراً على تمثيل المعلمين نقابياً. إضافة إلى الحصول على رواتبهم المتأخرة.

مع أنه كان بإمكان السلطة الفلسطينية التي تتذرع بالأزمة المالية، وأن تعمل خلال الأشهر الماضية لمراجعة أنظمة الاتحاد العام للمعلمين لتضمن تمثيل المعلمين بشكل واضح في الاتحاد، إلا أنعدم التزام الحكومة بما وقعت عليه مع أصحاب المبادرة العام الماضي بصرف العلاوة بداية 2023، هو السبب الرئيس للإضراب الذي استمر 75 يوماً.

عام 2016، خاض المعلمون إضراباً عن العمل استمر شهراً، وكان أحد أكثر الإضرابات الأطول في تاريخ السلطة الفلسطينية، بشأن الأجور ومستحقات وظيفية أخرى، وقابلته السلطة الفلسطينية بالعقوبات والقمع، لكسر الإضراب، ووضع حواجز أمنية على مداخل المدن لمنع تظاهرات المعلمين، ومنعهم من الوصول إلى مدينة رام الله للاعتصام أمام مقر مجلس الوزراء، إضافة إلى الاستدعاءات والاعتقالات التي نفذتها أجهزة أمنية، إلى جانب فرض التقاعد القسري على عدد من المعلمين.

وتوقف الإضراب وقتها بعد إعلان الرئيس الفلسطيني، محمود عبّاس، عن مبادرة لحل أزمة الإضراب العام للمعلمين، وجاءت مبادرة الرئيس عباس من 5 نقاط.

أولاً: إتمام تطبيق الاتفاق الموَّقع بين الحكومة واتحاد المعلمين عام 2013 كاملاً.

ثانياً: منح المعلمين زيادة طبيعة بنسبة 10 في المئة موزعة بالتساوي مع بداية عامي 2017 و2018.

أما النقطة الثالثة فهي: العمل على دراسة وضع الإداريين وِفق الاتفاق الموقع في 18 شباط/ فبراير 2016، ورابعاً: تصحيح أوضاع الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين بالوسائل الديمقراطية. أما النقطة الأخيرة فهي تنفيذ ما تم الاتفاق عليه حول المتأخرات حتى تدفع على أربع دفعات قبل 1 أيلول 2016.

وخلال السنوات الماضية لم تحقق السلطة الفلسطينية أياً من تلك المطالب، برغم من احتجاجات المعلمين، التي قوبلت بالتجاهل الرسمي بذريعة الأزمة والمعاناة الاقتصادية في الضفة الغربية والديون التي تثقل كاهل السلطة الفلسطينية، والضغط المستمر الذي يسببه الاحتلال الإسرائيلي، وتراجع الموارد التي يمكن من خلالها زيادة رواتب المعلمين ما لم يقدم المانحون الدوليون المساعدة.

ووجهت وزارة التربية والتعليم رسائل إلى المعلمين تفيد بحسم أيام الإضراب من رواتبهم، ودعوتهم إلى الالتحاق بأماكن عملهم وتأدية واجباتهم الوظيفية تحت طائلة إجراءات قانونية إدارية ومالية بحسب الأصول في حال تخلفهم عن أداء واجبهم، بحسب قانون الخدمة المدنية وتعديلاته ولوائحه التنفيذية لعام 1998، وقرار المحكمة الإدارية لعام 2023 الداعي لانتظام العملية التعليمية في المدارس الحكومية.

وفي ضوء ذلك، وعدم التزام الحكومة بتعهداتها، تجدد الإضراب في شهر شباط/ فبراير الماضي، واستخدمت السلطة الأدوات الترهيبية والتحريض واتهام المعلمين بتسييس الإضراب والتعسف في استخدام الحق في الإضراب، وممارسة الضغط الشعبي، والتهديد بفرض العقوبات على المعلمين لكسر الإضراب. وحاولت الأجهزة الأمنية الضغط على المعلمين، واستغلال القضاء بإصدار قرار من المحكمة الإدارية ضد المعلمين لوقف الإضراب وإيقاف عشرات المعلمين عن العمل. وأصدرت المحكمة قرارها في غياب أحد أطراف القضية وهم المعلمون، وثبت بالملموس أن القضاء يتصرف وفق إرادة السلطة التنفيذية وكـأنه أداة لتمرير سياسات السلطة الفلسطينية.

وفي ظل الجدل حول ادعاء تعسف المعلمين في الحق في الإضراب، وأي من الحقوق التي الأخرى، فيجدر التذكير بأن الإضراب حق دستوري نصت عليه المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، والنظام الأساسي الفلسطيني.

الإضراب بدأ بقوة خلال العام الماضي واستمر فترة طويلة، وانتهى باتفاق كان أهم بنوده إجراء انتخابات سليمة لاتحاد المعلمين، وتقديم علاوة مالية بنسبة 15 في المئة.

ولأن الحكومة لم تلتزم بما تم الاتفاق عليه، عاد صراخ المعلمين هذا العام ليؤرق صفو يومياتها، ويضر مباشرة بالطلاب وبمستقبلهم.

في مطلق الأحوال، الضرر الذي ينتج عن ممارسة الإضراب كحرمان مواطنين من الحق في التعليم، تتحمل مسؤوليته السلطة الفلسطينية، لا أصحاب الحقوق الذين يطالبون بأبسط مستحقاتهم.

إلا أن السلطة الفلسطينية ذهبت إلى مواجهة المعلمين ومحاولة إسكاتهم وإنهاء تحركهم، بدل البحث عن حلول مستدامة، وتقديم ضمانات حقيقية وطمأنة المعلمين وظيفياً، ومنحهم حقهم، والاستفادة من التجارب والدروس السابقة.

السلطة لم تتعلم من تجارب الماضي وفي ظل الوعود المعلقة وغياب الضمانات، من المتوقع ان تنفجر الأزمة في أي وقت وبشكل أعنف من السابق. فمن يضمن حدوث انفراج في الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة والتي تتحجج بها لعدم منح المعلمين حقوقهم المادية؟ هل بالفعل هناك جدية في إعادة تشكيل اتحاد ديمقراطي للمعلمين يمثلهم ويكفل حرية الترشح والانتخاب؟

أقرأ أيضًا: كتب مصطفى إبراهيم: السودان مسرح لمعارك الجنرالات والقوى الدولية

حراك المعلمين: نُمهل الحكومة حتى هذا الموعد لتنفيذ مبادرة الرجوب

رام الله _ مصدر الإخبارية

أمهل حراك المعلمين بالضفة الغربية المحتلة، اليوم الجمعة، الحكومة حتى تاريخ 10/9/2023 لتنفيذ ما اتفق عليه عبر الوسطاء في مبادرة الفريق جبريل الرجوب.

وأكد الحراك في بيانٍ له، أنّ “أي خصومات أو عقوبات ستقع على المعلمين في هذه الفترة ستعنى عدم افتتاح العام الدراسي الجديد بغض النظر عن تحقق مبادرة الفريق رجوب من عدمها، حيث ستُلغي العقوبة تحقق المطلب”.

وقرر الحراك رفض استخدام المعلمين كأداة لرد اعتبار الاتحاد، أو المكتب الحركي، أو أي جهة كانت، بإجراء تمثيليات وعروض هابطة التخطيط والإخراج، ليظهر فيها الاتحاد والمكتب الحركي كحصان طروادة الذي سيخلص المعلمين من القرارات الجائرة المتفق عليها مسبقاً بينهم وبين الحكومة، فقد وصلت هذه المخططات في تقرير واضح إلينا، وتسجيلات صوتية لمكالمات واجتماعات جرت في الغرف المغلقة تحمل نفس المحتوى.

وحمل الحراك الحكومة “مسؤولية ما جرى وسيجري بسبب تعنتها في حل الأزمة، وتهوّر وزارة التربية ببعض القرارات سيجّر العام الدراسي إلى دمار حقيقي”.

وقال الحراك: “إن لم تتم إعادة الخصومات للمعلمين، وإلغاء العقوبات المالية والإدارية الواقعة عليهم نتيجة الإضراب وممارسة الفعاليات في الجولة الحقوقية السابقة إضافة إلى إلغاء برنامج التعويض الجائر بحق المعلمين والطلبة على حد سواء في مدة أقصاها 2023/5/10، فستتدخل الفعاليات التالية حيز التنفيذ

: أولاً: مقاطعة برنامج الإيسكول وعدم إدخال أي بيانات تخص إغلاق العام الدراسي ( غياب / علامات )، إضافة لمقاطعة الدورات التدريبية وأي كتب صادرة عن وزارة التربية والتعليم، ومقاطعة كافة إجراءات اختبارات الثانوية العامة ( التوجيهي) من مراقبة وتصحيح وأعمال إدارية”.

والأربعاء الماضي، أعلن الحراك، تجميد الإضراب حتى تاريخ الـ 10 أيلول(سبتمبر) المقبل، لمنح مبادرة أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، جبريل الرجوب، فرصة لتنفيذ مطالب الحراك وعلى رأسها تشكيل اتحاد ديمقراطي.

اقرأ أيضاً/ المؤسسات الشريكة في مبادرة إنهاء إضراب المعلمين تصدر بياناً

 

حراك المعلمين يُصدر بيانًا عاجلًا بشأن استمرار الإضراب

رام الله- مصدر الإخبارية

أصدر حراك المعلمين الموحد، صباح اليوم الثلاثاء، بيانًا عاجلًا، بشأن استمرار إضراب المعلمين في الضفة الغربية.

وقال الحراك في البيان: “عودة مئات المعلّمين للإضراب لتصل نسبة المضربين 88 بالمئة”، محمَّلًا حكومة اشتية في رام الله، كامل المسؤولية عن ضياع العام الدراسي.

وأمس الاثنين، أكد حراك المعلمين بالضفة الغربية المحتلة، استمرار الإضراب بجميع المدارس الحكومية بالضفة الغربية المحتلة، حتى تحقيق جميع المطالب.

وفي بيان صدر عنه دعا الحراك، جميع المعلمين إلى التوجه للمدارس وإثبات الحضور والمغادرة، وعدم إعطاء حصص دراسية بما في ذلك الثانوية العامة.

كما دعا الحراك، المعلمين إلى مقاطعة كافة الدوريات التدريبية والأعمال المكتبية والإدارية الصادرة عن وزارة التربية وعدم التوقيع على الكتب الصادرة عن الوزارة والمديريات، وطالب الحراك مقاطعة اختبارات الثانوية العامة، وكافة إجراءاتها من مراقبة وتصحيح.

وطالب أولياء أمور الطلاب بعدم إرسال أبنائهم للمدارس، داعيًا الطلاب إلى عدم التوجه لمدارسهم، والتوجه إلى مديريات التربية للمشاركة في اسناد المعلمين في اعتصامهم.

وسبق أن دعت وزارة التربية إلى انتظام العملية التعليمية في جميع المدارس الثلاثاء، مطالبًا أولياء الأمور بإرسال أبنائهم للمدارس.

اقرأ/ي أيضًا: حراك المعلمين بالضفة يؤكد استمرار إضراب المدارس

حراك المعلمين بالضفة يؤكد استمرار إضراب المدارس

الضفة- مصدر الإخبارية

أكد حراك المعلمين بالضفة الغربية المحتلة، استمرار الإضراب بجميع المدارس الحكومية بالضفة الغربية المحتلة، حتى تحقيق جميع المطالب.

وفي بيان صدر عنه دعا الحراك، جميع المعلمين إلى التوجه للمدارس وإثبات الحضور والمغادرة، وعدم إعطاء حصص دراسية بما في ذلك الثانوية العامة.

كما دعا الحراك، المعلمين إلى مقاطعة كافة الدوريات التدريبية والأعمال المكتبية والإدارية الصادرة عن وزارة التربية وعدم التوقيع على الكتب الصادرة عن الوزارة والمديريات، وطالب الحراك مقاطعة اختبارات الثانوية العامة، وكافة إجراءاتها من مراقبة وتصحيح.

وفي بيانه طلب الحراك من أولياء أمور الطلاب عدم إرسال أبنائهم للمدارس، داعيًا الطلاب إلى عدم التوجه لمدارسهم، والتوجه إلى مديريات التربية للمشاركة في اسناد المعلمين في اعتصامهم.

وسبق أن دعت وزارة التربية إلى انتظام العملية التعليمية في جميع المدارس غدًا الثلاثاء، داعية أولياء الأمور لإرسال أبنائهم للمدارس.

حراك المعلمين: العقوبات التي تنوي فرضها حكومة اشتية لاغية

رام الله- مصدر الإخبارية

قال حراك المعلمين الموحد، إن العقوبات التي تنوي حكومة محمد اشتية فرضها بعد عطلة عيد الفطر المبارك تعتبر لاغية من الناحية القانونية.

واستنكر حراك المعلمين العقوبات التي تنوي حكومة اشتية اتخاذها بحق المعلمين المشاركين في الحراك بعد إجازة عيد الفطر السعيد.

وأشار إلى أن النسب التي تحاول الحكومة نشرها حول أعداد المعلمين المضربين “مغلوطة نتيجة تلاعب المدراء بها”.

وطالب بالثبات على المواقف من أجل دفع المظالم ورد الحقوق إلى أصحابها، مؤكدًا أن سياسة التخويف والتهديد بالفصل لن تثنيهم عن التراجع وتدفعهم للاستمرار المتزايد في الإضراب.

وذكر أن قيادته تمد أيديها للتفاوض مع الحكومة من أجل تحقيق المطالب المشروعة تامة غير منقوصة.

وفي وقت سابق، تقدمت وزارة التربية والتعليم برام الله بتوصية لمجلس الوزراء، تقضي باتخاذ سلسلة إجراءات عقابية بحق المعلمين في الحراك.

وأمس الثلاثاء، أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، أن موعد امتحان الثانوية العامة في موعده، وأن إضراب المعلمين تجاوز حدود العمل النقابي، وسوف نتعامل معه وفق هذا الأساس ضمن إطار القانون التي أرسلت للمعلمين المستنكفين عن العمل.

وقال اشتية إن مجلس الوزراء تعامل بكل جدية وإيجابية مع مطالب المعلمين من منطلق وطني ونقابي، وتجاوب مع المبادرات التي تلقاها من المجتمع المدني والفصائل وشخصيات وطنية وما ورد من اللجنة المركزية لحركة فتح.

وأشار إلى أنه بسبب التجاوب من هذه المبادرات عاد آلاف المعلمين إلى التدريس وبقي آخرون.

اقرأ/ي أيضًا: حراك المعلمين يؤكد استمرار الإضراب ويحمل حكومة اشتية المسؤولية

Exit mobile version