الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تبدآن تدريبات عسكرية واسعة

وكالات- مصدر الإخبارية:

بدأت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تدريبات عسكرية واسعة النطاق اليوم (الإثنين)، هي الأكبر منذ عام 2017.

يأتي ذلك بعد ساعات من إطلاق كوريا الشمالية صواريخ كروز من غواصة احتجاجًا على التدريبات.

وقال واشنطن وسيول في بيان مشترك إن ” التدريبات التي افتتحت بين القوات الأمريكية ونظيرتها الكورية، تحت عنوان درع الحرية 23، ستستمر 11 يوما، وهدفها تعزيز نظامها الدفاعي المتكامل”.

وأضافتا أن “التدريبات ستشمل تدريبات ميدانية أخرى بما فيها محاكاة الإنزال البرمائي”.

وأشارتا إلى أن “الهدف من التدريبات زيادة التعاون بين جيشي البلدين في الجو والبر والبحر وفي الفضاء الإلكتروني وفي العمليات الخاصة وتحسين التكتيكات والأساليب والإجراءات المتعلقة بهذه المجالات”.

وكانت كوريا الشمالية، أكدت الأسبوع الماضي أن رئيسها كيم جونغ أون أمر جيشه بزيادة استعدادها القتالي والرد على “حرب حقيقية” إذا لزم الأمر.

اقرأ أيضاً: إسرائيل وأمريكا تبدآن تدريبات جوية تحاكي ضربة استراتيجية بعد أسبوعين

إسرائيل وأمريكا تبدآن تدريبات جوية تحاكي ضربة استراتيجية بعد أسبوعين

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أفاد الناطق باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي اليوم الأحد أن القوات الجوية الإسرائيلية ستجري تدريبات مشتركة مع نظيرتها الأمريكية خلال الأسبوعين المقبلين.

وقال الناطق باسم الجيش إن “التدريبات ستجري في قاعة تابعة للجيش الأمريكي في ولاية نيفادا”.

وأضاف أن “التدريبات التي ستجرى تحت اسم العلم الأحمر، ستشمل محاكاة، الضربة الإستراتيجية في العمق، وتحقيق التفوق الجوي في الفضاء”.

وأشار إلى أن عدة طائرات ستشارك في التدريبات في سماء الولايات المتحدة بينها سبعة من طراز أدير وطائرتان من طراز “رام”.

اقرأ أيضاً: تدريبات بحرية مصرية روسية مشتركة في البحر الأحمر

بيان شديد اللهجة.. كوريا تُحذّر واشنطن من إجراء أي نشاط عسكري

وكالات _ مصدر الإخبارية

هددت كوريا الشمالية، الولايات المتحدة الأمريكية الثلاثاء، عبر بيان شديد اللهجة، حال إجراء أي نشاط عسكري أمريكي، سيُشكل بمثابة إعلان للحرب.
وقالت كيم يو جونغ، شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الكورية الشمالية إن “كوريا الشمالية ستعتبر أي إجراء عسكري أمريكي ضد اختباراتها للأسلحة الاستراتيجية، بمثابة إعلان للحرب”.

واتهمت كيم يو جونغ، واشنطن، بأنها تُصعّد التوترات في شبه الجزيرة الكورية.

ودانت وزارة الخارجية الكورية الشمالية، خلال البيان “التدريبات المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، والتي تضمنت قاذفات بي -52 الاستراتيجية”.

وأوضحت الخارجية الكورية الشمالية أن الولايات المتحدة تعمل عمداً على مفاقمة الوضع بمناوراتها العسكرية المشتركة مع كوريا الجنوبية.

ونشرت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية تسجيل فيديو، الإثنين، قالت إنّه “يظهر مقاتلات تابعة للقوات الجوية للبلدين تجري تدريبات قبالة سواحل شبه الجزيرة الكورية”.

وتصرّ واشنطن وسيول على أنّ تدريباتهما دفاعية، لكنّ بيونغ يانغ تعتبرها بمثابة تدريبات على غزو أراضيها أو إطاحة نظامها.

وكانت سول وواشنطن أعلنتا، الجمعة، أنهما تخططان لبدء مناورة الربيع العسكرية “درع الحرية” المشتركة في وقت لاحق من الشهر، لتعزيز الردع ضد التهديدات النووية والصاروخية المتطورة لكوريا الشمالية.

تدريبات بحرية مصرية روسية مشتركة في البحر الأحمر

وكالات _ مصدر الإخبارية

أعلنت القوات المسلحة المصرية، مساء الأحد، تنفيذ تدريب بحري مع قوات روسية “ضمن خطة تدريبات مشتركة وتقام بصفة دورية”.

وقال المتحدث باسم الجيش المصري العقيد غريب عبد الحافظ، إن “القوات البحرية المصرية والروسية نفذت التدريب البحري المشترك جسر الصداقة – 5”.

وأضاف: “اُختتمت فاعليات التدريب البحري المشترك جسر الصداقة – 5 الذي نفذته وحدات من القوات البحرية المصرية والروسية على مدار عدة أيام بالمياه الإقليمية المصرية “، دون أن يوضح موعد بدايتها أو عدد القوات المشاركة.

وأوضح أن التدريب جاء “في إطار خطة التدريبات المشتركة التي تنفذها القوات المسلحة المصرية بصفة دورية ارتباطاً بالعلاقات العسكرية المشتركة وتبادل الخبرات مع نظرائها بكافة الدول”.

اقرأ أيضاًَ/ الصين تعلن عن تدريبات عسكرية في البحر اليوم

بعد تسلل مجهولين.. الشرطة العسكرية الإسرائيلية توقف تدريباً عسكرياً

الداخل المحتل _ مصدر الإخبارية

كشت وسائل إعلام عبرية ، مساء اليوم، أن الشرطة العسكرية الإسرائيلية أوقفت الأسبوع الماضي تدريبات عسكرية واسعة شاركت فيها مروحيات وقوات برية في قاعدة “تسئليم” بعد تسلل مجهولين.

وذكرت القناة 12 العبرية أن المجهولين حاولوا الاستيلاء على معادن من منطقة إطلاق النيران.

كشفت صحيفة “معاريف” العبرية، اليوم الأحد، النقاب عن حدث أمني خطير وقع في قاعدة عسكرية لجيش الاحتلال في النقب الأسبوع الماضي.

وأوضحت الصحيفة، أن “الحادث الأمني وقع في قاعدة عسكرية تسمى “شبتا” تقع في النقب، حيث استولى مجهولون على 3 بنادق من جنود مشاركين في دورة تدريبية، وهم نائمون”.

وأضافت أن “مجهولين اقتحموا القاعدة العسكرية وتمكنوا من اختراق بواباتها واستولوا على 3 بنادق وهذه الواقعة تمثل خطرا أمنيا كبيرا”.

وأكدت الصحيفة، أن “الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا بعد الحادثة، خاصة وأنها ليست الأولى من نوعها خلال الفترة الماضية، ولكن سبق أن اخترقت قواعد عسكرية إسرائيلية وسرقت بعض الأسلحة منها من قبل مجهولين”.

تركيا تدين تمريناً عسكرياً مشتركاً بين شطرها الجنوبي و”إسرائيل”

وكالات – مصدر الإخبارية 

دانت وزارة الخارجية التركية، السبت، إجراء الإدارة الرومية لجنوب قبرص تمرينات عسكرية مشتركة مع “إسرائيل”.

وقال الخارجية التركية، في بيان، “ندين التمريات العسكرية المسماة (أجابينور 2022) المشتركة بين قبرص الرومية وإسرائيل، على حساب التوترات المتزايدة في المنطقة”.

وأضافت أن الجانب القبرصي أفصح بشكل صريح عن عدم اهتمامه بإقامة ثقة بين الشعبين من خلال أنشطته العسكرية، وأن تصريحاته في هذا الاتجاه ليس لها غرض سوى تضليل الرأي العام.

يشار إلى أن الإدارة الرومية لجنوب قبرص أجرت تمرينات عسكرية مشتركة مع “إسرائيل” خلال الفترة من 29 مايو (أيار) وحتى 2 يونيو (حزيران) الجاري.

ووصفت التمرينات بأنها الأكبر في تاريخ العلاقات بين الطرفين.

اقرأ/ي أيضاً: واشنطن: إجراء تركيا عملية عسكرية في سوريا يعرض المنطقة للخطر

 

جيش الاحتلال يجري تدريبات تحاكي وقوع حرب بغزة

شؤون إسرائيلية- مصدر الإخبارية

كشفت القناة الـ12 العبرية، مساء اليوم الخميس، عن تدريبات جديدة أجراها “الجيش الإسرائيلي” مؤخرا، تحاكي وقوع حرب بغزة.

وأفاد المراسل العسكري للقناة، نير دفوري، أن “الجيش الإسرائيلي” كشف عن التدريبات التي أجراها مؤخرا، استعدادا للقتال بالمناطق المأهولة بالحرب القادمة بقطاع غزة.

وأضاف دفوري، أن “الجيش الإسرائيلي”، أجرى تدريبات خاصة للضباط، للتعامل مع قدرات حماس في القتال، تحديدا في مجال الضبط والسيطرة، وإطلاق الصواريخ المكثف، والقتال تحت الأرض.

ونقل دفوري عن الناطق باسم “الجيش الإسرائيلي” قوله: “رغم وجود الكورونا، زادت القدرة التدريبية للوحدات القتالية في العام الماضي مقارنة بالسنوات السابقة”.

ولفت الى أن الحرب القادمة في غزة ستكون بمناطق مأهولة، ووسط الألغام، والمتفجرات والأنفاق، مشيرا الى أن “الجيش الإسرائيلي” حاكى في تدريباته الأخيرة، شكل المعارك العملية في الحرب القادمة بالقطاع.

المصدر: عكا للشؤون الإسرائيلية

الإعلام العبري: جيش الاحتلال يُجري تدريبات عسكرية لمئات جنود الاحتياط بمشاركة كوخافي

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

كشف موقع واللا العبري، اليوم السبت، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أجرى خلال اليومين الماضيين تدريبات عسكرية لمئات جنود الاحتياط التابعين للواء كرملي في قاعدة التدريب “تساليم”، بمشاركة قائد هيئة الأركان، أفيف كوخافي.

وقال المراسل العسكري للموقع، أمير بوحبوط، إن أولئك الجنود لم يتم استدعائهم للتدريب منذ ثلاث سنوات، قبل هذه المرة.

وأكد قائد هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيف كوخافي، الذي شارك في هذا التدريب، أنه سيتم الاعتماد عليهم في المعركة القادمة.

وأضاف “على الرغم من تفشي الكورونا والإغلاق الشامل والطوارئ، الذين أثروا على عائلات أولئك الجنود من الناحية الاقتصادية والنفسية، إلا أنهم لبوا نداء الجيش الإسرائيلي ليتم إعادتهم تأهيلهم”.

وفي سياق متصل، كشفت وسائل إعلام عبرية اليوم السبت، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتصعيد عسكري في قطاع غزة نهاية الشهر المقبل.

وبحسب موقع القناة 12 العبرية، يخشى جيش الاحتلال، أن تؤدي سلسلة من الأحداث خلال الفترة المقبلة إلى تقويض الاستقرار في المنطقة.

وسلسلة الأحداث المحتملة المشار إليها، بحسب القناة، هي: ازدياد تفشي فيروس كورونا في قطاع غزة ؛ ارتباط حركة حماس بالمعدات الطبيّة الداخلة من الأراضي المحتلة؛ انتهاء المنحة القطرية في نهاية تشرين أول المقبل؛ الضغط الشعبي على حماس لإعادة إطلاق البالونات الحارقة والقذائف. بالإضافة إلى الانتخابات الأميركيّة.

وقال المراسل العسكري للقناة، نير دفوري، إنّ هذه الأحداث ستؤثّر على الوضع السياسي وعلى الفلسطينيين بالتالي.

والأسبوع الماضي، توقّع قال وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، تصعيدا في قطاع غزة، الشّهر المقبل.

وقال غانتس إن على إسرائيل استئناف المفاوضات السياسية مع الفلسطينيين، والعمل على تجديد التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية.

وعن تأثير توقيع اتفاقيتي التطبيع مع البحرين والإمارات، قال غانتس “في الوقت الحالي لا أرى مؤشرات على تصعيد أمني من جانبهم (الفلسطينيون)، لكني لا أستبعد اندلاع أعمال عنف في الضفة، في النهاية ستكون هناك قشة ستكسر ظهر البعير، مع استمرار الصعوبات الاقتصادية وأزمة فيروس كورونا وعدم التنسيق قد يؤدي إلى اندلاع تصعيد جديد”.

وأضاف “علينا أن ننظر إلى مصالحنا التي هي الحفاظ على الاستقرار والاستيطان والعيش بسلام. الفلسطينيون هنا، لن يذهبوا إلى أي مكان، ولن نذهب نحن إلى أي مكان (…) لقد عقدنا السلام مع دولة بعيدة. يجب أن نحاول حل المشكلة مع الفلسطينيين أيضًا”، مشددا على أنه على إسرائيل تجديد حوارها السياسي مع السلطة الفلسطينية والعمل على تجديد التنسيق الأمني.

ولفت غانتس إلى أنه لا يعول على جهود الوساطة المصرية للتوصل إلى حل لقضية الأسرى والمفقودين وهو في رأيه شرط لتعزيز تفاهمات التهدئة في قطاع غزة.

Exit mobile version