هآرتس: مقاتلو حماس يسيطرون على منطقة واسعة على طول حدود غزة

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

قالت صحيفة هآرتس العبرية مساء السبت إن المقاومين التابعين لحركة حماس يسيطرون على منطقة واسعة على طول الحدود مع قطاع غزة.

وأضافت الصحيفة أن “المناطق الواسعة تشمل مستوطنات ومواقع عسكرية لجيش وشرطة الاحتلال الإسرائيلي”.

وأشارت نقلاً عن وزارة الصحة الإسرائيلية تأكيدها نقل 985 مصاباً إسرائيلياً إلى المستشفيات.

وأكدت على أن صافرات الإنذار لا تزال تدوي في جنوب ووسط إسرائيل، في ظل استمرار الأحداث والاشتباكات في المدن وإطلاق الصواريخ من غزة.

وكان منسق أعمال حكومة الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة، غسان عليان، قال إن حركة حماس “فتحت أبواب الجحيم” بهجومها المفاجئ على إسرائيل.

وقال عليان في تصريح” أريد أن أقول شيئاً واحداً لقد فتحت حماس أبواب الجحيم على قطاع غزة، فلقد اتخذت القرار، وستتحمل المسؤولية وستدفع ثمن أفعالها”.

وأضاف أن إسرائيل “سترد على النيران بحجم لم يعرفه العدو”. متابعاً: “العدو سيدفع ثمنا غير مسبوق”.

وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، صباح السبت عن إطلاق عملية “طوفان الأقصى” ضد إسرائيل شملت إطلاق آلاف الصواريخ وتسللا واقتحام مستوطنات، وأسر وقتل وجرح مستوطنين.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت في وقت سابق عن استشهاد 198 فلسطينياً في قطاع غزة وإصابة 1610 آخرون.

من جانبها، أفادت وسائل اعلام عبرية، السبت، بأن ن عدد القتلى الإسرائيليين جراء عملية “طوفان الأقصى” التي تقودها حركة حماس ضد إسرائيل بلغ 100 قتيل ونحو 900 جريح.

 

 

الشباب الثائر يتوعد الاحتلال بجعل حدود غزة كتلة من اللهب

غزة- مصدر الإخبارية

توعد مجموعات “الشباب الثائر” في قطاع غزة، اليوم الجمعة، بجعل الحدود الشرقية لقطاع غزة “كتلة من اللهب”، إذا تمادى حيش الاحتلال على المسجد الأقصى وحرائره.

وطالب الشباب الثائر في قطاع غزة، أهالي الضفة الغربية والداخل المحتل للنفير، وتكثيف الرباط في المسجد الأقصى منذ هذه الليلة.

ودعا أهالي الضفة إلى إعلان النفير العام في صفوف الفلسطينيين، ومواجهة الاحتلال في نقاط التماس كافة بكل الطرق والوسائل.

وناشد الشباب بضرورة التصدي بكل قوة لاقتحامات المستوطنين والنفخ بالبوق في المسجد الأقصى المبارك، خلال عيد العرش اليهودي الذي سيبدأ الليلة.

وشدد على أن مسرى الرسول خط أحمر، ولن تكون قوات الاحتلال بمأمن في غلاف غزة وعلى حدودها، من ضربات “الشباب الثائر”.

ويستمر “عيد العرش” (المظلة) اليهودي، ثمانية أيام من 30 سبتمبر (أيلول)، و7 تشرين أول (أكتوبر)، وهو أحد أعياد الحج التوراتية الثلاث التي ترتبط بـ “الهيكل” المزعوم، والذي تعمل الجماعات المتطرفة لفرض كل طقوسه داخل المسجد الأقصى.

اقرأ/ي أيضًا: على خلفية الأعياد.. رفع حالة التأهب خشية من العمليات الفدائية

المتحدث باسم جيش الاحتلال يُهدد بقتل المتظاهرين على حدود غزة

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي العميد دانييل هاغاري إنه “في الآونة الأخيرة، يتعامل الجيش مع الاضطرابات العنيفة والإرهاب التي تنفذها حماس على السياج في قطاع غزة”.

وأضاف المتحدث أنّه يتم التعامل مع الحدث بطريقة احترافية وبخبرة كبيرة من قادة الجبهة السابقين – من الجنرالات والملازمين إلى قائد الفرقة والقائد العام.

وتابع “في هذه المرحلة، الحدث هو دفاع الجيش الإسرائيلي عن السياج، وأولئك الذين يرهبوننا سيتعرضون للأذى إلى حد القتل”، مشددً على أنّه “لن نسمح بالإرهاب، لدينا نفس وصندوق أدوات واسع”.

وأكد أن “الجيش الإسرائيلي سيواصل حماية الحدود من أجل السماح بعطلة سلمية لمواطني دولة إسرائيل”.

وأمس الثلاثاء، قالت وسائل إعلام عبرية، إن تكرار حوادث إطلاق النار تجاه قوات الاحتلال الإسرائيلي على حدود قطاع غزة سينتهي بكارثة.

وأكد مراسل القناة الـ”13″ العبرية ألموغ بوكير “أن حوادث إطلاق النار تجاه الجيش الإسرائيلي على حدود غزة بأنها في النهاية ستنتهي بكارثة”.

وادعى بوكير بأنه “خلال 3 أيام أطلق 4 فلسطينيين النار على قوات الجيش عند الحدود وعادوا إلى منازلهم أحياء”.

وتابع أنه “يجب تصفيتهم بمجرد إطلاقهم النار على القوات، إنها ليست فوضى، وليست أعمال شغب، إنها محاولة لقتل القوات المتواجدة قرب السياج”.

وقال بوكير: “حتى الآن سياسة الرد لدينا مقيدة، إلى حد يسمح لهم بالعودة مرة أخرى ومحاولة إيذاء الجنود، كما أن مهاجمة موقع فارغ لحماس هو رد مخزي”.

وفي وقتٍ سابق، قدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود القطاع هو زيادة حصة العمال.

وقال موقع والا العبري: “تقديرات في الجيش أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود قطاع غزة هو الرغبة في زيادة حصة العمال، وهو ما تعارضه المنظومة الأمنية في هذه المرحلة”.

إعلام عبري: حوادث إطلاق النار تجاه الجيش على حدود غزة ستنتهي بكارثة

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الثلاثاء، إن تكرار حوادث إطلاق النار تجاه قوات الاحتلال الإسرائيلي على حدود قطاع غزة سينتهي بكارثة.

وأكد مراسل القناة الـ”13″ العبرية ألموغ بوكير “أن حوادث إطلاق النار تجاه الجيش الإسرائيلي على حدود غزة بأنها في النهاية ستنتهي بكارثة”.

وادعى بوكير بأنه “خلال 3 أيام أطلق 4 فلسطينيين النار على قوات الجيش عند الحدود وعادوا إلى منازلهم أحياء”.

وتابع أنه “يجب تصفيتهم بمجرد إطلاقهم النار على القوات، إنها ليست فوضى، وليست أعمال شغب، إنها محاولة لقتل القوات المتواجدة قرب السياج”.

وقال بوكير: “حتى الآن سياسة الرد لدينا مقيدة، إلى حد يسمح لهم بالعودة مرة أخرى ومحاولة إيذاء الجنود، كما أن مهاجمة موقع فارغ لحماس هو رد مخزي”.

وفي وقتٍ سابق، قدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود القطاع هو زيادة حصة العمال.

وقال موقع والا العبري: “تقديرات في الجيش أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود قطاع غزة هو الرغبة في زيادة حصة العمال، وهو ما تعارضه المنظومة الأمنية في هذه المرحلة”.

جيش الاحتلال يكشف تفاصيل أحداث وقعت على حدود غزة اليوم

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

نشر جيش الاحتلال، مساء اليوم الاثنين، تفاصيل ما جرى خلال التظاهرات على حدود غزة.

وزعم المتحدث باسم الجيش في بيان أنه أغار الجيش باستخدام طائرة مسيرة على موقع عسكري لـحمـاس بعدما أطلق مسلح كان بالقرب منه النار على قواته خلال المواجهات العنيفة التي وقعت في منطقة كارني.

وقال “كما أطلقت قوة من الجيش النار على فلسطيني أطلق النار على القوات وأصابته”.

وبشأن محاولة التسلل، أوضح المتحدث أن “مراقبات الجيش حددت في وقت سابق من اليوم فلسطينيين حاولا تسلل العائق الأمني من جنوب قطاع غزة نحو الغلاف واعتقلتهما وحولتهما للتحقيق.

وعمد الاحتلال على مدار أيام الاحتجاجات إلى قصف مواقع ومراصد للمقاومة الفلسطينية في غزة ردا على الاحتجاجات، وبزعم استخدامها من قبل المتظاهرين لإطلاق النار والبالونات الحارقة باتجاه مستوطنات غلاف غزة.

اقرأ/ي أيضا: طائرات الاحتلال تقصف مرصداً للمقاومة شرق حي الزيتون جنوب مدينة غزة

جيش الاحتلال يعزز قواته على جبهة غزة بكتيبة عسكرية إضافية

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عن إرسال كتيبة عسكرية جديدة إلى حدود قطاع غزة.

وقال الجيش في بيان إنه “وفقا لتقييم الوضع الأمني، تقرر تعزيز منطقة فرقة غزة، بارسال كتيبة من لواء جفعاتي”.

وأضاف أن “ارسال الكتيبة يأتي على خلفية إعلان الفصائل في قطاع غزة تصعيد عمليات المقاومة ضد الجيش”.

وكانت قيادة حركتي المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أكدوا على أهمية تصعيد المقاومة الشاملة وعلى رأسها المسلّحة في وجه الاحتلال.

واتفقت القوى الثلاث خلال اجتماع عقد في العاصمة اللبنانية بيروت على تعزيز كل أشكال التنسيق بينهم في القضايا كافة، واستمرار الوحدة الميدانيّة مع كل المقاومين للتصدي للعدوان ولكل أشكال المؤامرات التي تستهدف قضيتنا وشعبنا.

وأكدوا على أهمية بحث ومناقشة تشكيل جبهة موحّدة للمقاومة في الميدان. وفقاً للبيان

واعتبروا، دعوات المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى، “إعلان حرب على الشعب الفلسطيني، ينبغي التصدي لها والرد عليها بكل قوّة”.

ودانت القوى استمرار الاعتقالات السياسيّة التي تمارسها السلطة الفلسطينيّة وملاحقة المناضلين والمقاومين، داعين السلطة إلى وقف التنسيق الأمني، والاستجابة لنبض الشارع الفلسطيني وإجماعه وتوحّده خلف خيار المقاومة والانتفاضة.

واستنكرت جميع اتفاقات ومساعي تطبيع العلاقات مع كيان الاحتلال، “واعتباره سقوطًا مدويًا، وخيانةً صريحة لدماء شهداء شعبنا وأمتنا العربية، وتنازلاً عن المقدسات”؛ كما نددوا بـ”تساوق قيادة السلطة مع هذا المشروع مقابل رشاوي مالية ووعودٍ وهمية اكتوى بها شعبنا”.

مصابون جراء قمع الاحتلال تظاهرات على حدود غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بأنه أصيب أربعة شبان بالرصاص الحي والعشرات بالاختناق، اليوم الأربعاء، خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي المتمركز على الحدود مع قطاع غزة.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إنه أصيب 4 مواطنين برصاص جبش الاحتلال الإسرائيلي في المناطق الشرقية لقطاع غزة.

وتظاهر عدد من الشبان على الحدود الشرقية لقطاع غزة لليوم السابع، وأطلق الجيش الغاز السام المسيل للدموع صوب الطواقم الطبية والصحفية العاملة في الميدان، لإعاقتها عن ممارسة عملها.

بدروها، ذكرت قناة كان العبرية، أن عشرات الشبان الفلسطينيين تجمعوا عند حدود غزة، وأحرقوا الإطارات المطاطية.

وأمس الثلاثاء، استشهد شاب وأصيب آخرون بجراح متفاوتة من قِبل قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في المناطق الشرقية للقطاع.

وأفادت مصادر طبية، بارتقاء الشاب يوسف سالم يوسف رضوان 25 عاما سكان بني سهيلا متأثراً بإصابته برصاص الاحتلال شرق خانيونس.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة، إصابة 9 مواطنين بجراح مختلفة من قبل قوات الاحتلال في المناطق الشرقية للقطاع.

اقرأ/ي أيضًا: مركز الميزان يستنكر استخدام القوة المفرطة والمميتة شرق غزة

تقديرات إسرائيلية: زيادة حصة العمال أحد أسباب التدهور الأمني على حدود غزة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

قدر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الإثنين، أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود قطاع غزة هو زيادة حصة العمال.

وقال موقع والا العبري: “تقديرات في الجيش أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود قطاع غزة هو الرغبة في زيادة حصة العمال، وهو ما تعارضه المنظومة الأمنية في هذه المرحلة”.

وأكد موقع “والا” العبري في وقت سابق عن إطلاق نار استهدف مركبة عسكرية إسرائيلية قرب السياج الفاصل شرق قطاع غزة، قائلا: “أفادت قوة من غولاني عن تعرض مركبة عسكرية مدرعة لإطلاق نار من مسدس عند حدود غزة”.

بدوره، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي:” جرت في وقت سابق من هذا اليوم مواجهات عنيفة شارك فيها المئات من الفلسطينيين بالقرب من السياج الحدودي في قطاع غزة، وفي الحادثة تم رصد عدة حالات لتفجير عبوات، انتشرت قوات الجيش في المنطقة وتحركت لصد التوترات العنيفة من خلال وسائل تفريق المظاهرات – لم تقع إصابات في صفوف القوات”.

وتشهد منطقة الحدود الشرقية لقطاع غزة، منذ أيام، تظاهرات في مختلف المناطق، نصرة للأسرى ودعماً للمسجد الأقصى وما يجري في الضفة الغربية.

في سياق آخر، قال رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين في قطاع غزة سامي العمصي، اليوم الاثنين، إن إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي معبر إيرز إجراء عقابي لأكثر من 18 ألف أسرة في قطاع غزة.

واعتبر العمصي في بيان “إغلاق حاجز بيت حانون إيرز لمدة 24 ساعة جراء الأحداث الجارية شرق غزة عقاباً جماعيا لنحو 18500 عائلة عمالية لا علاقة لها بما يجري”.

وتابع: أن “الاحتلال يستخدم ملف تصاريح العمال كورقة ضغط وابتزز سياسي واقتصادي ويربط بالأوضاع الأمنية مع قطاع غزة”.

وأضاف أن “الاحتلال يستخدم ملف التصاريح كورقة ضاغطة بهدف تحقيق مكاسب سياسية على حساب شريحة العمال التي تذهب للبحث عن قوت يومها بعد سنوات من التعطل عن العمل جراء الحصار الإسرائيلي على القطاع”.

وأكد رفضه لهذه السياسة الإسرائيلية مطالباً الوسطاء بالضغط على الاحتلال للفصل بين القضايا الإنسانية والسياسية.

وطالب بضرورة الضغط على الاحتلال للإيفاء بالتزاماته وتعهداته برفع عدد العمال في الداخل المحتل إلى 30 ألف عامل، فضلا عن رفع الحصار.

وأعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في 27 آب (أغسطس) الماضي عن تجميد زيادة حصة عمال قطاع غزة إلى 20 ألف عامل، وربط القرار بالأحداث الجارية بالضفة الغربية.

اقرأ/ي أيضا: إصابة صحفيَين خلال التظاهرات على الحدود الشرقية لقطاع غزة

بينهم صحفي.. مصابون برصاص وغاز الاحتلال على الحدود مع غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أصيب، مساء اليوم الجمعة، عدد من الشبان من بينهم الصحفي أشرف أبو عمرة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال التظاهرات القائمة في جميع النقاط الحدودية شرق قطاع غزة.

وأعلنت وزارة الصحة عن وصول 5 مصابين بجراح مختلفة من قبل جيش الاحتلال الاسرائيلي شرق القطاع.

وتبعًا لمصادر محلية فإنه أصيب شاب بقنبلة غاز أطلقها جيش الاحتلال تجاه الشبان، شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، كذلك إصابة الصحفي أبو عمرة برصاصة مطاطية في اليد.

وأطلق جيش الاحتلال قنابل الغاز والرصاص تجاه المتظاهرين في منطقة ملكة شرق مدينة غزة، ما أدى لإصابة شاب بالرصاص.

كما وأطلق الشبان دفعات من البالونات الحارقة من شرق غزة باتجاه المستوطنات المحاذية لغزة.

بدوره، أعلن موقع “والا” العبري أن الجيش يستعد لاندلاع توترات على الحدود مع غزة، بعد تجمع العديد من الشبان الفلسطينيين على طول السياج الحدودي مع القطاع.

وعزز الجيش المنطقة الحدودية مع القطاع بالقناصة، خشية تفاقم الوضع، وللتعامل مع محاولات التسلل إلى الغلاف، وفقاً لموقع “والا”.

واستشهد خمسة شبان وأُصيب 25 آخرون، جرّاء انفجار وقع خلال المواجهات التي اندلعت مع جيش الاحتلال في ملكة شرق غزة، يوم الأربعاء الماضي.

اقرأ/ي أيضًا: الصحة: 4 شهداء وعدد من المصابين في مخيم ملكة شرق غزة

مصابون برصاص وغاز قوات الاحتلال شرق غزة

غزة- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بأنه أصيب 5 مواطنين برصاص وغاز قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال قمعها لتظاهرة سلمية على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة عن وصول 5 مواطنين إلى مجمع الشفاء الطبي جراء تعرضهم لاصابات مختلفة من قبل قوات الاحتلال شرق غزة.

كما وأصيب مصور وكالة خبر الصحفي محمد صبح بقنبلة غاز في اليد، والصحفي إسماعيل أبو عمر بقنبلة غاز.

وتبعًا للمصادر فإن مواطنًا أصيب برصاص الاحتلال، قرب موقع ملكة شرق غزة، بالإضافة لـ 3 إصابات بقنابل الغاز خلال قمع جنود الاحتلال للمتظاهرين قرب السياج الفاصل.

وفي السياق، اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال، قرب موقع ملكة، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز السام تجاه الشبان.

يتبع..

Exit mobile version