وزاة الصحة تكشف نتائج التحقيق الخاصة بوفاة المواطنة ملك عليان

فلسطين – مصدر الإخبارية

كشفت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم تفاصيل التحقيق الخاص بوفاة المواطنة ملك عليان في إحدى المستشفيات الخاصة في رام الله بالضفة المحتلة بعد ولادتها بأيام.

أنهت لجنة التحقيق الخاصة بالقضية أعمالها أمس، ورفعت نتائجها لوزيرة الصحة د.مي الكيلة، وبدورها أعلنت الوزارة عن انتهاء التحقيق.

وذكرت الوزارة أن الوزيرة أطلعت أهل المواطنة المتوفاة على نتائج اللجنة، والتوصيات الصادرة عنها.

وجاء في تقرير اللجنة المشكلة، أنها قامت بمراجعة الملف الطبي للمواطنة المتوفاة، وجميع الفحوصات والتقارير والصور الطبقية والمغناطيسية، إضافة إلى تخطيط الجنين، وذكر بأن اللجنة استمعت للطاقم الطبي من الأطباء والقابلات والممريض الذين قدموا الرعاية للمتوفاة.

عدا عن الإطلاع على شكوى أهل المتوفاة، والاستماع لرواية الزوج والأم وأخ الزوج.

وفي النتائج، أوضحت التقرير أن سبب الوفاة الرئيس هو التهاب حاد في السحايا الدماغية، والبكتيريا المسببة هي بكتيريا الالتهاب العنقودي، والتي أدت إلى تدهور حاد ومتسارع في حالة المتوفاة، ما أدى إلى وذمة دماغية شديدة سببت فتقاً في جذع الدماغ.

ولفتت اللجنة أن هذا النوع من الالتهاب البكتيري حسب الأدلة العلمية يأتي نتيجة عدوى مجتمعية تنتقل عبر المجرى التنفسي، وتعد من الالتهابات الخطرة التي قد تودي بالحياة خلال ساعات.

وبناء عليه، فإن اللجنة لا ترى أن سبب الوفاة يتعلق بحدوث خطأ طبي.

وأوصت اللجنة بزيارات تفقدية للمستشفى للوقوف على معايير الخدمة التي يقدمها، وإتباع إجراءات السلامة العامة، وأكدت على مهارات التواصل والاتصال بين الطواقم الطبية نفسها، وبين الطواقم والمرضى وأهاليهم.

وكانت الشابة ملك توفيت بعد أيام من إنجابها لطفلتها بإحدى المستشفيات الخاصة، إثر تعرضها لوعكة صحية لم تُعرف تفاصيلها، وقدم فيها الأهل شكوى بحدوث خطأ طبي.

وعلى إثره شكلت وزيرة الصحة د. مي الكيلة أمي الأحد لجنة تحقيق بظروف وفاتها، لتظهر النتائج اليوم أن لا علاقة للأمر وأي خطأ طبي بوفاتها، وإنما هي عدوى خطيرة تعرضت لها، وتسارعت وتدهورت حالتها إلى أن توفيت.

اقرأ أيضاً:وزارة الصحة تشكل لجنة تحقيق في ظروف وفاة الشابة ملك عليان

عائلة قاسم تُقرر فتح ملف تحقيق في استشهاد نجلها

رام الله – مصدر الإخبارية

أفاد المحامي المقدسي مدحت ديبة، اليوم الخميس، بأنه عقدت جلسة في محكمة “الصلح” التابعة لسلطات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس، لمطالبة عائلة الشهيد عبد الرحمن قاسم؛ بفتح تحقيق باستشهاده من مخيم الجلزون للاجئين شمالي رام الله.

وذكر ديبة أن عائلة الشهيد عبد الرحمن قاسم، من مخيم الجلزون، كلفته والمحامي المقدسي محمد محمود لتقديم طلب مستعجل للتحقيق في ظروف إعدام نجلها.

وأضاف أنه بالتوازي مع فتح ملف تحقيق رسمي في محكمة الصلح، بعد جلسة عقدت ظهر اليوم، وتقدمنا باستئناف استئناف مصغر للمستشار القضائي العسكري في الضفة الغربية لاستلام جثمان الشهيد قاسم.

وعن مخرجات جلسة المحكمة، أكد ديبة، أنه تم فتح ملف تحقيق رسمي ضد أفراد الشرطة الذين قتلوا الشهيد قاسم.

وتابع: “كما تم إرسال دعوة لقسم التحقيقات مع الشرطة (ماحاش) للمثول أمام المحكمة مع ملف التحقيق، فيما أصدرت المحكمة قرارًا بمنع نشر أسماء أفراد الشرطة المتهمين بالقتل”.

واستطرد ديبة: “وعليه تقرر تحديد جلسة ثانية يوم الاثنين الموافق 14 آذار (مارس) الجاري، الساعة الـ 2:00 بعد الظهر”.

واستشهد عبد الرحمن قاسم، بعد تنفيذه عملية طعن قرب “باب القطانين”؛ أحد ابواب المسجد الأقصى في القدس المحتلة، أسفرت عن إصابة اثنين من أفراد شرطة الاحتلال بجراح متوسطة.

وتداول نشطاء وإعلاميون مقطعًا مصورًا يظهر لحظة إعدام الشهيد قاسم بشكل متعمد من قبل أحد أفراد شرطة الاحتلال، رغم إصابته وإمكانية اعتقاله دون قتله.

إقرأ/ي أيضًا: استشهاد شاب برصاص الاحتلال في مدينة القدس

تحقيق يكشف النقاب عن منع أمازون منافسيها من الإعلان عن منتجاتهم

وكالات – مصدر الإخبارية

كشف تحقيق لصحيفة وول ستريت جورنال أن شركة أمازون تقيد من قدرة بعض منافسيها الكبار من شراء الإعلانات التي تُظهر منتجاتها هي في نتائج البحث، مما يمنح أجهزتها ميزة على المنافسين.

وقالت الصحيفة إن الشركة لا تسمح لبعض صانعي الأجهزة بشراء إعلانات دعائية مرتبطة بمنتجات من إنتاج أمازون، ويشمل ذلك: (إيكو شو) Echo Show، و(رينج دور بل) Ring Doorbell، و(فاير تي في) Fire TV، وذلك حتى مع السماح لهم بشراء إعلانات مرتبطة بمنتجات منافسين آخرين على الموقع.

وبحسب التحقيق فإن شركة (روكو) Roku – التي تتنافس مع Amazon Fire TV – لم تتمكن من شراء إعلانات مرتبطة بكل من أجهزة أمازون ومنتجاتها الخاصة لعدة سنوات. وقالت الصحيفة: إن نتائج بحث Roku على موقع أمازون تعرض غالبًا إعلانات لمنافسي Roku ومنتجات Roku التي يقدمها الموزعون والإعلانات المروجة لـ Amazon’s Fire TV بالقرب من أعلى نتائج البحث.

وواجه صانعو الأجهزة المنافسة الآخرون مشكلات مماثلة في شراء الإعلانات الدعائية في نتائج البحث لمنتجات الشركة، ويشمل ذلك: فيسبوك، التي تصنع شاشات ذكية تنافس أجهزة أمازون، وشركة (آرلو تكنولوجيز) Arlo Technologies، التي تصنع منتجات الأمان الذكية التي تنافس أجراس الباب الذكية المملوكة لشركة أمازون.

وفي ردها على نتائج التحقيق قالت أمازون في بيان لها إنها تشكك في نتائج الصحيفة، لكنها أقرت بأن بعض الكلمات الرئيسية المتعلقة بأجهزة أمازون قد يكون لها مخزون إعلاني محدود.

وتابعت الشركة:” إن مثل هذه القيود هي مثال لتجار التجزئة الذين يقررون المنتجات التي سيُروَّج لها أو ستُعرض على موقع الويب الخاص بهم، والتي قالت: إنها ممارسة قياسية. وأضافت أمازون: أنه من المحتمل أن تقدم الشركات عروض أسعار للإعلانات ولا تفوز بها”.

من جانبه قال المتحدث باسم أمازون (جاك إيفانز):” يروج تجار التجزئة لمنتجاتهم الخاصة ولا يبيعون في كثير من الأحيان منتجات المنافسين، ويرفض موقع وول مارت بيع أجهزة (كيندل) Kindle، و(فاير تي في) Fire TV، و(إيكو) Echo”.

والمنتجات الدعائية في أمازون هي إعلانات تستهدف الكلمات الرئيسية، وتسمح للمعلنين بالترويج لعناصر معينة. وللحصول على التصنيف الدعائي، يقدم المعلنون المزايدة بشروط معينة، ويزداد احتمال عرض الإعلانات ذات عروض التسعير الأعلى.

خشية من الجنائية الدولية..مئات الشخصيات “الإسرائيلية” ممنوعة من السفر

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

مع اقتراب صدور قرار المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، بشأن التحقيق في جرائم حرب ارتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، تقوم سلطات الاحتلال بتحضير قائمة سرية تضم مئات المسؤولين الذين يمكن أن يتم محاكمتهم في لاهاي.

وتسود حالة من التأهب لدى الاحتلال عشية صدور القرار الذي سيسمح للمدعية العامة في المحكمة، فاتو بنسودا، التحقيق في جرائم حرب ارتكبها الاحتلال، علما أن القرار قد يصدر قبل نهاية الأسبوع الجاري، حيث ستخرج المحكمة لعطلة، وفي حال تأخر عن الصدور سيصدر بعد عودتها من العطلة.

وعشية القرار الذي تشير تقديرات الاحتلال إلى إمكانية تأجيل صدوره، حضرت سلطات الاحتلال قائمة سرية تضم 200 إلى 300 شخصية “إسرائيلية”، حيث سيتم مطالبتهم بالامتناع عن مغادرة البلاد والسفر، بحسب ما أفادت صحيفة “هآرتس”، اليوم الخميس.

ووفقا للصحيفة فإن القائمة تضم بالإضافة إلى رئيس الحكومة ووزراء الأمن ورؤساء هيئة أركان الجيش ورؤساء جهاز الأمن العام “الشاباك” في السابق وفي الوقت الحالي، العديد من الضباط والمسؤولين العسكريين بجيش الاحتلال.

ويتكتم الاحتلال على القائمة وصياغتها وأيضا حول الشخصيات المدرجة ضمنها، وذلك تحسبا من إمكانية أن يتعرض الأشخاص بالقائمة للخطر، إذ يمكن أن تفسر المحكمة الدولية تحضير مثل هذه القائمة والكشف عن أسماء المسؤولين على أنه اعتراف من السلطات الإسرائيلية بالمسؤولية عن الأحداث التي قيد التحقيق.

وتشير تقديرات الصحيفة إلى أنه في حال تم فتح إجراءات رسمية في المحكمة الدولية بشأن التحقيق بجرائم حرب ارتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين، فإن سلطات الاحتلال سوف تفكر بشكل جدي مطالبة الشخصيات المدرجة ضمن القائمة السرية بالامتناع عن السفر خارج البلاد، بغية تجنب الدولة التخبط بإشكاليات قانونية بخصوص الاعتقال أو المحاكمة.

ومن المتوقع أن تحسم المحكمة الدولية قريبًا قرارها بشأن ما إذا كانت ستوافق على طلب المدعية العامة بنسودا، لبدء بإجراءات ضد الاحتلال، للاشتباه في ارتكاب جرائم حرب بحق الشعب الفلسطيني خلال العدوان على غزة بالعام 2014

ونتيجة لذلك، يقدر خبراء القانون الدولي أن المسؤولين عن العملية العسكرية “الرصاص المصبوب” سيكونون تحت طائلة المسألة، وهم: رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزراء الأمن السابقون، موشية يعالون، وأفيغدور ليبرمان، ونفتالي بينيت، وأيضا رئيسا هيئة أركان الجيش السابقين، بيني غانتس، الذي يشغل منصب وزير الأمن حاليا، وغادي آيزنكوت، ورئيس الأركان الحالي آفيف كوخافي.

ومن المتوقع أن تستهدف إجراءات المحاكمة الدولية أيضا رؤساء جهاز الأمن العام السابقين والحاليين، يورام كوهين ونداف أرغمان. كما أن القائمة التي ما زالت قيد التحضير والبلورة تتضمن أيضا الكثير من المسؤولين أصحاب الرتب الأصغر، بما في ذلك الضباط في الجيش وربما الضباط حتى المسؤولون المشاركون في إصدار تراخيص للاستيطان، كون هذه القضية والملف قيد التحقيق أيضا.

والتخوف لدى الاحتلال هو أنه في حال قررت المحكمة الجنائية الدولية أن لبنسودا صلاحية بدء تحقيق في جرائم حرب، فإن مسؤولين “إسرائيليين” – عسكريين بمستويات مختلفة وكذلك الذين يدفعون لأنشطة استيطانية، وبينهم سياسيون – سيواجهون إجراءات جنائية ضدهم، وخاصة إصدار مذكرات اعتقال بحقهم أو مذكرات للمثول أمام المحكمة.

وفي ظل هذا التخوف، يتوقع أن يقاطع الاحتلال المحكمة الدولية ورفض التعاون معها، لكن أمر كهذا يمكن أن يدفع المحكمة إلى إصدار أوامر اعتقال سرية ضد “إسرائيليين” ولن يتمكن الاحتلال من العلم بها بالضرورة.

تحقيقات أولية تشير لانتحار الفتى منتصر لحلوح حرقاً وأنه لم يقتل

جنينمصدر الإخبارية

كشف محافظ محافظة جنين أكرم الرجوب عن النتائج الأولية للتحقيقات الخاصة بظروف مقتل الفتى منتصر لحلوح (17 عاما) ، حرقاً في مدينة جنين مطلع الأسبوع الحالي .

وأفاد الرجوب في بيان:” إنه وعلى ضوء التحقيقات ومحاضر جمع الاستدلال المنجزة من قبل شرطة محافظة جنين بخصوص وفاة الفتى منتصر لحلوح حرقاً يوم الاحد الموافق ٢٠٢٠/٣/٢٩ نود اعلامكم انه لا يوجد اي اثبات بوقوع جريمة قتل بحق الطفل وان المؤشرات المتوافرة تدل على احتمالية اقدام الطفل على الانتحار”.

وقال الرجوب :”تم بهذا اليوم احالة جميع الاوراق والمحاضر وتسجيلات الكاميرات والمضبوطات للنيابة العامة لاستكمال اجراءات التحقيق والوقوف على الحقيقة كاملةً وبهذا فإننا لا نبرئ أحد ولا ندين أحد لحين انجاز التحقيق من قبل النيابة العامة صاحبة الاختصاص”.

وقُتل الفتى منتصر محمد عبد الخالق يبلغ من العمر 17 عاما من جنين في الضفة الغربية المحتلة، حرقًا، في شجار اندلع في المدينة مساء يوم الأحد،

وأعلن محافظ جنين أكرم الرجوب، عن مقتل، حرقا، مشيرا إلى أن ذلك تمّ خلال شجار.

وصرح الرجوب لوكالة “وفا”، إن المؤسسة الأمنية ألقت القبض على الجناة، وإن الشرطة باشرت بالتحقيق.

وفاة موقوف في غزة والداخلية تشكل لجنة تحقيق

غزة –مصدر الاخبارية

أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني صباح اليوم الأحد عن وفاة الموقوف عصام السعافين البالغ من العمر 39 عاماً في مستشفى الشفاء فجر اليوم ، بعد أن تم نقله للعلاج ظهر أمس السبت نتيجة تدهور وضعه الصحي بشكل مفاجئ .

وذكرت الداخلية بأنها شكلت لجنة خاصة وسيتم عرض الجثة على الطب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة .

غانتس أمام قضية احتيال كبيرة هل يجمعه قفص اتهام مع نتنياهو؟

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الخميس، عن وجود توجهات لدى المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية أفيحاي ماندلبليت، لفتح تحقيق في قضية احتيال كبيرة قد يكون بيني غانتس زعيم حزب أزرق – أبيض، متورط فيها.

وبحسب الصحيفة، فإن القضية تتعلق بما عرف باسم “شركة البعد الخامس” والتي كان يديرها غانتس سابقًا مشيرةً إلى أنه حتى الآن لا يوجد ما يثبت تورط غانتس في ملف الفساد الخاص بالشركة.

وتتعلق القضية بالأساس، في محاولة الشرطة الإسرائيلية عقد صفقة مع الشركة ذاتها بدون مناقصة، وبمبلغ 4 مليون شيكل من أجل إجراء تجربة في مجال الذكاء الاصطناعي، ولكن لم تتم عملية تنفيذها رغم أنها كانت ستكلف 50 مليون شيكل في حال دخلت حيز التنفيذ.

ويأتي الكشف عن هذه القضية قبل 11 يومًا من الانتخابات الإسرائيلية معتبرةً هذا تطور مهم، لكن لن تتخذ إي إجراءات أو قرارات بشأنها قبل الانتخابات.

وأشارت إلى أنه قد يتم فتح تحقيق جنائي في القضية بعد الانتخابات، وسط شكوك بأنه لا علاقة لغانتس بالقضية.

وفي وقت سابق هاجم رئيس حزب أزرق أبيض بيني غانتس ، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على خلفية تحديد موعد محاكمته في لوائح الاتهام المرفوعة ضده.

وقال غانتس خلال مؤتمر صحفي وفق القناة 12 العبرية: “المدعى عليه بالرشوة والاحتيال وانتهاك الثقة لا يمكن أن يكون رئيساً للوزراء لا في القيم الأخلاقية ولا في العمل”.

وأضاف: “نتنياهو يهتم فقط بنفسه وليس بمواطني إسرائيل”.

وتابع عن نتنياهو: “بعد أن حرمنا من التصويت على حصانته، يريد شيئًا واحدًا – تشكيل ائتلاف يسمح له بتمرير قانون يحظر جلب رئيس وزراء، وفق القانون الفرنسي.
وأشار غانتس إلى أن من يريد الانضمام إلى حكومته عليه أن يوقع على تعهد بمعارضة القانون الفرنسي.

وبنيامين “بيني” غانتس ، مواليد 9 يونيو 1959 في كفر آحيم)، رئيس هيئة الأركان العامة العشرين لجيش الحرب الإسرائيلي، أعلن عن خوضه الانتخابات الإسرائيلية ضمن حزب جديد نهاية عام 2018 باسم “حوسين لإسرائيل”، ولاحقاً اتحد مع حزب يوجد مستقبل بقيادة يائير لبيد لخوض الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية للعام 2019.

Exit mobile version