5 قتلى من عائلة واحدة بجريمة إطلاق نار في الداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بأنه قتل خمسة أشخاص من عائلة دلايكة، في جريمة إطلاق نار داخل منزل مأهول في قرية بسمة طبعون بمنطقة الجليل في الداخل المحتل.

وتبعًا للمصادر فإن الجناة اقتحموا منزلًا في البلدة، وشرعوا بإطلاق النار بشكل عشوائي على جميع من تواجد في باحته؛ كما طاردوا آخرين إلى داخل المنزل.

وأشارت إلى أن من بين الضحايا قاصر واحد على الأقل، بحسب أهال في بسمة طبعون بالداخل المحتل؛ مردفًة أن الجريمة أسفرت كذلك عن إصابة شخص بجروح تترواح بين متوسطة وخطيرة.

وقال الناطق بلسان “نجمة داود الحمراء” بأنّ “مركز الاستعلامات 101 في منطقة الكرمل تلقى بلاغا، الساعة 14:52، عن إصابة 5 أشخاص جراء تعرضهم لحادثة عنف في بسمة طبعون، وقدم الطاقم الطبي العلاجات الأولية للمصابين وعددهم 6 وهم مصابون بدرجات متفاوتة.

وبحسب الناطق فإن الطاقم الطبي أقر مقتل 3 شباب وشابتين، في الثلاثينات من العمر، مؤكدًا أن أن القتلى هم أربعة رجال وامرأة.

وذكر مسعف من الطاقم الطبي أن “الحديث يدور حول حادثة صعبة للغاية، وصلنا إلى المكان ووجدنا 6 مصابين في المكان وهم يعانون من درجات إصابات متفاوتة، وعلى الفور أجرينا الفحوصات الطبية اللازمة، ولكن للأسف اضطررنا إقرار وفاة 5 من بين المصابين بعد أن وجدناهم دون علامات تدل بأنهم على قيد الحياة”.

وفي السياق، قُتل المواطن عاطف أبو كليب (50 عامًا) في جريمة إطلاق نار بمدينة حيفا، صباح اليوم الأربعاء.

ويعاني الداخل المحتل من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

اقرأ/ي أيضًا: مصابان في حادث عنف وانقلاب مركبة بالداخل المحتل

جريمة قتل جديدة بحق شابين في الداخل المحتل

فلسطين المحتلة- مصدر الإخبارية

قُتِل شابّان إثر جريمة إطلاق نار ارتُكِبت في بلدة دير الأسد بالداخل المحتل، مساء الجمعة، وفقاً لما نقلته وسائل إعلام.

وقالت وسائل الإعلام إن “مجهولين أطلقوا النار على كشك لبيع الطعام في دير الأسد، ما تسبب بإصابة شخصين بصورة حرجة، فيما تعرّض طفلان آخران لإصابتين تراوحتا ما بين المتوسطة والطفيفة، إلا أنَّ صاحبَي الإصابتين الحرجتين، تُوفيا في المشفى بعد ذلك”.

وذكرت أن “التيلين من قرية دير الأسد، وهما حافظ رمزي صنع الله، وأحمد علي صنع الله”.

وبحسب الطاقم الطبي “الذي وصل إلى مكان الجريمة في دير الأسد، أنه “قدم العلاج لأربع إصابات من حادثة إطلاق نار” في البلدة، موضحا أن العلاج قُدِّم لمصابيْن “وُصِفت (جراحهما) بالحرجة، ولطفلين وُصفت (جراحهما) بالمتوسطة”.

وقال المركز الطبي للجليل في بيان صدر عنه، إنه “تم إحضار أربعة جرحى إلى مركز الجليل الطبي في حادث إطلاق نار في دير الأسد، اثنان منهم في حالة حرجة، وواحد إصابته متوسطة، وآخر إصابته طفيفة”.

وتابع “غير أن محاولة الإبقاء على حياة المُصابين بصورة حرجة، باءت بالفشل لتُقرَّ وفاتهما”.

جرائم الداخل المحتل: مقتل شخص وإصابة 6 في جريمتين منفصلتين

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية

أوردت تقارير إعلامية تفاصيل جريمتين مستقلتين وقعتا اليوم الجمعة في بلدة إبطن و دير الأسد بالشاغور في الداخل المحتل.

وأفادت التقارير بمقتل شاب يبلغ من العمر 20 عاماً وإصابة آخرين اليوم الجمعة، إثر شجار نشب في بلدة إبطن بالداخل المحتل.

في نفس الوقت أُصيب 4 أشخاص في جريمة أخرى ارتُكِبت في دير الأسد بالشاغور، حيث أطلق مجهولين النار على كشك لبيع الطعام ما تسبب بإصابة شخصين بصورة حرجة، فيما تعرّض طفلان آخران لإصابتين تراوحتا ما بين المتوسطة والطفيفة.

وبحسب الطاقم الطبيّ تم تقديم العلاج لأربع إصابات من حادثة إطلاق نار في دير الأسد، موضحاً أن العلاج قُدِّم لمصابيْن “وُصِفت (جراحهما) بالحرجة، ولطفلين وُصفت (جراحهما) بالمتوسطة”.

وقالت مصادر إن مشادة نشبت بين أهال من البلدة، وبين عناصر من الشرطة، تواجدوا في مكان الجريمة، بعد ارتكابها.

وفي إبطن أشارت التحقيقات الأولية في الداخل المحتل أن ضحية الجريمة، هو عز الدين عمرية، وأن المصابين، هما شقيقاه، حيث ارتُكِبت الجريمة داخل منزل أحد الأشقاء، إذ اقتحمه شخص وأطلق النار عليهم.

وقال طاقم طبيّ وصل إلى المكان، إنه تم إصابة 3 أشخاص بجراح متفاوتة إثر شجار في قرية إبطن، ليعلن لاحقاً مقتل أحدهم.

يأتي ذلك في وقت وصل فيه عدد القتلى العرب منذ مطلع العام الجاري إلى 23 قتيلاً حتى اليوم، وهم:

  • مأمون رباح (21 عاما) من جديدة المكر
  • فواز دعاس (56 عاما) من الطيرة
  • سليمان نزيه مصاروة (25 عاما) من كفر قرع
  • بشار زبيدات (18 عاما) من بسمة طبعون (برصاص الشرطة)
  • محمد مرار (67 عاما) من جلجولية
  • صائب عوض الله أبو حماد (21 عاما) من الدريجات بالنقب
  •  محمّد ناصر جعو إغباريّة من أم الفحم (21 عامًا)
  • محمد أبو نجم (40 عاما) من يافا
  • أدهم بزيع (33 عاما) من الناصرة
  • أحمد حجازي ومحمود ياسين من طمرة (برصاص الشرطة)
  • سعيد محمد النباري (23 عاما) من حورة
  • حلمي خضر جربان (77 عاما) من جسر الزرقاء
  • وليد ناصر (32 عاما) من الطيرة
  • لؤي إدريس (25 عاما) من طمرة
  • خالد حصري (35 عاما) من عكا
  • محمد عدس (15 عاما) من جلجولية
  • محمد إياد قاسم (27 عامًا) من الطيرة
  • ليث نصرة (19عاما) ومحمد خطيب (23 عاما) من قلنسوة
  • عرفات اللداوي من اللد ومنير عنبتاوي (33 عاما) من حيفا (برصاص الشرطة).

اصابات في الداخل المحتل

الداخل المحتل: 3 إصابات بجريمة إطلاق نار في رهط

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية

أصيب 3 فتية فجر اليوم الخميس بجريمة إطلاق نار في مدينة رهط بالداخل المحتل، حيث وصفت جراح اثنين بالحرجة والثالث بالمتوسطة.

وقالت طواقم الإسعاف إنها تلقت بلاغاً عن جرحى في مدينة رهط، وهرعت إلى المكان وقدمت الإسعافات الأولية إلى 3 فتية أصيبوا بجراح جراء تعرضهم لإطلاق نار.

وأوضحت أن الطاقم الطبي نقل الفتية وهم في حالة بين المتوسطة والحرجة إلى مستشفى سوروكا في بئر السبع لاستكمال العلاج، حيث تم إخضاعهم للجراحة وتسريرهم في قسم العناية المركزة.

وقال مصدر في عائلة الفتية الثلاث إن والدهم اختفى عن الأنظار، بغية أن يقوم بتصفية حسابات مع من قام بإطلاق النار على أولاده.

في حين قالت الشرطة الإسرائيلية إنها تقوم بأعمال بحث وتفتيش عن والد الفتية التي أصيبوا بإطلاق نار، حيث تزعم بأن الوالد هو من قام بإطلاق النار على ولديه.

وقامت الشرطة بإغلاق موقع إطلاق النار، وقامت بأعمال تمشيط وبحث داخل الأحياء السكنية.

يأتي ذلك في وقت يشهد فيه الداخل المحتل ارتفاعاً في معدلات الجريمة والعنف وسط تقاعس شرطة الاحتلال عن القيام بدورها في كبح جماح هذه الظاهرة.

وتشهد بلدات الداخل المحتل مظاهرات مستمرة ضد سكوت الشرطة وتجاهلها لجرائم العنف والقتل المتكررة والتي زادت وتيرتها في الآونة الأخيرة، حيث يتهم سكان الداخل شرطة الاحتلال بأنها تتعمد إثارة الفوضى في البلدات العربية.

جريمة قتل بالداخل المحتل ليصل عدد القتلى لـ21 منذ بداية العام

وكالات-مصدر الإخبارية

جريمة قتل بالداخل المحتل أصيب شاب عشريني إثر تعرضه إطلاق نار في قرية برطعة بالداخل المحتل اليوم الأحد، وتمت إحالته، إلى مستشفى “هيلل يافا” في الخضيرة لاستكمال العلاج ووصفت حالته بين الخطيرة والمتوسطة.

وحول تفاصيل ما حدث، قال الناطق بلسان “نجمة داود الحمراء” بالداخل المحتل، “تلقينا بلاغا عند الساعة 11:47 حول مصاب في برطعة، وقدم طاقم طبي الإسعافات الأولية له، إذ عانى جراحا متوسطة”.

وفتحت الشرطة ملفا للتحقيق في ملابسات الجريمة التي لم تعرف خلفيتها بعد، دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.

وتشهد مدن الداخل المحتل الفلسطيني العربية تصاعد للجريمة في الأواني الأخيرة، ويقوم كل جمعة أهلي الداخل المحتل بحراك شعبي ضد تصاعد الجريمة وتواطئ شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وازدياد جرائم القتل بالداخل المحتل.

ويذكر أنه سجل منذ مطلع العام الجاري 21 قتيلا، وهم: مأمون رباح (21 عاما) من جديدة المكر، فواز دعاس (56 عاما) من الطيرة، سليمان نزيه مصاروة (25 عاما) من كفر قرع، بشار زبيدات (18 عاما) من بسمة طبعون (برصاص الشرطة)، محمد مرار (67 عاما) من جلجولية، صائب عوض الله أبو حماد (21 عاما) من الدريجات بالنقب، محمّد ناصر جعو غبارية من أم الفحم (21 عامًا)، محمد أبو نجم (40 عاما) من يافا، أدهم بزيع (33 عاما) من الناصرة، أحمد حجازي ومحمود ياسين من طمرة (برصاص الشرطة)، سعيد محمد النباري (23 عاما) من حورة، حلمي خضر جربان (77 عاما) من جسر الزرقاء، وليد ناصر (32 عاما) من الطيرة، لؤي إدريس (25 عاما) من طمرة وخالد حصري من عكا، محمد عدس (15 عاما) من جلجولية، محمد إياد قاسم (27 عامًا) من الطيرة، ليث نصرة (19عاما) ومحمد خطيب (23 عاما) من قلنسوة وعرفات اللداوي من اللد.

Exit mobile version