اغتيال القائد العسكري بتيار الإصلاح الديمقراطي خالد أبو النعاج خلال أحداث مخيم عين الحلوة

لبنان – مصدر الإخبارية

أعلن تيار الإصلاح الديمقراطي بمخيم عين الحلوة، مساء الأربعاء، اغتيال القائد العسكري خالد أبو النعاج خلال أحداث مخيم عين الحلوة.

وقال تيار الإصلاح: إن “مجموعةً خائنة اغتالت القائد العسكري أبو النعاج، والمسؤول البارز في التيار بمخيم عين الحلوة”.

وأضافت خلال بيانٍ صحافي: “تعرضت احدى المجموعات وعلى رأسها القائد العسكري خالد أبو النعاج والموكلة الحفاظ على الأمن وتثبيت الاستقرار الى عملية غدر واطلاق النار من مجموعة مخترقة في الأمن الوطني على رأسها المدعو شادي زيد والمرتبطة بأجندات خارجية”.

وأكدت على أن “المجموعة المخترقة تسعى إلى تدمير المخيم واجهاض كل محاولات التهدئة وعودة الحياة الى طبيعتها الأمر الذي أدى إلى استشهاد القيادي خالد أبو النعاج”.

وأشارت إلى أن “مجموعاتها تعاملت مع مصادر النيران وتم القضاء على مطلقي النار بين قتيل و جريح”.

ولفتت إلى أن “قيادة تيار الإصلاح الديمقراطي عملت على عودة الهدوء والاستقرار وتلقت اتصالًا من سعادة السفير الذي أكد بدوره أن هذه المجموعة مخترقة ومرتبطة بالمشاريع الهدامة التي تطال مخيم عين الحلوة”.

وختم: “نعاهد شهيدنا و شعبنا ومخيماتنا بأن نبقى أوفياء لتضحياتهم ومعاناتهم ونُحافظ على أمنهم برموش عيوننا وبأننا سنقتص من الشرذمة التي تسعى إلى اغتيال قضيتنا والاعتداء على كوادرنا”.

وتجددت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة في للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان عصر اليوم الأربعاء، بعد يوم واحد فقط من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بشكل دائم.

ووفقاً لوكالة الأنباء اللبنانية فإن الاشتباكات تسببت بإصابتين، أحدهما مسؤول في الجهاد الإسلامي “معين عباس، وآخر مجهول الهوية.

وأفادت الوكالة بأن قذيفة انفجرت في الهواء فوق بلدة الغازية جنوب صيدا، واخترق رصاص القناصين مؤسسة تجارية عند كورنيش صيدا البحري.

وحسب مصادر محلية فإن الرصاص الطائش في مدينة صيدا، أدى إلى إصابة 8 أشخاص.

وتعد اشتباكات اليوم خرقاً جديداً لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه الإثنين، بعد اجتماع عقد بين مسؤولين فلسطينيين، وآخرين تابعين للأمن اللبناني.

اقرأ أيضًا/ ي: لبنان: التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة

تيار الإصلاح: الاحتلال واهم إذا ظن أن عدوانه سيكسر جنين

غزة-مصدر الإخبارية

أكد الناطق الإعلامي باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح عماد محسن، أن استمرار عدوان الاحتلال على جنين وكل الأرض الفلسطينية لن يجلب للمحتلين وقطعان مستوطنيهم الأمن الذي يحلمون به، مشددا على أنه لا أمن ولا استقرار إلا باستعادة الحق الفلسطيني.

وقال في تصريح مقتضب صباح اليوم الاثنين: ” المحتلون واهمون إن ظنوا أن هذا العدوان سيكسر جنين، التي قاتلتهم بشرفٍ في انتفاضة الحجارة وانتفاضة الأقصى، وقاومت اجتياحاتهم بثباتٍ وكبرياء، وستنتصر جنين هذه المرة أيضًا، بثبات شبابها ووحدة مقاوميها من كل الألوان وصمود أهلها الأبطال.

ودعا محسن جماهير شعبنا إلى اعتبار العدوان على أي بقعةٍ من أرضنا المحتلة بمثابة عدوان على كل شعبنا، وإلى عدم ترك المحتلين يستفردون بأي بقعةٍ من الأرض الفلسطينية، والتصدي لهم ولقطعان مستوطنيهم، وتكريس الوحدة الوطنية ومواجهة العدوان بصفوفٍ موحدةٍ وبالتفافٍ شعبيٍ ووطني.

ووجه التحية لأرواح الشهداء الأبرار الذين ارتقوا في جنين البطولة فجر هذا اليوم؛ وهم يدافعون عن كرامة شعبهم وحرية وطنهم.

اقرأ/ي أيضا: أبو ردينة: ما تقوم به حكومة الاحتلال في جنين جريمة حرب جديدة

وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية أفادت بارتقاء 3 شهداء وإصابة 25 آخرين بينهم 7 مصابين بحالة خطيرة بجنين، وشهيد عند مدخل البيرة الشمالي.

وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الاثنين، سلسلة غارات جوية على مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط اقتحام كبير للمدينة، واشتباكات عنيفة مع مقاومين فلسطينيين.

وأعلن الجيش إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق في جنين ومخيمها بمشاركة سلاح الجو الإسرائيلي وقوات برية كبيرة.

تيار الإصلاح الديمقراطي يُجدّد دعمه للأسرى في سجون الاحتلال

غزة – مصدر الإخبارية

جدّد تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح، دعمه للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، الذين يُسطّرون صورة نضالية مشرقة لشعبنا الفلسطيني.

وفي سياق التضامن، شارك تيار الإصلاح بحملةٍ إلكترونية للتغريد على هاشتاج “الأسرى في خطر”، تجديدًا لدعمه المُطلق للأسرى الفلسطينيين في معتقلات الاحتلال، ومُساندة لخطواتهم النضالية ضد إدارة مصلحة السجون.

وطالب تيار الإصلاح، جميع النشطاء للمشاركة والتفاعل مع الحملة بالتغريد على هاشتاج #الأسرى_في خطر، وذلك عقب تصعيد إدارة سجون الاحتلال إجراءاتها بحق الأسيرات في سجن الدامون، وفرضها عقوبات قاسية عليهن.

واستهجن في بيانٍ صحافي، الجريمة الجديدة بحق الأسيرات والإجراءات المتخذة من قبل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، والحكومة اليمينية المتطرفة، والتي تُؤكد على استمرار الصراع وعدم توقفه إلا بزوال الاحتلال.

واعتبر تعامل إدارة سجون الاحتلال بسياسة التنكيل بحق الأسرى ومحاولة كسر إرادتهم بسلسلة من الإجراءات الفاشية والعنصرية، تنطلي على عقلية فاشية إرهابية لحكومته المتطرفة.

أقرأ أيضًا: الاعتداء على أسيرات الدامون.. بركان غضب في السجون وتوقعات بعمليات انتقامية

نشطاء فلسطينيون يُطلقون حملة إلكترونية في الذكرى الـ 35 لانتفاضة الحجارة

غزة – مصدر الإخبارية

أطلق نشطاء فلسطينيون، مساء اليوم الخميس، حملة إلكترونية في الذكرى الـ 35 لانتفاضة الحجارة، بمشاركة تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح.

واندلعت انتفاضة الحجارة في قطاع غزة والضفة المحتلة، ارتقى خلالها 1550 فلسطينيًا وجُرح نحو 70 ألفًا.

وجاءت الحملة الإلكترونية، تخليدًا لذكرى الشهداء الذين ارتقوا وهم يُدافعون عن حقوق شعبنا خلال الانتفاضة الأولى وحتى يومنا هذا، و لتذكير العالم بجرائم الاحتلال الإسرائيلي، وانتهاكاته المستمرة بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم.

وتفاعل المُشاركون مع الحملة التي أطلقها الاعلام الرقمي الفلسطيني، بالتغريد على هاشتاج #انتفاضة_الحجارة، مؤكدين دعمهم لمقاومة شعبنا الفلسطيني، مع أهمية إنجاز الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام الفلسطيني.

بدوره قال تيار الإصلاح الديمقراطي: إن “شعبنا الفلسطيني يُحافظ على حقوقه وثوابته ويُواصل نضاله من أجل نيل الحرية والاستقلال”، داعيًا إلى توفير حماية دولية للفلسطينيين أمام العدوان الإسرائيلي المستمر وانهاء الاحتلال الغاشم.

أقرأ أيضًا: الجبهة الديمقراطية تصدر بياناً في ذكرى انتفاضة الحجارة

الفصائل لمصدر: مادام الاحتلال جاثمًا على صدورنا سيُقابل بردود فعل وأساليب مختلفة

خاص مصدر الإخبارية – أسعد البيروتي

قال ديمتري دلياني الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح ديمتري دلياني، إن “الاحتلال مادام جاثمًا على صدورنا ويغتال من أبنائنا أمثال الشهيد أحمد شحادة، فإن الشعب الفلسطيني سيكون له ردود فعلٍ بأساليب وأشكال مختلفة، وسيقف الاحتلال والسلطة الفلسطينية عاجزين عن السيطرة على ما هو قادم”.

حكومة الاحتلال تتخبط في القدس

وأكد دلياني خلال تصريحاتٍ لشبكة مصدر الإخبارية، على أن “حكومة الاحتلال ما زالت تتخبط على وَقع العملية المزدوجة في مدينة القدس بالتزامن مع عمليات تمشيط واسعة بحثًا عن المنفذين، إلى جانب حملة اعتقالات واسعة شنتها في صفوف المواطنين ونصب حواجز عسكرية وإعاقة حركة المقدسيين والتدقيق في هوياتهم الشخصية ضمن سياسة العِقاب الجَماعي”.

ولفت إلى أن “عملية القدس الفدائية التي أسفرت عن مقتل مستوطن وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، ليست أهم من عملية اعدام قوات الاحتلال الفتى أحمد شحادة بدمٍ بارد صباح اليوم في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، مما يستوجب من الجميع تسليط الضوء على جريمة الاحتلال بحقه”.

وأضاف، “أستهجن اهتمام وسائل الاعلام بمقتل المستوطن الإسرائيلي وإغفال قضية استشهاد الفتى “شحادة” ذو الـ 16 عامًا، حيث اغتالته قوات إسرائيلية مُدربة عن طريق العَمد وهي جريمة ذات أولوية قصوى لدى كل فلسطيني شريف”.

العدوان سيُقابل بمزيدٍ من الصمود
بدورها، قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إن “العملية البطولية النوعية التي وقعت في محطة الحافلات المركزية بمدينة القدس تأتي في إطار الرد المستمر على جرائم الاحتلال ومستوطنيه الإرهابيين بحق أبناء الشعب الفلسطيني”.

وأكد المتحدث باسم الجبهة الشعبية أحمد خريس، على أن عدوان الاحتلال على مدننا وقرانا ومخيماتنا لن يُواجه إلّا بمزيدٍ من الصمود والتصدي والاستبسال وبتوسيع مساحة الاشتباك في كل مكان من الأرض الفلسطينية.

وأضاف، أن “الملحمية التي جسّدها أبطال عرين الأسود وكتيبة بلاطة بتصديهم لاقتحامات الاحتلال وقُطعان مستوطنيه والعمليات البطولية في القدس هذا الصباح، دلالةٌ على تعاظم إرادة المقاومة في الرد على إرهاب دولة الاحتلال ضد أبناء شعبنا”.

وأشاد خريس، بالعملية البطوليّة في مدينة القدس المحتلة والتي أُصيب خلالها عددٌ من المستوطنين بجراحٍ مختلفة، مؤكدًا على أنه رد طبيعي على تصاعد وتيرة الاعتداءات الإسرائيلية بحق المواطنين والمقدسات.

الجرائم ستُواجه بصمود شعبنا
من جانبها، نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى جماهير شعبنا الشهيد الفتى أحمد أمجد شحادة (16 عامًا) الذي ارتقى برصاص الاحتلال المجرم أثناء اقتحام مدينة نابلس فجر اليوم.

وقالت الجهاد الإسلامي في بيانٍ صحفي وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، “نشد على أيدي مقاومي شعبنا وعلى رأسهم كتيبة نابلس – سرايا القدس، الذين استبسلوا في التصدي لاقتحام جنود الاحتلال في المنطقة الشرقية لنابلس، وأثبتوا أنهم الدرع الحامي لأهلنا في وجه العدوان والإرهاب”.

وأكدت على أن “الجرائم المتصاعدة ستُواجَه بصمود شعبنا وسواعد المقاومين التي تجلت اليوم في ضربة مزدوجة ونوعية بالقدس المحتلة أدت لمقتل مستوطن وإصابة 20 اَخرين، كردٍ طبيعيٍ ومشروع على الاحتلال”.

صفعة على وجه المنظومة الأمنية
في سياق متصل، باركت لجان المقاومة الشعبية في فلسطين، العملية البطولية المزدوجة في القدس المحتلة مؤكدةً أنها تأتي ردًا على جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء شعبنا وأرضنا ومقدساتنا.

وأشارت في بيانٍ صحفي وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، إلى أن عملية القدس البطولية شكّلت صفعةً جديدةً للمنظومة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية وتأكيد على مقاومينا الأبطال يمتلكون القدرة والإرادة على تنفيذ العمليات النوعية وضرب كيان العدو بقوة في كل وقت وكل مكان.

ولفتت إلى أن عملية القدس البطولية تأتي في ظل توغل الاحتلال ومستوطنيه واستباحة دماء أبناء شعبنا وعدوانه المستمر والمتصاعد على أرضنا وتدنيسه المتواصل للمسجد الأقصى المبارك.

دماء شعبنا ليست للمزايدة
فيما عقّبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، على العملية الفدائية التي جرت في مدينة القدس صباح اليوم وأسفرت عن مقتل إسرائيلي وإصابة 20 آخرين بجروح مختلفة، وسط انتشار أمني مكثف في محيط العملية.

وأعربت “الديمقراطية” في بيانٍ صحفي وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، عن رفضها أن تكون دماء شعبنا موضوعاً للمزايدة السياسية بين الأحزاب الإسرائيلية، وصِراعها على السلطة.

وأكدت على أن الغزو الإسرائيلي لمدينة نابلس، وما ارتكبته قواته من جرائم بحق أبناء شعبنا، لن يمر دون دفع قوات الاحتلال وعصابات المستوطنين المسلحين ثمنه غاليًا.

وأردفت، “لقد رسم شعبُنا خياره السياسي، باعتماد المقاومة الشاملة بكل أساليبها وأدواتها، وسيلة للخلاص من الاحتلال والاستيطان، وهو يدرك ما عليه من تضحيات في سبيل ذلك، لذا لن ترهبه عمليات الغزو، والقتل والاعتقالات الجماعية، بل سوف يزيد ذلك من تأجيج نار المقاومة، ويعزز صلابتها وثباتها، ويعمق قناعة أبناء شعبنا أن ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة”.

ودعت إلى المزيد من الجهد الميداني لتأطير المقاومة الشعبية، وتسليحها بعناصر القوة والصمود، ما يتطلب من السلطة الفلسطينية وحكومتها، إعادة صياغة برامجها وخططها، ورسم موازناتها بعيداً عن الهدر والعبث بالمال العام، ولصالح خدمة المصالح الوطنية وبشكل خاص مصالح الفئات الدنيا وذات الدخل المحدود.

جماهير شعبنا تُشيع الشهيد أحمد شحادة

وكانت جماهير غفيرة من أبناء شعبنا الفلسطيني شيّعت جثمان الشهيد أحمد شحادة بمدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة.

وفي التفاصيل، فقد انطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا، بحضور ممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية، باتجاه منزل ذوي الشهيد شحادة، حيث ألقت عائلته وأصدقاؤه نظرة الوداع على جثمانه الطاهر، ومن ثم سار المشيعون نحو المسجد، للصلاة عليه، ومنه إلى المقبرة الشرقية، لمواراة الثرى.

يُذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية، أعلنت صباح اليوم عن استشهاد الطفل أحمد أمجد شحادة (16 عاما) متأثرًا بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال الحي في القلب، عقب اقتحام “مَقام يوسف” في المنطقة الشرقية من نابلس، الليلة الماضية، واصابة 10 مواطنين بالرصاص الحي.

تيار الإصلاح الديمقراطي يُطلق سلسلة فعاليات إحياءً لذكرى استشهاد ياسر عرفات الـ18

غزة – مصدر الإخبارية

أطلق تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، اليوم الثلاثاء، سلسلة فعاليات إحياءً لذكرى استشهاد رمز الوطنية الفلسطينية ياسر عرفات الـ 18.

وجاء جدول الفعاليات الوطنية على النحو الآتي:

الثلاثاء – 8 /11/2022
أعلن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بساحة غزة، عن إطلاق سلسلة فعاليات إحياءً للذكرى الثامنة عشر لاستشهاد الرمز المؤسس ياسر عرفات، والذي سيتضمن عدة فعاليات نوعية، إضافة إلى حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي للتغريد على هاشتاج #الياسر18.

الأربعاء 2022/11/9
الساعة 5 مساءً: حملة إلكترونية خاصة بالذكرى على السوشيال ميديا يشارك فيها مئات النشطاء من كادر التيار والإعلاميين ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.

الخميس 2022/11/10:
وقفات للأشبال والزهرات لإيقاد الشموع في المحافظات الخمس بعد المغرب مباشرة.

الجمعة 11/11/2022:
مسير كشفي يشارك فيه مئات العناصر بما يقارب ( 1500) من الكشافة وحملة الرايات الساعة 3 عصراً، وسينطلق من السرايا مفترق الشهداء باتجاه شارع الشهداء وصولاً إلى بيت أبو عمار وبمشاركة كوادر وقيادات تيار الإصلاح الديمقراطي في وقفة تأبينية.

الثلاثاء 2022/11/15:
حفل جماهيري خاص بمجلس المرأة إحياءً لذكرى رحيل أبو عمار وذكرى الاستقلال وذلك في قاعة الشاليهات الساعة 3 عصراً.

بدوره أكد أمين سر قيادة حركة فتح بساحة غزة الدكتور صلاح العويصي، أن حركة فتح ساحة غزة أتمت جميع الاستعدادات لإحياء ذكرى استشهاد ياسر عرفات رمز الوطنية الفلسطينية بسلسة متنوعة من الفعاليات يتخللها مسير كشفي ووقفه تأبينية أمام منزل الشهيد ياسر عرفات، ومهرجان خطابي لمجلس المرأة وغيرها من الفعاليات المناطقية في إطار المحافظات.

أقرأ أيضًا: الإعلان عن جدول فعاليات الذكرى 18 لاستشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات

تيار الإصلاح الديمقراطي: نرفض قرار السلطة بشأن الشركات غير الربحية

غزة – مصدر الإخبارية

أعربت لجنة المؤسسات والمجتمع المدني في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح، عن رفضها القاطع للقرار الجائر الذي اتخذه مجلس وزراء السلطة الفلسطينية، والذي يدعو المنظمات الأهلية المسجلة كشركاتٍ غير ربحيةٍ إلى توفيق أوضاعها وفقاً للنظام في غضون شهر.

واعتبرت “لجنة المؤسسات”، القرار الجديد بأنه محاولةٌ جديدة للسيطرة على منظمات المجتمع المدني ومحاولة الهيمنة عليها واحتوائها، بحججٍ وأعذارٍ واهية، ما يعكس رغبة السلطة التنفيذية في إحكام سيطرتها على المجتمع الفلسطيني ومكوناته.

وأشارت خلال بيانٍ صحفي، إلى أن إصدار هذا النظام مصاحباً للهجمة التي تشنها دولة الاحتلال ضد منظمات المجتمع المدني الفلسطيني، بحيث تتساوق إجراءات السلطة مع ادعاءات الاحتلال الزائفة بربط المنظمات الأهلية الفلسطينية بالإرهاب.

ودعت لجنة المؤسسات والمجتمع المدني بحركة فتح في ساحة غزة السلطة التنفيذية إلى الإسراع في سحب هذا النظام والتراجع عنه، لأن استمرار العمل به سيكون له تداعيات كارثية وارتدادات قد تقضي على وجود المجتمع المدني ودوره في الكفاح الوطني والإنساني.

أقرأ أيضًا: المنظمات الأهلية الفلسطينية.. بين شبح الانتهاكات الإسرائيلية والتضييقات الحكومية!

تيار الإصلاح الديمقراطي يُعرب عن استهجانه من تصريحات خالد مشعل الأخيرة

غزة – مصدر الإخبارية

عبّر تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة “فتح” عن “استغرابه واستهجانه” من تصريحات رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” في الخارج خالد مشعل (في مقابلة بثتها الجزيرة القطرية) من مغالطاتٍ في حق قائد التيار النائب محمد دحلان.

وقال تيار الإصلاح الديمقراطي إنه يُذكّر مشعل وسواه بأن “دحلان كان من السّباقين إلى الدعوة للوحدة الوطنية، وربطته علاقة استثنائية بقادة حركة حماس المؤسسين، من بينهم الشهدان عبد العزيز الرنتيسي وإسماعيل أبو شنب، وغيرهم، وكان ممن دعوا للتسليم بنتيجة الانتخابات التشريعية عام 2006، وتحمل الحكومة المنتخبة مسؤولياتها في تقديم الخدمة للشعب الفلسطيني”.

وأضاف أن “دحلان كان من المبادرين المُلحين لإنجاز اتفاق مكة بين حركتي فتح وحماس، ولعل السيد مشعل يتذكر اشاداته الشخصية المتكررة بالأخوة القادة محمد دحلان وسمير المشهراوي على حرصهم الشديد لإنجاز ذلك الاتفاق، تفادياً لانقسامٍ يُعاني شعبنا من ويلاته حتى يومنا هذا”.

وأوضح التيار أن “قيادته عملت طِوال سنوات ما بعد الانقسام على إنهائه أو التقليل من آثاره المُدمرة على شعبنا ووحدته، وفي السياق ذاته، نفذ التيار مبادراتٍ متتاليةٍ وناجحةٍ حفاظاً على السلم المجتمعي وجبر الضرر، واحترم كذلك قيم التنوع والتعددية، وضرورة الاحتكام للديمقراطية وصندوق الاقتراع، مع إلزامية التسليم الكامل بما يقرره شعبنا”.

وأشار إلى أن قيادة التيار “تعمل بلا كللٍ لصوغ علاقاتٍ صحيةٍ وإيجابيةٍ مع جميع القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية، خاصة مع حركة حماس”.

وشدد على أنه “لن ينزلق أبداً لمربع أي خلافٍ مع أي طرفٍ في فلسطين، ولن يسمح لأيٍ كان بسحبه إلى الخلف، أو يزج بنا في تناقضاتٍ لا تخدم قضيتنا الوطنية، وبحمد الله ووعي قيادة وقواعد التيار، فإننا تجاوزنا تماماً كل القيود والحسابات الأنانية لمصلحة شعبنا ولحمته وحقوقه المقدسة”.

وتعهد التيار بالعمل جاهدا على “توسيع مساحة التعاون الداخلي مع كل قوى شعبنا، وستظل أيدينا ممدودةً بالمحبة والخير مهما كانت الظروف، لأن أهلنا وقضيتنا أولى بجهدنا وطاقاتنا ووقتنا”.

وكان مشعل وجه انتقادات لدحلان في مقابلة تلفزيونية على شاشة قناة الجزيرة القطرية، في وقت تشهد فيه العلاقة بين التيار وحركة “حماس” أفضل أوقاتها.

وأثارت تصريحات مشعل حالةً من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا وأن الشعب الفلسطيني برمته يرغب في طي صفحة الانقسام الدامي، وفتح صفحة جديدة من الوحدة الوطنية على قاعدة الشراكة في الوطن، وهدم استئثار أي فئة أو حزب بالسلطة.

ودعا نشطاء مشعل إلى التراجع عن تصريحاته، تعزيزًا للصف الوطني، في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من ويلات الاحتلال.

يُشار إلى أن دحلان سعى، قبل سنوات عدة، إلى إنهاء الخلافات، وإصلاح العلاقات مع حركة “حماس”، ما أدى إلى عقد اجتماعات بين قادة التيار و”حماس” في العاصمة المصرية القاهرة، أثمرت عن عودة المياه إلى مجاريها بين الطرفين.

وبعد المصالحة مع “حماس” عمل دحلان على عودة العلاقة مع مصر إلى طبيعتها، بعد سنوات من القطيعة والحملات الإعلامية المتبادلة.

أقرأ أيضًا: تيار الاصلاح الديمقراطي: العدوان على غزة لن يجلب إلا مزيدًا من التصعيد

الشبيبة الفتحاوية في ساحة غزة تُنظم مهرجانًا لتكريم أوائل الثانوية العامة

غزة – مصدر الإخبارية

نظمت حركة الشبيبة الفتحاوية في ساحة غزة، مساء الثلاثاء، مهرجانًا مركزيًا لتكريم أوائل الثانوية العامة، تحت شعار: “فوج المستقبل 6″، بحضور الشخصيات السياسية والأكاديمية والنُخب المجتمعية، وتحت رعاية القيادي الفلسطيني محمد دحلان.

وتخلل الاحتفال عِدة كلمات مركزية كانت للقيادي دحلان، وأمين سر حركة الشبيبة الفتحاوية بساحة غزة، حسام العجوري، وكلمة للطلبة المتفوقين، وسط أجواء السعادة والفرح التي عمت وجوه الحاضرين والمشاركين في المهرجان.

بدوره قال القيادي الفلسطيني محمد دحلان، إن “التعليم سلاح شعبنا الذي لا يُقهر وأداة كفاحنا التي لا تتقادم ووسيلتنا الوحيدة للعبور إلى المستقبل، والنجاح في الثانوية العامة يرتقي إلى مصافي المعارك الكبرى، التي يخوضها شعبُنا كله، وينتصر فيها يوم إعلان النتائج”.

وأضاف، “أحتفل وإياكم اليوم بهذه الكوكبة من فتيان وفتيات غزة الحبيبة، الذين تبوأوا أرفع المراتب وحصلوا على أعلى الدرجات، فاستحقوا هذا التكريم وهذا الاحتفال المبهر، وهذه فرصة للثناء على المجهود الكبير ونعمة التفوق ولتقديم الشكر الواجب لأسرة التربية والتعليم، التي تعمل في ظروفٍ غايةٍ في التعقيد، لكنها تواصل بعزيمةٍ جهدها لإكمال المسيرة، وفرصة لتوجيه التحية للأمهات والآباء الذين سهروا وتعبوا وبذلوا كل ما بوسعهم من أجل نجاح وتفوق أبنائهم”.

وأكمل، “يليق بغزة الجميلة أن تفرح اليوم، وهي جديرة بالفرح بعد كل ما واجهته من أشكال المعاناة على مدى عقود، وهي تواصل تطلعها للأمل والمستقبل برغم سنوات الانقسام والحصار الجائر، ونقول اليوم أن من حق غزة العزيزة أن تنعم بالعيش الكريم، وأن واجب كل من يتحمل المسؤولية أن يُعيد لهذا القطاع الصامد حقوقه كاملة، حتى تعود غزة إلى موقعها الطبيعي ضمن الشراكة في بناء الوطن وتحقيق أحلام أبنائه وتطلعاتهم”.

وأكد دحلان للطلبة المتفوقين بأنه لن يدخر جهداً في دعم المسيرة التعليمية، ووعد ببذل كل جهد لتوفير ما يعين الطلبة على على إكمال دراستهم”.

من جانبه، قال أمين سر حركة الشبيبة الفتحاوية بساحة غزة، حسام العجوري: “تُكرم الشبيبة الفتحاوية الطلبة المتفوقين، الذين استحقوا عن جدارةٍ أن يحفروا أسماءهم في سجلات الشرف، وتحدّوا الحصار الظالم والظروف القاسية التي يمر بها قطاع غزة، وحوّلوا يوم إعلان نتائج الثانوية العامة إلى عيدٍ وطنيٍ شارك الجميع في رسم لوحته الجميلة”.

وأضاف العجوري “تستكمل الشبيبة دورها في رعاية الطلبة المثابرين، وتستعد لاستقبالهم في رحاب الجامعات والمعاهد والكلبات الفلسطينية، لينخرطوا باقتدارٍ في صفوف الحركة الطلابية الفلسطينية، متوجهًا بالتحية إلى القيادي محمد دحلان “أبو فادي على ما يقدمه من أجل مساندة أبناء شعبه وتعزيز صمودهم في كل مكان”.

وطالب العجوري، “المؤسسات التعليمية بإعادة بناء سياستها المالية خصوصاً ما يتعلق بتسجيل الطلبة الجدد، فالظروف الاقتصادية صعبة ومن حقهم التعليم الجامعي دون أن تعترض مسيرتهم عقبة الرسوم الدراسية”.

من ناحتيهم قال الطالب سليمان موسى ممثلًا عن الطلبة المتفوقين، “زادنا ابتهاجاً أن أطلقتْ حركة الشبيبة الفتحاويةٍ على احتفالاتِها لتكريم أوائل الثانوية العامة اسم “أفواج المستقبل”، للتأكيد على أن المستقبل يبدأُ هاهنا، في قلوب وعقول هذا الجيل الذي يمتلئ ثباتاً وعزماً، وينتمي لوطنه ومقدساته، ويدرك أن بوصلته ستظل موجّهة صوب القدس”.

وأضاف، “ينبغي على كل واحدٍ منا أن يعلم بأن طريق التفوق ليست معبّدة بالورود، وأن الوصول إلى هذه اللحظة ليس سهل المنال، فطلبةُ قطاع غزة يعانون الأمّرين بسبب الظروف المعيشية الصعبة، والأوضاع الناجمة عن الحصار الظالم المفروض على القطاع وأهله الصامدين، ومع ذلك بذل الجميع كلَّ جهده من أجلِ هذه اللحظة التي ستخلُد في ذاكرتنا مدى الحياة”.

واختتمت حركة الشبيبة الفتحاوية، الحفل المهيب، بتكريم الطلبة المتفوقين من أوائل الثانوية العامة.

أقرأ أيضًا: بالإرادة.. ياسمين النجار فقدان بصرها لم يثنيها عن التفوق بالثانوية العامة

 

تيار الإصلاح الديمقراطي يُشيد ببسالة المقدسيين في مواجهة الاحتلال

غزة – مصدر الإخبارية

أشاد تيار الإصلاح الديمقراطي، ببسالة المقدسيين في مواجهة همجية المُحتلين المُعتدين على مشيعي جنازة الشهيد وليد الشريف، ومن قبلها جنازة الإعلامية شيرين أبو عاقلة”.

وأضاف خلال بيانٍ وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه: أن “انتهاكات واعتداءات الاحتلال تُؤكد نيته تكريس الواقع المبني على القوة الغاشمة في مواجهة المقدسيين المدافعين عن مدينتهم بكل بطولة”.

ودعا المجتمع الدولي إلى إرغام دولة الاحتلال على وقف عدوانها الوحشي في القدس، وإلزامها باحترام القرارات الدولية المتعلقة بحماية شعبنا الواقع تحت الاحتلال واحترام الوضع القائم في المسجد الأقصى والأماكن المقدسة.

وتوجه تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، بالتحية إلى أهلنا الصامدين في مدينة القدس، الذين يتصدون بشجاعةٍ لعدوان الاحتلال وقطعان مستوطنيه.

وتمنى “التيار” الشفاء العاجل للجرحى الأبطال الذين أصيبوا خلال العدوان الإسرائيلي الغاشم، محذرًا العالم أنه إذا لم يتوقف العدوان، فإن القادم سيكون مزيدًا من الصمود الفلسطيني والإصرار على المواجهة المفتوحة مع الاحتلال.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أعلنت السبت الماضي، استشهاد الشاب المقدسي وليد الشريف متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات المسجد الأقصى المبارك في شهر رمضان الفضيل.

من جانبه نعى محافظ القدس عدنان غيث، الشاب وليد الشريف (23 عامًا) من بيت حنينا، الذي استشهد متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال الشهر الماضي.

وأُصيب “الشريف” خلال المواجهات العنيفة التي شهدها المسجد الأقصى، وتخللها إطلاق للرصاص وقنابل الغاز المُسيل للدموع، ما تسبب في إصابة عشرات المصلين والمرابطين بجروحٍ مختلفة.

Exit mobile version