كهرباء غزة تحذر من احتمالية حدوث تغيرات على جدول التوزيع

غزة- مصدر الإخبارية

حذرت شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، ظهر اليوم الخميس، من احتمالية حدوث تغيرات على جدول التوزيع.

وقالت كهرباء غزة إن التغيير في جدول التوزيع قد يحدث نتيجة لإغلاق المعابر وتأثيره على إدخال الوقود لمحطة التوليد أو أي أعطال قد تحدث على الخطوط.

ولليوم الثالث على التوالي تواصل طائرات الاحتلال الإسرائيلية تحليقها في أجواء القطاع وشنها العديد من الغارات الهجومية دون انقطاع.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال يواصل إغلاق معابر غزة لليوم الثالث على التوالي

غبن لمصدر: الاحتلال يوافق على إدخال 6 شاحنات وقود لمحطة كهرباء غزة

صلاح أبو حنيدق- خاص مصدر الإخبارية:

أفاد مدير معبر كرم أبو سالم العقيد بسام غبن” أن سلطات الاحتلال ستدخل ستة شاحنات محملة بالوقود الخاص بمحطة كهرباء غزة عبر المعبر عصر اليوم الجمعة”.

وقال غبن لشبكة مصدر  إن” سبع شاحنات محملة بالوقود ستنقل من الجانب الإسرائيلي من خلال ست شاحنات إلى الجانب الفلسطيني من المعبر عصر الجمعة”.

وكانت مصادر خاصة لشبكة مصدر الإخبارية كشفت عن “موافقة سلطات الاحتلال الإسرائيلي على دخول سبع شاحنات محملة بالوقود الخاص بتشغيل محطة توليد كهرباء غزة عصر اليوم الجمعة”.

وقالت المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها إن “الاحتلال وافق استثنائياً على إدخال سبع شاحنات محملة بالسولار الخاص بمحطة توليد الكهرباء في قطاع غزة في الساعة الرابعة من عصر الجمعة”.

وأشارت المصادر إلى أن قرار الاحتلال يأتي ضمن الجهود الأممية لمنع التدهور الإنساني في القطاع.

من جهته أفاد مدير معبر كرم أبو سالم بسام غبن لشبكة مصدر الإخبارية “أن الاحتلال سيدخل سبع شاحنات

وأعلنت محطة توليد الكهرباء في قطاع غزة، في وقت سابق أنه بسبب إغلاق المعابر ومنع إدخال الوقود اللازم لمحطة توليد الكهرباء، سيتم إيقاف المحطة صباح يوم السبت لنفاد الوقود.

وكانت محطة توليد الكهرباء، حذرت مساء الأربعاء الماضي من استمرار عدم دخول السولار إلى المحطة عبر معبر كرم أبو سالم جنوب قطاع غزة.

وقالت: “إنه في حال لم يتم إدخال السولار اللازم لتشغيل محطة التوليد خلال اليومين القادمين، سيتم إيقاف عمل المحطة”.

وتفرض سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاقاً على معابر قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي على خلفية التوتر القائم مع حركة الجهاد الإسلامي على خلفية اعتقال القائد فيها الشيخ بسام السعدي من منزله في جنين، وفشل الوسطاء بالحصول على ضمانة من الجهاد تمنع ردها على الاعتقال.

كهرباء غزة تكشف لمصدر عدد ساعات وصل الكهرباء خلال العيد

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

كشف الناطق باسم شركة توزيع الكهرباء في قطاع غزة محمد ثابت، اليوم الأحد، أن ساعات وصل الكهرباء ارتفعت من 6 ساعات إلى 8 بعد تشغيل المولد الرابع.

وأضاف ثابت في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، أن جدول 8 ساعات اعتمد في خطة من الشركة في خطوة لتحسين الكهرباء المقدمة لسكان القطاع مع اقتراب عيد الأضحى المبارك وارتفاع درجات الحرارة.

وأشار ثابث إلى أن جدول الكهرباء سيشهد استقراراً خلال الفترة الحالية والقادمة بعد تشغيل المولد الرابع الذي كان متوقفاً منذ عدة أعوام، متوقعاً أن تشهد ساعات الوصل زيادة حال انخفاض الأحمال على الخطوط ليلاً.

ولفت ثابت إلى أن تشغيل المولد الرابع أضاف 20 ميغا واط والتي أضافت ساعتان للجدول السابق الذي كان يبلغ 6 ساعات، مبيناً أن كمية الكهرباء التي يوفرها المولد الرابع ليست كبيرة لكنها قد تساهم بزيادة عدد ساعات الوصل خلال الليل.

ومن الجدير بالذكر أن قطاع الكهرباء والطاقة تكبد خسائر فادحة خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، قدرتها اللجنة العليا الحكومية لإعمار غزة لأكثر من 14 مليون دولار أمريكي.

ويحتاج قطاع غزة للحصول على ساعات وصل 24 ساعة لـ 500 ميجا وات من الكهرباء، ويصل المتوفر منها حالياً إلى ما يقارب 190ميجا وات، وتزداد الحاجة في فصل الصيف مع اشتداد درجات الحرارة إلى 600 ميجا واط، حسب تصريح سابق لرئيس سلطة الطاقة ظافر ملحم لشبكة مصدر الإخبارية.

شركة الكهرباء توضح جدول الوصل المعمول به خلال العدوان على غزة

غزة – مصدر الإخبارية 

صرحت شركة توزيع الكهرباء في محافظات غزة بأن ساعات وصل التيار الكهربائي في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي تصل من ثلاث إلى أربع ساعات فقط.

وقال الناطق باسم شركة توزيع الكهرباء محمد ثابت في تصريحات محلية: “ثمانية أيام من العدوان استهدفت كل شبكات الكهرباء بالقطاع بشكل كامل وتضرر كبير في الشبكات نتيجة الاستهداف المباشر وغير المباشر للمباني والمنشآت والأماكن الحيوية”، حسبما ذكرت معاً.

وحذرت شركة توزيع الكهرباء، في وقت سابق من اليوم الإثنين، من توقف كامل لمحطة الوقود مساء هذا اليوم، موضحة أن كمية الوقود المتوفرة تساعد على تشغيل الكهرباء ليومين أو ثلاثة كأقصى حد.

وقالت كهرباء غزة، في مؤتمر صحفي عقده مدير العلاقات العامة، إن التقديرات الأولية لخسائر الشركة بلغت 8 ملايين دولار حتى الآن.

وأضافت الشركة أن القصف الإسرائيلي استهدف 14 محول كهربائي في قطاع غزة وفقدت هذه المحولات نتيجة قصف الأبراج.

وبينت أنها تواجه صعوبات في توفير الكهرباء للمستشفيات وإمدادات المياه وقطاع الصرف الصحي وقطاع الخدمات والبلديات.

وتابع مدير العلاقات العامة في الشركة أن هناك توقف لمحطة تحلية مياه البحر ولا تتوفر كهرباء لاستدامة تشغيل هذه المحطة في شمال غزة، وأن هناك توقف لمحطة تحلية مياه البحر ولا تتوفر كهرباء لاستدامة تشغيل هذه المحطة في شمال غزة.

وأردف: “90% من الواصلة للبيوت في قطاع غزة هي مياه مالحة ولا تصلح للاستخدام الآدمي.”

وذكر أن الطواقم العاملة باتت غير قادرة على الوصول إلى المناطق المستهدفة جراء قصف الاحتلال للطرق.

في نفس الوقت طالبت شركة كهرباء غزة بالضغط على إسرائيل لفتح معبر كرم أبو سالم وإدخال الوقود من أجل التمكن من تقديم الخدمات للمواطنين.

6 ساعات كهرباء في غزة.. تفاصيل الجدول الجديد

غزة-مصدر الاخبارية

كشفت شركة توزيع كهرباء في  غزة ، اليوم السبت عن وجود عجز لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات، في خطوط التيار الكهربائي، وتقليص ساعات الوصل إلى 6 ساعات كهرباء بسبب المنخفض الجوي.

وأعلن محمد ثابت المتحدث باسم شركة توزيع الكهرباء  بغزة عن تقليص  (جدول وصل التيار 8 ساعات)، وأكد أن الجدول المعمول به حاليا بتوفير الحد الأدنى بـ 6 ساعات كهرباء  وصل كحالة مؤقتة، سيستمر حتى مارس المقبل.

وقال ثابت خلال تصريحات صحفية: ” إن شركة كهرباء غزة  تحرص أن يكون العجز في “حده الأدنى”،  ( 6 ساعات كهرباء)  ناتج عن زيادة الطلب على الكهرباء في هذه الأوقات من العام، خاصة مع ذروة فصل الشتاء ومضاعفة استهلاك المواطنين من الأجهزة الكهربائية.

وبيَّن أن كمية الكهرباء المتوفرة حاليا محدودة، ولا تتعدى 200 ميغاواط، في حين يصل الطلب إلى 500 ميغاواط، وهذا يعني وجود فجوة كبيرة بين كمية العجز والمطلوب توفيره.

وأفاد ثابت بأن  الشركة لا تستطيع جلب كمية كهرباء إضافية في ظل عدم تنفيذ مشروع الخط 161، واستمرار عمل محطة التوليد بثلاثة مولدات فقط، وتعطل خطوط الكهرباء المصرية منذ مارس 2018م.

وأوضح أن المتوفر في أحسن الظروف لا يزيد على 200 ميغاواط. وشدد على أن الحل يتمثل بترشيد المواطنين استهلاك الكهرباء، مستدركا: “لكن وضع الفصل الحالي للكهرباء أفضل من السنوات السابقة التي كانت تصل فترات الوصل فيها إلى أربع ساعات مقابل 16 ساعة فصل للتيار”.

ونبه إلى أن مشكلة أزمة التيار الكهربائي في القطاع  متوقفة على حلول إستراتيجية لإمداد قطاع غزة بكميات إضافية غير الكمية التي تُجلَب حاليا سواء من الجانب المصري أو عبر توسعة محطة التوليد وتركيب مولدات جديدة، التي يمكن بها الحصول على كمية كهرباء، متمما: “نحن شركة الكهرباء لسنا مسؤولين عن توفير الكهرباء”

Exit mobile version