ثلاثة شهداء بنيران جيش الاحتلال في جنين

جنين_مصدر الإخبارية:

ارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين منذ فجر اليوم الأربعاء إلى ثلاثة.

وقالت مصادر طبية إن الشاب حمزة عرعراوي ارتقى في قصف مسيرة إسرائيلية مجموعة من الشبان الفلسطينيين في حارة الدمج بجنين.

واضافت المصادر بأن الشاب أيمن عزوقة ارتقى أيضاً خلال مواجهات شهدها حي مراح في المدينة.

وأشارت إلى استشهاد فلسطيني ثالث بنيران قوات الاحتلال في مدينة جنين.

وأكدت أن حصيلة الشهداء الفلسطينيين في الضفة الغربية ارتفعت منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 453 شهيداً.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مدينة جنين ونشرت عشرات الدوريات وسط اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات الاحتلال.

اقرأ أيضاً: مقتل إسرائيلي في قصف حزب الله كريات شمونة

جيش الاحتلال يقتحم عدة بلدات في جنين والبيرة

محافظات _مصدر الإخبارية:

اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء عدة بلدات في مدينتي جنين والبيرة.

وقالت مصادر فلسطينية إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة اليامون، وبورقين، وسط عمليات تجريف واسعة للبنىى التحتية.

واضافت أن قوات الاحتلال اقتحمت حي أم الشرايط بمدينة البيرة، وشنت حملات دهم وتفتيش لمنازل المواطنين.

يذكر أن شاباً فلسطينياً استشهد الليلة الماضية برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات اندلعت في حي المراح بجنين.

وتعيش مدن الضفة الغربية تصاعدا في الاقتحامات والاعتقالات منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يقتحم مجمع ناصر الطبي غربي خان يونس 

3 شهداء في قصف إسرائيلي لسيارة قرب مخيم جنين

جنين_مصدر الإخبارية:

ارتقى ثلاثة فلسطينيين ،الاربعاء، في قصف إسرائيلي لسيارة على أطراف مخيم جنين.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”: “استشهد 3 مواطنين، مساء اليوم الأربعاء”، إثر قصف مسيرات إسرائيلية لسيارة على أطراف مخيم جنين.

ونقلت الوكالة عن جمعية الهلال الأحمر، إن طواقمها “نقلت 3 شهداء على الأقل إلى مستشفى جنين الحكومي”، مشيرة إلى سقوط “إصابة خطيرة” جراء الاستهداف.

وفي بيان أولي لجيش الاحتلال الإسرائيلي، قال إن طائرة أصابت مسلحين في منطقة جنين، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

اقرا أيضاً: بلينكن يصل إسرائيل نهاية الأسبوع لبحث مفاوضات التهدئة في غزة

مستوطنون يقتحمون قرية جلبون شرق جنين بزعم تعرضهم لإطلاق النار

جنين-مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنين صباح اليوم الأحد، قرية جلبون شمال شرقي مدينة جنين للمرة الثانية خلال أسبوعين، وسط اندلاع مواجهات.

وذكر رئيس المجلس القروي في جلبون إبراهيم أبو الرب لـ “وفا”، بأن عشرات المستوطنين من مستوطنة “ميراف” اقتحموا البلدة من الجهة الجنوبية، ومارسوا أعمالا استفزازية بحق المواطنين ومنازلهم.

يُشار إلى أن قوات الاحتلال دهم منزل المواطن جهاد محمد محمود أبو الرب، وأخلته بالقوة هو وأفراد عائلته، واستولت عليه وحولته إلى ثكنة عسكرية.

كما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن نحو 20 مستوطن اقتحموا أطراف قرية جلبون  بجنين بعد تعرض كيبوتس” ميراف” القريب لإطلاق نار قبل يومين.

وقال أحد المستوطنين ويُدعى “تسفي رادلر” إن نُزله في الكيبوتس تعرض لوابل من الرصاص من جهة قرية جلبون مساء الجمعة “وعندما خرجتُ فتحوا النار نحوي من سلاحين، وأفرغوا علينا مخازن ذخيرة، ثم استلقيت على الأرض مباشرة في الوقت الذي كان يصرخ فيه أطفالي في البيت”.

وقامت قوّة من الجيش بإخلاء المستوطنين من أطراف القرية خشية على حياتهم.

اقرأ/ي أيضا: اقتحام الأقصى.. طريقة المستوطنين لإحياء عيد العرش

وفي سياق آخر، أصيب ثلاثة فلسطينيين، مساء السبت، بهجوم للمستوطنين في برية تقوع جنوب شرق مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية.

وقال مدير بلدية تقوع تيسير أبو مفرح، إن طاقم البلدية وعدد من أهالي البلدة توجهوا إلى منطقة البرية للوقوف على عربدة المستوطنين، الذين نصبوا حاجزا ومنعوا المواطنين من الوصول إلى أراضيهم.

وأكد على تعرضهم لهجوم من المستوطنين تخلله رش غاز الفلفل، والاعتداء بالضرب، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مواطنين بحروق واختناق.

وصعَّد المستوطنون بحماية جيش الاحتلال من انتهاكاتهم بحق الفلسطينيين في منطقة برية تقوع، من نصب للخيام والاعتداء على المواطنين ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم.

وبلغت اعتداءات المستوطنين منذ بداية العام حتى نهاية تموز(يوليو) الماضي أكثر من 1250 اعتداء، وفقا لمعطيات نشرها مركز “معطى”.

وفاة وعدد من المصابين في حادث سير مروع قرب جنين

جنين-مصدر الإخبارية

توفي شاب من قرية دير أبو ضعيف قضاء مدينة جنين مساء اليوم الثلاثاء، إثر حادث سير بقرب دوار الجامعة الأمريكية.

وقالت مصادر محلية إن الشاب عبد الفتاح بشار عليات من قرية دير أبو ضعيف توفي مساء اليوم في حادث سير مروع وقع على دوار الجامعة الامريكية.

وكانت مصادر محلية، أفادت بوقوع حادث سير مروع وقع على الطريق الالتفافي بمدينة جنين، تسبب بإصابات عدد من المواطنين وصفت جراح بعضهم بالخطيرة.

في ذات السياق، أفادت مصادر محلية ببلدة قلنسوة في الداخل المحتل بوفاة الشاب أيهم طه سلامة متأثرًا بجروحه البالغة إثر تعرضه لحادث طرق الأسبوع الماضي.

وحسب المصادر، فجعت قلنسوة بوفاة الشاب أيهم سامي طه سلامة، متأثراً بجروحه البالغة إثر تعرّضه لحادث طرق الأسبوع الماضي.

وذكرت المصادر، أنه عرف الشاب بسيرته الطيبة وأخلاقه الحسنة، وكان محبوبًا بين الجميع.

ولفتت إلى أنه أصيب بجروح خطيرة جراء حادث طرق وقع بين دراجة نارية وشاحنة على شارع 444، بالقرب من كيبوتس ايال.

ونقل حينها إلى مستشفى مئير في كفار سابا، واليوم تمّ إقرار وفاته متأثرًا بإصابته الخطيرة.

اقرأ/ي أيضا: حالة وفاة و4 مصابين في حادث سير بالداخل المحتل

قوات الاحتلال تحوّل سطح منزل في قرية جلبون بجنين لنقطة عسكرية

جنين-مصدر الإخبارية

أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بتحويل سطح منزل مواطن في قرية جلبون، شرق مدينة جنين إلى نقطة مراقبة عسكرية للمرة الثانية.

وذكر رئيس مجلس قروي جلبون إبراهيم أبو الرب لـ “وفا”، أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وداهمت منزل المواطن خالد أبو الرب المكون من طابقين، ورفعت علم دولة الاحتلال فوقه، ونصبت خيمة وحولت سطحه إلى نقطة مراقبة، علما أنها حولته الأسبوع الماضي لنقطة عسكرية.

يُشار إلى أن قوات الاحتلال استولت على سطح منزل المواطن عماد فهمي أبو الرب يوم الثلاثاء الماضي، وحولته إلى نقطة مراقبة.

وذكرت مصادر محلية حينها أن قوة عسكرية من جيش الاحتلال اقتحمت جلبون دهمت منزل المواطن عماد فهمي أبو الرب، وحولت سطحه إلى نقطة مراقبة ورفعت علم “إسرائيل”، كما دهمت منزل المواطن فهمي أبو الرب وفتشته.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يُخطر وقف بناء وهدم 21 منشأة غرب سلفيت

في ذات السياق، دان الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، التصعيد الإسرائيلي الخطير، بحق شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته، واستمرار عمليات القتل اليومية في كافة محافظات الوطن، كان آخرها جريمة اعدام الشابين سيد فرحان أبو علي (21 عاما)، وعبد الرحمن سليمان أبو دغش (32 عاما)، بدم بارد في طولكرم فجر اليوم.

وقال أبو ردينة إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تشن حرباً متواصلة على شعبنا الفلسطيني ومقدراته، لتنفيذ مخططاتها، التي أعلن عنها نتنياهو في كلمته أمام الأمم المتحدة، متحديا جميع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، التي اكدت حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشار إلى أن الاحتلال يسعى جاهدا إلى جر المنطقة إلى مربع العنف والتصعيد عبر عدوانه المتواصل، كذلك دعوات المتطرفين اليهود لاقتحام المسجد الأقصى المبارك، واقتحام جامعة بيرزيت، متناسيا أن الشعب الفلسطيني لن يفرط بأي حق من حقوقه المشروعة مهما كان الثمن.

تقرير: القوات الخاصة تعمّدت قتل الطفل خمايسة لاكتشافه وجودها في جنين

رام الله – مصدر الإخبارية

كشف تقرير صادر عن الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت الطفل رأفت عمر أحمد خمايسة (15 عاماً) عن قصد وتعمد بعد اكتشافه تسلل القوات الخاصة إلى جنين، في 19 أيلول (سبتمبر) الحالي.

وأفادت الحركة في تقريرها بأن وحدات خاصة إسرائيلية تسللت للمخيم حوالي الساعة السابعة والنصف مساء ذلك اليوم، مستقلة ثلاث مركبات تحمل لوحات تسجيل فلسطينية، وقد تمركزت في ساحة وسط المخيم.

وذكرت أنه خلال وجودهم بالمنطقة تصادف وجود الطفل خمايسة، عند منزل جده (والد والدته) الواقع قرب المدخل الشرقي الرئيس للمخيم، والمطل على الساحة التي تمركزت فيها القوات، ولفتت أنه عندما خرج من المنزل شاهد العناصر الإسرائيلية تترجل من المركبات وتحاصر منزل المواطن حسين أحمد زيدان، فسارع بالصراخ محذراً من وجود القوات الخاصة وبدأ بالجري، فلاحقه أحد العناصر ومن مسافة 10 أمتار تقريباً أطلق عليه النار، فأصابته الرصاصة في منتصف بطنه واخترقت صدره فسقط أرضاً.

وفي التقرير، أشارت الحركة العالمية إلى أن الطفل خمايسة حاول النهوض بعد إصابته إلا أنه لم يتمكن من ذلك، وأفادت بأن أحد المواطنين حاول الاقتراب منه لمساعدته، فأطلق عنصر القوات النار نحوه، فألقى المواطن بنفسه على الطفل وبدأ بالتدحرج معه نحو منزله الذي يقع على بعد 5 أمتار تقريباً من موقع الحدث.

وبيّن التقرير أن الطفل كان على قيد الحياة عندما أدخله المواطن لمنزله، ولم يكن قادراً على التحدث أو الحركة، وكشف أن الاحتلال منع وصول مركبات الإسعاف لساحة المخيم بعد أن الاتصال عليهم من قبل المواطن الذي سحبه لمنزله.

وقالت الحركة في تقريرها: “مكسث الطفل خمايسة في المنزل حوالي ساعة ونصف وهو ينزف حتى انسحاب قوات الاحتلال من المخيم، وإعلان استشهاده متأثراً بالإصابة”.

وحسب التقرير الطبي الأولي الصادر عن مستشفى ابن سينا التخصصي الذي نقل إليه الطفل، فإن خمايسة وصل المستشفى غير واع، ولا توجد عليه أي علامات للحياة، وتم وضعه على أجهزة التنفس، وعمل إنعاش قلبي رئوي له إلا أنه لم يستجب، فاُعلن عن استشهاده.

وكان خمايسة استشهد إلى جانب 3 شبان آخرين، فيما أصيب 30 على الأقل خلال اقتحام قوات الاحتلال للمخيم.

ويرتفع عدد الأطفال الشهداء إلى 46 طفلاً، باستشهاد الطفل خمايسة، 39 طفلاً منهم في الضفة المحتلة، و 7 أطفال من قطاع غزة.

اقرأ أيضاً: استشهاد 46 طفلًا فلسطينيًا برصاص الاحتلال منذ مطلع العام الجاري

قوات الاحتلال تستولي على منزل بجنين وتحوله لثكنة عسكرية

جنين-مصدر الإخبارية

استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، على منزل أحد الفلسطينيين، في قرية جلبون شمال شرقي جنين، وحولته لثكنة عسكرية.

وقال المواطن الفلسطيني حمزة أبو الرب خلال تصريحات صحفية: “إنّ قوات الاحتلال دهمت منزله عند الساعة الخامسة فجرًا، وأبلغتهم بنيتها الاستيلاء على الطابق الثالث، دون توضيح الأسباب، أو تحديد سقف زمني لذلك”.

وأوضح أبو الرب، أن الطابق الثالث من البناية، يقطنه شقيقه ولديه أطفال وزوجته حامل، مؤكدًا أن قوات الاحتلال أجبرتهم على مغادرة المنزل.

وأشار إلى أنّ الاحتلال حول المنزل إلى ثكنة عسكرية، مضيفًا أنّ 15 جنديًا تمركزوا داخل البيت وعلى سطحه، ووضعوا عليه الأعلام الإسرائيلية.

ونبه أبو الرب إلى أنّ عائلة شقيقه اضطرت تحت إجبار الاحتلال، للانتقال إلى الطوابق السفلية، مشيرًا إلى أنّ الاحتلال قيد حركة سكان البناية على إثر الاستيلاء.

وأمس الاثنين، استهدف مقاومون فلسطينيون، مركبة عسكرية إسرائيلية بالرصاص، قرب كيبوتس “ميراف”، المقام على أراضي بلدة جلبون، أعقبها عمليات تمشيط واسعة بحثًا عن منفذي عملية إطلاق النار.

كما اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، قرية جلبون شمال شرقي مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، فيما دهمت قوات الاحتلال عدة منازل في القرية.

وذكر رئيس مجلس قروي جلبون إبراهيم أبو الرب، بأن “مجموعة من المستوطنين من مستوطنة ميراف اقتحمت القرية من الجهة الجنوبية تحت حراسة وحماية جيش الاحتلال”.

اقرأ/ي أيضا: الاحتلال يقتحم قريتي رمانة وزبوبا غرب جنين ويدهم منازل المواطنين

فيما هدّد المستوطنون أهالي القرية حال اقتربوا من الجدار المحاذي للمستوطنة والمُقام فوق أراضيهم، ومنعوا المواطن هيثم فرحان أبو الرب، وأصحاب منازل مجاورة من الخروج من منازلهم بالقوة تحت تهديد السلاح.

وأشار إلى أن “قوات الاحتلال دهمت عدة منازل وفتشتها واستجوبت ساكنيها عُرف من أصحابها، سامية أبو الرب، والمرحوم فتحي محمد أبو الرب، واياد فهمي أبو الرب، الذي تم الاعتداء عليه بالضرب المبرح.

كما دهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، منزل عائلة الأسير حامد كايد صبّاح في مدينة نابلس، بالتزامن مع اقتحام عدة مدن فلسطينية.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت منزل عائلة الأسير حامد صبّاح في قرية عوريف جنوب نابلس، وأخذت قياساته تمهيدًا لهدمه أو تفجيره خلال الساعات المقبلة”.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: “تعمل قواتنا حاليًا في قرية عوريف في منطقة السامرة على رسم خريطة لمنازل ثلاثة أشخاص كانوا شركاء في تخطيط وتنفيذ هجوم إطلاق النار في محطة وقود بعلي بتاريخ 20 حزيران(يونيو) 2023، مما أسفر عن مقتل أربعة إسرائيليين وإصابة آخرين”.

إطلاق النار على مركبة للمستوطنين في الأغوار

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

تعرضت مركبة للمستوطنين إلى إطلاق نار من قبل مركبة أخرى مسرعة في الأغوار ظهر اليوم الإثنين، وهي الثالثة خلال ساعات.

وسبقها إطلاق نار من قبل مقاومين استهدف قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال شرق جنين، وأصاب جيباً عسكرياً، حيث استهدفت عملية إطلاق نار حاجزا عسكرياً عند بلدة دير شرف قضاء نابلس.

وأوضح المتحدث العسكري بأن الجيب العسكري أصيب بأضرار جراء إطلاق النار، دون وقوع إصابات بين الجنود.

وتبنت “كتيبة الفجر” شباب الثأر والتحرير عملية استهداف جنود الاحتلال في دير شرف.

وأغلقت قوات الاحتلال دوار دير شرف بالكامل، إضافة إلى حواجز صرة وحوارة والمربعة في محيط نابلس، ومنعت المركبات من المرور، عدا عن إغلاق حاجز الـ 17 العسكري شمالاً بكلا الاتجاهين، ما تسبب بأزمة مرورية خانقة، وتشكل طوابير طويلة من المركبات.

عدا عن عملية إطلاق نار أطلقها مسلحون تجاه دورية عسكرية قرب كيبوتس “ميراف” المقام على أراضي بلدة جلبون، حسب المتحدث باسم جيش الاحتلال.

اقرأ أيضاً:جنود الاحتلال يطلقون النار صوب فلسطيني بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن

الجهاد تتهم أجهزة السلطة باختطاف نجل الشهيد حمزة أبو الرب من جنين

جنين-مصدر الإخبارية

أكدت حركة الجهاد الإسلامي على اختطاف أجهزة السلطة في مدينة جنين نجل القيادي في سرايا القدس حمزة أبو الرب.

وقالت الحركة في بيان اليوم السبت:” إن عناصر من أجهزة أمن السلطة أقدمت على اختطاف الشاب مصطفى 28 عامًا، نجل الشهيد القائد في سرايا القدس الشيخ حمزة من بلدة قباطية في جنين”.

وأشارت الحركة أن الشهيد الشيخ حمزة أبو الرب، أحد أبرز قادة سرايا القدس في بلدة قباطية ومن الرعيل الأول حيث ارتقى بتاريخ 27 ديسمبر عام 2002م، بعد اشتباك مسلح ومعركة بطولية مع قوات الاحتلال لعدة ساعات.

في السياق، ذكرت مصادر صحفية إن عناصر من أجهزة أمن السلطة بسيارة مدنية، قاموا باختطاف الشاب أبو الرب من منطقة باب حسبة قباطية، والاعتداء عليه قبل أن يقتادوه إلى جهة مجهولة.

اقرأ/ي أيضا: الديمقراطية: الاعتقالات السياسية تُمثّل خدمة مجانية للاحتلال وندعو لوقفها فورًا

 

Exit mobile version