قوات الاحتلال تقمع مسيرتي بيت دجن وبيتا

نابلس- مصدر الإخبارية:

قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة مسيرتين منددتين بالاستيطان في قرية بيت دجن وبلدة بيتا شرق وجنوب نابلس.

وأفادت مصادر محلية بإطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي المغلف على المشاركين في مسيرة خرجت احتجاجاً على إغلاق مدخل قربة بيت دجن وإقامة بؤرة استيطانية على أراضيها.

وأضافت المصادر أن العديد من المشاركين أصيبوا بالاختناق وجرى اسعافهم ميدانياً.

وأشارت المصادر إلى أن مواجهات أخرى اندلعت في محيط جبل صبيح في بلدة بيتا ما أسفر عن إصابة العديد من الشبان الاختناق أيضاً.

يشار إلى أن سكان قرية بيت دجن أدوا صلاة الجمعة وسطها قبل الانطلاق للمسيرة المقامة بالتنسيق مع اللجنة الشعبية للدفاع عن الأراضي في بيت دجن.

وتشهد قرية بيت دجن وبلدة بينا منذ أشهر مواجهات مع قوات الاحتلال والمستوطنين الذين يسعون للسيطرة على الأراضي وإخلاءها من سكانها الفلسطينيين الأصلين.

اقرأ أيضاً: مصابون خلال مواجهات مع المستوطنين شمال شرقي رام الله

الهلال الأحمر: تعاملنا مع 16 مصابًا برصاص الاحتلال جنوب نابلس

نابلس – مصدر الإخبارية

قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني: إن “طواقمها الطبية تعاملت مع 16 مصابًا خلال المواجهات الدائرة مع الاحتلال في بلدة بيتا جنوب نابلس”.

وأفادت مصادر محلية، بأن “الطواقم الطبية نقلت عددًا من المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج ومتابعة حالتهم الصحية، فيما عالجت عددًا آخر ميدانيًا”.

وأطلق مقاومون فلسطينيون، مساء الاثنين، النار تجاه قوات الاحتلال المتمركزة على مفترق بيتا في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بسماع أصوات إطلاق نار ناتج عن استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتركزة على مفترق المدينة.

وفي أعقاب عملية إطلاق النار، شرع الاحتلال في فرض طوق أمني مُشدّد، بحثًا عن منفذي عملية إطلاق النار.

فيما أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي حاجز بيت فوريك والبوابة الشرقية للمدينة، في ظل تشديد الإجراءات العنصرية بحق سكان المدينة.

كما شرعت قوات الاحتلال في توقيف مركبات المواطنين واستجوبت الرُكاب والتدقيق في أوراقهم الشخصية.

في سياق متصل، اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس، تخلله عدد من المصابين بالاختناق الشديد جرى علاجهم ميدانيًا مِن قِبل الطواقم الطبية.

بدوره زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، وقوع أضرار في منازل للمستوطنين في كيبوتس معاليه جلبوع بعد تعرضها لإطلاق نار.

وقال خلال تصريحاتٍ لوسائل اعلام عبرية: إن “إطلاق النار لم يسفر عن مصابين وقوات الجيش تقوم بتمشيط المنطقة بحثا عن المنفذين”.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور الماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود.

وبرز اسم “عرين الأسود” كواحدةٍ من أقوى التشكيلات المسلحة الموجودة على الساحة الفلسطينية، حيث يعمد الاحتلال إلى اغتيال قادتها الميدانيين بهدف وأد جدوة المقاومة في مُدن الضفة الغربية.

وسط مواجهات مع الشبان.. مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال في بيتا

نابلس – مصدر الإخبارية

أطلق مقاومون فلسطينيون، مساء الاثنين، النار تجاه قوات الاحتلال المتمركزة على مفترق بيتا في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بسماع أصوات إطلاق نار ناتج عن استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتركزة على مفترق المدينة.

وفي أعقاب عملية إطلاق النار، شرع الاحتلال في فرض طوق أمني مُشدّد، بحثًا عن منفذي عملية إطلاق النار.

فيما أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي حاجز بيت فوريك والبوابة الشرقية للمدينة، في ظل تشديد الإجراءات العنصرية بحق سكان المدينة.

كما شرعت قوات الاحتلال في توقيف مركبات المواطنين واستجوبت الرُكاب والتدقيق في أوراقهم الشخصية.

في سياق متصل، اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس، تخلله عدد من المصابين بالاختناق الشديد جرى علاجهم ميدانيًا مِن قِبل الطواقم الطبية.

بدوره زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، وقوع أضرار في منازل للمستوطنين في كيبوتس معاليه جلبوع بعد تعرضها لإطلاق نار.

وقال خلال تصريحاتٍ لوسائل اعلام عبرية: إن “إطلاق النار لم يسفر عن مصابين وقوات الجيش تقوم بتمشيط المنطقة بحثا عن المنفذين”.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال الشهور الماضية تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود.

وبرز اسم “عرين الأسود” كواحدةٍ من أقوى التشكيلات المسلحة الموجودة على الساحة الفلسطينية، حيث يعمد الاحتلال إلى اغتيال قادتها الميدانيين بهدف وأد جدوة المقاومة في مُدن الضفة الغربية.

مصابون برصاص الاحتلال قرب مدخل بيتا جنوب نابلس

نابلس – مصدر الإخبارية

أُصيب، الليلة الماضية، عدد من الشبان خلال مواجهات مع قوات الاحتلال قرب مدخل بلدة بيتا جنوب نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس أحمد جبريل، بأن طواقم الإسعاف نقلت ثلاث إصابات جميعها بحالة مستقرة إلى مستشفى رفيديا الحكومي، جرّاء إصابتهم برصاص الاحتلال.

وذكر شهود عيان، أن مركبة إسرائيلية أطلقت النار على عدد من الشبان عند مدخل بيتا ما أدى لإصابة الشبان الثلاثة بالرصاص، نُقلوا على إثرها لتلقي العلاج ومتابعة حالتهم الصحية.

وشهدت الأيام الأولى من 2023 وعام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي، وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

أقرأ أيضًا: مصابون بالاختناق في مواجهات مع الاحتلال ببيت لحم

219 مصاباً حصيلة المواجهات مع قوات الاحتلال بمحيط مدينة نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية:

أصيب 219 فلسطينياً، مساء الأحد، خلال المواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في البلدات المحيطة بمدينة نابلس.

وقالت مصادر فلسطينية، إن الاشتباكات مع قوات الاحتلال تركزت قرب حاجز حوارة العسكري وبلدة بيتا.

وأضافت أن 33 مواطناً أصيبوا برصاص الاحتلال الحي والمعدني والغاز المسيل للدموع في بيتا.

وأشارت المصادر إلى أن 83 أخرين أصيبوا أيضاً بالرصاص الحي والمعدني والحروق والاختناق قرب حاجز حوارة، ونقلوا إلى مستشفى رفيديا.

ولفتت المصادر، إلى أن المواجهات شملت أيضاً بزاريا، أسفرت عن إصابة شاباً بالقدم.

وأكدت أن عشرين مواطناً أصيبوا في بلدة برقة نقلوا إلى مستشفى رفيديا، ووقوع 39 مصاباً قرب دوار دير شرف.

وتابعت أن الاشتباكات شملت بورين وأسفرت عن عشرة مصابين بالرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع.

يذكر، أن 23 مواطناً أصيبوا خلال مواجهات مع الاحتلال اندلعت في قرية قصرة جنوب نابلس.

اقرأ ايضاً: اشتية: القدس عاصمتنا الأبدية وهي مدينة محتلة ولن تصنع غطرسة القوة سيادة عليها

عشرات المصابين في مواجهات مع الاحتلال في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية:

أفاد الهلال الأحمر، الجمعة، بإصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع قوات الاحتلال في مدينة نابلس.

وقال الهلال الأحمر، إن طواقمه تعاملت مع 88 مصاباً خلال المواجهات مع الاحتلال في بلدات بيت دجن وجبل صبيح وبيتا وحوارة بنابلس.

وفي السياق، أضافت مصادر فلسطينية، أن قوات الاحتلال استولت على بناية سكنية في بلدة حوارة.

وأوضح الناطق باسم حركة “فتح” في البلدة عواد نجم، أن قوات الاحتلال استولت على عمارة سكنية مكونة من 7 طوابق، تعود ملكيتها للمواطن شادي عمير، وتقع على شارع البلدة الرئيسي.

وأضاف نجم أن الاستيلاء جاء بناءً على قرار إسرائيلي سابق يتضمن تحويل العمارة، المؤهل جزء منها، “للاستخدام لأغراض عسكرية”.

إقرأ أيضاً/ عشرات المصابين في مواجهات مع الاحتلال بالضفة الغربية

عشرات المصابين الفلسطينيين في مواجهات مع الاحتلال في الضفة

محافظات- مصدر الإخبارية:

أصيب عشرات الفلسطينيين، الجمعة، في مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدن الضفة الغربية المحتلة.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن طواقمه طواقمنا مع ٢٦ مصاباً جراء المواجهات المندلعة مع قوات الاحتلال في بيتا وبيت دجن بمحافظة نابلس.

وأوضح مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس أحمد جبريل، إن عددا من المواطنين أصيبوا بالرصاص المعدني، عرف منهم الدكتور عماد أبو جيش وهو متطوع في الهلال الأحمر، الذي أصيب بمنطقة الكتف.

وأضاف جبريل أن قوات الاحتلال استهدفت مركبة إسعاف بالرصاص ما أدى لتحطم زجاجها الخلفي، فيما أصيب العشرات بحالات اختناق جراء الغاز المسيل للدموع.

وفي السياق ذاته، أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في منطقة باب الزاوية، وسط مدينة الخليل.

وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال المتمركزة على الحاجز العسكري المقام على مدخل شارع الشهداء، أطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق جرى علاجهم ميدانيا.

وأشارت إلى أن الصحفي ناصر اشتية وثلاثة أخرين بينهم طفل أصيبوا أيضاً بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال المواجهات في كفر قدوم شرق قلقيلية.

طعنة في ظهر المقاومة الشعبية.. إدانة فصائلية لاعتقال أمن السلطة نشطاء من بيتا

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

دانت حركة حماس، اليوم الجمعة، اقتحام أجهزة السلطة الأمنية لبيوت المواطنين في بلدة بيتا بنابلس، والاعتداء على أهلها واعتقال عدد من أبناءها.

وقال حسام بدران عضو المكتب السياسي لحماس إن هذه الاعتقالات تمثل طعنة في ظهر المقاومة الشعبية في الضفة الغربية، وأيقونتها بلدة بيتا، التي صمدت طويلاً في وجه الاحتلال والاستيطان، وقدمت الشهداء والجرحى، وما زالت ترابط على الثغور.

ودعا بدران القوى والفصائل إلى الوقوف في وجه الاعتقال السياسي، لأنه جريمة تهدد نسيجنا المجتمعي، وتدمر وحدة شعبنا، مضيفاً: “نؤكد أن هذه الاعتقالات لن ترهب أبناء شعبنا عن مواصلة طريق مقاومة الاحتلال والدفاع عن الأرض في وجه عربدة المستوطنين”.

بدوره قال حازم قاسم الناطق باسم حركة حماس إن “هجمة شرسة تشنها أجهزة أمن السلطة ضد المقاومة الشعبية والتي كان أخرها اعتقال الناشطين في الفعاليات التي تواجه الاستيطان في جبل صبيح”.

وأكد قاسم أن هذه الاعتقالات خدمة واضحة للاحتلال والمستوطنين،وتعمل على هدم الرواية الفلسطينية ضد الاستيطان وتشجع المستوطنين على مواصلة اجرامهم بحق أهلنا في الضفة

في السياق دانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين  بشدة استمرار الاعتقالات السياسية وملاحقة المقاومين.

وقالت الحركة في بيان لها اليوم الجمعة: “قامت اجهزة أمن السلطة فجر اليوم باعتقال الأسير المحرر الأخ المجاهد/ الشيخ عبد الرؤوف الجاغوب من منزله في بلدة بيتا بمحافظة نابلس، بالإضافة لاعتقال اثنين من نشطاء المقاومة الشعبية في بلدة بيتا وجبل أبو صبيح هما: الناشط/ معتصم دويكات والناشط بلال حمايل”.

وأكدت الجهاد في بيانها على أن استمرار السلطة وأجهزتها في ممارسة القمع والاعتقال السياسي وملاحقة القادة والنشطاء الذين يقودون مواجهات التصدي للاستيطان والضم الاستعماري الذي يتصاعد على وقع لقاءات التنسيق الأمني المذلة، هو تناوب من قبل السلطة وأجهزتها مع الاحتلال في محاولة لإخماد حالة الاشتباك ومنعها من الاستمرار والاتساع.

ولفتت إلى أن “ما تقوم به السلطة من تنسيق وتعاون أمني واستخباري مع الاحتلال وصل إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة وتضاعف بشكل كبير، وهو نتاج مباشر للقاءات التي تجريها قيادات السلطة مع المسؤولين الصهاينة الذين يحرصون على تعزيز الدور الوظيفي للسلطة وأجهزتها”.

وتابعت: “إننا ندعو كل العقلاء والغيورين على المصلحة الوطنية العليا وعلى وحدة شعبنا في هذه المرحلة الدقيقة والخطيرة من تاريخ قضيتنا لوقف سياسات السلطة وأجهزتها، إلى إعلاء صوتهم، وعلينا جميعاً الحذر من محاولات تحويل الصراع مع العدو ومخططاته ومشاريعه إلى صراع داخلي”.

كما طالبت بالإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين والنشطاء والكف عن الملاحقات والاستدعاءات التي تتم بحق الأسرى المحررين في الضفة الغربية.

وأردفت الجهاد في البيان: “إن كل المحاولات التي تهدف لإشغال شعبنا ووأد الانتفاضة ووقف حالة الاشتباك مع العدو هي محاولات خاسرة ستبوء بالفشل، فإرادة الشعب الفلسطيني ووعيه أقوى من كل تلك المحاولات، وستبقى المقاومة نهج فلسطيني متجذر في الوعي والوجدان الفلسطيني”.

من جهته قال الأسير المحرر خضر عدنان إن “السلطة ممعنة بالاعتقال السياسي لمجاهدينا وأبناء شعبنا في نابلس والضفة وجل من اعتقلتهم مؤخرا اعتقلهم الإحتلال بعدها مباشرة”.

وأضاف: “السلطة تكرم الشيخ الجاغوب المحرر ووالد الأسير حمزة بسجون الاحتلال بالاعتقال بسجونها، ولن ندعو لافراج السلطة عن الشيخ الجاغوب والمعتقلين السياسيين فحسب بل سنرفع صوتنا أكثر بتجريم اعتقالهم والاعتقال السياسي والتنسيق الأمني”.

وشدد على أن ما تفعله السلطة لم يسبق ان حصل عالميا بأي ثورة بالعالم والتعاقب اعتقالاً لأبناء الشعب بسجون الإحتلال والمحتلة أرضهم.

إصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع قوات الاحتلال في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية:
أصيب عشرات المواطنين الفلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي المعدني المغلف بالمطاط والاختناق في مواجهات في بلدة بيتا وقرية بيت دجن شرق وجنوب مدينة نابلس.
وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر في نابلس أحمد جبريل، أن تسعة مواطنين أصيبوا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال المواجهات في بيتا، أحدهم باليد وجرى نقله إلى مستوصف البلدة.
وأضاف جبريل أن 52 مواطنا أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع الذي أطلقه جيش الاحتلال خلال المواجهات، عولجوا ميدانيا.
وأشار جبريل إلى أن 17 مواطنا أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال المواجهات التي اندلعت في قرية بيت دجن شرق نابلس.

نابلس: عشرات المصابين بمواجهات مع الاحتلال في جبل صبيح

نابلس – مصدر الإخبارية

أفادت مصادر طبية، اليوم الجمعة، بإصابة عشرات المواطنين بالرصاص المطاط والاختناق خلال مواجهات اندلعت بين الشبان وجنود الاحتلال الإسرائيلي على جبل صبيح في بلدة بيتا جنوب نابلس.

وبحسب المصادر تعاملت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني في جبل صبيح مع 19 مصاباً، منهم 4 مصابين بالرصاص المطاطي و15 مصاباً بالغاز.

وتشهد بلدة بيتا منذ شهور، مواجهات مع قوّات الاحتلال؛ رفضاً لسياساته الاستيطانية في البلدة، حيث تبلغ المواجهات ذروتها يوم الجمعة من كلّ أسبوع.

في سياق ذي صلة أطلق مستوطنون الرصاص باتجاه منازل المواطنين في بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم، فيما رشق شبان البلدة المستوطنين وقوات الاحتلال بالحجارة.

ووفقاً لمصادر محلية، فقد تجمع 50 مستوطناً وهم يرفعون أعلام “إسرائيل”، وسط تقوع قبل أن يغلقوا الشارع الرئيس تحت حراسة قوات الاحتلال التي تواجدت في المكان.

وتسبب إغلاق الشارع بحدوث أزمة سير خانقة، وعرقلة تنقل المواطنين من محافظة الخليل جنوباً إلى بيت لحم ورام الله وسط الضفة.

اقرأ ايضاً: رغم عراقيل الاحتلال.. 60 ألف مصلٍ يؤدون صلاة الجمعة والغائب في الأقصى

Exit mobile version