سرايا القدس تعلن مسؤوليتها عن عمليتي التسلل جنوب لبنان

لبنان – مصدر الإخبارية

أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي اليوم الإثنين مسؤوليتها عن عمليتي التسلل من جنوب لبنان إلى شمال إسرائيل.

وأوضحت السرايا في بيان لها أنها نفذت عمليتي تسلل على الحدود اللبنانية بعد ظهر اليوم، وأدت إلى إصابة 7 جنود إسرائيليين بينهم واحدة خطيرة.

وأفادت القناة العبرية 13 مساء اليوم الإثنين، أن 3 جنود إسرائيليين أصيبوا خلال اشتباكات مع مسلحين تسللوا من جنوب لبنان.

من جهتها، دعت قيادة الجيش اللبناني المواطنين إلى اتخاذ أقصى تدابير الحيطة والحذر وعدم التوجه إلى المناطق المحاذية للحدود، بسبب القصف الإسرائيلي.

وجاءت هذه التحركات بعد أن أطلقت حركة حماس السبت عملية “طوفان الأقصى”، التي استهدفت فيها المستوطنات المحاذية لقطاع غزة، واجتازت السياج الفاصل لتكون داخل المستوطنات وتحصد قرابة 1000 مستوطن قتيل، في عمليات نوعية براً وبحراً وجواً.

وردا على ذلك، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية “السيوف الحديدية” على قطاع غزة، وأعلنها حرباً لا تصعيداً، وتوعد حماس بردٍ قاس سيغير الواقع في غزة لأجيال قادمة.

وبدأ الجيش اليوم الإثنين تدريجياً بشل قطاع غزة، من خلال قصف شركة الاتصالات الفلسطينية، ووزارة الاتصالات، ومن قبلها قطع إمدادات الكهرباء والطاقة للقطاع، والتي سيتبعها مخاطر كارثية كبرى.

اقرأ أيضاً:حزب الله يهاجم ثلاثة مواقع في مزارع شبعا والاحتلال يقصف جنوب لبنان

الاحتلال يعتقل مواطنًا شمال قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، مواطنًا شمال شرق قطاع غزة، حاول التسلل للأراضي المحتلة عام 48.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال المتمركزة على طول السياج الفاصل شرق القطاع اعتقلوا مواطنًا شرق مخيم جباليا لم تُعرف هويته بعد.

وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن “قواته العسكرية اعتقلت قبل قليل فلسطينيًا حاول عبور السياج الأمني شمال قطاع غزة نحو الداخل المحتل”.

وأشار إلى أنه تم تحويل “المواطن” للتحقيق.

أقرأ أيضًا: جيش الاحتلال يعتقل فلسطينيين اثنين حاولا التسلل من غزة

الكشف عن تفاصيل جديدة حول تسلل وحدة الاحتلال الخاصة إلى غزة عام 2018

شؤون إسرائيلية- مصدر الإخبارية

كشف رئيس وكالة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي، تامير هيمان، تفاصيل جديدة حول عملية تسلل القوة الإسرائيلية الخاصة شرق خانيونس جنوب قطاع غزة ، في شهر نوفمبر 2018.

واستطاعت المقاومة الفلسطينية كشف القوة الإسرائيلية الخاصة، في حينها، ووقع اشتباك مسلح أدى إلى مقتل ضابط اسرائيلي كبير وإصابة آخر، بحسب ما نشر موقع عكا المختص في الشؤون الإسرائيلية.

وقال هيمان، في مقابلة مع القناة 12 العبرية، إن “هذه العملية قد فشلت، وأنا أكشف عن تفاصيلها لأنها حدثت بعد ثمانية أشهر من تولي منصبي”.

وأضاف: “كانت ثلاث دقائق صعبة جدًا ولم تنته إلا عندما أبلغ الشين بيت عبر الإذاعة إنهم عبروا الحدود إلى إسرائيل على متن مروحية بسلام.. حقًا كانت الأعصاب المدمرة.. كانت هذه عمليات معقدة جدًا”.

وأكد أن كل أفراد هذه الوحدة لن يعودوا إلى ممارسة نشاطهم العملياتي بسبب كشف هويتهم، مشيرًا إلى أن أفراد الوحدة مروا بلحظات صعبة للغاية أفقدتهم أعصابهم.

وأوضح، “رغم أنهم أظهروا بسالة في التعامل مع الحادث؛ إلى أنهم يحتاجون إلى معالجة نفسية”.

يذكر أن اشتباكًا مسلحًا وقع بين قوة إسرائيلية خاصة تسللت شرق خانيونس جنوب قطاع غزة وبين أفراد من المقاومة الفلسطينية في 11 نوفمبر 2018، استشهد إثره 7 فلسطينيين، وقتل ضابط إسرائيلي واصيب اخرون.

سلطات الاحتلال تبلغ الشؤون المدنية باستشهاد ثلاثة أطفال الشهر الماضي (فيديو)

غزةمصدر الإخبارية

 

أبلغت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأحد الشؤون المدنية باستشهاد 3 أطفال عقب تسللهم من شرقي قطاع غزة  في 21 يناير الماضي ، و هم “محمد هاني أبو منديل وسالم زويد نعامي ومحمود خالد سعيد” .

 

وقد أفاد جيش الاحتلال يوم الأربعاء في الواحد والعشرين من الشهر الماضي ، إن ثلاثة فلسطينيين من قطاع غزة إلى منطقة بلدة “كيسفويم” في المنطقة الوسطى من الحدود الشرقية للقطاع، تمكنوا قبل استشهادهم بنيران قوات الاحتلال من إلقاء جسمين يعتقد أنهما عبوتين ناسفتين يدويتي الصنع باتجاه سيارة جيب عسكرية، وفقا لتحقيق أولي أجراه الجيش، حسب الموقع الإلكتروني لصحيفة “هآرتس”.

 

وحسب الصحيفة، فإن وصف وسائل إعلام فلسطينية استشهاد الثلاثة بأنه عمليات قتل دون تمييز، من شأنه زيادة احتمالات إطلاق قذائف صاروخية من قطاع غزة باتجاه إسرائيل “كعمل انتقامي”.

 

وادعى الجيش الإسرائيلي إن موقع مراقبة رصد الفلسطينيين الثلاثة ينتقلون من الجانب الغربي، الفلسطيني، للسياج الحدودي، وأنهم قاموا بالجري بعد تجاوزهم السياج. وتم استدعاء قوة من المشاة من كتيبة “حاروب”، التي رصدت الثلاثة داخل حرش، في مسافة تبعد قرابة 400 متر عن السياج المحيط بالقطاع.

 

وأضاف جيش الاحتلال أنه بعد اقتراب سيارة جيب عسكرية من الفلسطينيين الثلاثة، تم إلقاء جسمين، رصدتهما وسائل المراقبة الإسرائيلية كجسمين تنبعث منهما مواد ساخنة، واعتبر الجيش أنهما عبوتان ناسفتان أو قنبلتين يدويتي الصنع.

 

وتابع الجيش الإسرائيلي أن الثلاثة تواجدوا في موقع يبعد كيلومترات معدودة عن كيسوفيم، ويعتبر الجيش أن عملية تسلل الفلسطينيين الثلاثة كانت مبادرة محلية وليس عملية نفذتها خلية عسكرية منظمة.

 

واعتبر الجيش أن حمل الفلسطينيين الثلاثة أسلحة يدوية الصنع واستخدامها، يدل على أن هذه كانت محاولة لتنفيذ عملية تم التخطيط لها مسبقا، وليست عملية تسلل بهدف البحث عن عمل أو “من أجل ضبطهم واعتقالهم”، بادعاء أن توجد في السنوات الأخيرة ظاهرة تسلل شبان من القطاع بهدف أن يتم اعتقالهم، “وأن ظروف الحياة في السجون الإسرائيلية أفضل من قطاع غزة”.

 

ونقلت الصحيفة عن ضباط إسرائيليين قولهم إن “معظم محاولات التسلل ليست معادية، لكن هناك حالات تم خلالها إطلاق النار”.

 

والشهداء الثلاثة أبناء 16 – 18 عاما، من مخيم المغازي في وسط القطاع .

 

فيديو 

 

شهيد وإصابات بنيران الاحتلال شرق خان يونس وحماس تعلق على الحدث

جنوب القطاعمصدر الإخبارية

استشهد شاب وأصيب آخران، اليوم الأحد، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب السياج الحدودي شرق خان يونس .

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مسعف ميداني من الهلال الأحمر، بأن شابين أصيبا في القدم أثناء محاولة مجموعة من المواطنين انتشال جثمان شاب ملقى على الأرض، استشهد بقصف مدفعي وإطلاق نار كثيف شرق بلدة عبسان الجديدة شرق خان يونس، ليتم بعدها سحبه بواسطة جرافة عسكرية إلى مسافة قريبة من السياج الفاصل.

وكان الجيش الإسرائيلي، زعم رصد قوة عسكرية فلسطينية على الحدود مع قطاع غزة، قائلاً: “إن فلسطينيين اثنين اقتربا من السياج الأمني في جنوب قطاع غزة، وقاما بزرع عبوة ناسفة بالقرب منها”.

وأضاف جيش الاحتلال: “القوة التي كانت تتجهز في المكان في مواجهة رصد الشبان، وفتحت نيرانها باتجاههما، ورصدت الإصابة”.

وفي السياق، قالت صحيفة (معاريف) الإسرائيلية: “إن حدث أمني وقع بالقرب من منطقة خانيونس، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي النار على فلسطينيين، اقتربوا من السياج، من المرجح أنهم حاولوا زرع عبوة، لا توجد إصابات لدى القوات”.

فيما أشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن هناك محاولة تسلل على الحدود، وتبادل لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وفلسطينيين.

وقالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الأحد: إن تعمد قتل الاحتلال للشاب الأعزل على تخوم خان يونس جنوب قطاع غزة، والتنكيل بجثته تحت سمع وبصر العالم أجمع، جريمة بشعة، تضاف إلى سجل جرائمه الأسود، بحق شعبنا الفلسطيني على طول الوطن وعرضه، وبحق أهل غزة المحاصرين، يتحمل العدو الصهيوني تبعاتها ونتائجها.

وأضافت على لسان المتحدث باسمها فوزي برهوم، في تصريح: أن هذه السياسة الفاشية التي يمارسها الاحتلال (الصهيوني) خطيرة جداً، وتجرؤ على الدم والإنسان الفلسطيني، وإمعان في جرائمه وإرهابه بحق شعبنا وأهلنا وشبابنا الثائر في وجه الظلم والقهر والعدوان والحصار، بهدف تخويفهم، وكسر إرادتهم، وثنيهم عن مواصلة مشوارهم النضالي والكفاحي، ضد الاحتلال وسياساته وجرائمه.

وقالت: إن هذه الجرائم والانتهاكات لن تجعل شعبنا يستكين أو يرضخ، ولن تكسر إرادته، بل ستزيده قوة وثباتاً وتمسكاً بأرضه وبحقوقه، وأكثر إصراراً على مقاومة المحتل، وبكافة السبل والأدوات وأشكال المقاومة، دفاعاً عن حقوقه وثوابته، وبكل ما يملك من قوة، مهما بلغت التضحيات.

الأمن الأردني يعتقل “إسرائيلياً” تسلل عبر الحدود ومسؤول يقول أنه سيكون ورقة ضغط

عمان – مصدر الإخبارية |  أعلنت وزارة الخارجية الأردنية أن السلطات المعنية ألقت مساء أمس القبض على “إسرائيلي” تسلل بطريقة غير شرعية إلى أراضي المملكة عبر الحدود في المنطقة الشمالية.

وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة إن السلطات المعنية تتحفظ على المتسلل وتجري التحقيقات اللازمة معه تمهيدا لإحالته إلى الجهات القانونية المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.

من جهته قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب النائب، نضال الطعاني، إن بلاده ستتحفظ على المواطن الإسرائيلي الذي تجاوز الحدود ودخل الأردن بطريقة غير شرعية كورقة ضغط على الجانب الإسرائيلي حتى يفرج عن المعتقلين الأردنيين هبة اللبدي وعبد الرحمن مرعي.

وأضاف الطعاني “سياسيا لا يمكن طرح فكرة تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي، وإنما يمكن استخدام التحفظ على الإسرائيلي في الأردن كورقة ضغط على إسرائيل”.

وأكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية أن الرأي العام الأردني والفلسطيني، إضافة إلى إرادة الدولة الأردنية جميعها مقتنعة بضرورة الإفراج عن اللبدي ومرعي المعتقلين إداريا دون أسباب، إلا أن إسرائيل لا تستجيب للمطالب.

وأوضح الطعاني أن استدعاء السفير الأردني بتل أبيب للتشاور بعمان ضروري ليس لقضية المعتقلين فقط، وإنما للضغط على إسرائيل بخصوص استعادة أراضي الباقورة والغمر التي أبلغت عمان تل أبيب بقرار استعادتهما.

وأعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، في وقت سابق استدعاء السفير الأردني في تل أبيب للتشاور بعد عدم استجابة الاحتلال لطلب الإفراج المعتقلين الأردنيين اللبدي ومرعي واستمرار اعتقالهما إداريا أن توجه لهما أي تهم.

واعتقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اللبدي التي تخوض إضرابا عن الطعام منذ 20 آب/ أغسطس الماضي، فيما مرعي في 2 أيلول/ سبتمبر الماضي، وذلك بعد عبورهما جسر الملك حسين الذي يربط الأردن بالضفة الغربية المحتلة.

الاحتلال يعتقل شابين أحدهما مصاب جنوب القطاع

غزةمصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، مواطنين شرق رفح بزعم محاولة التسلل عبر السياج الامني.

وقال شهود عيان أن قوات الاحتلال أطلقت النار فأصابت أحد الشابين قبل اعتقالهما ونقلهما إلى جهة مجهولة.

كما أطلقت قوات الاحتلال قنابل الإنارة واستدعت مزيد من القوات إلى تلك المنطقة.

 

Exit mobile version