هبطت أسعار النفط اليوم الخميس بنسبة 1.5% لتصل أدنى مستوياتها خلال أسبوعين في ظل بيانات التضخم المرتفعة حول العالم، ونقص المعروض من النفط نتيجة استمرار الحرب الر وسية الأوكرانية.
وانخفض سعر خام برنت الساعة 12.16 مساءاً بنسبة 1.54%، ليصل إلى 116.69 دولارًا للبرميل.
وتراجع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.55%، ليصل إلى 113.52 دولارًا للبرميل.
اقرأ أيضاً: أوبك بلس تزيد إنتاج النفط بوتيرة أكثر حدة مما كان متوقعاً
هبطت أسعار النفط اليوم الاثنين في وقت واصل المستثمرون جني الأرباح مع ظهور بوادر تقدم في المحادثات النووية بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران.
وأدى الطلب العالي على النفط وقيود العرض المستمرة لمنع أسعار النفط من تحقيق مكاسب جديدة في ظل الارتفاع الذي شهدته الليلة الماضية.
وفي تمام الساعة 08:06 صباحًا بتوقيت غرينتش (11:06 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.88%، مسجلة 91.50 دولارًا للبرميل الواحد، بعد أن كان قد وصل إلى 92.73 دولارًا، في وقت سابق اليوم.
كما هبطت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 0.4%، وصولاً إلى 92.90 دولارًا للبرميل، بعد ملامستها أعلى سعر لها منذ 3 أكتوبر/تشرين الأول 2014 عند 94 دولارًا.
واصلت أسعار النفط الارتفاع وصولاً إلى سعر 93 دولار أمريكي لبرميل خام (برنت)، للمرة الأولى منذ تشرين أول (أكتوبر) 2014.
وصعدت العقود الآجلة لـ(برنت) بنسبة 1.93% وصولاً إلى 93.02 دولار للبرميل.
كما ارتفعت العقود الآجلة لخام (غرب تكساس) بنسبة 2.9% وصولاً إلى 92.25 دولار للبرميل.
بدورها، رفعت شركة أرامكو السعودية، أسعار الخدمات النفطية المباعة لآسيا خلال شهر آذار (مارس).
وبينت وثيقة تسعير، نشرت اليوم السبت، أن السعودية رفعت سعر خامها للمشترين الأسيويين لشهر آذار 60 سنتاً للبرميل الواحد مقارنة بشهر شباط (فبراير)، وزيادة بقيمة 2.80 دولار للبرميل عن متوسط نفط عمان ودبي.
قفزت أسعار النفط، اليوم الجمعة، ووصل برميل (برنت) لأكثر من 92 دولار أمريكي للمرة الأولى منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2014.
وفي تمام الساعة 11:55 بتوقيت موسكو، ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي (غرب تكساس الوسيط) بنسبة 1.27% وصولاً إلى 91.42 دولار للبرميل الواحد.
كما ارتفعت العقود الآجلة لخام (برنت) بنسبة 1.21% وصولاً إلى 92.21 دولار للبرميل، وفقا لبيانات موقع “بلومبرغ”.
واصلت أسعار النفط، صباح الاثنين، الارتفاع بالتزامن مع توقعات المستثمرين استمرار زيادة الطلب على الخام.
وارتفعت العقود الآجلة لخام (غرب تكساس الوسيط) 1.16% وصولاً إلى 87.83 دولار للبرميل الواحد بحلول الساعة 09:20 بتوقيت موسكو.
كما صعدت العقود الآجلة لخام (برنت) 1.23% وصولاً إلى 91.14 دولار للبرميل، وفقا لبيانات موقع “بلومبرغ”.
ومن المقرر أن ترتبط أسعار النفط باجتماع مجموعة “أوبك+”، التي تضم منتجي نفط من منظمة “أوبك” وخارجها، المزمع عقده يوم الأربعاء المقبل وذلك لبحث الأوضاع في سوق النفط العالمية ومستويات إنتاج المجموعة للفترة المقبلة.
تراجعت أسعار النفط اليوم الخميس بعدما كانت سجلت أمس أعلى مستوى لها خلال 7 سنوات، مع إعلان مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي نيته رفع أسعار الفائدة في مارس المقبل.
وهبطت العقود الآجلة لخام (برنت) بنسبة 0.49% وصولاً إلى 89.52 دولار للبرميل الواحد.
وكانت أسعار النفط قفزت أمس فوق 90 دولار للبرميل، للمرة الأولى في سبع سنوات.
وأبقى الفيدرالي الأمريكي على سعر الفائدة عند 0.25% على أن يرفعها في مارس المقبل.
صعدت أسعار النفط اليوم الاثنين مع تزايد المخاوف من اضطرابات في الإمدادات في ظل التوترات السائدة في منطقة الخليج العربي والعالم.
وصعدت العقود الآجلة للنفط الأمريكي (غرب تكساس الوسيط) بنسبة 0.42% وصولاً إلى 85.50 دولار للبرميل في تمام الساعة العاشرة بتوقيت العاصمة الروسية موسكو.
كما صعدت عقود برنت بنسبة 0.46% وصولاً إلى 88.29 دولار للبرميل في نفس الوقت.
ويأتي ذلك في ظل قلق المستثمرين على الكميات المعروضة من النفط مع استمرار التقلبات الجيوسياسية في أوروبا والشرق الأوسط.
تواصل أسعار النفط العالمية صعودها وسط توقعات بوصول سعر خام برنت فوق 87 دولار أمريكي للبرميل.
ويأتي ارتفاع الأسعار رغم المخاوف على طلب النفط في ظل انتشار متحور فيروس كورونا (أوميكرون).
وصعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي (غرب تكساس الوسيط) بنسبة 0.58% صباح اليوم الاثنين وصولاً إلى 84.31 دولار للبرميل.
كما ارتفعت عقود خام (برنت) بنسبة 0.49% إلى 86.48 دولار للبرميل، وفقا لبيانات موقع “بلومبرغ”.
والأسبوع الماضي ارتفعت عقود (برنت) بنسبة 5.3%، والخام الأمريكي (غرب تكساس الوسيط) بنسبة 6.2%، عقب إعلان الصين تحقيق اقتصادها نمواً مستقراً العام الماضي، حيث ارتفع الناتج الإجمالي بنسبة 8.1% على أساس سنوي.
نمت أسعار النفط اليوم الأربعاء بنسبة 4% رغم ارتفاع المخزونات الأمريكية لمستويات قياسية، ووصلت عقود برنت الآجلة إلى 2.53 دولار مرتفعة 3.7% وصولاً إلى 71.88 دولار للبرميل.
كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط إلى 2.69 دولار بنسبة 4% مستقراً عند 69.89 دولار للبرميل.
ويأتي هذا الارتفاع بعد الانخفاض الكبير الذي شهدته العقود الآجلة بنسبة 7% قبل يومين بالتزامن مع وصول مجموعة أوبك بلس لاتفاق لزيادة الإنتاج من خلال إضافة 400 ألف برميل جديدة يوميا في كل شهر للمعروض في الأسواق.
وزاد حجم المبيعات النفطية بالتزامن مع تخوفات من تأثير ارتفاع عدد المصابين بسلالة دلتا لفيروس كورونا على الطلب على الخام في الأسواق الكبرى كأمريكا وبريطانيا واليابان.
وتعد هذه المرة الأولى التي تزداد فيها مخزونات الولايات المتحدة من النفط منذ مايو الماضي، مخالفةً بذلك التوقعات.
وبلغت الزيادة حسب المعلومات الواردة من الطاقة الأمريكية 2.1 مليون برميل الأسبوع المنصرم وصولاً إلى 439.7 مليون برميل.
وتوقع محللون في وقت سابق تراجع المخزونات الأمريكية إلى 4.5 مليون برميل.
وتراجع مخزون البنزين بمقدار 121 ألف برميل ونواتج التقدير انخفضت 1.3 مليون برميل.
وتشير توقعات المحللين العالمية إلى أن متوسط حجم الاقبال العالمي على النفط سيصل 99.6 مليون برميل يومياً في أغسطس، بزيادة 5.4 مليون برميل يومياً عن أبريل.
وتتأثر أسعار النفط العالمية بتقلبات الإنتاج والأحداث العالمية كجائحة كورونا وطفراتها واتفاقات وخلافات الدول المنتجة الكبرى.
نمت أسعار النفط بنسبة 2% إبان إعلان وكالة الطاقة الدولية أن نقصاً شديداً في النفط سيكون بالأسواق العالمية نتيجة الخلافات بين أعضاء مجموعة أوبك بلس على حجم الإنتاج.
وقالت الوكالة، إن زيادة ستطرأ على سحوبات الاحتياطات العالمية للنفط خلال الربع الثالث من 2021، وأنها ستكون الأعلى منذ 10 أعوام، وكانت قد بدأت في يونيو بأمريكا وأوروبا واليابان.
وسجل برنت تداولاً صاعداً وصولاً لمستوى 1.33 دولار، وبنسبة 1.8%، ليحقق في نهاية الجلسة 76.49 دولار للبرميل.
وارتفع وسيط غرب تكساس بقيمة1.15 دولار، بنسبة 1.6%، ليصل عند التسوية 75.25 دولار للبرميل.
وحسب الوكالة الدولية للطاقة، فإن أسعار النفط ستظل متقلبة لحين وصول مجموعة أوبك بلس لاتفاق جديد.
وتعيش الأسواق تعافياً بالطلب وسط رفض أوبك بلس إمدادها بملايين الامدادات، ويأتي ذلك نتيجة الخلاف بين المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة.
ويعود أصل الخلاف بين المملكة والامارات لرغبة الأولى المصادقة على خفض امدادات مجموعة أوبك بلس للإمدادات وفق اتفاق جديد، فيما تشترط الامارات رفع حصتها من الانتاج قبل التوصل لأي اتفاق.
ويشترط الاتفاق الذي كان مقرراً المصادقة عليه خفض السعودية بنسبة 5% ، أما الامارات فعليها خفضها بنسبة 18% وهو ما ترفضه أبو ظبي.
ويرى محللون أن الخلاف القائم سيكون له عواقب سيئة على الطرفين، وقد لا يقتصر على الجانب الاقتصادي، بل من شأنه خلق أزمة سياسية بين البلدين.
